أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد محمود القاسم - حوار مع الشاعرة اللبنانية الدنمركية الجنسية















المزيد.....

حوار مع الشاعرة اللبنانية الدنمركية الجنسية


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3906 - 2012 / 11 / 9 - 12:34
المحور: الادب والفن
    



ضمن سلسلة، لقاءاتي وحواراتي المتواصلة، كالعادة، مع سيدات عربيات مبدعات وخلاَّقات، اسلط الضوء عليهن، كان لي لقاء وحوار مع الشاعرة اللبنانية الأصل، الدنمركية الجنسية، فادية الخشن، هذه الشاعرة، كما يقول البعض عنها، ما أن يقترب القارئ من نصوصها، حتى يكتشف بأنها صاحبة خصوصية شعرية، تبرز من خلال تلك المخيلة المتوثبة، والتي تجمع ما بين البلاغة والصور العالية الأفق. فهي شاعرة لغة التميز والاختراق المضاد للكسل، فلكل نص من نصوصها عطر خاص، يأخذك إلى مكان جديد في عالم جديد. شعر يمس الحواس ويتداخل معها في فيضانات عالية، لأنه ذلك الشعر الهادئ الصاخب الناري الفردوسي. شعرٌ لا يقيم في لحظة واحدة سواء من زمن القصيدة أم في زمن الحياة. إنها الشاعرة الدنمركية من أصل ليناني فاديا الخشن. نذهب معها في هذا الحوار، لنكشف ونكتشف الكثير من الوقائع حول القصيدة، والإنسان، والقضايا الملحة. هي صاحبة خمس مجموعات شعرية ورواية واحدة، في لقائي وحديثي مع الشاعرة فادية الخشن، كعادتي، كان اول سؤال لها هو:
*من هي الشاعرة المتألقة فاديا الخشن؟
انا عطر يفكر، انا قلم بدماغ، أنا نص لاقتلاع الموت، كي تصير أغلال العبيد أساور، أنا التي رأيت الحب ملكة الانصهار في وثائر البرهان، حيث الحياة محكمة نقض، والسعادة ضيف عديم الانحياز.
*ما هو الحيز الذي استحوذت عليه المرأة في أشعارك ؟؟
للمرأة حيز لا باس به سواء في كتاباتي الصحفية أو في أشعاري، فانا لم أكتب المرأة طبعا بمنطق من يسوي حسابا قديما مع الرجل أو المجتمع بل بمنطق من تود ان تسجل لها حضورا غير شبحي في عالم الكتابة بمنطق من تود ان تنتشل القلم النسائي من تهمة التبعية والتقليد واعتقد بأنني قد وفقت في ذلك، حيث لم يأت هذا من فراغ، بل من هضم حقيقي لواقع المرأة العربية التي اعتقدت دائما، بأنه لن يتغير ما لم تتغير البنى الذهنية والاقتصادية والاجتماعية التي تحكمها وتتحكم بها، نعم لقد كتبت المرأة وأنا مدركة تماما أنها ما زالت تبحث عن متكأ ذكوري يساندها ويقود مسيرتها الشاقة، كتبتها وأنا متتبعة لمجريات الأحداث، والقضايا المحدقة بها والمشاكل والهموم التي تهيمن على حياتها، كتبتها وآنا متلمسة لعجزها أمام تحقيق تقدم كبير، ينصفها ويرفع عنها التغييب والإهمال، فعلى الرغم من انها منزل الرجل ومأواه الدفيء الذي يكشف فيه عن كل عوراته وعلى الرغم من انها كانت دائما أشبه بالثقب الأسود القادر على ابتلاع كل الكواكب والنجوم والنيازك والأقمار باذلة الجهود المضاعفة لخلق السعادة للآخرين ولرفع الغبن والظلم عنها على الرغم من كل ذلك ظل الخوف مسيطرا عليها حيث ما زالت النظرة الى ميزاتها وانجازاتها قاصرة ومجحفة وفيها الكثير من الاستهانة والتهميش، فما بالنا بوضع المرأة التي امتهنت مهنة الكتابة ؟ ومن المجموعة الشعرية (جمع المؤنث العاشق) تقول : سأؤنس الجن في قصائدكم، أيها الشعراء، وأصعق النجوم، بذراع اللعة، وأبحر في سفينة الرمز، لو حكم الحذر، وأفتح العصر كهدية.
في قصيدة أخرى من مجموعتها الشعرية الاولى (نار منك تتبعني) عنوانها: (مطر في الفراغ) تقول فيها:
لست عصفورة، أهديك أمكنتي، لست نافذة أوقف زمنك على غلافي، لست صوانا أحفظ حروبك بقلبي، لست نيزكا مذبوحا في العتمة، تؤرجحني في الفراغ، لست مطرا أهبط إلى جذورك، كي اصعد..كي أكون، انا اللا هاربة في غابة فاعشقني كما يعشق القمر، دميته السوداء.
وفي مجموعتها الشعرية (جمع المؤنث العاشق) تتساءل فتقول:أنا لست ذا النون، فعلام يلتهمني الحوت؟
*هل للشاعرة المتألقة فادية الخشن مؤلفات ؟؟؟
نعم، لدي عدة مؤلفات، وهي مؤلفات شعرية: نار منك تتبعني، المستأنس بينابيعه، الحب زحف مقدس، جمع المؤنث العاشق، السمكة الهاربة بداية بحر. أما في الرواية فلها: رواية: (القطة البيضاء) وهي قصة للأطفال ورواية (عرق السواحل):
) لم اضطر على كل حال لطلب المال من عمي، فقد قدمه لي، كمبلغ بسيط من حساب المحصول، الذي كان لأبي فيه الحصة الأكبر، فأسرعت بالعودة تحت سطوة عيون ابنة عمي، التي كانت تتابعني بلهفة تقول لي: أنا بحضرتك شلال رغبة ارتجاج موج فتعال تعال لأريك البساتين في عطر وردة: تعال فما بعد النور إلا النار، تعال، فأنا هنا بانتظار الحب، وما كل غصن ينحني على ماء، مسكينة، مهملة، أقطن تحت مراوح الوعظ القروي، وقسوة الأعراف. قرأت كل ذلك في عينيها المتلهفة على الحياة، فأحيانا تكفي نظرة كيف تختزل العالم، إلى جسد، تكفي نظرة لتحيل المشهد إلى دولاب تعذيب، تكفي كلمة كي يطوقك زلزال، فيشعل نسغك، لكنني كنت يا عادل المتقدم بخط مستقيم في حب هيفاء، كانت وحدها الجمال، الذي يصنع من قوتي تأملا ومن ترددي إقداما، والذي يجدد بي نبض الحياة، فهل ثمة عدالة في الجمال؟وهو كالأمواج العاتية في خضم البحار يمزق الأشرعة ولا يرحم الغريق إذن فلا نصرف لمتابعة مهمتي، باحثا عن أجنحتي، عن سعادتي لقد سلمتني هيفاء امتياز الحب، وانقضى الأمر وليس للقلب أن يتجزأ).
*ما هي القيم الإنسانية والاجتماعية التي تعبر عنها فاديا الخشن في شعرها ؟؟
ليس من مهمات الكاتب ان يعتصر في رحاب كتاباته أيديولوجيات جامدة أو أفكار ملزمة تقيد وتعيق انطلاقة فهدف النص من وجهة نظري الخاصة أن ينفتح على الممكن والمحتمل وأن يكون حاملا لمجموعة هائلة من الرسائل التي تحمل الكثير من خلاصات الجهد البشري والذي يصب حتما في خدمة الإنسانية وبشكل غير مباشر، هذا علاوة على ان الكتابة معنية بشكل أو بآخر بأن تفتح باب الأسئلة وعلى مصارعيها لأن أساس المعرفة هو السؤال.
*كيف تطوع الشاعرة فاديا الخشن أشعارها لخدمة الإنسانية ؟
لم أطوع شعري ليكون في خدمة ظرف ما أو حدث راهني أو قضية كما أنني لم اتقصد تلبية توقعات المتلقي لكنني اقولها وأنا متيقنة تماما بأنني كنت دائما المؤتمنة على الحياة وقضاياها، ولم اقصر جهدا في السعي الجاد لفتح الأبواب المغلقة في وجه الإنسانية والإنسان، فانا لم ابتعد للحظة عن أخلاقيات الكتابة الواعية والمسئولة تلك التي تضع الإنسان في ألمقدمة بمجمل رؤاه وتطلعاته واستشرافاته ومطامحه وأحلامه وهمومه ومشاكله فحين تفضح القصيدة الزيف والتردي وحين يدرك الشاعر بأن القصيدة ليست لتزجية الوقت، ولا هي حرب استنزاف ولاهي بالفسفور الأصفر او القنابل الذكية او الصواريخ العابرة للقارات وحين تتلمس القصيدة أحاسيس القارئ وتتطرق إلى حناياه معممة لغة الحب نابذة لغة القهر والكره والعدوان وحين تنمي الشاعرة جملتها الشعرية القادرة على كشف الفساد وفضح تجار الحروب ومثيرو الفتن الطائفية ومستثمرو الحروب الأهلية، تكون قد أصابت الهدف، وباتت مصدأً صلداً ضد الفراغ والعدم.
*هل استطاعت فاديا الخشن، نقل صورة عن المجتمع العربي إلى المجتمع الدنمركي ؟؟
لا يجوز من وجهة نظري الخاصة، أن يتعامل الشاعر مع قطعة من الجغرافيا، بمعزل عن الخريطة الكونية، لذلك، أرى أن جغرافية الأدب هي المنبر الذي يقف عليه المبدع وهو ينظر إلى خريطة العالم بشكل شمولي
ولا اعتقد بان الكاتب العربي في الدنمرك قد استطاع أن يشير وبمنتهى الجدية إلى أوضاع الوطن العربي كما يشير إليها العقل السياسي خاصة الكاتب البعيد قلبا وقالبا عن الوقائع المحققة على الأرض ولو وجدت محاولات فهي قليلة الأثر، حيث من الصعوبة استنباط رأي موحد للكتاب العرب هنا يتم على ضوئه نقل الصورة الصحيحة عن واقع الوطن العربي واعتقد، بان هناك أسباب عديدة، تستوجب الدراسة، فأنا على سبيل المثال، لا يتوفر لي الكتاب العربي المعني فعلا، بالثقافة العربية في المكتبة الدنمركية، ولا اعتقد، بأن اللوم يقع على عاتق المثقف الدنمركي وحسب، هذا بالإضافة، إلى النقص الكبير بالترجمات الثقافية والتي من الممكن أن تلعب دورا هاما في تحقيق التواصل الثقافي المطلوب، حيث من المعروف أن المجتمعات الأوروبية عموما قد تخطت حواجز العوز ولا تعاني من فقدان الحريات ولا تحمل في أعطافها الخوف لهذا كنا نرى نصوصهم غير معنية إلى حد ما بفضح الاستبداد ولا تشكو من قلق الإرهاب فأغلب النصوص الدنمركية ان جاز لي القول تذهب إلى محاكاة الهموم الفردية والقلق الوجودي ونراها تعكس بجدية أزمة الطلاق الوحدة والغربة الروحية أو الانعزال وربما الانتحار في حين أن نصوص الشعراء العرب مفعمة بالقضايا والهموم والأحداث من احتجاجات او تنديدات من تخوفات أو قلق وفضح وغضب واحتجاج مما يجيز لي القول بان تأثير كتابنا عموما هو تأثير ضئيل نظرا لانقطاع التواصل الجاد والحقيقي بين الطرفين المعنيين بالثقافة كذلك فإن ما تحمله النصوص الدنمركية قد لا يعني بشكل من الأشكال العقل العربي المثقل بهموم القمع والقهر والاستبداد والرقابة وهلم جراً.
*ما هو رأي الشاعرة فاديا الخشن بالقضية الفلسطينية ؟؟
القضية الفلسطينية هي قضية مركزية في حياة العرب عموما على الرغم من محاولات تهميشها لدى البعض ومحاولة دثرها او جعلها قضية ثانوية ببعد اقليمي وما كنت يوما إلا مع القضايا العادلة في العالم.
*ماذا يميز إنتاج الشاعرة فاديا الخشن الشعري ؟
أعتقد بأن الناقد هو الأحق بالإجابة على هذا السؤال لأنه حارس الحدود والضفاف مما لا يتناسب مع قولي
فالشاعر من وجهة نظري الخاصة حتى لو حاول ان يقيم ويغربل نص ما فإنه سوف يحقق ذلك بشاعرية لأن ملكة الشعر تغلب ومما يؤكد قولي هذا ما قيل عن الشاعر اليوت ( لقد كان ت .س. اليوت شاعراً في نقده أكثر منه شاعراً (في شعره) وطبعا هذا لا يمنعني من القول بأنني لم اكتب بمقاييس محددة ولا اعتمدت الخرائط البيانية المسبقة الصنع، فنصي الذي يهزأ بالمتعاليات، يفضح الزيف المصنع والرياء وقد تتلمس فيه لقطات سينمائية متحركة مثل:
كلما مررت بي، صعد الدخان، من خشب الدفاتر، ومذعورة، ركضت الستائر صارخة، حريق... حريق.
*ما دور الخيال في نتاج الشاعرة فاديا الخشن ؟
الإنسان حيوان يتخيل، انأ أتخيل إذن أنا موجود، ما الخيال إلا ماكينة لإعادة إنتاج الواقع بشكل جمالي أكثر بهاء من كل ما تتركه مخلوقاتنا أرضا وذهنا ومعنى فهو الطاقة الإيجابية الأكثر فعالية في مواجهة العدم
فهو لا يعمل في الممكنات وحسب بل وفي الاحتمالات ضمن انفتاح على المطلق وأنا جمعت في قصائدي مابين الخيال والواقع وبطريقتي الخاصة.
*وماذا عن الحب، شاعرتنا الكبيرة فاديا الخشن ؟؟؟
الحب، حب أثناء الحرب وبعده، الحب، حب، أثناء السلم وبعده، بالحب والشعر، أحول ماء الجسد الى كهرباء، هو اولى دولي المتنامية، هو اللاجئ الى قلاعي، بولاعة وقصيدة وله، أبدَّل كل يوم ريش مناراتي، لحظة أن يطرد الرمل من العظام.

انتهى موضوع: حوار مع الشاعرة اللبنانية، الدنمركية الجنسية



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع شاعرة مغربية ونظرتها القومية
- لقاء وحوار مع شاعرة و موسيقية عربية، مقيمة في كندا
- لقاء وحوار مع الشاعرة السورية وفاء دلا، والمرأة السورية
- صدور ديوان جديد بعنوان فوضى الذات للشاعرة الفلسطينية المتالق ...
- اذا كنت في المغرب ، فلا تستغرب، قصة أغرب من الخيال
- لقاء وحوار مع المغربية فاطمة المنصوري ووضع المراة المغربية
- لقاء وحوار مع الأديبة التونسية عواطف كريمي والمرأة التونسية
- لقاء وحوار مع الشاعرة العراقية منى الخرساني والمرأة العراقية
- لقاء وحوار مع التونسية نزيهة الخليفي والمرأة التونسية
- السيرة الذاتية للمرحوم د. خالد محمود القاسم
- حوار مع الناشطة الاجتماعية نعيمة خليفي والمراة المغربية
- حوار مع السيدة هناء عبيد، فلسطينية تعيش في شيكاغو
- عودة الى حوار مع السيدة لينا الأتاسي والوضع في سوريا
- من هب الفنانة الفلسطينية نسرين فاعور؟؟؟
- لقاء وحوار مع الشاعرة اللبنانية مي مسعود مصعب
- لقاء وحوار مع الشاعرة اللبنانية سنا البنا والمرأة العربية
- قراءة نقدية في ديوان زخات مطر للشاعرة التونسية عفاف السمعلي
- لقاء وحوار مع غادا فؤاد السمان والوضع في سوريا
- حوار مع اديبة سورية والمرأة السورية
- قراءة في قصيدة للشاعرة الفلسطينية هبة القدومي بعنوان: (جئتك ...


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد محمود القاسم - حوار مع الشاعرة اللبنانية الدنمركية الجنسية