أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فالح المشهداني - تذكرت جبهات الموت الموت في العراق















المزيد.....

تذكرت جبهات الموت الموت في العراق


فالح المشهداني

الحوار المتمدن-العدد: 3889 - 2012 / 10 / 23 - 08:54
المحور: الادب والفن
    


أتذكر في عام 1987 ولا اتذكر أن كان صيفا أو شتاء يمكن عند نهاية الصيف لأنني هربت من العراق عن طريق رانية قلعة دز ولم أنسى الصديق الوفّي الذي ساعدني على الهرب من نظام صدام كنت محكوما بالموت لأنّني وقعت على ورقة عدم الهروب من الحرب
هذا الصديق الكوردي الطيب وأسمه نزار صالح حمه من أهالي رانية كنت أتصل معه بشكل متقطعٍ انا في بغداد هو في رانية
هو أنسان ثوري ويحبّ كوردستان ويحب العراق كنت مع صديقي سالم نعمة جمعة وطارق حسين رستم ذهبنا سفرة سياحية الى كوردستان ايام العيد 1985 او 1984 وكانت كلّ الفنادق محجوزة مسبقاً ولم نجد مكاناً ننام فيه غير الحديقة العامّة مصيف صلاح الدين ذهبنا بسيارة سالم الفوكس واكن وبقينا نشرب الكحول ساهرين نغنّي وفرحين جدا مع النسيم الجميل والحرية الاجمل جماعتي لم يكونوا شرّابين بالمعنى الحقيقي وأول رشفة هبطت الملائكة
والمكان ملىء بالناس واول ليلة تعرفت على نزار صالح حمه كانا جالسين بالقرب منا مع اصدقائه فجلسنا كلنا مع بعض سالم كان يغنّ بلهجة خانقين
اصبحنا أصدقاء بسرعة
وطارق بلهجة اهل كركوك و في تلك الفترة كان الجوّ السياسي مخيفا بشكل مرعب وبعد اشهر سأذهب الى طاحونة الموت الحرب مع ايران
وبعدها انتهت رحلتنا وعدنا ألى بغداد الكئيبة لافتات القتلى في كل زقاق
الشهداء اكرم منا جميعا
الكليشة الحقيرة التي استخدمها البعث العراقي لقتل الناس ولحد اليوم كلّ المعاناة بسبب البعث والدين والمعممين الذين ساعد البعث العراقي على حرق وتدمير كلُّ ما هو جيدا والاغرب من ذلك لحد اليوم لم يخجل البعث من جرائمهم وتجربتهم الخائبة بثلاث حروب كونية مازال يطالب بأستحقاقهم للسلطة ومازال يخرب ويقتل العراقيين تفجير او اغتيالات
جائنا اليوم المُعمم الصغير التابع الُمهين الذليل
خادم العتبات المقدسة خادم البعث قُدس سرّه الجليل الحكيم المنظر المجتهد المستضعف الذي يسمع
دُعاء كُميل كلما يكتئب وتصعد الغيرّة العراقية داخل رأسه
نوري المالكي حفظه الله ورعاه وادام ظلّه المبارك على الشعب العراقي كي تستمر الازمات والجوع

رجعت الى بغداد عام 1985 كان الشارع يشتعل بالحرب وهناك عملية قتل حقيقية للشعب العراقي وللشعب الايراني ملايين تصرف يوميا على الحرب وعلى الصواريخ وشراء القنابل من اموال آل
المجيد
سالم وطارق كانا في المراحل الاخيرة اعدادية صناعة 1 حزيران وانا كنت اعمل بباب الشيخ قريبا من مرقد عبد القادر الكيلاني
عملت بمحل جعفر وسلمان من عمر 9 سنوات الى عمر 14 سنة وعملت مع حجي عبد الله القريب من معمل مصطفى وصاحب تورنجي
وعملت مع ابراهيم
خراطة المعادن بعدها جائت نوبة الموت للذهاب الى معسكرات الجيش واخذوني للحرب مع الجار ايران وأنني احمل كلّ الحبّ لإيران وليس لي عداوات معهم فلماذا انا في جبهات الموت
ثلاث او اربعة اشهر تدريب في المنصورية وبعدها بعقوبة وبعدها جنديا ادافع عن تفاهات آل المجيد وسخرية الحرب مع ايران آلاف الجنود تموت يوميا والرئيس يجُعّر صناديد القرن العشرين حراس البوابة الشرقية [ احدُ الجنود قال لي هو الريس ما حامي طيزه اشلون راح يحمي البوابة الشرقية ]
الفاو 1986 المعارك تشتعل والاعلام الغربي يسمّوها الحرب المنسية تجاهل كلّ العالم للحرب جعلنا نحن الجنود نمتعض منهم جدا وذات يوم في جبهات القتال كنت أقّلب ببعض بقايا حطام لدبابة عراقية او ايرانية لااعرف لكن على الاكثر انها عراقية لاننا نحن المهاجمين وليس هم
اسلاك على الارض اظنها بقايا لإعضاء جنديُّ مُحترقا وأعضاء لجنود عراقيين أصابع هنا وهناك عضام خرفان وآل المجيد يتخنّون السكائر الطويلة الكوبية ويرقصون مع غجرياتهم
كنت ألعنهم وألعنُ البطون التي حملت هؤلاء المجرمين وجائت بهم الينا ورأيت مشاهد أليمة لجنود يتناثرون كالعصافير في الهواء دون استطاعتك أبعاد الالم عنهم شباب لم يرى شيئا غير هذه الكارثة

كما سقط قتيلا في معارك مهران صديق الطفولة جاسم محمد منصور من اهالي خانقين الطيبين وآخر يوما جلسنا في حمّام الآمير بباب الشيخ في ساعة متأخرة من ليل بغداد الثقيل
نشاهد مباراة كأس العالم 86 وعائلته كانت تسكن جنب حمّام الامير جدار واحد يفصلهم
قلت له جاسم لاتذهب للحرب انتم ماتملكون طابوقة بالعراق ليش رايح للحرب تعال نهرب آني عندي فلوس قال لا مو هل المرّة على الاجازة الاخرى
لم يعد جاسم من الجبهة حملوه جثة هامدة الى اهله الطيبين
في جبهات الحرب كان البعث قد نصب خيما لأعدام الجنود الهاربين من ساحات القتال وعدم الكثير بلا ذنبٍ سوى أنهم يرفضون الحرب أمامك موت وخلفك موت فقررت الهرب من ساحات القتال من الفاو مهما كلفني ذلك حتى لو قتلوني فأنا ميتا اصلا لماذا اخاف اتفقت مع مجموعة من الجنود على الهرب ليلا بسيارة القصعة سيارة الطعام التي تأتي ليلا لكن باقي الجنود تغيرت آرائهم عند الليل بقيت انا وحيدا وعندما جائت سيارة الطعام تسللت خفيّاً وختلت جسدي داخل صندوق صمون الجنود الكبير بعد أن صار خالياً وكان الجنود منشغلين بالطعام ذهبت السيارة واخذتني للبصرة وتوقف السائق فالطريق ملىء بالمفارز البعثية وشاهدت احدهم يتفحص سيارتنا بالضوء اليدوي ولم يرى شيئا وقال للسائق اطلع الله وياك
وعندما شاهدني سائق السيارة تعجب وقال كيف اختبأت لو مسكت وقعت بيدهم لقتلوني معك ويظنون انا الذي ساعدتك على الهرب من الجبهة
صعدت القطار الذاهب الى بغداد وجاء الانضباط العسكري والامن يبحث عن الجنود الهاربين وانا كنت مختبأً ونائماً تحت مقاعد الجالسين وكانت المعارك على الجبهات ولم يُعطا أيّ رخصة للجنود وايّ جندي في الشارع يعني انت هارب حتما
جائت قوات الامن البعثي والانضباط العسكري وسحلوني من تحت الكراسي قال لي وين اجازتك تلعثم لساني وبحثت داخل جيوبي عن ورقة تخلّصني من الموت تخلصني من هؤلاء المجرمين واخذوني مع الجنود الهاربين في القطار وكان عددنا تقريبا 80 جنديّا اخذ يربطون الجنود بالكلبجات الحدائد التي تقيّد الايادي ولم يكن عندهم العدد الكافي لكلّ الجنود وبقيت انا بدون قيودٍ

وحجزوننا داخل كابينة مطعم القطار ووضع حارسا يراقب تحركاتنا وكلنا جالسين على الارض من حسن القدر كنت عند نهاية الكابينة قريبا من باب القطار وكان هناك عاملا من مصر ينظر الينا وهو يعمل في مطعم القطار وسألني العامل الى اين يأخذوكم فقلت له ببساطة راح يقتلوننا لأنّنا هربنا من الجبهة لأننا لا نريد الحرب اُذهل العامل المصري ولم يستوعب كلامي وتعاطف معنا وبقى ينظر الينا بحزن وألم مشدوها يذهب ويعود فقلت له هل تستطيع فتح الباب لنا قال لي انت مجنون اذا قفزت من القطار وهو يسير سريعا ستموت قلت افتح الباب بالمفتاح الخاص للباب والباقي علينا
وبعد حين بقيت أتوسل اليه وهو ايضا خائفا من الامن ففتح باب كابينة القطار وذهب بعيدا والقطار يبطء السرعة لحظات مرّت سريعا كان هناك جنديّا سمع كلامنا وهو ايضا قريبا من باب القطار وفهمت من تعابيره ايضا يود القفز من الباب لكن كان مترددا وبدأ الحارس العسكري يتجه نحونا لأنّ صارت دربكة واصوات فرّفست الجنديّ الذي كان امام الباب وبعده قفزت انا من القطار وسقطنا بأعجوبة الخوف من الموت
ولا اعرف في ايّ منطقة وبقينا نركض نحو الظلام نحو الاسلاك ركض عكس اتجاه قطار الموت واجهتنا اسلاك المحطة وطاردتنا الكلاب السائبة
وقلت للجندي انبطح على الارض حتى تهرب الكلاب السائبة ابتعدت الكلاب وقطار الموت صار بعيدا صار بعيدا قوات الامن والانضباط العسكري
ذهبنا نحو اضواء المدينة التي لا نعرف اسمها كنا في السماوة لانملك فلوسا اخذت تكسي وقلت للمحطة واخذنا لسيارات الاجرة الذاهبة الى بغداد وقلت لسائق التكسي ماعدنا فلوسا بقى يشتمنا غضبا رحت لسيارات الاجرة وقلت لهم ما عندنا افلوس ونريد الذهاب الى بغداد لم يكترث لمطلبي وبقيت في المحطة انتظر الامام المهدي
وبقينا حتى الفجر وراينا سيارة كبيرة ريم وكنا اول الصاعدين قلت للجندي الذي معي اجلس عند نهاية الكراسي وكلما تتوقف السيارة لاترفع رأسك حتى لا يشوفك احدا وحاول تختبء عندما تشاهد القوات الآمنية وجلست بعيدا عنه وخلعت القميص العسكري وبقيت بالفانيلة البيضاء امتلئت السيارة سريعا من مختلف الاعمار كبار السن ونسوان قرويّات وهذا يبعد عننا عيون المراقبة والشك عيون نقاط التفتيش العسكري تحركت السيارة نحو بغداد جاء مساعد السائق يجمع الفلوس وعندما وصل الينا قلت ماعدنا فلوس وكان كريما معنا ولم يطلب مننا النقود عند كل توقف للسيارة يتوقف القلب
وأكره كل شيئا في العراق وعندما تتحرك المركبة يعود القلب للعمل – وصلنا علاوي الحلة المليئة بعيون الشرطة السرّية
وقفت عند باب السائق قبل دخول الكراج وقلت له افتح لي الباب الله يخليك اريد النزول على الشارع العام بيتنا قريبا من الشارع نزلنا من حافلة نقل الركاب انا والجندي وقلت له روح وأخذ تكسي لبيتكم ذهب سريعا وانا اخذت تكسي لحي العقاري بيت جدّي علي الكواز
واثناء الحديث مع سائق سيارة الاجرة سألني عن الجبهة والحرب فقلت له ذبحناهم كلهم و نجنّه خواتهم احنّه جنودنا ابطال – كنت خائفا ايضا من السائق يمكن يكون رجل امن العراق كلشي يخوف وصلت لبيت جدي وقلت للاهل اعطوا فلوسا للسائق وبقيت في البيت لااعرف ماذا اعمل رأسي صاير كلّه قنابل وصواريخ ودبابات
احسّ بجسدي مربوطا بالآف المدافع ولم استطع النوم ايام طويلة
بغداد 1986 كارثة حقيقية الحياة لا تطاق كيف سأعيش وسط هذا الخوف عيون البعثيين في كلّ مكان وينه ابن صبحه ليش مايروح للجبهة ويشوف القتل الجماعي للعراقيين

بقيت مختبء يوميا في منطقة يوم في الحبيبية ويوم في الثورة ويوم بباب الشيخ وطلبت بطاقة المدرسة من صديقي فلاح حسن عباس غيرت صورته ووضعت صورتي وصنعت الختم بمخرطة المعادن بباب الشيخ وابقيت الاسم مثل ماكان حتى سئلوا عني في المدرسة يطلع صحيحا وذات يوم كنت اسير مع فلاح وتذكرت اننا نسير بأسمٍ متشابها بس الصورة مختلفة قلت اذهب انت انت من هنا وانا من هناك وبعدها شرحت الموضوع ففهم لو بيد البعث سيكون مصيرنا المقبرة اذا سلمنا من مفرمة اللحم
صار البعث في العراق كلابا مسعورةً
مرّت سيارة من امام بيت جدي تنادي الناس بمكبرات الصوت تعالوا لساحة السكك الحديد منطقة العقاري ساحة كرة القدم سيتم اعدام الخوّنة الهاربين من الحرب وفعلا سمعنا اصوات اطلاق الرصاص على فاضل مردونا ومع شخص آخر لا اتذكر اسمه يمكن مسيحي من منطقة البتاويين وسعنا اصوات هلاهل لنساء بعثيات جاء بهم من منظمة الحزب
فاضل كان لاعب كرة قدم يسمّوه مردونا لمهاراته
انا لا اعرف شيئا عنه سمعت من الناس يتكلمون
وانا كنت العب كرة القدم مع فريق شعبي اسمه التضامن ومظمة منطقتنا الحزبية اعترضت على تسمية الفريق ولم نكن ضمن ايّ نشاطا سياسيا شباب نريد لعب الكرة
في ساحات كرة القدم السكك كان هناك الكثير من اللاعبين الجيدين مؤيد حسين لفتة ومؤيد الاشقر ومؤيد اخو انور سعد بخور وسعد مطاط وسعيد الذي كان يلعب للصناعة ورسول في ناي القشلة وهناك اسماء لا اتذكرها لأنني الآن بدأت اكتب عنهم بعد 26 سنة وحتى لاانسى هذا التأريخ واليوم عندما استرجعت تلك الايام بكيت كثيرا
عام 1986 صيفا أصدر صدام عفوا عاما
للهاربين من الجيش للسياسيين ايضا
فسلمت نفسي لمنظمة حزب البعث بعد ألحاحا من الاهل للعودة الى ساحات الحرب اخذوني لسجون الحزب وكانت السجون مليئة بالهاربين من الجيش جنود من مختلف الاعمار مليئة بالشقاوات ومن سجن الى آخر ينقلوننا بالمركبات الحمولة الكبيرة اللوريات مثل الخرفان وجرحتُ بسبب الاصطدام
هربت من لواء 99 وارجعت الى لواء آخر لا اتذكر رقمه كان في نهر جاسم البصرة رجعت مرّة اخرى الى جبهات الموت وهربت ثانيا والقصة صارت اسخف من قبل لأننا وقعّنا على إمضاء اعدام اذا هربنا مرّة ثانية وهربت مرّة ثانية وتركت صدام المجرم التافه
أتصلت بصديقي نزار صالح حمه وقلت اريد المجيء اليكم ففهم قصدي ذهبنا انا وطارق حسين رستم الى السليمانية ومن هناك اتصلنا بصديقنا نزار جاء الينا واخذنا بسيارة كوستر وتوقف عند آخر نقطة تفتيش وقال هذه النقطة صعب عبورها
وبقينا في المطعم وذهب نزار كي يجلب لنا سيارة آخرى كي نعبر بها الطرق الوعرة نلتف من خلال اخرى هم يعرفوها جيدا ومنها الى ايران ونقلوننا الى اوردكاه خوي معسكر اللاجئين العراقيين القريب من الحدود التركية 1987 وهناك في المعسكر تعرفت على صباح المندلاوي وعلى شخصيات احسان سعيد شاه كرم وعلاوي وابو عليوي وجلال ابو الكباب وكان عدد كبير من الشيوعيين العراقيين دخل ايران ولم اكن أعرف شيئا عنهم الا بعد سنين طويلة
هؤلاء الجيل الذهبي للعراق ناس ذو اخلاق عالية
وهم الذين ترك اثرا طيبا ولم انساهم ابدا أشرف ناس عرفتهم خلال حياتي هم الشيوعيين والحقيقيين وليس المتطفلين بأسم الفكر والعقيدة وهم برجوازيين من الدرجة الاولى
الانصار وكلّ الشرفاء في الداخل والخارج الذي عمل وناضل ضد الطاغية صدام وكلّ الذين عذب في سجون النظام الفاشي
وذات يوم اوصاني صباح المندلاوي بجلب مجلة مسرحية اسمها نمايش من سوق خوي لكنني لم اجلب له المجلة ولم كيف اتكلم الفارسية او يمكن نسيت وصيته لي وعندما رجعت للمعسكر سألني صباح عن المجلة بقيت ابرر له عدم وجودها في السوق ورأيت الحزن على وجه وهو دائما مبسما لا يعرف العبوس وبعدها بقيت اشعر بتأنيب وافكر بصباح الفنان الذي يعشق المسرح بشكل كبير
جمعنا الفنّان صباح المندلاوي أقنعنا بالعمل معه لتقديم عملا عن الانصار في الجبال اسم العمل المسرحي بوسترات جبلية وجمعنا صباح بشخصيته المرحة الدبلوماسية على مسرح اوردكاه كرج وكان معنا شخصية بصراوية يعزف العود وكان العود ممنوعا في ايران فذهب صباح واقنع المسؤلين وجلب آلة العود وبقى يعزف لنا ويسمعنا صوت من الجنوب شجيُّ رائع



#فالح_المشهداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى جوليا كيلرد أجمل رئيسة
- يوميات كنّاس
- سأكتب يومياتي
- جون صياد السمك
- استطيع إيصال صوت البعير الى آخر بقعة في العالم
- انا احبّ المحُجبين
- رجل عذراء
- قطّتي علمتني بأن لا اتسرّع باتخاذ القرار
- اشتريت بيتا
- رسالة الى نزار الغريب
- عراقي حزين
- مازلت احلم بعراق خالي من الدكتاتور
- مع كريم الميكانيكي في ورربي
- الى صلاح نقابة
- مازلت احلم بالمواطنة
- الى تنسي وليامز
- موضوع
- هذه كتابات صباح خطاب
- تذكرت الاصدقاء
- جورج بوش مبتسما


المزيد.....




- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فالح المشهداني - تذكرت جبهات الموت الموت في العراق