أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - جوري الخيام - تعرية ذاتية: -حرام علي حرام إذا عليك ياسيدي-















المزيد.....

تعرية ذاتية: -حرام علي حرام إذا عليك ياسيدي-


جوري الخيام

الحوار المتمدن-العدد: 3894 - 2012 / 10 / 28 - 22:28
المحور: سيرة ذاتية
    





هناك أشياء كثيرة تساعد على إنهاء العلاقات و قتلها كقلة المال أو كثرته , انعدام الإهتمام أو زيادته عن الحد , إنغلاق الطرفين في الروتين والإنشغال الدائم ,رحيل المشاعر أو زيفها , الخيانة ,كثرة الكذب , الشكوك الظالمة ,الغيرة المفرطة أوقلة الإحترام وهناك علاقات تنهيها أحكام المجتمع أو البعد والظروف...ومن قصصنا ما يموت و لا ينتهي ومنها ما ينتهي دون أن يموت... في قلب كل منا تسكن قصة انتهت ولم تمت ظلت تحيا على الذكرى في البعد..قصة أرادناها أن تكتمل يوما لكن القلوب تنافرت بارادة او بغير إرادة وصار كل جسد يمشى طريقه صانعا قدره بعيدا عن الآخر باحثا عن آخرين ليملأ الفراغ حالما بحب جديد...



(سويت نوفمبر...بلايند دايت)
blind date

كان أول موعد بيننا في ساحة أوبرا أمام أكاديمية الموسيقى ...

أول شئ لاحظته كان تسريحة شعره, " دقة قديمة" ذكرتني بكاظم الساهر في مطلع هذا القرن... بقيت للحظات أتخيله في تسريحة أخرى ,أردت أن أغمس أصابعي في سواد شعره الناعم وأدفعه إلى الوراء لأحرره من ذلك الجمود المفروض على وجهه ...رحلت عني تلك الأفكار عندما قبل وجنتي و أغرقني في عطر عميق يحكى لي أشياء ممنوعة جدا عنه وكلما مضى الوقت كلما سكنتني رجولته الناضجة من حيث لا أدري ...اعتراني الإهتمام و ركب كل ذرة من جسمي ,كانت جادبيته مختمرة تفوح منه, تخترقني وتخترق المكان قاتلة كل رجل أمامي و داخلي... كان في الخامسة والثلاثين من عمره طفت تجاعيد العقد الثالث بخفة حول عينيه أعطته مظهرا حكيما رغم أن هندامه كان في غاية الإرتخاء يتأقلما تماما مع ظروف سائق دراجة نارية ...

كنت حديثة العهد بباريس وكان هو يعرفها عن ظهر قلب...بعد ما شربنا أول قهوة مع بعضنا وأول MOJITO امتطينا دراجته النارية و جلنا مدينة الاضواء, تحت مطر خفيف زادها رونقا حميما, لساعات لم ندرك أنها مرت إلا عندما طلع النهار واستيقظت باريس مزهرة سعيدة رغم الغيوم كما قرأت عنها في الكتب وكما عرفتها في إعلانات العطور مدينة الحب و الحرية و الفن و التاريخ والمتاحف و كل شئ جميل ...باريس ملجأ القلوب التائهة والمرأة الحرة.

(بعد عشر شهور يوم الباستيل)
JULY 14th يوم عذب

أخذنا بعضنا في آخر النهار إلى ركن حميم هادئ يجهله السياح على حافة نهر السين تحت قطرات الودق اللطيفة الدافئة والشمس الخجول ,خرج قوس قزح ليبارك قلوبنا الثملة المرتجفة في ذلك اليوم اللذيذ ونحن نحتسي نبيذنا الوردي ونأكل جبننا الفرنسي و توتنا الأحمر ...بقينا ساعات لا تعد في تلك الفقاعة الوردية, لم يشأ أي منا الخروج من ذلك العالم البسيط حيث السعادة تحتل مكان الأوكسجين...

رحل النهار ورحل قوس قزح وبدأت الإحتفالات المسائية بعيد فرنسا الوطني وبدت لنا سماء باريس بألعابها النارية الملونة كنسخة ناطقة حية لأرواحنا لم يكن هناك مكان للكلمات فمناجاة الروح لا تحتاج لأصوات و حروف بل قبلة هي من الروح الى الروح تجعل الآخر يسكن شقفة منا لا تموت حتى ننتهي...

(رحيل آخر ...)
Goodbye my lover

أجبرتني الظروف على الرحيل من باريس وتوقعت الأسوأ لأني تخرجت من جامعة الرحيل وأعرف أن المسافة لا ترحم بل تقتل كل المشاعر وتعبث بالعلاقات بكل أنواعها بلا ضمير و لا رحمة!

أعتدتنا كثيرا على التواصل بالملامسة وكل الحواس وتعودنا الحضور بكثافة في الحياة اليومية لبعضنا البعض, أمضينا سنة كنا خلالها متقاربين و جد منسجمين نغرق في عسل حبنا غرقا ,لكن شهور الفرقة كانت "غير شكل" مؤلمة ثقيلة طويلة لا راحة فيها... إستنشقنا خلالها أشواك الإشتياق والوحدة وتقلبنا أرقا خاصة عندما كان يزورني في مدريد وكان ينام في فندق قريب من بيتنا وأنا لا أستطيع أن أراه إلا ساعات قليلة في اليوم تجنبا للمشاكل مع والدي...كان حضوره ينقصني وكان غيابي يمزقه وكانت المسافة تقطع أوصال علاقتنا بلا رحمة كنا نداوي الوحشة بكل الوسائل التي أنعمت علينا بها التكنولوجيا من SMS إلى SKYPE ...إلى أن دخلنا في روتين التطور المتقدم مما جعل علاقتنا تتبرمج وأدخلنا في صراع مع أنفسنا وضد بعضنا و بدون وعي منا. صارت علاقتنا تعتمد نصفيا على فايسبوك و صار ما يحدث على حائطه يأخذ أكثر مما يستحق من الأهمية وحيزا مهما من نقاشاتنا وبدأ يحاكمني على كل تعليق و غدت كل صداقاتي محلا للشكوك .بدأت من حيرتي أفعل مثله وأوجه له نفس الإتهامات .. تحولت اللهفة إلى شكوك مدمرة قتلت الثقة والإحساس بصدق الآخر وتحولت المكالمات والرسائل القصيرة إلى مساءلات اتهامية ومناقشات عتابية تبدأ من الصباح و لا تنتهي...

بدأت بتقديم التنازلات كإغلاق حسابي على فايسبوك و الإعتذار من أصدقائي الذين زاروا مدريد في تلك الفترة لتفادي المشاكل والكذب مع أني كنت أموت من وحدتي وفي حاجة إلى أي صديق.. ما أزعجني هو أن شيئا لم يتغير من ناحيته فقد ظلت شكوكه تزداد وغيرته تحتد أكثر فيكفي أن لا أجيب على اتصال واحد له حتى تقوم القيامة...ومن جانب آخرفهو ظل يشاكس أصدقاءه من الجنسين و ظل يناقش الأحداث السياسي ويشجع البارصا على حائطه الفايسبوكي بكل حرية ...بينما أنا لم يعد يحق لي أن أنقش الكلاسيكو إلا معه وأمام حائط غرفتي..

في مدة ثلاث أشهر صرت طرفا ضعيفا في العلاقة التي بدأت تتحول إلى صورة رخيصة من زواجي الأول شئ كلاسيكي, مقرف جسد نصفه مكبل, تركيبة لا يمكن أن تكون سليمة, قد ينتج عنها زواج وأسرة لكن لا مكان للحب والنقاش والمتعة والجنون والثقة والتطور داخلها.لم أعد أتعرف علينا في أحاديثنا و لم أعد أحس وجودي أبدا في قلب تلك العلاقة... كانت حاجتي إليه تغلبني كنت قد عدت للعيش مع والداي اللذان كان يعاملانني كشخص غريب معتقل يجب إساءة معاملته وعزله حرمانه من كل شئ إلى أن ينصاع للأوامر أو يصير عبرة للآخرين.... لم أكن أعرف أني أمشي طريقي نحو الإلحاد كنت أحاول إيجاد نفسي بين ما عشته وما تعلمته و ما تلقنته من قيم و أفكار كنت في مرحلة التخلص من كل ما لا يقنعني و من تأثيره على حياتي ومستقبل وعقل إبنتي ولم أاعد متأكدة أنه هو كما قدم لي نفسه لم أعد أعرف إذا كانت سحابة صيف ستمر أم أنها الأقنعة بدأت تسقط... كنت تائهة بين كل الحاضرين في حياتي وبين المعتقدات و المكتسبات ... كان صوته الشئ الوحيد الذي يكسر برودة روتين أيامي وكانت زيارته الشهرية هو الفتات الوحيد الذي تقتات عليه روحي الجائعة .لذلك ظللت أتشبت به رغم أنه كانت يزيد حيرتي ...بدأت الأشياء التافهة تتحول إلى تغييرات جدرية في علاقتنا وبدأنا نسير نحو منعطف لايمكن لنهايته أن تكون سارة على الإطلاق...هل يصح أن ألدغ من نفس الجحر مرتين؟

ظللت أسابيع طويلة أسمع مناظرات عقلي ودقات قلبي وأجلس حائرة بينهما... أيهما أرضي؟ أسهل طريق إرضاؤه و إرضاء قلبي ...لكني لم أكن لأحكم على نفسي بذلك المصير القاسي مرة أخرى حتى لو كان قلبي و قصة حب انتظرتها طويلا هما الضحية والقربان...قررت استرجاع نفسي كاملة وقررت التنازل عن كل التنازلات...وكان التنازل عن التشبت به سيد الإختيارات رغم حاجتي الطاغية لوجوده في حياتي.



(عملية انتحارية صامتة)
Like comment share


في مساء البعد البارد ذاك, أخبرني أن صديقته الأنتيم وصلت إلى باريس وأنه ينوي قضاء الأمسية معها أحسست بالحنق وقد كان الأمر بعيدا كل البعد عن الغيرة ...رأيت نفسي صغيرة جدا كرهت تلك العلاقة وذلك الإحساس...

رأيته في أحلى حلله بتسريحة شعره القديمة الجامدة واقفا فوق صخرة في أعلى مكان على حافة شاطئ مهمل , وأنا عالقة بين الطحالب تتقادفني أمواج بحر هائج ترفعني في الفراغ تقربني منه أمد له يدي ليلتقطني لكنه لا يفعل , فأسقط تحت ضرس القرش الأسود من جديد و كلما هربت منه إلتقطتني الأمواج لتلعب بي أمام عينيه من جديد ......

كرهت أنانيته و عفت قلة احترامي لشخصي وتوقفت عن محاسبة نفسي وعن اختلاق الأعذار الواهية له وتصديقها. فما هذا إلا رجل يؤمن بأني خلقت ناقصة ,رجل يؤمن في قرارة نفسه أن من أبسط حقوقه امتلاكي وامتلاك ماضي وحاضري ومستقبلي وإرادتي ...رجل يريد أن يجردني من كل ريشة لونتها بألواني , رجل يريدني مطيعة وديعة لا أحرك الدجاجة عن بيضها ,رجل يريدني أن أترك شخصيتي معلقة حيت تركت لقبة آنسة...

هذا رجل لم يفهم أني مرأة تصنع سلاسل القوة من الضعف و القيود ولا ترضى في الحب الا بقانون يعدل بين النفوس حتى وإن كان جائرا ...ومهما خضعت فهي حتما ستثور ضد أي ديكتاتور ! وإلى الجحيم كل حب يخضع لقانون حلال عليهم حرام عليكن فإما حلال على الأنثى و الذكر وإما حرام على الكل..


حسمت أمري بلا دموع وطلبت من قلبي أن يجبس نفسه وأن يغفر لي لأني سأمشي فوقه مرات عديدة...

فتحت حسابي من جديد بعد شهرين من إغلاقه ,سلمت على أصدقائي و اعتذرت من نفسي كثيرا لأني قبلت أن أتنازل مرة أخرى عن حقوقها لإرضاء رجل وكأن ما مضى لا يكفي! نمت دون أن انتظر اتصاله تلك الليلة نمت قوية مهيأة لأن أكسر قيوده و أتكسر..

اتصل بعد أن قضى أمسية لطيفة مع صديقته ...ترك لي رسائل صوتية ناعمة ولآخر مرة نمت على كلماته الرقيقة وأنا أقول لنفسي أن غدا ليوم قريب عسير...


(تاريخ لن أكتبه مرتين)
digital world


لاحظت أنه تجاهلني ذاك الصباح فبالعادة يرن هاتفي مع قهوة التاسعة صباحا حتى إذا كنا على خلاف...كنت في الطريق الى مدرسة ابنتي في وقت الغذاء إذا به يتصل ...

ومن غير أهلا و مرحبا قال لي:
"أنا سوف أطلب منك أن تعطيني كلمة السر لحسابك فايسبوك الآن ليس بعد خمس دقائق ليس بعد ساعة الآن !"

يا حبيبي! ما أروع هذا الرجل يثبت لي كل مرة أن التنازلات لا نهاية لها وأن كفتي العلاقة لا يمكن أن يجدا التوازن أبدا ,وإذا بدأت بالتنازل فإنسى أن تسترجع مكانتك وشحصيتك كاملة يوما ما فإما تبقى راضيا وتزيد من تقديم التنازلات كلما استدعى الأمر وإما أن تتعود على الغرق لأن المركب سترميك في عرض المحيط ...

صرخت خلال هاتفي:
لا ! لا الآن ولا بعد مليون سنة!ليس من حقك!

"فكري جيدا أنا لن أتراجع إما كلمة السر وإما انتهينا.. على فكرة أنا لو أردت لكنت طلبت من أحد زملائي أن يخترق حسابك دون علمك!"

ليس عندي شك أنك حاولت ولم تنجح! أنت فعلا انهيتنا يا رجل... إذا هذا سبب فراقنا فأنا أقسم بمحبة ابنتي أني لن أذرف عليك ولا دمعة!
أقفلت الخط ومضيت لأمارس روتين يومي الرمادي اللون بقلب أعرج أخرس لا يجرأ على الأنين خوفا من قسوة نفسي عليه وعيون تخاف أن افقأها إذا دمعت ...

تبادلنا رسائل قصيرة كثيرة في اليومين التاليين منها ما يحمل العتاب والحسرة والأسف و منها ما
يحمل الغضب والقلق والغيرة والشكوك ...كان شيئا محزنا أن أقرأ احتضار ارواحنا المشتبكة على شاشة هاتفي وصار واجبا إيقاف تلك المذبحة..



(إحتضارات أخيرة)
When It s over it s just over



بعد يومين من فراقنا ...اتصل
"هذا أنا"
اعرف!
قلتها بجفاء بارد يحمل ثقل شوقي إليه
"يبدو أني أزعجك"
لم أقل شيئا رغم أني كنت أريد أن أذوب نفسي في حديث طويل وأدخل إليه من اذنيه لألعب في رأسه و أقرأ قلبه كما إشتهيت...
"هل أزعجك؟"
إذا كنت ستعيد صياغة ما قلناه في المرات الأخيرة فنعم أنت تزعجني
"ستندمين على قوة عضلاتك هذه ...ستندمين !"
و أقفل الخط...تألمت كثيرا لكني حتى هذا اليوم لم أندم...رغم أنه يبقى آخر شخص عشقته ... وأعطيت في عشقه كل شئ...

بعد شهرين من فراقنا بعت لي رسالة قصيرة لبقة على فايسبوك, لا تشبه رسائله الفظة الأخيرة, ليطمئن علي متحججا بعيد ميلاد ابنتي شكرته بلطف و تبادلنا عدة رسائل في الايام التالية سار الحديث في طريق نبش الماضي فقررت أن لا أواصل تبادل الرسائل لكي لا تحتد المناقشة...ونخسر ما تبقى من بعضنا لدى بعضنا...

بعد أيام قليلة في إحدى الأمسيات رن هاتفي وإذا بصورته تمزق شاشة هاتفي نظرت إليه بعيون و أفكار مرتعشة... انقطع الرنين قبل أن أقرر إذا كنت على استعداد لأسمع صوته.. في لحظة الإرتياح من التفكير تلك, وصلتني رسالة منه تقول:
"أصرت اليوم تخافين من صوتي؟"
قلت له أن صوته أهان الهوى وأهانني ولست اليوم اتذكر له غير ذلك .

سألني مرة أخرى لم رفضت أن أعطيه كلمة السر؟ فسألته كيف تجرأ وطلبها ؟ لم أعطه فرصة للجواب بل سألته إذا بإمكاني أن أطلب منه شيئا .وطبعا قال "طبعا" فطلبت
"لا تكتب لي رسائل أخرى ولو في المناسبات ممكن؟" كان ما بقي من قلبي سليما يتشقق وأنا أكتب تلك الكلمات ....

لم يكتب لي بعدها إلا ليسألني عما أريده أن يفعل بما تركته عنده من ملابس في تلك الصيفية التي قضيناها معا...طلبت منه أن يرمي كل شئ مع باقي مهملاته الأسبوعية ...أصر أن يوصل الأغراض لأختي لكنني أصريت على الرفض فملابسي صارت قطعة من بيته تحمل الكثير منه و من عطر بيته ...أليست هذه هي الملابس التي احتضنها وشرب رائحتها ونفخ فيها اشتياقه لي حين رحلت عن المدينة؟ نعم هي له إذا لم تعد ملكي ... ليفعل بها بما يشاء!... إذا كان كل شئ يحس بيننا قد اغتيل فبعض الملابس مهما كانت غالية ترخص!



#جوري_الخيام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على قصيدة -انطردي الآن من الجدول- لهشام الجخ
- عطر الأنا...
- صلاة الغائب
- مواقع الألم...
- تعرية ذاتية:أول السيل صفعة
- أن تكون مغربيا...
- سارقة الفرح كانت هنا...
- جوريات : -عن الفرح والوطن-
- جوريات : -عن المال و الهوى-
- جوريات: عن الدين وحور العين..
- حب تحت العتبة
- - كش ملك-
- كلمات من حروف باكية...
- حقوق الضفدع ..
- يوميات بئر حكيم
- خد بيتاً من بيوتي ....مع بالغ حبي !
- حلوة يا حلب .....امشي يا أسماء!
- تعرية ذاتية : هدى وأحاديث لا تهم أحداً ...
- إن أبغض الأصوات عند وطني لصوت النهاري !
- تعرية ذاتية: من شابه أمي فقد كفر !!


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - جوري الخيام - تعرية ذاتية: -حرام علي حرام إذا عليك ياسيدي-