أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - المراءة العراقية في ظل المعايير البدائية















المزيد.....

المراءة العراقية في ظل المعايير البدائية


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1131 - 2005 / 3 / 8 - 10:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تتعرض المراءة العراقية منذ العقد الاخير من القرن العشرين حتى
يومنا
هذا للحملـة الاعلاميـة البرجـوازية الغير مبررة من الناحية
الاخلاقيـة تستهدف تشويه الصورة الحقيقية للمراءة العراقية، وثم
النيل
من ادميتها وترويضها حسب حاجة الراسمالية القومية والدينية الفاشية
الحاكمـة في العراق والمنطقة واخضاعهـا لاوامرها بعد تمزيق اخر
مشيمة
تربطها بواقع مسيرتهـا النضاليـة من اجـل الحرية واعادة قدرتها
على
رد اعتبـارها بغية ابراز شخصيتهـا والتحرر من قيود التي يفرضهـا
الفحـول الظلاميين بعهرهم الابوي ، بالطبع لايمكن اغفال حقيقة
الاثار
السلبية التي خلفتهـا وسائل اعلام الحركة البرجوازية السلطوية عن
تقديم صورة لاواقعيـة عن المراءة العراقية لاتجانب الحقيقة
الموضوعية
ومضاد لمنطق حقوق المراءة.


ان هذا يجري في الهزيع الاخير من القرن العشرين واوائل قرن الواحد
والعشرين
وهذا يجري تحت سمع وبصر العالم ومنضماته التي تتزعم الانسانية.
تشكل
مسالة حرية المراءة احدى المهام الرئيسية في بنـاء المجتمع ،
فوضح
المـراءة في المجتمـع مقلـوب فقد اجبرت ان تعيش في عالمنـا
السفلى
في ارض الشتات لاسباب فزيولوجية رغم انهـا تشكل نصف الكيان
الاجتماعي لقد تجاوزت المراءة العراقية كل المعطيات المشوهة واثبتت
جدارتها بالحرية كانسان فالعنف الموجه ضد المراءة يعكس طبيعة الصراع
الحاد بين القوى المؤمنة بتحرير المراءة وضرورة تبؤرها لمراكز
قيادية
على صعيد السياسة والاقتصاد والقوى التي مازالت رغم التغيرات
التي
طراءت على العالم تضع المـراءة في موقـع متخلف من المجتمـع .
وايا كانت الحسـابات والتقديرات فالعنف الموجه ضد المـراءة
العراقيــة هو وجه من وجوه العنف الذي يطال الانسان .

واللافت للنظر ان تقاليد المجتمع الابوي تكاد تمسها تلك التغيرات
التي عصفت بالعـديد من المسلمــات التي ادرجت في قوانين الاحوال
الشخصية والتي تشكل تجسيدا واضحا على تجاهل هـذا النصف الذي
يتاتي
بالنصف الاخر . وترجعا في السياسة الاجتماعية .

ان جميـع اشكال المضايقـات التي تواجه المراءة العراقيـة في
منفاها
داخل الوطن ومنفى خارج الوطن بما في ذلك الناشئة عـن التميز
الحضاري
والاجتمـاعي والثقـافي منافيـة لكرامـة الانسان وانتهـاك صريح
للاتفاقية الدوليـة المتعلقة بالغاء اشكال التميز ضد المراءة .

ان السكون اللامبرر بعـد جريمة بحق الانسانية ويكون حجم الجريمة
اكبر كلما طال الزمن حيث ترتكب ابشع الجرائم تحت شعار حقوق
الانسان
..

يا احرار العراق . يا احرار العالم .
الى متى ومتى حصادنا الموت والدم ؟ والتزيف التاريخي وخمول
الضمير
جماهير مشردة مهددة لايعترف بهم رغم وجود عشرات المواثيق التي
تؤكد
ذلك.. وتفقد معناها ومصداقيتها مع مرور الوقت .
هذه صرخة احتجاج بوجه البشرية التي لاتبرا في عللها .

**************************************************************************************

ثمانية اذار والمعالجة الثورية لقضية المراء ة :

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نحن ندخل المرحلة الانتقالية على خلاف من اليسار التحريفي يسار
الكلمات
والتنظيم من اجل التنظيم الى يسار التنظيم (الماركسي اللينيني
الماوي )
من اجل خوض الثورة الثقافيـة والانتفاضة التنظيمية تمهيدا لخوض
الثورة
البروليتـاريا طليعتهــا المراءة البروليتـارية العراقيـة لسحق
العنف
الراسمالي الفاشي المضـاد ( الارهاب ). ودحره بالعنف الثوري
البروليتاري
.
*****************
من مهامنا الاساسية ممارسة المسؤولية التاريخية للوقوف بحزم ضد
قوانين
ومناهج السلطة الراسمالية ، ازاء قضية نصف المجتمـع المسحوق
المؤلف
من النساء ، فالراسمالية تحجب دور النصف المجتمع الاخر بحكم
تقاليد
العلاقة الابوبة عن فعاليتها الاجتماعية في مجالات متعددة من
شانها
شل فعالياتها الاجتماعية حتى تتخلف عن الالتحاق بالثورة
الاجتماعية
، بغية الحاق ضررا بالغا بالثورة البروليتاريا، ونصف المجتمع
الاخر
هو العامل الاساسي لنصرة تلك الثـورة كما هو العامل الجوهري
الفعـال في تغير وتطور العلاقات الاجتماعية والبنـاء التقني
والتاريخي والحضاري ، تلك المسؤولية ملقـات على عاتق من يهمه
مناصرة الثـورة الاجتماعيـة التي
اجهضت بغياب دور المراءة ، العنصر المحرك والفعال .. هـذا الغياب
يمتد
الى مسافة عقـود زمنية طـوال لقد عرقل الاعـداء الطبقيين مسير
الثورة
الاجتماعية ، التي تعبـد الطريق نحو اندلاع ثورة طبقية تحرر
الانسان والاقتصاد من قبضة تسلط السلطان الراسمالي القومي والديني
والديمقراطي
البرجوازي هذا هو منطق الديالكتيك في معالجة الثورة المضادة
بالثورة
الحقيقية .

ان الاوان حتي ننهض ونحدد موقفنــا وان لاننجرف وراء يسار
الكلمـات
الليبرالية الذي ذاب مع وحل الانظمة الراسمالية معتمدا
الاستراتيجية التي تطابق البعد الاستراتيجيي للراسمالية في حين لم
تنتج الراسمالية

الظلامية غير الكوارث والحروب والبؤس والحرمان وتامين تجارتهـا
ومستقبل
شركاتها اللصوصية والاحتكارية ، لاينفع البكاء على وضع المراءة
الماساوي ومصير البروليتاريا في ضروف شاقة كهـذه ، والبكـاء هو
هزيمة منكرة امام الفاشية القوميـة والراسماليـة الدينيـة
المتسلطـة
على الرقاب دون منازع وهي تحرق الاخضر واليابس مستندة في
جرائمها
على قطعانها الدموية التي تفرض قيود رهيبة وعدوانية على المراءة
وتتيح الفرص الهمجية التقاليـد التخلفيـة الباليـة للتعـامل مع
المراءة بالارهاب والهـروات والرصاص والسيف والخنجر .


ان الاوان للنظر بوعي ثوري واهتمام الى نصف المجتمع المسحوق
المبتلي
بالخرافات والافيون والوهميات التي تعرقل المسير والتقـدم
الاجتماعي وتضيق الطريق امام ابـداع المراءة والاكثر من ذلك ،
اثاروا معـادلات التميز والفرقاق بين المراءة والرجل والثري
والفقير
والتميز الطبقي والتميز العرقي والتميز العنصري ، والمزيد من
الخروقات
واختـلاق الازمات تلوا الازمات لم يتم حسم الموقف معها ، منذ
البـدى لم يتم تهيئة المنـاخ الثوري بغيـة ايضاح الرؤية
للتعـامل
بصورة مبدئية لمعالجــة الازمات بالتصدي لمثيري الازمات والاجهاز
على
انفاس الراسمالية الدينيـة والقومية اللاتان يتحكمان بحرية المراءة
بلغة السيف والخنجر والرصاص واللكمات والكفخات والجلدات والرجم
بالحجـارة وفرض الحجــاب واللغة السوقيـة البذيئـة كل ذلك
العـذاب
التي تقاسيه المـراءة هـو ثمن لانوثتها وشعر راسها .



هل يجوز ان تعاني المراءة تلك المعانات مدى الحياة !! ؟ هل
يجوز
ان يعاني المجتمع من شبح الفقر والجوع وشبح التميز والفرقاق !!
؟
هل يجوز ان يتعرض نصف المجتمـع الى حملات عدوانية ظالمة
ومفترسة
والمشحونة بالحساسية المفرطة ازاء قضية المراءة في ظل هذا
القانون
القـومي والديني الجائر ، ذات المـواد المستوحات من العصر
الجاهلي
الذي يحرم المراءة من ممارسة حقها الطبيعي في الحرية والحياة ،
كم
امراءة بريئة قتلت طعنا بالخناجر ونحـرا بالسيوف البتـارة
اواطلق
عليهن الرصاص وقتلن تحت الضرب الوحشي المبرح ، كم امراءة عرضت
في
اسواق الزواج قسرا وارغمت على الزواج من رجال ضعف او ثلاث
اضعاف
اهمارهن ، كم امراءة حرمت من مواصلة الدراسة في المدارس رغم
انفهن
انهـا حملات عدوانيـة تلك التي تتعرض له النساء لاتعد ولاتحصى
.
ان الاستلاب النفسي يكاد ان يخنق نصف المجتمع في ظل هذا الواقع
المرير الذي اجهض حقوقهن . كم طفل مات جوعا في احضان امه كم
طفـل
فارق افاق الحياة في احضان امه بسبب شحة العقـاقير والادوية
كم
امراءة جرجرت الى الزنزانات وهناك اغتصبوها قطاعان الفاشية ثم
قتلوها تحت التعذيب كم امراءة بريئة ، شهدت بام عينهـا كيف
تقتـل اطفالها واعدموا ابنائهـا واغتصبوا بناتهـا ونهبت وسلبت
ممتلكاتها وتشردت من وطنها هربا من الموت المحقق .

ان الصمت ازاء انتهـاك حقـوق النساء من قبـل الراسماليـة
القوميـة
والدينية الفاشية هو بحد ذاته تجسيد لسياسة التركيع والهمجيــة
لم
تكن وليدة اللحضة الراهنة بل هـو حصـاد لاعوام عجـاف وحفناة
سياسية
رذيلة مكملة للبعث .

بعراق الماضي والحاضر المراءة تسكن تحت رحمة المظالم البربرية
ويمكن
القول ان البربرية بحد ذاتها متلاصقة بالسياسة الراسمالية بكل
تاكيد
لاحقوق ولا حريات ، هذه البربرية تعزف كشريعة وقانون من هو
الاقوى
.

والملاحظ عدم وجـود بوادر تحديد الموقف والانتقـال للمواجهـة
الملموسة
والجريمة ليس خافية تجتاح حياة الضحايا من نصف قرن والى اليوم،
ويسار
الكلمات لم يشهد الانتقال من مرحلة التي هو بها الان ، التي
تسودها الركود على الليبرالية كمنهج وايديولوجية لمسايسة الراسمالية
ومعايشتها ودفع عجلة مصالحها الى الامام كل ذلك على حساب
البروليتاريا
العراقية .



مداولة الكلمات الى مرحلة معايشة الراسمالية كخيار دون محاكات
جديدة
وثم المساس بالثورة الاجتماعية لابل الثورة الطبقية ثورة
المظلومين
والمسحوقين والوقـوف على مشارف الثــورة المضادة التي تتعارض
مع
خيار التجديد والتطور في كافة المجالات والخروج على الديالكتيك
وخنق
العمل الثوري المناهض لقانون شريعة الغاب السائدة ، اذا كنا
مظلومين
لماذا نقف مكتوفي الايدي حتي يفترسوننا تجار الشركات ويعرضوننا
الى
المعاملات المهينة واللا انسانية ونحن نتستر طغيانهم على هذا امر
غريب
وظاهرة مقيتة لسنا اصنام مشلولة الحركة فالثورة البروليتارية هو
حقنا
المشروع في زمن مصادرة حقـوق و حريات العمـال والعامـلات ،
الفلاحين
والفلاحات في زمن حرمان المراءة من ابسط الحقوق في زمن جعلوا
البلاد سجنا رهيبا يسع لنساء العراق واقرب الى ( سجن باستيل )
ينطوي على مخاطر بلا حدود .

لامصداقيـة في اطـلاق الكلمـات العاطفيـة للديمقراطييـن الفاشيين
وهـم
يغـازلون عمـدا المراءة البروليتـاريا العراقيـة عبر افيون
وخرافات
الاعلامية الهدامة عبر كل من قنات الشرقية البعثية والفيحـاء
الاسلامية وقناتي كل من زمرة الجلاليين والبارزانيين الفاشيين .
وغيرهــا مـن وسائل اعــلام المدعومة من قبل الصهيونية
العالميـة
. التي تاني بمثـابة وضع الحراب بين احـلام الناس . اذا كنا
اصحاب
حق وننتمي من حيث المبداء للطبقة البروليتارية المسحوقة لماذا
نتنازل عن حقنا لماذا لاندافع عن حقوقنا . لماذا لاندافع عن
كياننـا
ووجودنا وكلمتنـا اذا الثورة البروليتارية عمل مشروع لصنع
الحيـاة
الكريمة ولرسم برنامج مقنن في المساوات ومن اجـل المساوات كل
فرد
يعرف حجم حقوقه التي دعا لها تلك تمثل النقطة الاساسية الجادة
.



نناشد المراءة البروليتاريا العراقيـة المسحوقة ان تمزق حجابها
وتضع
التقاليـد الفاشية تحت اقدامها وتحذو حذو المراءة البروليتارية
في
نيبـال وبيرو وكولومبيـا بحمـل السلاحين النظرية الثوريـة
الماركسية
اللينينية الماوية والبندقية لتلقين العدو الطبقي المجرم الدروس
التي
يستحقهـا المجد للمراءة البروليتاريا العراقية والعالمية بيومها
المجيـد.

يوم المراءة يدعوا النساء الى الثورة على تقاليد العلاقة الابوية
القومية والدينية والقبلية الباغية والثورة على الاستغلال الطبقي
واستعباد المراءة البروليتارية .

الموت والاندحار للحركة الفاشية العراقية المتسلطة على رقاب
البروليتاريا العراقية وتقمع المراءة قمعا بربريا وحشيا .

ليندحر دستور العلاقة الابوية الفاشية المصمم تصميما راسماليا .



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مراهنات انظمة التخلف تقف ضد العلم والتطور والمدنية حوار المت ...
- الثوار الماويون يستولون على مركز احدى الولايات الغربيـــة في ...
- جفاف عاصفة الانتخابات السلطوية تذل الانسان والمجتمع
- الانتخابات الراسمالية بين السائل والمجيب
- تجديد محاكمة قائد الثورة البروليتاريا البيروية
- القوارض عاجزة تماما على ان تنخر الجبال
- جذور يوم المراءة العالمي
- الشهيد ابراهيم كايبكايا زعيم البروليتاريا التركيــــة والمنظ ...
- الحزب الشيوعي الثوري الامريكي
- ثورة اكتوبر واجهت هجمة الإمبرياليين والتحريفيين الشرسة
- حوار المتمدن في مواجهة نظرية الازمة ومواجهة الحقائق المقلوبة
- لا للانتخابات الراسمالية بل للثورة البروليتاريا لا للديمقراط ...
- كانت دارفورمرشحة للتصفية العرقية والابادة الجماعية بعـــد را ...
- بد وامة التحريفيـة كانت مقبلــة على التورط بالنزعات الشوفيني ...
- من الصعب ان يخرج نظام مماليك السعودية عن ظلامية العصر الجاهل ...
- تضامنا مع الكاتبة الدكتورة نوال السعداوي
- البروليتاريا العالمية كمنهاج اممي بروليتاري ثوري تعتمده ا لح ...
- الصدر والسيستاني ومجلس الحكم واسيادهم ذئاب مغطات بجلــد الخر ...
- الحرب الشعبية في نيبـال صفعة قوية اخري وجهـة لوجه الامبريالي ...
- الوحدة الاوروبية ارملة بعــد هتلر


المزيد.....




- اخترقت غازاته طبقة الغلاف الجوي.. علماء يراقبون مدى تأثير بر ...
- البنتاغون.. بناء رصيف مؤقت سينفذ قريبا جدا في غزة
- نائب وزير الخارجية الروسي يبحث مع وفد سوري التسوية في البلاد ...
- تونس وليبيا والجزائر في قمة ثلاثية.. لماذا غاب كل من المغرب ...
- بالفيديو.. حصانان طليقان في وسط لندن
- الجيش الإسرائيلي يعلن استعداد لواءي احتياط جديدين للعمل في غ ...
- الخارجية الإيرانية تعلق على أحداث جامعة كولومبيا الأمريكية
- روسيا تخطط لبناء منشآت لإطلاق صواريخ -كورونا- في مطار -فوستو ...
- ما علاقة ضعف البصر بالميول الانتحارية؟
- -صاروخ سري روسي- يدمّر برج التلفزيون في خاركوف الأوكرانية (ف ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - المراءة العراقية في ظل المعايير البدائية