أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو اسماعيل - مرحبا بالفاشية الدينية في عالمنا الغبي















المزيد.....

مرحبا بالفاشية الدينية في عالمنا الغبي


عمرو اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 3893 - 2012 / 10 / 27 - 19:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد كتبت مقالا قديما عن شعار الاسلام هو الحل التي ترفعه جماعة الاخوان الفاشية والتي وصلت الي الحكم بعد أغبي ثورتين في تاريخ البشرية في تونس و مصر .. ثورتين تقائلنا بهما في البداية وسميناهما الربيع العربي لتتحولا الي شتاء مظلم قارس الظلم والغباء .. مقال أعيده تحذيرا للشعب السوري حتي لا يستبدل نظاما مستبدا بنظام اكثر استبدادا وظلامية

‎لقد سألت سابقا بطريقة غير مباشرة هل الاسلام هو دين فاشي أم أن مفهومنا له هو مفهوم فاشي؟ فأنا عندما أنظر حولى فى مجتمعاتنا أرى نمطآ واحدا من القكر هو الغالب بصرف النظر عن المستوى الأجتماعى و الأقتصادى و حتى الثقافى لأصحابه اذا اعتبرنا أن التعليم يعبر عن مستوى الثقافة. فكر أحادى الإتجاه لا يقبل الآخر و يدعى أنه على حق دائما لأن مرجعيته هى الله, فكر لايمكن وصفه ألا أنه فكر فاشى أذا اعتبرنا أن الفاشيه هى ببساطه أعتبار الفرد أو المجتمع أنه الأفضل سواء بسبب الدين أو الجنس أو لون البشرة. فكر يضعنا فى تناقض مع المجتمعات الأخرى وتجلعها تتحالف علينا مثلما تحالف الجميع ضد هتلر حتى قضوا عليه تماما.

‎ الغريب أن هذا الفكر منتشر بين جميع طبقات المجتمع حتى بين الذين لا يمارسون الدين سلوكا فى نادى الجزيرة و مارينا مثلما هو فى امبابة و عين شمس حيث المساجد دائمآ ممتلئه. فكر يفرز أمثال بن لادن والظواهري فى المجتمعات المنغلقة و عمرو خالد و أمثاله فى مجتمات نادى الجزيرة فى القاهرة ... الفرق بينهما هو فقط فى طريقة اللباس رغم أن كلاهما يعيش فى نفس الماضى و يستشهد بنفس ألأشخاص و نفس القصص ويؤمن أنه على حق و الآخربن على خطأ ..كلاهما يدعيان أن مرجعيتهما واحدة و هى الإسلام؟

‎وإذا كان التطرفُ هو من طبائعِ البشرِ وليس من طبائعِ المسلمين (إذ أنه وجد تاريخيا في كل الأديان وفي ظل كل الحضارات والثقافات) فإن الحقيقة تبقى متجسدةً أن التطرف يظهر بأسوأ صوره فى مجتمعاتنا وهذا يدفعنا الى أن نسأل أنفسنا السؤال الذى نحاول أن نتجنبه شعوريا أو لآشعوريا السؤال المطروح فى جميع وسائل الأعلام العالمية وليست الغربية فقط. هل الأسلام فعلا دين فاشى وأنه لافرق فى الحقيقة بين المسلمين المتطرفين أتباع بن لادن وبين من يمثلهم أو يخاطبهم عمرو خالد؟ الحقيقه كما أراها و لا أدعى اطلاقا أننى على صواب تماما أن مفهومنا الحالى و الغالب للاسلام هو مفهوم فاشى نتيجته الحتميه هو الصدام مع الحضارات الأخرى و ليست الغربية فقط كما تنبأ صامويل هانتينجنتون ‫.‬
‎وحتى يأتى اليوم الذى نؤمن فيه بأنَ الدينَ هو مصدرٌ للأخلاقِ والقيمِ الرفيعة أما النظمُ السياسية والاقتصادية والاجتماعية فتتغير مع الزمن وأنه من حق أى أنسان ان يؤمن بما يشاء طالما لا يجبر ألآخرين على معتقداته أو يهين معتقداتهم و نترك لله جميعا أن يحكم بيننا فى الآخرة , فسيظل
‎مفهومنا للدين مفهوم فاشى مهما حاولنا أن نثبت العكس

‎هل ننسى أو نتجاهل أن صلواتنا و خطب شيوخنا تنقلها مكبرات الصوت و الفضائيات الى العالم أجمع و فيها ندعو الله أن ينتقم لنا من كل من يخالفنا فى معتقداتنا وان ييتم أبنائهم ثم نسأل أنفسنا السؤال الساذج لماذا يعادوننا. ألم نصدر علنا فتاوى القتل فى كل من قال رأيا مخالفا للمألوف من معتقداتنا أو مما اصطلح عليه أنه معلوم من الدين يالضرورة هذا المصطلح المطاط الذى خلط بين ما هو دينى و ما هو دنيوى وكان السبب فى تفريق مثقفينا عن زوجاتهم و حتى فى محاولة قتل كاتب عظيم مثل نجيب محفوظ . أن هذا المصطلح المطاط الذى ليس له نتيجه إلا وأد الفكر والتقدم هو و مثله ما اوصلنا الى ما نحن فيه من تخلف حضارى لأن حرية الفكر هى الو سيلة الوحيدة للتقدم مهما صاحبها من شطط و الدين الأسلامى نفسه كان تمردا على ما هو معلوم من الدين حينئذ بالضرورة. إننا أن لم نواجه انفسنا بصراحة قد تكون مؤلمة سنكون مسئولين تماما عن استعداء العالم علينا
..
‎الاسلام هو الحل شعار جميل يخلب لب العامة والخاصة في مجتمعاتنا ونحن في أغلبيتنا متدينون بطبعنا نحب الله ورسوله ونؤمن ان الله هو ملاذنا الأخير في مواجهة الظلم و القهر الذي نعانيه علي أيدي حكامنا الظلمة وعلي أيدي المفسدين الذين يستغلون شعوبهم ويكسبون كل مباهج الدنيا علي حسابهم وهم لا يعلمون ان الكثير منهم يرفعون هذا الشعار الخلاب ليخدروهم وهم يسرقون كدهم وعرقهم أو وهم يتآمرون للوصول الي السلطة ليتحكموا في مقدراتهم و رزقهم و الاهم رقابهم و حياتهم نفسها.
‎يرفع هذا الشعار مثقفون منتمون للتيار الاسلامي في سبيل الكسب المادي والظهور علي صفحات الجرائد و شاشات التليفزيون ..و شيوخ فضائيات يتاجرون به لتزداد حساباتهم في البنوك بينما غلابة المسلمين في كل الحالات يزدادون فقرا و تخلفا وهم يهتفون للشعار الجميل .. رفعته شركات توظيف الاموال من قبل وضاعت فلوس الغلابة من المسلمين ويستمتع الآن السعد وغيره بهذه الفلوس في بلاد الكفرة (من وجهة نظر رافعي الشعار) ويعاني الغلابة الذين فقدوا تحويشة العمر ولم يساعدهم مستشاري شركات التوظيف من شيوخنا الاجلاء أمثال الشعراوي ازداد ثرائهم بتحولهم الي مستشارين للأمراء والبنوك التي تدعي انها أسلامية والتي تقع مقارها في سويسرا عاصمة الربا في العالم, وترفعه أحزاب تسعي الي السلطة لكي تتحكم في عقولنا وضمائرنا و رقابنا والاهم ثروات شعوبنا.

‎اما الذي يستعصي علي الفهم فهو أن الضحايا مازالوا يهتفون ,, الله يا سيدنا الشيخ ,, كلما شاهدوا نجما تليفزيونيا يزداد ثراءا وهو يقول لهم هذا هو الحل السحري الذي لا يكلفه شيئا.. أو يحكي لهم قصص بلهاء من التراث تحكي عن بطولات دخل اصحابها الجنة .. رغم أنني لا أدري كيف يمكن أن يعرف أي شحص من دخل الجنة و من دخل النار فلم يصل الي علمي حتي الآن أن شخصا قد عاد بعد الموت ليخبرنا عمن هم في الجنة أو النار

‎ولذا فأن كلامي ليس موجها لهؤلاء الضحايا ممن يحبون فعلا الله و رسله .. ولكنه موجها للمتاجرين بالدين والذين يدعون ان الاسلام هو الحل دون أن يوضحوا لنا و بلغة عصرية ومفصلة وواضحة كيف يكون هو الحل ولماذا كنا و مازلنا اكثر شعوب الارض تخلفا و اكثرها فقرا رغم ما وهبه الله لنا من ثروات ضاع عائدها في جيوب القلة وذهبت الي بنوك الربا و الكفر علي حد زعمهم في سويسرا و أمريكا وبقينا نحن الغلابة نعاني الظلم و القهر

‎أني اسألهم عن أي مفهوم للاسلام يتحدئون .. عن اسلام الشيعة ام السنة .. عن الاسلام بمفهوم ابن حنبل و ابن تيمية و ابن عبد الوهاب و ابن باز وتلميذهم النجيب بن لادن و أتباعه الذين ينشرون الرعب و القتل وفصل الرقاب عن الاجساد ويستعدون علينا العالم كله .. أم عن الاسلام بمفهوم ابي حنيفة أو مالك أو الشافعي
‎عن اي اسلام يتحدثون عن اسلام سيد قطب و المودودي أم اسلام الازهر وشيوخه .. ولماذا لا يقولون لنا نحن الغلابة الحقيقة؟ .. أن هناك مفاهيم و تصورات مختلفة للأسلام وخاصة عندما يقولون أنه دين ودولة .. أم ان الحقيقة ليست من حق البسطاء .. علي البسطاء و الغلابة الطاعة فقط وأن يقولوا آمين بدون فهم أو وعي

‎لماذا لا يقولون ان الاسلام بعد عصر النبوة وفي التطبيق السياسي فهمه عمر بن الخطاب غير ما فهمه أبو بكر الصديق وفهمه عثمان بن عفان بطريقة مختلفة عن كلاهما رغم أنه قبل الحكم علي اساس انه سيحكم بسنة رسول الله والشيخين من بعده ولكنه لم يفعل مما أدي الي مقتله في النهاية .. كما فهمه علي بن أبي طالب وشيعته بطريقة تختلف عن فهم الخوارج له والاهم بطريقة تختلف عن فهم معاوية بن ابي سفيان الذي استطاع بحد السيف و دهاءه و تحالفه مع داهية العرب عمرو ابن العاص ان يفرض مفهومه السياسي للأسلام وهو مفهوم بسيط جدا ,, طاعة الحاكم من طاعة الله ,, وهو المفهوم السائد الي الان .. يأخذ منك الحاكم عائد كدك و عرقك ليبني القصور ويشتري الجواري وما عليك ألا الطاعة والا طارت رقبتك .. والحاكم هو كل من وصل الي الحكم بالوراثة و ايده أهل الحل والعقد من فقهاء السلطة .. أو من وصل الي الحكم بخد السيف وأيده نفس الفقهاء خوفا علي رقابهم .. ولننظر الآن الي ما يحدث في السعودية فنفس الشيوخ الذين كانوا يعتبرون بن لادن و أتباعه مجاهدين في سبيل الله اصبحوا يعتبرونهم الآن ضالين و أرهابيين لأنهم تمردوا علي أولياء نعمة فقهاء السلطة .. ونري الشيخ ؟؟؟ يقول الآن أن الديمقراطية هي من روح الاسلام عندما نظم ولي نعمته مؤتمرا عن الاصلاح والديمقراطية وهو الي سنين قريبة كان يعتبر الديمقراطية كلمة خبيثة لا يحق لمسلم ان ينطقها نفس مايفعله التيار السلفي بعد الثورة
‎هذا عن السياسة فماذا عن الفقه و العقيدة .. فكتب الفقه ما أكثرها وتمتليء بالاختلافات في كل شيء .. هل نفهم الاسلام كما فهمه فقهاء الشيعة أم المعتزلة أم أهل السنة و الجماعة الذين تفرقوا الي اشاعرة و سلفية .. هل نفهم الاسلام كما فهمه الغزالي أم ابن رشد أم ابن حزم قديما .. أو كما فهمه محمد عبده أو محيي الدين الخطيب حديثا و كلاهما كان شيخا للأزهر وكلاهما كان له فهما مختلفاعن الآخر .. أم نفهمه كما يفهمه شيخ الازهر الحالي سيد بيه أوكيه .. نفهمه كما فهمه حسن البنا أم أخيه جمال البنا أم سيد قطب وكلهم خرجوا من رحم جماعة الأخوان المسلمين.

‎عندما يكون الحل في أي شيء فيجب ان يكون هناك اتفاق واضح علي هذا الحل .. ولكني بمفهومي القاصر أجد اختلافا في كل شيء ألا في الشعار ,, الاسلام هو الحل ,, اختلف الصحابة في الماضي كيف يكون الحل الي درجة الاقتتال و سفك دماء المسلمين الغلابة الذين انحازوا الي هذا الطرف أو ذاك .. و مازال الاختلاف دائرا بين الطرفين حتي الآن و مازالت الدماء تسفك حتي ياتي طاغية مثل الحجاج بن يوسف الثقفي فيدخل الجميع من فقهاء السلطة الي الجحور خوفا علي حياتهم فيقل سفك الدماء بين الغلابة الا من تجرأ أن يرفع صوته في وجه الطاغية

‎ولذا اتوجه بسؤالي الي كل من يتقولون شعار الاسلام هو الحل أن يقولوا لنا عن أي مفهوم للأسلام يتحدثون لنعرف أي حل يقصدون .. قد الاسلام هو الحل ولكن فقط عندما يصبح الاسلام مثل أي دين آخر .. دين نتقرب به الي الله بأقامة شعائره من صلاة و صوم وزكاة وحج الي بيت الله اذا اسنطعنا الي ذلك سبيلا ( هل نستطيع أن نري و نعي رحمة الله).. ونتعلم منه مكارم الأخلاق .. ونأخذ منه المباديء العامة من عدل و مساواة و حب و تسامح .. أما عندما يكون حلا سياسيا فأنا لا أري الآن ألا قتل وتعصب وسفك دماء وهو نفس ما حدث في الماضي طوال أربعة عشر قرنا .. أمور دنيانا من حكم وسياسة و اقتصاد و علم تركها الله لنا لنستخدم فيها عقولنا التي وهبنا أياها مستلهمين المباديء العامة من الدين الاسلامي كما يفعل اصحاب الاديان الاخري .. ولكن هناك البعض مصممون علي حرماننا من عقولنا من خلال مخاطبة عواطف الغلابة المحبين لدينهم .. وللطرفين أقول فلتهنئوا بالتخلف الحضاري و سفك الدماء و فصل الرؤوس عن اجسادها فهذه هي النتيجة عندما يتحول الاسلام من دين الي حل سياسي ..
‎هذا الشعار الكاذب هو السبب أن الأحزاب في العراق ولبنان هي أحزاب طائفية تمنع التحول الديمقراطي الذي تستحقه الشعوب وهو نفس السبب الذي رجع بمصر الي الوراء عشرات السنين وهو نفس السبب الذي يضمن استمرار نظم الحكم المستبدة في الخليج العربي والمغرب العربي .. إنه الشعار الذي يضمن استمرار التخلف الحضاري الذي نرتع فيه والذي حولنا الي شعوب تعيش عالة علي باقي الشعوب التي نتهمها بسبب نفس الشعار انها شعوب كافرة رغم أننا نستورد منها كل شيء حتي ملابس الاحرام التي نمارس بها شعائرنا الدينية الوثنية ..



#عمرو_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذلك الكتاب لا ريب فيه .. رسالة الي المتاجرين بالدين
- الدين لله و الأرض للإنسان
- صكوك التكفير والاستبداد
- من كان يعبد محمدا فان محمد قد مات .. ومن كان يعبد الله فان ا ...
- أبو القاسم المصري: اذا الشعب يوما اراد الموت .. فلا بد ان يس ...
- الربيع العربي تحول الي كابوس عربي
- سأظل أقولها .. ‏العدل‏ ‏حق‏ ‏للجميع‏ ‏فلا‏ ‏تقبلوه‏ ‏إحسانا‏
- رأي مواطن مصري مختل عقليا في انتخابات الرئاسة
- الديمقراطية طريق ذو اتجاهين
- ديمقراطية الحكم من وراء ستار
- مصر .... هل هي أرض النفاق والخنوع
- برلمان سميكا لا يشف واسعا لايصف
- بعد عام من الثورة المصرية مضطر ان أسأل مرة أخري لماذا ؟
- خيرت الشاطر .. مهندس التمكين
- رسالة الي المواطنين الشرفاء بمصر .. أنتم ليسوا شرفاء
- الي من يهمه الأمر ..أحب الحياة ولكنني احب الحرية اكثر .. وسأ ...
- تهنئة سعودية ساخرة لمصر وعرض لتقديم الخدمات الشرعية
- رسالة الي شعب مصر ..اذا الشعب يوما أراد الموت فلابد أن يستجي ...
- الي شعب مصر ..ماذا سيحدث عندما تعطي صوتك للاخوان
- بمناسبة القبض علي الجاسوس الاسرائيلي .. عبد الله بن سبأ حفظه ...


المزيد.....




- روسيا تدعي أن منفذي -هجوم موسكو- مدعومون من أوكرانيا دون مشا ...
- إخراج -ثعبان بحر- بطول 30 سم من أحشاء رجل فيتنامي دخل من منط ...
- سلسلة حرائق متتالية في مصر تثير غضب وتحليلات المواطنين
- عباس يمنح الحكومة الجديدة الثقة في ظل غياب المجلس التشريعي
- -البركان والكاتيوشا-.. صواريخ -حزب الله- تضرب مستوطنتين إسرا ...
- أولمرت: حكومة نتنياهو تقفز في الظلام ومسكونة بفكرة -حرب نهاي ...
- لافروف: أرمينيا تسعى عمدا إلى تدمير العلاقات مع روسيا
- فنلندا: معاهدة الدفاع مع الولايات المتحدة من شأنها أن تقوض س ...
- هجوم موسكو: بوتين لا يعتزم لقاء عائلات الضحايا وواشنطن تندد ...
- الجيش السوداني يعلن السيطرة على جسر يربط أمبدة وأم درمان


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو اسماعيل - مرحبا بالفاشية الدينية في عالمنا الغبي