الإسلام دين يعيش علي الذكري ...

وانا اقرأ كلمتك هذه بعد استراحة قصيرة من الكتابة واعطاء الفرصة للدماغ لكي يجدد الافكار كنت قد اكملت نصف مقالة وكانت بعنوان ( لماذا لا نترك المتشددون بتطبيق شريعتهم ) ؟ وقد اغير العنوان قليلاً الى يوم غد .. وهي في هذا الاتجاه تقريباً او بالأحرى ماذا ستفعل الشريعة للإنسان لو تركت لوحدها ؟؟ ماذا تملك لكي تنطلق الى الامام ؟؟ لا شيء نهائياً ولهذا انني سأطالب بالسماح لا بل في مساعدتهم لتطبيق الشريعة التي يُزمرون لها منذ قرون وسنرى المآسي .. نحن سوف لا نرى لأننا نعلم ذلك ولكن هُم سيرون ويتفاجؤون .. تحية عطرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ نيسان تحية طيبة وبعد ما وصل إلينا من معلومات عن تطبيق الشريعة تجده لو بحثت عن طالبان باكستان وماذا فعلوا بأفغانستان عندما طبقوا شريعة الإسلام وأيضا تحالف الترابي وبشير علي السودان لتطبيق شريعة الإسلام وماذا حدث للسودان وفي الصومال علي يد الشباب تحولت البلد الهادئ الجميل إلي عصابات من القراصنة وقطاع الطرق والرقاب وفي سيناء اليوم علي الرغم من إختلاف القضية إلا أن دولة سيناء الإسلامية ترفع عصابات تطبيق الشريعة السلاح لتقتل مسلميين مثلهم وفي نيجيريا بوكو حرام وفي الفلبين أبو سياف ثم أخيرا في السويس وقتل كالب الهندسة لأنه إعترض علي أسلوب التهديد وهكذا يا أخي العزيز الكتاب باين من عنوانه ولو كانت التجربة مثلا في معامل علي متطوعين نقول لك ماشي الحال ولا فرق ما بين فأر تجارب غلبان ومن يتطوع في سبيل الجنات اما لو كانت المسألة إجراء التجارب علي شعب بكامله وبتنوعه وتنوع معتقداته بل تنوع حتي الملل في نفس العقيدة هذا ليس سماح بتجربة لمعرفة تأثيرها علي من يطالب بتطبيقها ولكنه يعد إنتحار أو جنون يكفي أن يسمح لهم بالحياة وسط حياة المدنية لأن مكانهم أما الصحراء أو المنفي .أنتظر مقالك

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه عطره .. ان الاسلام ليس دين ذكرى يعيش على ذكريات الماضي بل انه دين عقبه للتطور والابداع ..احب ان اؤكد ان الاسلام كغيره من ديانات بابل الوثنيه كالمسيحيه واليهويه كلها توضع في خانه واحده وليس هناك تمييز بين واحده واخرى وكلها تصب في خانه الماضي بعد ان فقدت مصداقيتها في تحقيق مايصبو اليه الفكر الانساني من التحرر والانطلاق بدون سلطان ..ليس من مفارقات الصدف بان جميع الدول الاسلاميه تتميز بالتخلف العلمي والانساني وسينادي البعض بالاشاره الى ماليزيا متناسين ان نصف السكان من الصينين والهنود وكلاهما من يعمل بجد سواء في بلده الام او اينما يحل في بلاد الدنيا .. معركه العقل والمنطق ستهزم سريعا كل المتعلقين بحكاوي دحيتهم الكلبي التي لايصدقها حتى الطفل ابن الخامسه.. انا متفائل ان الحياة تتغير بسرعه جنونيه وبفضل مارد الانترنيت سيتم نشر كل الغسيل الوسخ للاسلام الذي لم تصل له يد عامه الناس وتفنن حاخامات الاسلام بأخفائه واليوم بوجود تكنلوجيا تبادل المعلومات ستنكشف العورات ولن تفيد اصحاب اللحي دولارات الزفت الاسود ,,ودمتم

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت تقصد ان الاسلام يعيش على القتلى ....


لان بدون غزوات ... اهه انت شايف حالهم ...


تحت الصفر بمراحل

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فارس أنت متفائل ان الحياة تتغير بسرعه جنونيه وأنا أتفق معك ولكنهم يعيشون لتكرار الماضي مهما تغيرت الحياة من حولهم وفي أيديهم أدوات ووسائل التغيير ولا بديل عن دولة الديمقراطية والحرية الفكرية والدينية والمساواة...شكرا مساهمتك مع التحية

حكيم كل الأديان والإيدولوجيات عندما تمكنت من مقاليد السلطة كانت خرابا علي الشعوب وأوربا العصور الوسطي والإتحاد السوفيتي أمثلة .. فالعالم يتغير والإيدولوجيات مع الأديان في ثبات ولذا لا بديل عن دولة العلم والحرية الفكرية والعقائدية وديمقراطية تبادل السلطة ...شكرا مشاركتك وحضورك مع التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد