خوية الصيهود، استر علينا الله يستر عليك

تحياتي ومرحباً بعوتك . عزيزي اُشبه الحكومة الرشيدة والمسعولين بألمريض الذي يدخل غرفة العمليات وهوا بحاجة الى جراحة المعدة والطبيب الجراح يجري له عملية الزائده الدودية . وشكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية اخي محمد اشتقنا لكتاباتك الرائعة . النائب اعلاه يوجهه كلامه ان الناس البسطاء الذين يعتبرون الحكومة الحالية لصاحبها ابو اسراء حامي الحمى والمدافع الاول والاخير عن حقوقهم المسلوبة من الاحزابالسياسية التي تعارض الاله. هذا ضحك على الذقون يقال ان العراق اشترى السلاح الروسي ليقدمه هدية الى بشار الاسد لان الاخير عليه حظر دولي يعني يا صيهود روح اضحك على اللي انتخبك وخلاك تحجي بالاعلام استحي من العكال اللي تلبسه وكافي كذب

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد الرديني المحترم
ان المشكلة في العراق ليست شحة السلاح، لكن المشكلة الرئيسية بعد انهاء حكم صدام، ارتبط العراق بمحور الشر المتمثل برأسه الايراني، وسوف لن ينفع الشعب العراقي الا استقلاله وسيادته الكاملة بفك ارتباطه الخبيث والمدمر لحاضره ومستقبله مع ايران التي تهدف أو انها فعلا قامت باحتلال العراق لأن من يحكمون العراق تابعون كليا وبشكل مطلق للارادة الايرانية الحاقدة على العراقيين، وكل مشكلة وتخلف في العراق سببه ايران، ربما لا يرضي موقفي الكثيرين المحبين للولي الفقيه في العراق، لكن هذه الحقيقة المرة تقول : إن كان هدفنا السابق انهاء الحكم الصدامي هل يكون هدف الحكومة الحالة تقديم العراق ومصالح شعبه بالكامل الى ايران التي تنوي الشر بحق العراق ؟ والواقع شاهد على أن العراق اليوم ليس أكثر من بقرة حلوب للاطماع الايرنية الحاقدة، ربما نختلف في الرؤية لكن لسان حال الحاضر والمستقبل القريب يكشف خباثة المخطط الايراني وأزلامه المخلصين له من عراقيي الجنسية وليس من وطنية العراق شيء في ضمائرهم وأهدافهم، فالحكومة وأحزابها الشيعية ليست اكثر من وكالة ايرانية لاحتلال العراق، مع سلام وتحية لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا سيدي لعودتك النارية واقول
اشو غاندي خبص الدنيا والصحافة وعزل المعامل وأبكى الدولة العظمى التي لا تغيب عنها الشمس وهو مصلخ وبدون سلاح بس عنده عصى يتكأ عليها.. لين سلاحه كان كلمة الحق من اجل التحرير ورفض الاستبداد وكانت ميزانية الهند آنذاك صفر... ولهذا صام وجاع وتعرى ..لكي يعلم شعبه من بعده إن الحرية والكرامة أهم شيء . وبصيامه فقط قضى على الطائفية بين المسلمين والهندوس .لان سياسة غاندي كانت لا للعنف والسلاح نعم للسلام ... وهو إنسان بوذي ملحد كافر بنظر جماعتنا السياسيين المؤمنين بالله واليوم الأخر ويوميا بالحج ومبللين ستار الكعبة بدموعهم.. ومن يرجعون لابسين وكشخة ومتفحين وحلوين بالتلفزيون .(حلو اللسان قليل الإحسان).. وخير الشعب أمبين عليهم...وإحنا الشعب الصابر.. كاتلنا الهبري وبالخرابة ومصاليخ مثل غاندي.. هذا وضعنا المزري هسة... لعت إذا الجماعة خمطو الميزانية القادمة لصفقات السلاح اشراح يصير بينا ؟مبروك .. العراق راح يصير.. جزيرة العراة..وخاصة على ضفاف دجلة والفرات وكل واحد منا صاير سيدي العريان.. وبيده قطعة سلاح... لين سياستهم . لا حياء في السلاح

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الاخ الرديني
اشتقنا كثيرا الى كتاباتك التي انقطعت للأسف في الفترة الاخيرة.
اتفق معك في ما تقول. ان صفقة التسلح مع روسيا البالغة قيمتها ٤ مليارات دولار هي تبديد جنوني لثروات الشعب وخيرات الوطن. فمكافحة الارهاب لا تتم باستحدام الطائرت والدبابات, بل بازالة اسباب الارهاب مثل نظام المحاصصة الطائفية والاثتية ومكافحة الفقر والبطالة وتطوير البنية التحتية وتحقيق ديموقراطية حقيقية وتتقية الاجهزة الامنية وتعويز الكفاءة الوضيفية. اي باختصار وآد هذه العملية الساسية المتعفنة التي لن تستطيع كل اسلحة العالم من انقاذها من السقوط المحتم.
اميل ايضا الى الاعتقاد ان صففة السلاح هذه مخصصة اساسا لمساعدة النظام السوري وتعزيز الموقف الروسي الرامي الى ابقاء هذا النظام السوري الدموي على قيد الحياة.
مع وافر المودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لك الشكر اولا
لدينا 6 ملايين عراقي امي ولهذا تجد من الكير من المسؤولين تصريحات مرة في الغرب ومرة في الشرق
اقصد لو ان هناك متابعة شعبية لما يقولونه لما حدثت هذه الكوارث
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لمشاعرك
لقد شخصت الامر بايجاز بليغ
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفرق بين غاندي وهؤلاء كالفرق بين الجبل الشامخ والترعة الصغيرة
لقد راح زمن العظماء الذين يحبون بلدهم بدون واسطة ولا غاية
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل هذه مسكنات
فالذي يقدر على محافظة بيته لايمكن ان يحافظ على بيوت الاخرين
تحياتي وعذرا للايجاز ولعلك تعرف الاسباب

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خوية الصيهود مو كافي وعود وفرهود ولحم زنود الي سوه عدكم لغود براس شعبنا المكرود
شنو احنا عدوكم اللدود لو يهود
بس الله هو الموجود
الي يخلصنا من جماعتة الصيهود الي كلهم بس وعود وفرهود

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ايها الرديني الكريم
ان صرختك هذه( مع ما فيها من تهكم وسخرية مريرتين ) ليست موفقة تماما واعذرني ان اقول بأنك لم تقرأ ما بين سطورالصيهود جيدا لأن من يطلب الستر هو الذي يريد ان يخفي شيئا مشينا عن اعين الاخرين فالمثل العراقي يقول ( اللي جوه عبه صخل يمعمع ) وانت ليس جوه عبك صخل ، بل صخل الصيهود ( وامثاله الصيهوديون الكثار) قد معمع وذلك بفلتة لسانه او( في الحقيقة فلتة عقله) هذه والتي كشفت بما لايقبل الشك مدى غفلة هؤلاءالمزيفين عن ضخامة الكارثة التي يعيش تحت وطأتها المواطنون اولاد الملحة ،ومدى انسلاخهم عن الشعور ببؤس الذين اوصلوهم الى ابراجهم العاجية التي صار ارتفاعها شاهقا حد انه يمنعهم عن رؤية المسحوقين تحتها ولا ارتضي لك -من فرط اعتزازي بك - ان تطلب الستر ممن هوغير مستور ، انك اكبر من هذا ايها الرجل النبيل
اقترح على جميع المسؤولين في الدولة ( تنفيذيين كانوا او برلمانيين وغيرهم ) ان يعتمدوه ناطقا رسميا عنهم لصدقه في التعبير عن اعمق مشاعرهم الدفينة وافكارهم العقيمة لاسيما انهم يتشاركون نفس الغباء واللامبالاة والجحود
تحياتي ومودتي لك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---