أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤمن سمير - خالد محمد الصاوي يكتب عن ديوان - يطل على الحواس - لمؤمن سمير: الشعرعندما يطل على المجاز، بالمشهدية والسردية















المزيد.....

خالد محمد الصاوي يكتب عن ديوان - يطل على الحواس - لمؤمن سمير: الشعرعندما يطل على المجاز، بالمشهدية والسردية


مؤمن سمير
شاعر وكاتب مصري

(Moemen Samir)


الحوار المتمدن-العدد: 3906 - 2012 / 11 / 9 - 18:21
المحور: الادب والفن
    


خالد محمد الصاوي يكتب عن ديوان " يطل على الحواس " لمؤمن سمير: الشعرعندما يطل على المجاز، بالمشهدية والسردية

لأن الشعر كما يراه الشاعر في شهادته الملحقة بالديوان" مختبئ في كل ما حولنا "... يعني في المجاز أوفي التحرر منه,أوفيهما معا في الآن ذاته ، ولأن السرد الشعري وكذا المشهدية , ليسا بديلا عن الصور الجزئية المتوهجة.. فإن الشعر منسوج هنا بلغة ليست هي الهدف في حد ذاتها بل هي إحدى مطيات وطرائق التعبير التي يستخدمها الشعر ليخلص من قيوده ويصل لمقصوده القريب والبعيد...الصالح للصياغة في جمل أو الضارب بعيدا في عمق الحس...

فيبدأ الشاعر قصيدته الأولى/المدخل : " بوق كل ساعتين " باستخدام كلمة "الصورتان " وهو تصدير يشي بأن الصورة في حد ذاتها هدف، ثم يتبع ذلك بخبر" كانتا تشبهان البحرين " لينتقل بنا لصورة جزئية تتكون من تشبيه يعتمد على الأداة وهي الفعل " تشبهان "... ثم لا تقف تلك الصورة عند هذا الحد بل تظل ممتدة لتخرج بنا من الحيز الضيق للصورة الجزئية لاتساع ورحابة الصورة الكلية :".. خرجا من عيني أسماء وأغرقتا أغلب ذكرياتنا ..حتى أن المراكب تلوثت باللهاث ...".. هذا الامتداد بدأ جزئيا ثم التحم بأجزاء استعارية مماثلة كنوع آخر من المجاز الجزئي : " أغرقتا أغلب ذكرياتنا " و" المراكب تلوثت باللهاث " و " الشم المحموم ".. لتتضافر تلك الصور الجزئية من التشبيه الممتد والاستعارات وتمتزج معا وتنتج مشهدا يمكن لنا رسم حدوده، بداية من عيني أسماء اللتين تخرجان البحرين والمراكب والبكاء والصيادين والعواصف..... ، ولا يقف الامتزاج والتداخل عند هذا الحد فقد لف الجميع حالة من السرد يتحدد فيها الزمن " يومها " ويلعب الفعل "كانتا " كبداية للحكي / السرد الشعري الملائم لحالة الفضفضة التي تهيمن على الشاعر وكأن المقطع الأول بداية سردية للمقطع الثاني الذي يستخدم الفعل " كان " : " كان الوضع هكذا "....وهذا المقطع الثاني حالة سردية أخرى يتخللها حوار على لسان الشاعر مسبوقا بكلمة قلت : " قلت : يا أفكاري انجديني " ويخرج بحالته تلك مفعما بالسؤال :" لو كانت الفوهة لم تطرد الشعيرات المجلوة بالحناء .. هل كانت الأكف ستنتشي على الحافة ؟ , لو لم تكن نهمة هكذا ألم تكن اللزوجة عاشت قرب المؤامرة ؟!.."... والسؤالين يحملان الإجابة الإقرارية بإثبات وكأن الشاعر بهذه الحالة الاستفهامية أراد أن يتخلص من سيطرة الفضفضة وحالة السردية محاولا إثارة الذهن مبتغيا حالة من الدهشة الذي يبغى ألا تفاجئ القارئ بقدر بغيته تسربها داخله .

ولانستطيع أن ننفي سيطرة الاستعارات الجزئية داخل هذا المقطع السردي الذي يحتوي على عدة مشاهد... فتأتي اللغة كخادم ، وليست كسيد في التعبير عن مضامين الشاعر فهو يستخدم الأفعال المضارعة بكثرة لتساهم في حيوية السرد في هذا المقطع على الرغم من استخدامه الأفعال الماضية في المقطع الشعري السابق عليه " استولتا – كانتا – خرجا - أغرقتا - كرهوا" لأن المقطع الأول هو مدخل سردي للمقطع الثاني الذي نجد فيه المضارعات" أتضاءل – يكبرون – أتسع – لتخترقني – فتنط- تخص تتوق – يصرخون – يملئون – تطرد ستنتشي – تكن –" مع ملاحظة استخدام التعليل بلام التعليل " لتخترقني "..ثم تأتي اللام الجارة للضمير هذا في قوله " لهذا" لتحمل معنى العلية أيضا... وهذا التكنيك متكرر في قصائد كثيرة في الديوان ،مع ملاحظة تكرار الفعل "كان " والاتكاء عليه وهو ما يجعلنا داخل الإطار السردي ولسنا مطلين عليه من عل.. كما أفلح الشاعر في إثبات أن السرد هنا ليس هدفا في ذاته بقدر ما هو تكنيك يخدم حالة المغامرة واللعب والفضفضة وكل ذلك يجعل السرد هنا كتيار الكهرباء لانستطيع أن نمسك بدايته من وسطه من نهايته وبهذا يسير الشاعر في نهج أن للسرد الشعري مذاق مختلف عن السرد النثري والذي يجعل نواة كل تكوين مختلفة وإن كانا يتفقا في بعض الجينات والقسمات .

ولا يكاد الشاعر يخرج من لعبة يجد نفسه فيها مداعبا كل هذه التقنيات وملامسها ومعاودا تشكيلها بألوانه الخاصة وبرؤيته إلا ويدخل في أخرى محاولا جذب القارئ لحالة السرد الشعري مرة أخرى وكأنه جليسه ليسرد له ويحكي معه بكل حميمية فيقول : " المهم " وكأنه يكمل ماسبق... ويواصل السرد بجملة إسمية : " أنني أخرجت علبتي الأثيرة ....".. متكئا على الماضي الذي يناسب حالة السرد الشعري, ويحاول تحريك الأحداث ببعض المضارعات وكما كان يعتمد على الإنشاء من نداء واستفهام في المقطع الثاني اعتمد أيضا على الإنشاء في هذا المقطع الأخير متمثلا في النداء : " يا بنت " وهي منادى نكرة مقصودة ، لتأتي القصدية معبرة عن حالة الألفة التي بينه وبينها من خلال السرد عنها وعن الذات الشاعرة وينهي وكأنه يعطيها الحكمة والنصيحة ، ولم تكن الحكمة أو الوصية من باب نبوءة الشاعر الحكيم بقدر ما هي تفاعل مع حالة السرد, فهي جملة حوارية على لسان الذات الشاعرة ضرب بها التوقع في كون الوعي الحكمي الذي يتنزل من وحي النبع الصافي للحكمة والتجربة المستخلصة.. هو هنا مجرد قول من أقوال شاعر يلهو بالأفكار راغبا في كسر كل الأطر الخانقة وغير مؤمن بالأكلاشيهات... ودليلي على ذلك هوكون هذه الجملة الحوارية التي تتلبس ثوب الحكمة لايمكن أن تتناقل على الألسنة بصفتها نابعة من التجربة الراصدة للقيم والمثل : " كلما تقدمتِ يا بنت متشفية..
كلما صحوتِ من الجحيم ..".

وفي قصيدته " الفائز باللذة " يبدأ القصيدة بمعمول الفعل " دخلت" وهو شبه الجملة: "بكل ثقة" ..وذلك للتشويق السردي الذي ما يكاد يثبت على سرديته الخالية من وضوح المجاز حتى تعاوده حالة عدم التسليم لأي مستقر فيعود يخاتل الصور الجزئية الاستعارية" الريح تدفعني بنزقها التاريخي " و" تحت إبطي طريقان من القش والخيول" و"الارتباك الممزوج بالخشية الدفينة" و" التفاؤل المرتعش" الخ .... وهو امتداد في الصورة يجعل مساحة المشهدية تفرض نفسها لتحصل على نصيبها من المشاركة كتكنيك شعري في إطار سردي يمزج بين الجمل الاسمية والفعلية ويبدأ بالماضي وينتقل للمضارع ثم يستمر في حالة الفضفضة الشعرية معتمدا على الأسماء الموصولة وجمل صلة الموصول : " اللاتي لايبتسمن " و "التي مزقت الصدر" و" الذين ظنوني ساحرا" و "التي تفتش في رطوبة الذكرى " ..الخ.. كذلك أسماء الإشارة التي تلعب دورا في هذه الحالة / الفضفضة : " تلك المطاطة " و" تلك الشبورة" ...... ولا ينسى شاعرنا نصيب القصيدة من التعليلات :" فلم أنطق كيلا يذكروني في مناماتهم" و " ألقيتها ببطء لأتلذذ بالأحضان "...الخ ..فالأسماء الموصولة وأسماء الإشارة والتعليلات التي دائما تكون مع الفعل المضارع تساهم في كونها ومضات تشكل مع الصور الجزئية بعض المشاهد التي يغلفها حالة من السرد الشعري تظهر جلية أحيانا وتتلاشى في الفضفضة أحيانا أخرى ...وهكذا يختم القصيدة بجملة وصفية تتناسب مع هذا الإطار السردي: " ..رجلا يلوح بقلبه ويحتفظ لنفسه بمرآة صافية للأعياد.."... فالنعوت والصفات كثيرة في قصائد الديوان وهي تظهر مفسرة وكذلك كرابطة للسياق بالإطار السردي فنجد جملة " يلوح بقلبه " نعتا جملة ل "رجل" وكذلك عطف عليها بنعت آخر هو جملة "ويحتفظ لنفسه " ثم يستخدم النعت المفرد في نعت "المرآة بالصافية"... فكما نلاحظ تعلو نبرة السردية أحيانا وتخفت أحيانا أخرى... وتطل علينا الصور الجزئية وبعض المشاهد الحكائية وغيرها.. و كل هذا يتضافر في مزج ليس مقصودا لذاته بل جاء بهذه الهيئة المراوغة ليصير شعرا وقصيدة تستفيد من كل شئ لصالح مقصودها وتغامر وتلهو وتكسر حدود التوقع والمألوف مستخدمة لذلك الهدف كل مألوف ومتاح بلا محرمات وبلا تقديس لتقنيات على حساب تقنيات أخرى .

وفي قصيدته " الجميلة " ...تطل ملامح السرد الشعري في الحديث عن امرأة المشرحة المكتنزة بالخبرات وهنا لا تنسى الذات الشاعرة أن تستخدم الاسم الموصول وجملة الصلة لتلعب دورا توضيحيا وتفصيليا في هذا الملمح ، ثم تحد الذات الشاعرة من سيطرة الإطار السردي حيث القصيدة كلها تعد أسلوب شرط يبدأ بفعل الشرط " غافلتنا "وهو ماض وينتهي بجوابه " أقبل " وهو مضارع ..والانتقال من الماضي للمضارع يثري الحدث ويحركه وخاصة بعطف الفعل " أنحني " على سابقه المضارع كحدثين مرتبطين بنسيج السرد الشعري ، ويظهر علينا المشهد بامرأة قاسية تخلع قفازاتها وتنظر للذات الشاعرة نظرة حنو تجعل تلك الذات تنحني عند استقبالها ، وهذا الملمح السردي وهذه المشهدية لم يمنعا الخيال الجزئي الاستعاري من أن يؤدي وظيفته الجمالية كعنصر فاعل وتقنية طيعة تلهو بها الذات الشاعرة لتنسج شعرا فاعلا ومتفاعلا مع كل المعطيات.

وفي قصيدته " صاحب اللحظة المقطرة " يبدأ النص بالفعل "كانت " كمفتتح سردي يذكرنا بالمدخل القديم " كان يا ما كان " ويتبع هذا المفتتح صورة جزئية استعارية : " أحوالنا مغسولة بالنبيذ الحي والبخور ".. ثم تلاحقها صورة أخرى متضافرة معها ومن نفس النوع الاستعاري : " من أعماق همسنا المحبوس في المرآة "... ثم ينتقل بجملة فعلية متحدثة عن ذات/ شخصية :" يبني الطيور والأسماك ويشتري الخرائط ".. فهنا جاءت الأحداث قبل الشخصية مما يزيد المتلقي تشوقا للفاعل والقائم بهذه الأفعال فيأتي الفاعل معرفا "بال " لتصنع الذات الشاعرة بهذا التعريف ألفة بينه وبين المتلقي ، ثم ينتقل بالحدث من المضارع للماضي ويعاود الاعتماد على اسم الموصول وصلته للتفصيل :" التي يصطادها الهواء "... وهي صورة جزئية استعارية وكذلك المشهدية تطل علينا من خلال القصيدة كمشهد في المقطع الأول يتلوه مشهد في المقطع الثاني ، وهكذا تتفاعل التقنيات المختلفة لتنتصر للشعر على حساب نفسها بالذات، والجسد اللغوي المعبر به عنا جسد طليق يجمع بين المتناقضات : " النبيذ – البخور " ..كدلالات متباينة ولكنها تتداخل ممتزجة و معلنة أن اللغة في الشعر طيعة كتقنية لا تفرض نظرياتها على النص الشعري بل القصيدة تطوعها لخدمة الشعرية داخلها مستفيدة من التنوع بين الأفعال والحروف والأسماء والمفردات والجموع والمشتقات والجامد من الأسماء ..الخ ....وكأن القصيدة معرض حي واللغة منتج مغزول من الصور الجزئية والمشهدية والسردية ..وما يلهو به الشاعر من أفكار تساعده على كسر كل حدود التوقع معطية تناغما موسيقيا خفيا يدب مع: "مغسولة - همسنا – محبوس – ساعتها – استعد – ملابسنا ".. فحرف السين المتكرر يصنع رنينا هامسا معلنا أن نبع جمال الموسيقى في همسها المتسرب خلسة دون رتابة وظهور فج يطرب الأذن فقط على حساب الوعي والقصيدة والشعر .

وهذه النماذج قادرة على أن تثبت أن الديوان يسير بنفس التكنيك الحر غير المتقيد في جل قصائده فكل التنقيات تشكل أمشاجا منسوجة بإحكام لصالح المعنى والإحساس سويا فكما نجد الخيال الجزئي نجد المشهدية والسردية و نجد استخدام الأسماء الموصولة وجملها ونجد التعليل الذي يكثر فيه شيوع لام التعليل ويتنوع ليستخدم" لأن " أو "كي "... إضافة إلى ثيمة ( الزمن) التي اعتمد عليها شاعرنا في أكثر من ديوان سابق والتي لانعتبرها جزءا من السرد بل ألفاظ معبرة عن الزمان كمطلق وليس كفضاء حاكم وضيق للأحداث ...وذلك يتضح في بعض النماذج على سبيل المثال لا الحصر : عنونة القصيدة الأولى :" بوق كل ساعتين " ثم كلمة "يومها " و"في يوم قريب " و" أوان "........ وفي قصيدة " الفائز باللذة " نجد: "التاريخي " و " أوقات الوحدة "و " منذ ليلة القتل " و "ساعات واسعة "و " ساعة الميدان " و" كل دقيقة ".. وفي عنونة قصيدته :" صاحب اللحظة المقطرة " ثم نجد.: " من ساعتها "... وكذلك في قصيدته :" العجيب " نجد :" كل صباح " و" قبل النوم " و " بعد سنوات "...وهكذا.....

والنماذج كثيرة والزمن في الديوان يدخل في جدلية مع الوجود ومع الذات الشاعرة كمفردة فاعلة ليست بالضرورة في نسيج السرد ولكن في وجود الحياة ، وكأن الزمن هنا إعلان وجود ونفي للعدم : وجود النص, الذي يشيده ككون موازي لكوننا رغم أنه لايخرج من أي علويات بل من بساطتنا التي تخفي تعقيدات ومستويات متعددة.

ولا ننسى أن الحوار المسبوق بالفعل" قلت " أو "قال" يجد مكانه في النص ليلعب دوره ويثري حركية القصيدة ويجعل التمايز واضحا بين نواة الحوار في السرد النثري الذي يوضح جانب من جوانب الشخصيات أو يضيف ملمحا من الملامح ، و نواة الحوار الشعري وجملته اللذان يأتيان على سبيل الصداقة الشعرية مع الآخر الذي يلح النص على التفاعل مع روحه المخبوءة.... ففي قصيدة "إنسان النور " : "... تقول أطاوعك لأنك رقيق " و " وكنت أقول لها مرتين في العام "........الخ ..فالحوار هنا يضفي نوعا من الحيوية على الملمح السردي ويزيد من قدرة الحكي الشعري على استلاب المتلقي من ذاته الضيقة لحساب نفسه المتوثبة والطيعة في تشكلها وتقمصها لأرواح الراحلين والبعيدين في الزمان والمكان..

وهكذا تضافرت التكنيكات المختلفة في الديوان لتغزل لنا طائرا يطل على الحواس بروح قلقلة مندهشة من المستقرات وتعيد تفكيك الوجود لتنفذ إلى ما تحت السطوح السميكة ضامنة لنا دهشة السؤال دون تعمد و كسرا للتوقع بسلاسة وخبث ومكر الصدمة في جانبها الكشفي ..فكانت الدهشة نصيبا للمتلقي متسع الرؤية وحاثة له على إكمال الفراغات ثم الالتقاء مع المؤلف الضمني في نقطة واحدة هي المحبة......... خالد محمد الصاوي


* " يطل على الحواس " شعر..مؤمن سمير..كتاب اليوم....دارأخبار اليوم2010



#مؤمن_سمير (هاشتاغ)       Moemen_Samir#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ياسمين مجدي تكتب...في الديوان الفائز بجائزة كتاب اليوم : الذ ...
- د/ ياسر الباشا يكتب عن الشاعرين مؤمن سمير ومحمد فؤاد محمد : ...
- أحمد عزت مدني يكتب : قراءة تأويلية في ديوان - يطل على الحواس ...
- - يَفوتُ على التَلِّ.. ويُرَنِّمُ للغابات..- شعر/ مؤمن سمير
- - على الدوام ، بلا خبز ولا نبيذ -
- * نفوت على بيت المجنون * شعر / مؤمن سمير
- * السِكّيرونَ في فرشتهم العريضة * شعر / مؤمن سمير
- جسارة الجنون وجماله .. في ديوان - كان لازم نرقصها سوا - لمدح ...
- - الذات تلتقط الجوهرة -.. ديوان ( ريحة ملايكه ) لحاتم مرعي.. ...
- - خيانتان - شعر : مؤمن سمير
- مونودراما ( بقع الخلاص) بقلم / مؤمن سمير
- - وهكذا . يقتفونَ أَثَرَنَا - شعر : مؤمن سمير
- عاطف محمد عبد المجيد يكتب عن ديوان - تفكيك السعادة - لمؤمن س ...
- ( بروفيل ) لمؤمن سمير: بقلم د/ أشرف عطية هاشم
- بهاء جاهين يكتب عن ديوان - تفكيك السعادة - لمؤمن سمير : روح ...
- قصيدة - مؤمن سمير - شعر/ منى كريم – الكويت
- د/ أماني فؤاد تكتب عن ديوان - تفكيك السعادة - للشاعر / مؤمن ...
- خالد محمد الصاوي يكتب عن ديوان - تأطيرالهذيان - لمؤمن سمير : ...
- قصيدة - بوابتان - شعر : مؤمن سمير
- ديوان - السريون القدماء - شعر / مؤمن سمير


المزيد.....




- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤمن سمير - خالد محمد الصاوي يكتب عن ديوان - يطل على الحواس - لمؤمن سمير: الشعرعندما يطل على المجاز، بالمشهدية والسردية