أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - أبرجوازية صغيرة او وضيعة ام مراتب متوسطة؟٢















المزيد.....

أبرجوازية صغيرة او وضيعة ام مراتب متوسطة؟٢


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 3890 - 2012 / 10 / 24 - 13:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أبرجوازية صغيرة او وضيعة ام مراتب متوسطة؟٢
بعد نشر المقال بهذا العنوان جرى سيل من التعليقات بحيث كنت مضطرا الى ان اضيف هذه الحلقة لمناقشة بعض هذه التعليقات. للاسف اقول ان اكثر التعليقات لا تمس موضوع المقال الاساسي. لذا ارى ان من واجبي ان الخص الغرض من كتابة المقال.
المراتب المتوسطة مجموعات بشرية تشكل اغلبية سكان اكثر بلدان العالم سواء في اوائل النظام الراسمالي او في الوضع الذي بلغته البلدان الراسمالية من التطور في الوقت الحاضر. هذه المراتب المتوسطة تقع متوسطة بين الطبقة الراسمالية والطبقة العاملة الطبقتين الاساسيتين في المجتمع الراسمالي. لكن اطلاق اسم البرجوازية الصغيرة او الوضيعة على هذه الفئات الاجتماعية من شانه ان يخلق ابهاما لدى الناس بان هذه الفئات هي برجوازية وهي في الحقيقة ليست برجوازية.
والاساس الذي بني عليه المقال هو ان ما يحدد انتماء الانسان الطبقي ليس مقدار ثروته او فقره او غناه وانما هو الاساس الاقتصادي، طريقة حصول الانسان على دخله ووسيلة عيشه.
اعتقد ان ما يسمى تعليقا على هذا المقال هو ان يبدي المعلق رايه في صحة او خطأ اطلاق اسم المراتب المتوسطة على هذه الفئات الاجتماعية والاسباب التي يجري عليها الاستناد في ذلك. او ان يعترض المعلق مثلا على كون ان هذه الفئات متوسطة بين البرجوازية والطبقة العاملة واعتبارها شيئا اخر غير ذلك. او اعتبار مقدار ثروة الانسان اساسا لتحديد انتمائه الطبقي وليس الاساس الاقتصادي، وسيلة حصوله على معيشته، الاساس الذي يحدد انتماء الانسان الطبقي.
للاسف استطيع القول ان مثل هذه التعليقات التي تناقش موضوع المقال بهذا الشكل العلمي نادرة الى حد كبير.
وكالعادة يحتل يعقوب ابراهامي مكان الصدارة في التعليقات التي لا تمس موضوع المقال ولا علاقة لها به. فهو في كل تعليقاته على هذا المقال وفي جميع المقالات يبحث عن عبارة او كلمة ينتشلها من محتواها الطبيعي في المقال ثم يتخذها وسيلة للهجوم الشخصي على حسقيل قوجمان. فموضوع تعليقاته في جميع الحالات هو حسقيل قوجمان وليس موضوع المقال.
من اجل شرح موضوع المراتب المتوسطة قمت بتعديد مختلف انواع هذه المراتب من الفلاحين والحرف الصناعية والحرف المرتبطة بالثقافة وبينت كيفية حصول هذه المراتب على وسائل عيشها عن طريق ممارسة مهنها. وهذا الشرح لا يتعلق ببلد معين او بمرحلة معينة بل هو شرح لهذه المراتب في جميع مراحل المجتمع الراسمالي وفي جميع بلدان العالم الراسمالي. ثم عددت بعض الحرف التي عشناها في ايام شبابنا والتي اندثرت حاليا.
يعقوب ابراهامي اهمل كل هذا الشرح واتخذ الحرف التي عشناها في ايام شبابنا على انها اساس المقال ولم يقرأ او اهمل القول بانها حرف اندثرت وبدأ هجومه على حسقيل قوجمان وتعجب من الزمن الذي يعيشه حسقيل قوجمان حين يعيش العالم ويعقوب ابراهامي في عصر محطة كيوريوسيتي على المريخ. فحسقيل قوجمان ما زال في راي يعقوب يعيش مجتمع نزاحي المراحيض والبلاليع وخياط الفرفوري وحداد السكاكين.
وفي تعليق اخر تحت عنوان نزاحو المراحيض والبلاليع لا ينتجون فائض قيمة يقول يعقوب ابراهامي: "يقول حسقيل قوجمان: إن نزاح المراحيض والبلاليع أوخياط الفرفوري لا يقوم بخلق قيمة وفائض قيمة لاي شخص اخر.
أين أنت شامل عبد العزيز؟ وماذا بقى من فائض القيمة إذا كان نزاح المراحيض لايخلق فائض قيمة؟"
لنترك هنا استنجاده بشامل عبد العزيز. يستكثر يعقوب ابراهمامي على حسقيل قوجمان القول بان نزاح المراحيض لا يخلق فائض قيمة لاحد. وبدلا من ان يشرح لقرائه كيف يخلق نزاح المراحيض فائض قيمة يلجأ الى البكاء على ضياع فائض القيمة. ونسي يعقوب ابراهامي انه في احد تعليقاته لدى النقاش حول قانون فائض القيمة كتب "ليس في اسرائل فائض قيمة". فليس النزاح وحده في اسرائيل حسب راي يعقوب لا يخلق فائض قيمة بل لا يقوم احد بخلق فائض قيمة.
يبدو ان المليارات التي يحصل اصحاب المليارات في اسرائيل لا يحصلون عليها عن طريق استغلال فائض القيمة الذي يخلقه لهم العمال الاسرائيليون وغير الاسرائيليين كما هو الحال في جميع البلدان الراسمالية بل ربما ينزل الله عليهم المليارات من السماء كما سبق له ان انزل لهم المن في الصحراء.
هذه المهن كلها هي تلبية لحاجات اجتماعية وهي ضرورية طالما تبقى الحاجة اليها. فالنزاحة مهنة تلبي حاجة اجتماعية طالما بقيت المراحيض محفورة في داخل البيوت تمتلئ بالقاذورات التي يفرزها الانسان. فاذا كان النزاح يعمل بالقاذورات من اجل العيش فالانسان نفسه هو خالق هذه القاذورات. لماذا يكون عمل النزاح محتقرا وليس الانسان خالق هذه القاذورات هو المحتقر؟
هل في مجتمع الهبوط على المريخ الذي يعيشه يعقوب ولا يعيشه حسقيل نزاحون؟ ان النزاحة القديمة كانت حاجة اجتماعية حين كانت المراحيض محفورة داخل المساكن وحين تطورت ازاحة القاذورات بانشاء مجار عامة لازالة القاذورات زالت مهنة النزاحين القديمة. ولكن ماذا يفعل يعقوب اذا انسد مجرى المياه القذرة في بيته وامتلأ مرحاضه بال. . . ؟ الا يدعو من ينزح له ال ... من المرحاض؟ كما تطورت طريقة التخلص من القاذورات تطورت وسائل نزحها. فالنزاح الحديث يختلف بادوات عمله وبعمله عن النزاح القديم ولكن مهنته ما زالت نزح القاذورات التي يفرزها الانسان. فمهما تطور المجتمع لا يغير من كون الانسان كما يحتاج الى الهواء للتنفس والماء والطعام لكي يبقى على الحياة يبقى بنفس الدجرجة يحتاج الى التغوط عن فئلات طعامه وشرابه بعد هضمها لشي يبقى على الحياة. وبما ان موضوع المقال هو النزاح الحرفي الذي لا ينتمي الى الطبقة العاملة فان النزاح حين يكمل نزح القاذورات يتقاضى اجره الذي لا يشاركه فيه احد. ولكن يبدو ان النزاح الذي ينزح مرحاض يعقوب لا يتقاضى اجوره لوحده بل يخلق ليعقوب فائض قيمة.
تعليق اخر جدير بالاقتباس هو "تحديد المصطلحات بشكلٍ دقيق هو أمرٌ مهمً جداً. ولكن كيف نُرغم خيّاط الفرفوري على أن يقرأ مقال رئيسنا جاسم؟ ماذا نفعل إذا رفض أن يقرأ المقال وأصرّ على أن يبقى إلى جانب نزاح المراحيض؟ هل سنعطيه القواري للخياطة؟"
كانت الادوات الفرفوري غالية الثمن وكانت امكانية تصليح الاناء الفرفوري المكسور مفيدا ولذلك كانت مهنة خياط الفرفوري تلبية لحاجة اجتماعية كمهمة النزاح والطبيب والمهندس. فما علاقة خياط الفرفوري بمقال رئيسه جاسم؟ فكما ان النزاح يحتاج الى الطبيب لمعالجته عند مرضه كذلك يحتاج الطبيب الى النزاح لتنظيف مرحاضه عند امتلائه بالقاذورات. فلماذا نعتبر عمل النزاح محتقرا ولا نعتقد ان عمل الطبيب محتقرا؟
طالما كانت قدور الطبخ نحاسية وتعرض القدور النحاسية للصدأ كانت هناك حاجة اجتماعية لتبييض القدور لوقايتها من الصدأ فكان مبيض القدور النحاسية ملبيا لهذه الحاجة الاجتماعية. وقد يتذكر يعقوب ان جميع العوائل اليهودية في العراق كانت ترسل قدورها للتبييض قبل عيد الفطير اليهودي. كانت مناسبة هذا العيد موسما هاما في عمل مبيضي القدور الى درجة شاع في العراق قول يدل على ذلك. "انفخ باڇر عرفا مال يهود" اذ كان للمبيض صبي يحرك المنفاخ لتأجيج النار.
في تعليق اخر بدون ذكر اسم المعلق جاءت العبارة التالية: ان حسقيل "جعل هؤلاء : صانعو المكانس او المراوح والمهفات وحائكو كراسي الخيزران ومبيضو القدور النحاسية والباعة المتجولون على اصنافهم وخياط الفرفوري وحداد السكاكين والسقاء ونزاحو المراحيض والبلاليع وغيرها الكثير... من ضمن البرجوازية الصغيرة ,أو .. المراتب المتوسطة... بينما هم في الواقع ناس مساكين جداً وفقراء.. وممكن ان يقال عنهم الطبقة العاملة الرثة"
عزيزي المعلق ليس فقر هؤلاء او غناهم هو الذي يحدد انتماءهم الطبقي بل طريقة حصولهم على معيشتهم. قد يكون بائع الشلغم او بائع السمسمية افقر من عامل بسيط ولكنه يقوم بالعمل على اعداد سلعته وبيعها والمناغات عليها لاجتذاب المشترين من اجل الحصول على عيشته وعيشة اطفاله. لذلك هو من المراتب الوسطى وليس من البروليتاريا ولا من البروليتاريا الرثة. ان موضوع البروليتاريا الرثة او حثالة البروليتاريا موضوح اخر لا مكان له في هذا الموضوع.
اما السؤال الاخر " وماذا عن مئات الملايين من البشر الذين يعانون او يموتون من الجوع في بلدان افريقيا ومناطق اخرى في العالم مثل العراق رغم غناه. فألى اية طبقة ينتمي هؤلاء؟"
هؤلاء ينتمون الى الطبقة العاملة والمراتب المتوسطة وهم ضحايا السياسة الامبريالية التي تنهب ثرواتهم ولا تدع لهم ما يقيهم من الموت جوعا.
"سؤالي للرفيق حسقيل هو حول الموقف من التعبيرات السياسية للبتي وبرجوازية ؟ هل نستطيع الحديث مثلا في مجتمعاتنا عن برجوازية وطنية ؟أما عمل فردي في مجتمعاتنا فصعب تخيله عدا وجوده..لنأخد الطبيب هل عمله فردي أم اجتماعي؟"
ان بحث المواقف السياسية للمراتب المتوسطة موضوع كبير لم اتطرق اليه في هذا المقال لان بحثي في هذا المقال كان مقصورا على الناحية الاقتصادية التي تحدد الانتماء الطبقي لكل هذه الفئات.
جرى اطلاق البرجوازية الوطنية مجازا على البرجوازية حين تكون خارج الحكم وتعاني من التضييقات التي تفرضها عليها الطبقة الاقطاعية او الاستعمارية الحاكمة. ولكن فور استيلاء الطبقة البرجوازية على الحكم لا يبقى اي مبرر لاطلاق اسم البرجوازية الوطنية عليها.
ان عمل الطبيب هو عمل فردي واجتماعي في ان واحد. هو فردي بمعنى انه يعمل كفرد يعالج مريضه لوحده واجتماعي لانه يلبي حاجة اجتماعية. والواقع هو انه لا توجد ولا يمكن ان توجد في المجتمع عملية انتاجية واحدة مستقلة استقلالا تاما. فالعمليات الانتاجية مترابطة ومتداخلة يؤثر بعضها على بعض ويكمل بعضها البعض.
واذا اخذنا الطبيب الذي يعمل في عيادة خاصة على سبيل المثال فان وصول الطبيب الى درجة طبيب تتضمن الكثير من العوامل من الدراسة وكل مستلزماتها. وعند تخرجه كطبيب يحتاج الى عيادة واثاث وادوات طبية وقد يحتاج الى مساعدة اطباء ومؤسسات طبية اخرى كالتحاليل والاشعة والفحوص المتنوعة التي لا يستطيع اجراءها في عيادته. ولكن مايحدث في عمل الطبيب هو ان العلاقة بينه وبين مريضه علاقة مقتصرة عليه وعلى المريض الذي يعالجه.
التعليق الاخير الذي اقتبسه هو:
"لكن نحن نتوقف أمام -حقوق- البورجوازية الوضيعة
حقوقها تتمثل في ألا تنتج قطميرا ومع ذلك تستهلك حوالي 70% من إنتاج العمال. البورجوازية الوضيعة تفترس اليوم الطبقة العاملة في العالم افتراساً ليس له مثيل
الحق يا عزيزي هو دائماً مفهوم بورجوازي فلا يكون هناك حق إلا وقد سبقه أو رافقه لاحق أو ظلم"
لا يمكن مناقشة هذا الموضوع في هذا المقال لسعته ولكني اود ان اسال بعض الاسئلة التي تخطر على بالي في هذا الخصوص.
اولا اننا نتحدث هنا عن بشر ولانهم بشر لا يمكنهم ان يبقوا على الحياة بدون ان ياكلوا ويشربوا ويلبسوا ويسكنوا وينجبوا ولا يمكن منعهم عن الحصول على ما يبقيهم على الحياة. السؤال هو هل هم يسرقون هذه السبعين بالمائة او اكثر او اقل ام يشترونها في السوق ويدفعون اثمانها؟
ثانيا لكي يستطيعون شراء هذه المواد التي يستهلكونها يجب ان تكون لديهم النقود من اجل شرائها. فهل تنزل هذه النقود عليهم من السماء ام هم يؤدون عملا يحصلون منه على النقود؟
ثالثا هل العمال هم الذين يمتلكون هذا الانتاج الذي يستهلكه هؤلاء البشر ام الشركات الراسمالية التي تغتصبها من العمال؟ اليسوا هم مثل العمال الذين انتجوا هذه المواد عليهم ان يشتروها من الراسماليين؟
في الختام ارجو ان اكون قد اجبت على اكثر الاسئلة الموجهة الي واعتذر ان كنت مقصرا في ذلك.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أبرجوازية صغيرة او وضيعة ام مراتب متوسطة؟
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ٧
- القيمة والقيمة التبادلية ٤
- القيمة والقيمة التبادلية ٣
- القيمة والقيمة التبادلية ٢
- القيمة والقيمة التبادلية ۱
- تعليق على تعليقين
- ثورة تموز ١٩٥٨في العراق ثورة برجوازي ...
- جواب الى مكارم ابراهيم
- فائض القيمة والازمات الاقتصادية
- الانسان خالق قيمة
- لا ارباح للراسمال سوى فائض القيمة
- حول انتاج العامل اكثر من مستلزمات حياته
- حول قانون فائض القيمة مرة اخرى
- جواب على سؤال من قارئ عراقي
- قانون فائض القيمة قانون اقتصادي خاص باسلوب الانتاج الراسمالي ...
- قانون فائض القيمة قانون اقتصادي خاص باسلوب الانتاج الراسمالي
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ٦
- نحتاج الىِ شطف ادمغتنا ٥
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ٤


المزيد.....




- مسجد باريس الكبير يدعو مسلمي فرنسا لـ-إحاطة أسرة التعليم بدع ...
- جيف ياس مانح أمريكي يضع ثروته في خدمة ترامب ونتانياهو
- وثيقة لحزب الليكود حول إنجازات حماس
- رئيس الموساد: هناك فرصة لصفقة تبادل وعلينا إبداء مرونة أكبر ...
- لقطات جوية توثق ازدحام ميناء بالتيمور الأمريكي بالسفن بعد إغ ...
- فلسطينيو لبنان.. مخاوف من قصف المخيمات
- أردوغان: الضغط على إسرائيل لوقف حرب غزة
- محلات الشوكولاتة في بلجيكا تعرض تشكيلات احتفالية فاخرة لعيد ...
- زاخاروفا تسخر من تعليق كيربي المسيء بشأن الهجوم الإرهابي على ...
- عبد الملك الحوثي يحذر الولايات المتحدة وبريطانيا من التورط ف ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - أبرجوازية صغيرة او وضيعة ام مراتب متوسطة؟٢