أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (11)















المزيد.....

المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (11)


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 3891 - 2012 / 10 / 25 - 11:19
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


إن الأحداث التاريخية الكبرى تستثير بقدر واحد الذكرى والذاكرة، ومن ثم تسهم بصورة فعالة في توسيع اجتهاد الوعي الاجتماعي والوعي القومي والوعي التاريخي الذاتي. بمعنى إنها تضع الوعي الاجتماعي أمام مهمة تأمل الواقع كما هو والتعامل مع إشكالاته بوصفها إشكالاته الخاصة. مع ما يترتب عليه من رؤية للبدائل تستمد مقوماتها وحلولها من الواقع كما هو. وليس مصادفة أن ترتقي كل الشعارات الاجتماعية إلى مصاف الرؤية المستقبلية رغم كل التصاقها الشديد بالواقع كما هو. وذلك لان النظام السياسي السائد في العالم العربي قد حلل البنية الاجتماعية وأسسها الذاتية من خلال إرجاع بنية الدولة إلى مجموعة كتل تقليدية لا يربطها غير غريزة البقاء والعيش بمعاييرها. بينما حقيقة الدولة الناجحة والطبيعية هي مؤسسة اجتماعية من حيث مقدماتها وأساليبها وغاياتها.

من هنا جوهرية الشعار البسيط والعميق في الوقت نفسه الذي ساد وهيمن على الوعي السياسي والاجتماعي العربي المناهض للنظم السياسية الحالية والمركز بكلمة واحدة "ارحل"! كما لو أنها تريد القول، بأن السلطة ورموزها الشخصية مجرد تفاهة لا قيمة لها ولا معنى. وأنها لا تثير غير الغثيان والاشمئزاز. وهي الذروة التي تتجسد فيها قوة الوعي الاجتماعي في الموقف من النظام السياسي السائد. وبما أن هذا الشعار البسيط والعميق الذي بلورته الجماهير التونسية قد تحول إلى شعار شامل وعام تلقفته الجماهير المصرية والبحرينية واليمينية والليبية، فانه يدل على طبيعة الخيوط التي تربط الوعي القومي العربي. وبالتالي لا يعني هذا الشعار سوى الصيغة الظاهرية للإبداع الذاتي العربي في موقفه من النظم السياسية (أو بصورة أدق النظام السياسي) بوصفه زمنا لا قيمة له. شأن كل ما يستحق الرحيل والذهاب. إنها أرادت القول، بأنه ليس في النظم السياسية ووجودها ما يستحق الإبقاء عليه بوصفه جزء من تاريخ الأمة والدولة.

وليس مصادفة أن تواجه بقوة الروح والإرادة الاجتماعية هراوة السلطة وأجهزتها القمعية البدائية لكي ترميها جميعا في مزابل الهروب والسقوط، باعتبارها أشياء لا قيمة لها. والاهم من ذلك أنها برهنت برؤيتها الجديدة على أن وعيها الاجتماعي هو وعي قومي من طراز رفيع لا يريد أن يبقي على أي شيء في ذاكرته يمكنه الترميز إلى بقايا عهد المماليك والصعاليك! وليس هذا بدوره سوى الصيغة الأولية عن رمي زمن النظم السياسية في العصر الحديث للعالم العربي، بوصفها صيغا طارئة لزمن طارئ. وفي هذا تكمن القوة العميقة التي تعيد توجيه الذاكرة والذكرى بالشكل الذي يستعيد بالضرورة النظر بطبيعة الخلل الأول الذي وضع في أساس الدولة الحديثة، أي خلل التجزئة والتحلل والهيمنة الخارجية الذي وضعته شركة سايكس بيكو!

لقد كشفت أحداث التحدي الاجتماعي السياسي العربي عن حقيقة تقول، بأن الدولة الحقيقة ليست نتاج شركة أجنبية، بل نتاج الإبداع التاريخي التلقائي للأمم. ويحتمل أن المحتجين آنذاك لم يفكروا بصورة جدية ومباشرة عن اثر سايكس بيكو لكنهم كانوا وما يزالوا يؤسسون لهذا الوعي على مستوى الجلد والجسد والضمير المستتر. بمعنى أنهم يجسدون المهمة المناط تحقيقها بوسائط الفكر المؤسس للرؤية القومية الكبرى.

ومن الممكن رؤية تراكم عناصر هذه المقدمة في الوعي السياسي والاجتماعي العربي بوصفه وعيا تاريخيا ذاتيا يستعيد بطريقة جديدة ومستوى يناسبها مشروع "الثورة العربية الكبرى" المجهض، أي مشروع الدولة العصرية القومية الذي عانى وما يزال يعاني منه العالم العربي. فقد كان الخلل الذاتي الجوهري الكامن في مشروع "الثورة العربية الكبرى" الأولى هو كونها كانت مأخوذة بزمامها من "قيادة" كولونيالية مخاتلة وغدارة بالضرورة، وقوة تقليدية قبلية محكومة بتراث الأسماء والأسلاف. وقد كانت محطاتها الأولية والنهائية هي سوريا والعراق والأردن. أما فناءها اللاحق في سوريا والعراق وبقاءها في الأردن، فأنه يكشف عن طبيعة البنية الاجتماعية ومزاجها المدني وتقاليدها الثقافية. فالأردن كانت وما تزال من حيث مزاجها جزء من بادية العرب. على عكس العراق والشام فإنهما كانا على الدوام "رأس" الجزيرة العربية والبؤر الحية لنبضات قلبها الثقافي، ومراكزها السياسية. وليس مصادفة أن نرى هذه الحالة المتناقضة بما في ذلك زمن الثورة الأخيرة (ثورة الربيع العربي). بمعنى محاولة الالتفاف عليها من جديدة من نفس القوى التقليدية للجزيرة والقوى الكولونيالية الاوروامريكية. والخلاف الوحيد بين الماضي والحاضر هو أن قوى الجزيرة السابقة كانت تعمل وتسعى بقوة الرأسمال الوجداني والقبلي للأنساب والأصول "الكريمة"، أما الحالية فأنها تعمل بقوة البترودولار، أي الانتقال من روحية مزيفة إلى مادية اشد زيفا وأكثر انحطاطا ودناءة.

لقد مر حتى الآن أكثر من مائة عام على بداية "الثورة العربية الكبرى". ونقف الآن أمام استعادة لها ولكن بطريقة جديدة ومستوى نوعي آخر. وسواء جرى النظر إلى هذه المقارنة بمعايير الزمن أو الرمز أو المصادفة، فإنها تشير من حيث محتواها الفعلي إلى حقيقة كبرى ألا وهي: أن الأحداث الهائلة التي ترتقي إلى مصاف الانقلاب التاريخي الأكبر في العصر الحديث بالنسبة للعرب تكشف عن رجوع الكينونة العربية إلى مصادرها الذاتية. ومن ثم إرساء أسس الدولة والنظام السياسي باعتباره إبداعا ذاتيا. ومن ثم استعادة قوة ومضمون الكمون التاريخي في "الثورة العربية الكبرى" الأولى ولكن بدون ارستقراطية (شرفاء) البنية التقليدية.

فقد أنتجت هذه البنية التقليدية عبر قبولها باسهم المشاركة الزهيدة في شركة سايكس بيكو، نفسية وذهنية السلطة والتمسك بها بوصفها العروة الوثقى للحياة الدنيا والآخرة! وبالتالي لم يكن صعود الراديكاليات السياسية اللاحقة التي أنتجت لنا في نهاية المطاف كل هذا الكم الهائل من الخواء المادي والمعنوي المتجسد في دكتاتوريات فجة بلغت ذروتها في صدام وبن علي والقذافي وبن صالح وأمثالهم، وسطوة عائلات رخوية في جميع الملكيات والإمارات والسلطنات الحاكمة في الجزيرة والأردن والمغرب، سوى الوجه الآخر لهذا الانحراف الكبير عن منطق التطور الطبيعي للدولة والأمة. الأمر الذي جعل منهما في كلتا الحالتين شيئا واحدا، وذلك لأنهما يمتصان من جذر واحد ألا وهو جذر الاغتراب الغريزي عن الوجود التاريخي للأمة.

وليس مصادفة أن تتجه جميع الراديكاليات السياسية التي حكمت الدول العربية إلى نفس تقاليد السلالة المنوية (التوريث) المميزة للبنية التقليدية للعائلات الملكية والأميرية! إلا أن بركان الاحتجاج الاجتماعي العربي الذي بدأته تونس واستكملته مصر واليمن والبحرين وليبيا وينتعش في العراق وسوريا والمغرب ويغلي تحت الرماد في مملكة آل سعود، يكشف عن حيوية هائلة للكينونة العربية، ترتقي من حيث رمزيتها وطاقتها إلى مصاف الثورات التاريخية العالمية الكبرى. فالثورة "العالمية" هي تلك التي تترك آثارها على المسار التاريخ العالمي بأقدار ونوعيات مختلفة. فمنها ما يؤثر على نوعية النظام الاجتماعي الاقتصادي والسياسي والثقافي، كما هو الحال بالنسبة للثورة الفرنسية (البرجوازية) والروسية (الاشتراكية). والمقصود بذلك نوعية الثورة التي تتميز ببعد عالمي من حيث الرؤية ومشاريع البدائل. ومنها ما يدور ضمن السياق العام للفكرة الأيديولوجية، لكنه يتمايز عنها بدوره الواقعي والمحتمل في التاريخ العالمي، انطلاقا مما يمكن أن تأتي به الحاملة القومية، كما هو الحال بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية والصين. والثورة العربية الحالية لا تتمثل تقاليد أي من الاثنتين بصورة مباشرة، لكنها تحتوي على طاقتهما الكامنة. فهي تشترك مع الثورة الأمريكية والصينية بكونها تسعى لتحقيق مهمة البديل السياسي والوحدة القومية. لكنها تختلف عنهما من حيث الظروف والمقدمات. وبالتالي، فهي ثورة "عالمية" بأبعاد قومية لم تكتمل.

أما القيمة "العالمية" الكبرى للثورة العربية بالنسبة للعالم العربي، فأنها تقوم أولا وقبل كل شيء في قدرتها ومسعاها لتذلل زمن السلطة، وتأسيس تاريخ الدولة. وبما أنها تحدث في حالة تتسم بقدر هائل من الصراع "المدني" العالمي الحديث من هنا قوتها المعنوية والروحية، أي طاقتها الكامنة والقادرة على إعادة تأهيل قطع الغيار المتهرئة للماكنة العربية من اجل تحريكها الأولي والاستعاضة عنها لاحقا بجهاز نوعي جديد خاص بها، أي كل ما يمكن أن نطلق عليه عبارة: "صنع في العالم العربي!". وفي هذا تكمن القيمة العالمية المحتملة للثورة العربية. فالقوة المحتملة فيها تقوم أساسا في قدرتها على تنشيط ما ادعوه بالمركزية الثقافية الكونية للحضارة العربية، ومن ثم أثرها المستقبلي على تنظيم قوة جديدة في منظومة المصالح والبدائل على النطاق العالمي. غير أن هذه الصفة التي تميز الثورة العربية الأخيرة والتي تعرقل إمكانية تحقيق أهدافها بطريقة "طبيعية"، وتضفي عليها في الوقت نفسه قدرا كبيرا من التعقيد، هو أن العالم العربي الحالي مجموعة من سلطات متنافرة ودولة فاشلة. من هنا صعوبة بلوغ الوحدة السياسية والقومية السريعة. ومن ثم توفير طاقة الاختلاف والصراع الخارجي والبني وتوجيهها صوب قوة الدفع الذاتي. وفي هذا تكمن القيمة المعنوية والسياسية والمستقبلية للثورة العربية الحالية.

ففي الثورة العربية الأخيرة تتجلى معاني الجمال والجلال الاجتماعي والقومي في مواجهة النفس أولا وقبل كل شيء. الأمر الذي يعطي لنا إمكانية القول، بأنها التجسيد النموذجي للثأر التاريخي من بيوت العنكبوت التي نسجت سايكس بيكو خيوطها الهشة وتقبلتها "النخبة التقليدية" كما لو أنها قبلتها الجديدة. بحيث جعلت لاحقا من حياتها اصطيادا للمجتمع والدولة والعيش على امتصاص ما فيهما حتى النهاية! مما أدى بالعالم العربي الذي يحتوي على تاريخ ثقافي لا مثيل له، وجغرافية كبرى، وثروات هائلة، وبشر برهنوا من الناحية التاريخية على قدراتهم المذهلة في إرساء أسس الحضارات الإنسانية الكبرى والثقافات الكونية، إلى أن يكون مومياء محنطة في شباك الخيوط الناعمة والمصقولة بأثر الرشوة والهراوة!

لكن أحداث العصيان والتمرد كشفت عن أن كل هذه الخيوط العنكبوتية ليست إلا أوهام الزمن الضائع. وحالما انتفضت تونس، فان لهيبها سرعان ما امتد إلى أقاصي المغرب والمشرق والوسط والجنوب. ولم يبق إلا الشمال. ولا شمال في العالم العربي غير أوربا! الأمر الذي يمكن تحسس وتأمل البعد الرمزي في هذه الظاهرة، أي رمز التحرر من ثقل البقايا الخربة لسايكس بيكو وبداية الثورة العربية الكبرى بوصفها ثورة ذاتية قومية خالصة. وبالتالي ثورة مؤسسة لبداية العصر الثاني للكينونة العربية، ما بعد ظهورها الأول في هيئة خلافة كبرى. وليس المقصود هنا ببداية العصر الثاني للكينونة العربية إعادة إنتاج نظام الخلافة المثالي، أي نظام ما يسمى بخلافة الراشدين. بعبارة أخرى، إن المقصود هنا هو طيف الرؤية النموذجية والصيغة المجردة لفكرة الرجوع إلى النفس ومصادرها الأولية. إذ لم تكن الخلافة الأولى بمعناها التاريخ والثقافي سوى خلافة النفس واستخلافها بمعايير التجربة الذاتية والتطور التلقائي. من هنا نوعية إبداعها التاريخي وقوتها العالمية وإثرها "الأبدي" بالنسبة لصيرورة المركزية الثقافية العربية الإسلامية. والمهمة الحالية بهذا الصدد تقوم في التأسيس لنموذجها المستقبلي والواقعي في العالم العربي، تماما كما أن الدعوة والتأسيس للنظام الديمقراطي عبر الرجوع إلى التجربة اليونانية لم يعن بالنسبة للغرب الأوربي أخذ إطاره العبودي أيضا. لاسيما وأن البقية الباقية من نظم الخلافة مجرد ملكيات مطلقة، أي جزء من تقاليد النظم السياسية القديمة التي يمكن رؤية بعض ملامحها "العصرية" في ممالك الخليج، مع فارق الخلاف الجوهري من حيث الأصل والتأسيس والعقيدة والإبداع والنتائج. فالأولى قوة إمبراطورية ثقافية طائرة، والثانية دويلات طوائف زاحفة.

مما سبق نستطيع القول، بأن الثورة العربية الكبرى الحالية هي خلافة لذاتها. بمعنى أنها تسير بوحيها الذاتي بوصفه نتاجا لمعاناتها الخاصة في كيفية مواجهة وحل إشكاليات الوجود الكبرى للدولة والنظام السياسي والثقافة والمجتمع والأمة. وذلك لأنها تريد رحيل ما بقي من بقايا الماضي، أي كنس البنية الراديكالية والبنية التقليدية على مستوى الفرد والجماعة والمجتمع والأمة والنظام السياسي والدولة والثقافة، والاستعاضة عنها بمفاهيم وقيم الكلّ الاجتماعي والوطني والقومي والإنساني.

لقد كشفت أحداث الثورة العربية الحالية وديمومتها الخفية والعلنية وسوف تكشف على امتداد سنوات طويلة، بان القرن العشرين بالنسبة للعالم العربي كان قرنا صفريا. انه قرن من الزمن ولى كما لو انه لا شيء. وليس مصادفة أن يقف العرب جميعا بدون استثناء أمام مهمات بناء الدولة والنظام السياسي والمجتمع والثقافة والأمة. وبغض النظر عن موجات الثورة الحالية في دهاليز المواجهة الحية ضد الأنظمة السياسية المظلمة، إلا أنها تنتج مع كل تحد وإصرار لإرساء أسس الوجود الاجتماعي وتنشيط الكينونة العربية، نارا ونور! إنها نار الحرية ونور التحدي! بمعنى المرور بطريق الانتقال الفعلي من زمن السلطة إلى تاريخ الدولة والأمة! (يتبع....)
***



#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (10)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (9)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي(8)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (7)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (6)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (5)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (4)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (3)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (2)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (1)
- أعلام المسلمين في روسيا (3)
- أعلام المسلمين في روسيا (2)
- أعلام المسلمين في روسيا
- الاستشراق والاستعراب الروسي (6-6)
- الاستشراق والاستعراب الروسي (5- 6)
- الاستشراق والاستعراب الروسي (4-6)
- الاستشراق والاستعراب الروسي (3-6)
- الاستشراق والاستعراب الروسي (2- 6)
- الاستشراق والاستعراب الروسي (1-6)
- منهج الشهرستاني في الموقف من الأديان


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (11)