أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - خالد السلطاني - المشهد المعماري في الدول الاسكاندينافية بين الحربين - صفحات من كتاب ( قرن من الزمان ، مائة عام من عمارة الحداثة )















المزيد.....

المشهد المعماري في الدول الاسكاندينافية بين الحربين - صفحات من كتاب ( قرن من الزمان ، مائة عام من عمارة الحداثة )


خالد السلطاني

الحوار المتمدن-العدد: 1129 - 2005 / 3 / 6 - 11:37
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


لقيت طروحات " العمارة الحديثة" تجاوبا وانتشارا سريعين في النشاط المعماري الاسكاندينافي ابتداءا من بداية الثلاثينات، وأضحى " التيار الوظيفي" كتيار ايداعي جديد ضمن مفهوم " العمارة الحديثة" من أهم التيارات المعمارية وأكثرها حضورا في الوسط المهني لتلك الدول.
وقبل ذلك، أي قبل فترة شيوع المفاهيم الجديدة " للعمارة الحديثة" كانت العمارة الاسكاندينافية تتصف بخصائص معينة ، يمكن القول عنها بأنها مشتركة . ومن هذه الخصائص الابتعاد عن استخدام الطرز التاريخية ؛ والنزوع نحو بساطة الأشكال المعمارية ؛ بالإضافة إلى ولع استخدام المواد الإنشائية المحلية.
واستنادا إلى تلك الخصائص المشتركة يمكن لنا أن نؤشر بعض المميزات التي كانت وراء إضفاء الطابع الموحد على عمارة تلك الدول ومن هذه المميزات: الحرص على ربط العمارة مع البيئة المحيطة، والاستخدامات الشائعة للمقياس البسيط المتواضع والاهتمام الكبير في معالجات الفضاءات الداخلية والمستوى العالي للإنهاءات والتشطيبات التي كانت تنفذ على درجة عالية من الكمال.
وتجدر الإشارة بأن إلى جانب تلك المزايا المشتركة في عمارة الدول الاسكاندينافية كانت هناك أيضا اختلافات أسلوبية، وهذه الاختلافات نابعة ليست بسبب الظروف الذاتية لكل بلد من البلدان الاسكندنافية وليس أيضا بسبب تأثيرات التقاليد المحلية، وإنما يعزى وجود تلك الاختلافات إلى خصوصية الظروف الطبيعية-المناخية، وإلى توافر نوعية المواد الإنشائية الطبيعية فعلى سبيل المثال لعب الآجر/ الطابوق دورا كبيرا في نوعية الصناعات التكوينية لعمارة الدنمارك، فالبلد كما هو معلوم من البلدان الفقيرة بالغابات ؛ كما أن المعادن تعتبر بضاعة مستوردة.

يعتبر المقترب التصميمي للمعمار السويدي " غونار اسيلوند" 1889-1940 Gunnar Asplund مقتربا ً معماريا تجسدت فيه النزعات الجديدة "للعمارة الحديثة" بصورة واضحة وملموسة. وقد نال هذا المعمار، في البدء ، على شهرة واسعة ونجاح حقيقي عندما صمم ونفذ مبنى مكتبة مدينة استوكهولم 1920-1928، وتستدعي تماثلية تكوين هذا المبنى الذي يتسم على قدر كبير من البساطة وصراحة التشكيل يستدعي تداعيات تناصية Intertextulty مع إنتاج معماريين آخرين، وبالأخص مع صرامة وجلاء الإنتاج المعماري للمصمم الفرنسي " ليدو".
يتألف المخطط العام لمبنى مكتبة استوكهولم من مسقط على شكل مربع يحتوي في داخله بئرا أسطوانيا، وهذا الحيز الأسطواني هو بمثابة القسم الوسطي للمكتبة تشغله قاعة عالية مضاءة من الأعلى ومخصصة لخزن الكتب وإعارتها، وتم توقيع فضاءات المطالعة في حلقة تحيط بالقسم الوسطى /المركزي، للأسطوانة، كما وزعت خلوات المطالعة الخاصة وبعض الغرف الخدمية والإدارية للمكتبة في القسم المربع من المبنى. في التشكيل العام الخارجي للمبنى، يهمين الحجم الاسطواني الهائل والمتضاد مع القاعدة المكعبة، يهيمن هيمنة تامة على اقسام المبنى الأخرى .
ينزع " غوناراسيلوند" في معالجته لواجهة المكتبة إلى استخدام الأشكال والعناصر الكلاسيكية في صورتها المبسطة والمحدثة، كما يحرص لأن تكون تفاصيله المعمارية على درجة عالية من الكمال والدقة. وعلى العموم، فإن عمارة مكتبة استوكهولم على الرغم من كلاسيكيتها الواضحة، فإنها مشبعة بنفس التجديد والحداثة، ذلك النفس الذي سيتعزز ويتكرس في تصاميم المعمار اللاحقة.
وليس من دون مغزى أن يمثل المعرض الدولي المنظم في استوكهولم عام 1930، نقطة تحول أساسية في الإنتاج الإبداعي " لغونار اسيلوند" نفسه، كما هي نقطة تحول في المسار التطوري للعمارة في السويد وبقية البلدان الاسكاندينافية.
تمثلت في عمارة مباني ذلك المعرض الذي كان " غ. اسيولند" المعمار الرئيسي له، جميع خصائص العمارة الحديثة وبالأخص التيار الوظيفي منها، إذ يمكن للمرء أن يلحظ سمات التنظيم الوظيفي الواضح في عمارة المعرض، كما في استطاعته أن يرى الاستخدامات الواسعة للتراكيب المعدنية بالإضافة إلى استعمال أساليب الدعاية المعاصرة، وأن يلمح غياب تام للعناصر المعتادة الملازمة للكلاسيكية الجديدة، أو لتيار الرومانسية القومية . وابتداءا من هذه المرحلة، مرحلة التنظيم "معرض استوكهولم " بات "التيار الوظيفي" كأحد أوجه "العمارة الحديثة" يعتبر التيار المعماري الأكثر شيوعا وحضورا في الممارسة البنائية للدول الاسكاندينافية.

ضمن الكلام عن عمارة البلدان الاسكاندينافية وإضافاتها " للعمارة الحديثة" تظل التجربة المعارية الفنلندية تجربة غنية وفريدة في نوعها . ويعود سبب فرادة الحدث المعماري الفنلندي وأهميته بالمقام الأول إلى المنجز التصميمي الحصيف الذي حققه المعمار الفنلندي " الفار آلتو" (1898-1975 ) Alvar Aalto والذي سيضحى لاحقا ، واحدا من المعماريين العالميين الكبار ضمن توجهات " عمارة الحداثة " .
يعد مشروع الفار التو "مصح بايمو" Paimio للأمراض الصدرية الذي تم تصميمه وتنفيذه في الأعوام 1929-1933، من المشاريع المعمارية المشهورة أن على المستوى المحلي أو على المستوى العالمي ؛ وبسببه حاز التو على اهتمام وتقدير عاليين في الوسط المهني العالمي.
يصطفي المعمار لمخطط مبناه ، مخططا حرا وغير متماثل ؛ فأقسام المبنى المرتبطة الواحد بالآخر عبر ممرات داخلية ، موضوعة بزوايا مختلفة . وتتيح هذه الوضعية للأقسام المختلفة إمكانية الحصول على توجيه Orientation مناسب يتجاوب بصراحة مع المتطلبات الوظيفية التي يستدعيها سير العمليات العلاجية . فمثلا أن المبنى الرئيسي العلاجي المتكون من سبعة طوابق يتجه نحو الجنوب الشرقي، الأمر الذي يتيح لردهات المبنى وكذلك الى الممرات فيه ، لان تستلم أشعة الشمس من الصباح الباكر وحتى ساعات ما بعد الظهر، اما مناطق "التشميس" الواقعة في الطرف الأخير من المبنى، ذات الشرفات المكشوفة فإنها متوجهة نحو الجنوب مباشرة مما يتلاءم وطبيعة الوظيفة المنشودة . وقد روعي في توجيه فضاءات أقسام مجمع المصح الأخرى الناحية العلاجية والصحية التي تفرضها طبيعة الأشغال الوظيفي ونوعية في تلك الأقسام.
استطاع " التو " أن يربط بمهارة عمارة مصح بايميو مع خصوصية البيئة المحيطة التي لا تخلو من جمال طبيعي، وأن يوظف مزايا العوامل الطبيعية بكفاءة ضمن التكوين الرائع للمبنى ذي الامتدادات الانسيابية الحرة. وحظيت بساطة ومنطقية المعالجات التصميمية على اهتمام عال من الصحافة المعمارية المتخصصة، وأضحى التو فجأة، ذلك المعمار الفنلندي المغمور أحد المعماريين القلائل اللذين يشار إليهم كأحد رواد العمارة الحديثة ومبتدعي توجهاتها.
ويضع الناقد " سيغفريد غيديون S. Giedion في كتابه "مصح آلتو " جنبا إلى جنب " مبنى الباو هوس" لغروييوس، ومشروع " قصر الأمم" للمعمار لوكوربوزيه، ويعتبر المباني الثلاثة بمنزلة ، لم يقدر للعمارة الحديثة أن تنتج مثيلا لها ، طيلة حضورها الساطع في الفضاء العماري العالمي!.
ثمة اهتمام كبير نالت أيضا تصاميم مبنى مكتبة فيبوري Vippori 1927-1935، الواقع على مقربة من الحدود الفنلدنية – الروسية الشرقية والتي تهدم مبناها أثناء الحرب الفنلندية- الروسية 1939-1940، وأعيد بناءها مجددا ؛ وتقع المدينة ، في الوقت الحاضر ، ضمن الاراضي الروسية .
يتكون مبنى المكتبة من قسمين اثنين متوازيين بيد أنهما مزاحان الواحد عن الآخر، أن القسم الأساسي ( الكبير نوعا ما) هو القسم الغربي – القسم الذي يحتوي على قاعة المطالعة الكبيرة العالية الارتفاع والمضاءة عبر كوى مستديرة موضوعة في السقف، ومغطاة من الأعلى بواسطة قباب زجاجية صغيرة ( تجدر الإشار إلى أن هذه المعالجة التصميمية ستضحى عنصرا شائعا وملازما لعناصر مكونات اللغة التصميمية لألفار ألتو في مشاريعه اللاحقة) أما القسم الآخر الضيق نوعا ما فتشغل قاعة الاجتماعات الفضاء الأساسي فيه، والتي تم توقيعها على يمين البهو الرئيسي، والذي يعمل أيضا كمكان اتصال وربط بين قسمي المبنى. إن حضور التنظيم الوظيفي الواضح والدقيق، وتجانس الفضاءات الداخلية والاستخدامات المؤثرة لأسلوب ( الفضاء المنساب) بين أقسام المكتبة، ميزت هذا المبنى عن المباني " الوظيفية" المنفذة في تلك السنين، والتي كانت ينقص عمارتها دوما مثل تلك التعبيرية الفنية الآسرة والحضور الهرموني المتجانس التي اتسمت بها تكوينات "مكتبة فيبوري".

وينبغي القول ، بانه مهما تمتعت أقسام المكتبة من مزايا تصميمية ، وحلول معمارية حداثية، فإنها لا تجاري ، قطعا ً ، معالجات التصميم الداخلي لـ " قاعة الاجتماعات " الفريدة وغير المألوفة، فمن أجل تأمين مزايا صوتية Acoustics مناسبة لتلك القاعة؛ خطى " الفار آلتو" خطوة جريئة غير مسبوقة تمثلت في توظيف المعطيات الفيزيائية التي وفرتها حسابات " علم الصوتيات " لإكساب سقف القاعة شكلا متموجا ؛ مشغولا بألواح خشبية عديدة . ان اسلوب وضع هذه الاخشاب غير المألوف ، وتشكيلاتها المميزّة ، تتجاوب مع تلك الحسابات الصوتية وتتطابق مع نتائجها .
في معرض نيويورك الدولي عام 1939، شيد وفق تصاميم " الفار آلتو" جناح فنلندة الذي خصص له موقعا محددا ً ، وصغيرا ً نسبيا ً . منح المعمار جدار الجناح شكلا متموجا، وعندما تم إقرار تخصيص سطوح الجدران الداخلية كمكان لعرض معروضات الجناح، أعطى " آلتو" هذا الجدار المتموج قليلا من الميل نحو الداخل، الأمر الذي اسهم في تحسين رؤية صفوف المعروضات العليا.
استخدم " الفار آلتو" مادة الخشب كمادة أساسية لتغليف أسطح جدران الجناح، وأدت نوعية تلك الاستخدامات إلى خلق جدران مفعمة بالحيوية والعضوية الواضخة ،والتى أسبغت بدورها على الفضاء الداخلي للجناح حالة تشكيلية معبرة وجديدة، والتي من خلالها تميزت عمارة الجناح ذي المقياس المتواضع عن مباني أجنحة الدول المشاركة الأخرى. وتجدر الإشارة هنا إلى أن مادة الخشب لم يقتصر استخدامها على عناصر الفضاء الداخلي، وإنما كان لها حضور بارز في مجمل عمارة الجناح وبدت هذه المادة التقليدية في يد المعمار المتمرس " كالتو، بدت مادة أكثر حداثة ، مانحة عمارة المبنى في الوقت نفسه خاصية متميزة، جعلت من عمارته أكثر التحاما وارتباطا بالتقاليد المحلية الفنية.
اما في الدانمرك ، فقد مثلت اعمال “ اني ياكبسون “ ( 1902-71 ) Arne Jacobsen مثالا واضحا ً لتوجهات العمارة الحديثة ، في الممارسة البنائية الدانمركية . وتعد عمارة " ياكبسون " ، الذي سيضحى واحدا من اشهر المعماريين الوظيفيين في الدانمرك ، وفي اسكاندينافيا قاطبة ، والذي تخرج من مدرسة العمارة التابعة للاكاديمية الملكية الدانمركية للفنون سنة 1927 ، تعد عمارته نوعا من التمازج بين مبادئ العمارة المحلية وطروحات الوظيفية ، ولاسيما في توظيفه للمقياس البسيط ، الاسر في التصاميم المبنية ، وكذلك في عدم تغاضيه عن ولع الاسكاندينافيين في تعاطيهم بود مع التفاصيل الدقيقة والتى عادة ما تطبع العمارة الاسكاندينافية بطابع خاص ومحدد . ولعل مبنى " مسرح بيلفيو Bellevue ( 1936 ) ، والمباني المجاورة له التى صممها هذا المعمار المجد في < كلامبينبو > أحدى ضواحي العاصمة الدانمركية ، تدلل بدرجة وافية على حضور الافكار الوظيفية في المعالجات التصميمية لتلك المباني ، وفي الاخص توظيف بعض من مبادئ العمارة الحديثة الخمسة المعروفة والحرص على تلوين جميع عناصر المباني المصممة بالطلاء الابيض ، ذلك الحرص التكويني الذي يستحضر ، ويعيد الى الاذهان تقصيات " لو كوربوزيه " التكوينية في العشرينات .
وعندما نظمت سنة 1939 ، مباراة معمارية لتصميم مبنى " بلدية أغوس " – ثاني أكبر مدينة في الدانمرك ، فاز تصميم " ياكبسون " وشريكه بالمرتبة الاولى . واتسم التصميم الفائز على حضور قوي للمبادئ العمارة الحديثة وقيمها ، ان كان ذلك في اسلوب التوقيع ضمن الموقع المخصص ، ام في استخدام مصممّيه لمفردات العمارة الحديثة بشكل واضح في صياغة لغة المبنى المعمارية ، وفي الاخص في تفضيلهم للاشكال الهندسية البسيطة المنتظمة ، وجعل الجانب الوظائفي كمقوم اساسي في خلق التكوين ، والتأكيد على عدم تماثلية التصميم . وعدّ ذلك الفوز بمثابة تقبل واضح لقيم العمارة الحديثة من قبل الاوساط لمعمارية المحلية ، كما عد ّ تشييد المبنى لاحقا كاحدى المحطات المهمة في تكريس المقاربات الوظيفية في الخطاب المعماري الدانمركي وفي عموم عمارة اسكاندينافيا بين الحربين .

لقد اسدى حضور "الفار آلتو" المميز في المشهد المعماري الحداثي ، ومن خلال عمارته التي أنتجها في فترة ما بين الحربين ، اسدى مفهوما جديدا ومضافا لمفاهيم " العمارة الحديثة" ( ولا سيما في تجلياتها الوظيفية)؛ مفهوم يتمثل في العزوف عن مفردة السطوح الملساء كمعالجة موحدة ومميزة للتيار الوظيفي، فاسحا المجال واسعا لاستخدام الآجر، والمواد الإنشائية الطبيعية الأخرى في العمارة المبتدعة. إن أعمال " الفار آلتو" المعمارية، وكذلك نتاج المعماريين الاسكاندينافيين الأخرى ، أسهمت مساهمة مجيدة ومؤثرة في المسار التطوري " للعمارة الحديثة" ووسعت من مفاهيمها الإبداعية لتشمل رؤى جديدة تراعي النبض المحلي- الوطني ، وترتقي به كمعيار تصميمي طازج، يضاف إلى مجموعة المعايير التصميمية الخاصة بالاتجاه المعماري الجديد!□□
د . خالد السلطاني
مدرسة العمارة / الاكاديمية الملكية الدانمركية للفنون



#خالد_السلطاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات و - رياضيات - الباجه جي المغلوطة
- العمارة في العصر الاموي : الانجاز والتأويل - مقدمة كتاب ، يص ...
- تجليات العمارة العضوية : نتاج رايت في الثلاثينات - صفحات من ...
- في ذكرى عبد الله احسان كامل
- بزوغ( الار نوفو .. واختفاؤه ) تيارات معمارية حديثة _ من كتاب ...
- قضايا في العمارة العراقية :العمارة ، بصفتها منجزا ً ثقافيا
- ثمانينية خالد القصاب : المثقف المبدع ، المتعدد المواهب يتعين ...
- صفحات من كتاب سيصدر قريباً - العمارة الاموية : الانجاز ، وال ...
- تيارات معمارية حديثة : التيار الوظيفي
- صفحات من كتاب سيصدر قريباً - العمارة الاموية : الانجاز والتأ ...
- موالي - صدام المُدَّعِية - بالثقافة - تسعى - لتبييض - سيرة ا ...
- عمارة جعفر طوقان : فعل الاجتهاد التصميمي
- المُعـلمّ - بمناسبة رحيل فائق حمد
- معالي العمارة المهنية
- عمارة اسمها .. التعبيرية - صفحات من كتاب : قرن من الزمان ؛ م ...
- عمارة اسمها .. التعبيرية
- مرور سبع سنوات على رحيل الشاعر الجواهري ( 27 تموز - يوليو - ...
- موالي صدام المدعية - بالثقافة - تسعى - لتبيض - سيرة الدكتاتو ...
- منجز العمارة الاسلامية مسجد السليمانية في اسطنبول نضوج الحل ...
- صفحات من كتاب - قرن من الزمان .. مئة سنة من العمارة الحديثة ...


المزيد.....




- لعلها -المرة الأولى بالتاريخ-.. فيديو رفع أذان المغرب بمنزل ...
- مصدر سوري: غارات إسرائيلية على حلب تسفر عن سقوط ضحايا عسكريي ...
- المرصد: ارتفاع حصيلة -الضربات الإسرائيلية- على سوريا إلى 42 ...
- سقوط قتلى وجرحى جرّاء الغارات الجوية الإسرائيلية بالقرب من م ...
- خبراء ألمان: نشر أحادي لقوات في أوكرانيا لن يجعل الناتو طرفا ...
- خبراء روس ينشرون مشاهد لمكونات صاروخ -ستورم شادو- بريطاني فر ...
- كم تستغرق وتكلف إعادة بناء الجسر المنهار في بالتيمور؟
- -بكرة هموت-.. 30 ثانية تشعل السوشيال ميديا وتنتهي بجثة -رحاب ...
- الهنود الحمر ووحش بحيرة شامبلين الغامض!
- مسلمو روسيا يقيمون الصلاة أمام مجمع -كروكوس- على أرواح ضحايا ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - خالد السلطاني - المشهد المعماري في الدول الاسكاندينافية بين الحربين - صفحات من كتاب ( قرن من الزمان ، مائة عام من عمارة الحداثة )