أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد جمال الدين - تباً للألف حرف .. ردا على تعليق ألأخ مثنى حميد !















المزيد.....

تباً للألف حرف .. ردا على تعليق ألأخ مثنى حميد !


ماجد جمال الدين

الحوار المتمدن-العدد: 3906 - 2012 / 11 / 9 - 20:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في كثير من المقالات التي تنشر في الحوار المتمدن يكون الحوار الجاري بين القراء والكاتب أهم وأغنى بمواضيعه مما ورد في صلب المقال نفسه . تعليقات القراء وردود الكاتب قد تكون جملة أو فقرة وحيدة تكفي لإيضاح مضمون الفكرة بشكل مركز وإيصال الخلفيات الثقافية والمبدئية التي تنطلق منها .. ولكن في عديد من ألأحوال ألإيضاح يتطلب ألإسهاب وألأمثلة التي يمكنها إقناع المقابل بوجهة النظر وفكرة ألآخر .. في مثل هذه ألأحوال التقييد بألف حرف يجعلني إما أن أحذف ألكثير من ألعبارات التبيانية التي توضح مواقفي بشكل حاد وقاطع ، وإما أن أقسم الرد إلى عدة أجزاء بشكل مزعج لي ومشوش للقارئ ، أو أن أترك الرد والتعقيب تماما معتمدا على أن مجرى النقاش قد أوصل القراء النابهين ولو جزئيا إلى أحكامهم الذاتية حول ألأفكار المطروحة .. ومن الممكن معاودة النقاش في مثل هذه النقاط ألإختلافية في حوارات ومقالات لاحقة . بالطبع هذه ليست مشكلتي لوحدي بل هي مشكلة لكل الكتاب والمعلقين الذين يجدون متنفسهم في الحوار المتمدن ليس كصحيفة ورقية بل كموقع تفاعلي .
لا أريد أن أناقش ألأسباب ألتي دعت إلى التقييد بمسافة الألف حرف ، ولكني فقط أنبه أن هذا التضييق يقلل من الإمكانات الحوارية الجادة في الحوار المتمدن .

السيد مثنى حميد مجيد كتب تعليقين في مقالي السابق ، وفي ردي على أولهما إضطررت إلى دعوته للحوار عبر المسنجر لأنني أعلم أن الموضوع وألأسئلة التي طرحها يتطلب لشرح وافي لا يمكن تقديمه ملتزما بألف حرف ، وخصوصا أنني في نهاية المقال كتبت أن هذه المواضيع ونقد النظام الإشتراكي السوفييتي تحتاج إلى بحث موسع مستقل . وفي التعليق الثاني ، تساؤلاته المعززة بنظرته من تجاربه الحياتية ، تحوي مغالطات فكرية تربك القارئ بحيث لا يمكنني بالطبع ألإجابة عنها وتوضيح الأمور بوضعها في نصابها الصحيح ، ملتزما بالقيد المرهق للألف حرف .
هنا سأحاول بأقصر ما يمكن ألرد على التعليقين ، مبتدءا بالتعليق الثاني .
( * لن أقتبس نص التعليقين فهما موجودان على هذا الرابط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=331279 ).

ألأخ مثنى
الديموقراطية كما نعرفها ألان ، كنظام حكم و كقيم إجتماعية ، هي نتاج برجوازي .. وليس هنالك ديموقراطية أخرى ( إشتراكية مثلا ، فهذا ينفيه كما الفكر النظري الماركسي اللينيني الذي يعتبر الإشتراكية مرحلة وقتية تستند إلى ديكتاتورية البروليتاريا والطبقات المهضومة حقوقها تاريخيا حسب وجهة نظرهم فيما يسمى الديموقراطيات الشعبية وألأحق تسميتها الشعبوية ، وكذا ينفيه الواقع العملي في كل البلدان التي تبنت الإشتراكية وألغت الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج فقمعت الحريات الإقتصادية وبالتالي حتى ألحريات الشخصية ناهيك عن السياسية للعمال أنفسهم ناهيك عن باقي فئات الشعب .. في ألإتحاد السوفييتي السابق والدول الإشتراكية الأخرى كيوغسلافيا أو الصين مثلا كانت المناداة بالحقوق القومية تعتبر من باب الإنحراف البرجوازي ، فعن أي ديموقراطية يمكن الحديث ؟ )
لذا فإنني لاحقا سأكتب كلمة الديموقراطية بدون أن ألحقها كما فعلت أنت بكلمة البرجوازية ، لأنها تحصيل حاصل .
وألان ما علاقة الديموقراطية بالبساطة أو التكبر كتوصيفات عامة (فوقية أو حتى من منطلقات ومشاعر ذاتية ) لثقافات جمعية للشعوب المعينة ؟
من الأكيد أن الديموقراطية كنظام حكم وكقيم مجتمعية تؤدي إلى ألبساطة في التعامل بين الناس بدءا من ألأفراد وخلية إجتماعية كالعائلة والجماعات و الفئات ألأكبر المتمايزة فيما بينها أو حتى بين الناس وحكامهم .. وألأسباب كثيرة وبينة جدا وألأمثلة أكثر ..
توصيفات ألبساطة والتكبر لحالات نفسية وثقافات جمعية ، إن كانت هذه التوصيفات حقيقية وعادلة فلها من الأسباب ما لا يمكن حصره بتأثير أنظمة الحكم لفترة قصيرة تاريخيا ، مثلا :
ـ تأثير البيئة الطبيعية القاسية عادة ما تجعل الناس أكثر بساطة لحاجتهم إلى التعاون والإتحاد ضد مخاطر البيئة .
ـ نمط الإنتاج ، من الواضح أن نمط الإنتاج الزراعي ببساطته ، يجعل الناس في القرية أكثر بساطة من سكان المدن الذين بتعقيدات عملهم من أنواع المهن والحرف مما يؤثر على تعقيد حالتهم النفسية ، بحيث تجد أصحاب بعض المهن متكبرين على اصحاب مهن أخرى وحتى يعتبرونها سُفلية أو خسيسة ..
نمط الإنتاج الشرقي بالتأكيد يعتمد الزراعة أساسا وهي أساس تقسيماته ألإجتماعية .. المجتمع الروسي تاريخيا مجتمع شرقي العادات والقيم التقليدية رغم أن روسيا ألأصلية تقع جغرافيا في أوربا ، ومهما حاول القياصرة والحكم السوفييتي نقله إلى النمط الأوربي فإن هذا لم ينجح تماما في تغيير نفسية الإنسان الروسي .
ـ كلمة البساطة كلمة خادعة .. فهي أحيانا تأتي كتعبير عن الشعور بالمذلة والهوان .. بالتأكيد الأنظمة الفاشية والديكتاتورية تجعل الناس ( بسطاء ) .. لأنهم من نكد العيش لا يستطيعون إحترام ذواتهم.. وأيضا كلمة التكبر وحتى الغطرسة هي أيضا خادعة ، لأنه عادة ما تاتي من جهة هؤلاء ( ألبسطاء ) ألذين يرفضون حاقدين إعتداد ألأخرين بأنفسهم وإحترامهم لذواتهم في علاقاتهم الإجتماعية . هل يمكن مثلا أن نصف الشخص الألماني بالبساطة او التكبر حين لا تستطيع أن تزوره في بيته إلا بإتفاق مسبق ؟
ـ جزء كبير من مشاعر التكبر والغطرسة ياتي من عوامل تاريخية كإحتلال دول أو مجتمعات لمجتمعات أخرى .. مثلا الصابئة المندائيين رغم تاريخهم الحضاري العريق كانوا وما زالوا يعانون من غطرسة العرب المسلمين ألذين يعتقدون أنفسهم أعلى شأنا ..
في الإتحاد السوفييتي السابق كان الروس البسطاء انفسهم يشعرون بأنهم اعلى شأنا من شعوب القوقاز الجيورجيين والأرمن وألأذربيجانيين او أوزبكستان تركمنستان وكازخستان وحين يذهبون إلى هنالك بشكل عفوي يتحولون من بساطتهم إلى محتلين متعالين .. ولربما أعتى ألمتكبرين ألمتغطرسين في مجتمعهم من الروس يشعرون مجبرين بأهمية التواضع حين يكونون في أوربا من باريس إلى السويد ..

أعتقد أن ما كتبته أعلاه يكفي لتفنيد عبارات البروبوغاندا المضحكة بمبالغتها الرهيبة بأن بساطة الشعب السويدي هي من نتائج ألإشعاع الإنساني لثورة أكتوبر !! ..
أما عبارتك بأن ميزة البساطة هذه بدأت تضعف مع زيادة نفوذ اليمين واليمين العنصري ، فأرجو أن تسال نفسك لماذا إزداد نفوذ اليمين واليمين العنصري إن لم يكن من نتائج زيادة أعداد المهاجرين من الذين كانوا يشعرون بالضعة في مجتمعاتهم الأصلية ويحاولون نقل قيمهم وعاداتهم المتخلفة ونفسياتهم وتقاليدهم إلى هذا المجتمع بدل أن يتأقلموا مع وضعهم ألإنساني الجديد .

نرجع إلى التعليق الأول

عزيزي مثنى
بدايةً أرجو أن تأخذ بعين الإعتبار أن العينة ألتي إستطلعت أنت آرائها ، وأنا أكدت أنهم صادقين في أقوالهم ( ولم أقل محقين ! ) هي من الذين غادروا روسيا .. يعني بالتأكيد نظرتهم للأمور لا يمكن أن تكون إلا ما هي عليه الآن .. وإستطلاعك غير علمي أو حيادي .
هؤلاء أنفسهم حتى لم يكن بإستطاعتهم مغادرة الإتحاد السوفييتي السابق أوالرجوع إليه بشكل طبيعي في ظل وجود الستار الحديدي ..

ثانيا أرجو أن لا تعتبر إجاباتي دفاعا عن النظام القائم الآن في روسيا والذي جاء نتيجة الرأسمالية المتوحشة وسلب ونهب ثروات الشعب بشكل إجرامي فظيع بعد سقوط النظام السوفييتي ، فأصبح أليوم عدد لا يزيد عن ال 20 مليارديرا يمتلكون قرابة ربع ثروات البلاد .. وتفاقمت البيروقراطية والفساد بنفس الوقت ..
قبل أيام كتبت تعليقا على مقال للسيدة فلورنس غزلان ( من هم المرتزقة يا سيد لافروف ) ، ولكني فوجئت انها أقفلت باب التعليق .. أنقل لك هنا تعليقي هذا لأنه يوضح موقفي من السلطة القائمة في وطني الثاني ::
((( ألأخت فلورنس غزلان المحترمة !
حين سمعت أول أمس لافروف وهو يتوعد الشعب السوري بإستمرار حمام الدم ما لم يرض مرغما بحكم بشار الوحش ، خجلت عميقا من نفسي أنني أحمل الجنسية الروسية ولا أستطيع أن أفعل شيئا !
قبل عام ونصف تقريبا بكيت وأنا أرى هذه المرأة الروسية اللينينغرادية وهي تشكي لضمير بوتين وتستنجد به للتخلص من حكم المجرم بشار الذي قتل إبنها في دمشق ..
http://www.youtube.com/watch?v=iVXjWbKFmR8&feature=related

حكام موسكو الحاليون ليس عندهم أي ضمير أو معيار أخلاقي .. هم مافيا ولدت من تزاوج ألكجب مع شركات الغاز والنفط والسلاح وحتى عصابات المخدرات التي لفترة ما كان يقودها ( وقد لاتصدقين ذلك ) كبار رجال الكنيسة ألأرثوذوكسية الموسكوية ، ويحلمون بإعادة الفاشية الستالينية وربما الإمبراطورية القيصرية ..
من الصعب شرح هذه ألأمور لكِ وللآخرين ألذين ينظرون للأمور من بعيد ، كما كان ألبعض من ألمثقفين وألأدباء أليساريين العرب لا يدرون ما جرى ويجري في سورية ويعتقدونها جنة ألأحلام لهم ، وبعضهم الآخر من العرب لحد ألآن يمجدون صدام حسين !!
تحية للشعب السوري العظيم الخلاق وثورته المجيدة .
ولك تحياتي الطيبة .
)))

أقول لك رغم موقفي الواضح هذا ، فإنني أعلم جيدا أنه في ظل هدم النظام الإشتراكي إعادة ألملكية الخاصة لوسائل ألإنتاج ولو على يد من تركوا ( الزيتوني ) ليتلبسوا بلبوس الدين والليبرالية المزيفة ، وبعضهم فاشيين حتى النخاع من أشباه جيرينوفسكي وغيره الكثير ، فأن إطلاق الحريات الإقتصادية ولو بأضيق ألمجالات وبالتالي حد معين من الحريات الأساسية والسياسية ضمنا ، يعطي إمكانية واملا بالتطور الديموقراطي الحقيقي لاحقا على عكس النفق المظلم بدون مخرج للنظام الإشتراكي السابق .
المسألة كما قلت لك بتعليقي السابق معقدة .. يمكن التشبيه بالوضع الحالي في وطني ألأول العراق .. هل هنالك مجال للتفكير بإعادة نظام صدام حسين ( وهو بالفعل وعلينا الإعتراف بذلك ، له إيجابياته كأي نظام ديكتاتوري آخر ) أم علينا تحويل الديموقراطية المزيفة حاليا إلى ديموقراطية حقيقية من خلال الجهد الجهيد بتوعية الناس وإعادة البناء الإقتصادي ـ ألإجتماعي والسياسي منطلقين من الواقع الحقيقي وليس من الشعارات الطوبوية والغبية جدا أحيانا ( كما في حال ألحملة الحالية من أجل إنقاذ البطاقة العبودية التموينية ) ؟
هؤلاء ألذين إستطلعت آراءهم بالتـاكيد لم يستطيعوا البقاء في روسيا الحالية في ظل التنافس الراسمالي ألوحشي وقلة الأجور نتيجة السياسات الإحتكارية ، وبالتالي يحنون إلى النظام السابق ألذي كان يمنحهم بعض الهدوء النفسي وأطمئنان إلى ضمان مستقبلي لحالة الفقر ألإقتصادي العادل ..

اما عن الناس الذين يعيشون في روسيا اليوم ولم يهاجروا ، فأنا أجزم أن لا أحد منهم ( وحتى الحزب الشيوعي الروسي ، سواء في منهج سكرتيره زيوغانوف أو الجناح الأكثر تطرفا ل ييغور ليخاجوف ) يفكر جديا بإعادة النظام الإشتراكي ، وغاية ما يطمحون إليه هو تحقيق نوع من العدالة الإجتماعية على شاكلة الإشتراكيات الديموقراطية كالسويدية مثلا . لا يفكرون جديا لا تعني أنهم لا يحلمون بالرجوع للوراء بل لا يستطيعون ، ولذا يحاولون خداع وإيهام جماهيرهم بتضخيم منجزات النظام السابق وإعتبار كل ما حدث مجرد أخطاء وخيانات فردية وليست نتيجة عوامل موضوعية .. ولكنهم بالطبع عاجزون عن خداع كل الناس كل الوقت ، فذاكرة الشعب قوية جدا ، ولا احد حتى أفقر الفئات العاملة التي تعاني في مناطق عديدة من شظف العيش وقلة الأجور والرواتب التقاعدية يقبل بالرجوع للماضي وخاصة بعد أن تذوقوا طعم الإنتخابات الديموقراطية ولو بنسختها المشوهة والمزيفة ..
أما ألليبراليون الحقيقيون الروس ( وأقصد مثلا حزب يابلوكو لـ غريغوري يفلينسكي ألذي مُنع من خوض الإنتخابات والذي يمثل المصالح الفعلية لغالبية الشعب وخاصة الطبقات المتوسطة والفئات المثقفة ، وكذا ألأحزاب البرجوازية التي وضعت ممثلها في الإنتخابات الرئاسية الأخيرة ) فغايتهم تحرير الإقتصاد تماما من سلطة وعبث وفساد الدولة المافيوية وتطويره بشكل سريع يتناسب مع إلإمكانات ألهائلة المتوفرة وبالطبع تثبيت الحريات والحقوق المدنية و الديموقراطية الحقيقية .

بكل ألأحوال بالنسبة للمواطن العادي ألإجابة على السؤال هل كنتم تعيشون أفضل في ظل الإتحاد السوفييتي أم ألان أفضل ؟ ستشهد تفاوتا كبيرا في المدن الكبرى عما هي في ما يسمى الداخل الروسي ولكنها بالتأكيد ستكون في صالح الوضع الحالي .. وخاصة في المدن الكبرى ستكون النسبة أعظم بكثير.. وستكون أعظم لو وضعنا أسئلة بشكل مقارنة أكثر تفصيلا فيما خص كل جوانب الحياة .
لا أدري هل أوفيت ؟

مع تحياتي



#ماجد_جمال_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمات النظام ألإشتراكي ! رد على مقال ألسيد أنور نجم الدين حو ...
- تخرب من الضحك ، .. وتموت باكيا (1) : مسلسل :
- نقطة حوار ... ألفرس المجوس وألفرس ألشيعة .. أيهما أفضل أو أس ...
- حول شرعية النظام الرأسمالي !
- هل أنا ماركسي ؟
- دعوة للحوار .. مع ألنمري ومؤيديه.. ما معنى ألإقتصاد الوهمي ( ...
- ألساينسقراطيا .. رؤية مستقبلية !
- رد على تعليق ألأخ جمشيد إبراهيم
- ألرياضيات وألفلسفة 6
- ألرياضيات وألفلسفة 5
- ألرياضيات وألفلسفة 4
- ألرياضيات وألفلسفة 3
- ألرياضيات وألفلسفة 2
- ألرياضيات وألفلسفة 1
- حول مقال فائض القيمة للأستاذ الزيرجاوي ، والسيدة زينة محمد .
- الكتاب العظماء في الحوار المتمدن !
- سوريا : آذار حزيران 2011 آذار حزيران 2012 والبعبع الإسرائ ...
- هل نحن بحاجة لحزب علماني أم لحزب إنساني ( إلحادي ) ؟
- حول الوضع في العراق ! 2
- حول الوضع في العراق ! 1


المزيد.....




- -بأول خطاب متلفز منذ 6 أسابيع-.. هذا ما قاله -أبو عبيدة- عن ...
- قرار تنظيم دخول وإقامة الأجانب في ليبيا يقلق مخالفي قوانين ا ...
- سوناك يعلن عزم بريطانيا نشر مقاتلاتها في بولندا عام 2025
- بعد حديثه عن -لقاءات بين الحين والآخر- مع الولايات المتحدة.. ...
- قمة تونس والجزائر وليبيا.. تعاون جديد يواجه الهجرة غير الشر ...
- مواجهة حزب البديل قانونيا.. مهام وصلاحيات مكتب حماية الدستور ...
- ستولتنبرغ: ليس لدى -الناتو- أي خطط لنشر أسلحة نووية إضافية ف ...
- رويترز: أمريكا تعد حزمة مساعدات عسكرية بقيمة مليار دولار لأو ...
- سوناك: لا يمكننا أن نغفل عن الوضع في أوكرانيا بسبب ما يجري ف ...
- -بلومبرغ-: الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض عقوبات على 10 شركات تت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد جمال الدين - تباً للألف حرف .. ردا على تعليق ألأخ مثنى حميد !