أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - سامي الذيب - مسلسل جريمة الختان 86: الختان وكبح النزوات الجنسيّة















المزيد.....

مسلسل جريمة الختان 86: الختان وكبح النزوات الجنسيّة


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 3886 - 2012 / 10 / 20 - 10:53
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


رأينا كيف أن الجنس هو أحد أسباب بتر وتشويه الجسم على المستوى الفردي الشاذ. والجنس يلعب دوراً مهما أيضاً في التصرّفات ذات الطابع الجماعي الثقافي ومن بينها ختان الذكور والإناث. فللختان علاقة بالنظرة السلبيّة إلى الجنس، وهو أحد أساليب الكبت الجنسي الذي يقع على الذكور والإناث. وهذا ما سوف نراه في النقاط التالية.

1) علاقة الختان بالنظرة السلبيّة إلى الجنس
-------------------------------------------
تختلف النظرة إلى العلاقة الجنسيّة من مجتمع إلى آخر. فقد أوكلت بعض المجتمعات القديمة فض البكارة إلى رجل الدين الذي يمثّل الإله وينقل للمرأة قوّته من خلال العلاقة الجنسيّة. وكثيراً ما كان يلبس قناعاً يمثّل حيواناً طوطميّاً تقدّسه تلك الجماعة. وقد تكون لهذه العادة علاقة بعادة فتح العروس ليلة زواجها بإبهام إمرأة عجوز في كمبوديا ومصر وعدد من القبائل الإفريقيّة. وفي قبائل «بانتي» الإفريقيّة، يقوم الملك بدور الإله ويوكّل إليه فض بكارة الفتيات التي تعد للزواج مقابل هدايا قيمة من عائلات هذه الفتيات. ومن هنا جاءت أيضاً عادة العهر المقدّس الذي يتم في الهياكل. وفي الديانة الهندوسيّة تضحي العذارى عذريتهن على قضيب من حجر أو معدن. وقد ذكر القدّيس أوغسطينس (توفّى عام 430) وجود مثل تلك العادة في روما. وفي بعض القبائل الأستراليّة يقوم شخص مؤهّل بتوسيع فرج الفتاة بصورة شديدة وإزالة بكارتها ثم يمارس الجنس معها هو وأولاد أعمامها قَبل تسليمها لزوجها.
وبعض القبائل الإفريقيّة تمرّن بناتهن على العلاقة الجنسيّة فتعلّمهن تحريك الورك، وثقب غشاء البكارة بواسطة شرش نبات على شكل قضيب، ومد الشفرين. وتشجّع بعض هذه القبائل العلاقة الجنسيّة قَبل الزواج، بينما تحرّمها قبائل أخرى أو تسمح بها على شرط أن لا تفقد البنت بكارتها أو أن لا تحمل. وتسمح بعضها للمرأة المتزوّجة بممارسة الجنس مع شاب غير زوجها على شرط أن لا يكون مختوناً. كما أن بعضها تعرف الضيافة الجنسيّة فتسمح للزوجة معاشرة خلاّنها بكل حرّية مع علم زوجها. ففي قبائل «موساي» تذهب المرأة عند صديقها وتقضي معه بضعة أيّام، وعند رجوعها لمنزلها تحمّلها زوجته هدايا. وتقوم هذه باختيار خليلات لزوجها من بين صديقاتها. وعلى النقيض من ذلك تعتقد بعض القبائل أن من تخون زوجها يموت إبنها أو تموت هي. ولكي ينجو المولود عليها الإقرار بالعلاقات غير المشروعة قَبل أن تلد. فالمولود يعتبر تجسد لأحد الأجداد. وكل خيانة تتلف روح الجد وتجعل الطفل عرضة لروح غريب.
والمجتمعات المحافظة، كالمجتمع الإسلامي، تمنع العلاقة الجنسيّة خارج إطار الزوجيّة. فلا تسمح أن تكون المرأة تحت عصمة أكثر من رجل، بينما تعطي للرجل حق إمتلاك أربع زوجات في آن واحد وتطليقهن دون سبب. ويحرص الرجل على أن يكون أوّل من مارس الجنس مع زوجته. فيدفع للبكر مهراً يعلو على مهر الثيب. ويتم الكشف عن بكارة الزوجة بعدّة وسائل، من قِبَل أبيها، أو زوجها، أو إمرأة تضع إبهامها في فرج العروس لفض بكارتها كما هو الأمر في بعض الأوساط المصريّة. وفي بعض الأوساط العربيّة يبرهن الزوج على بكارة زوجته من خلال عرض شرشف مبقّع بالدماء. وتدفع كثيراً من الشابّات حياتهن ثمناً لفقدانهن بكارتهن أو لمجرّد الشك في علاقة جنسيّة. فيقتل الأب إبنته لأنها شوّهت سمعة العائلة. وعند قبائل «لوو» الكينيّة يتم الجماع بحضور شهود. وبعد فض بكارة الزوجة، يخرج الزوج قضيبه دون إنزال ويبقى في حالة إنتصاب لرؤية أثر غشاء البكارة عليه. وعندها تدعو أخت العروس صديقاتها إلى غرفة الزواج وتضرب العريس قائلة: «لقد قتلت أختنا». وبعد ذلك يقوم الشباب والشابّات بالرقص والغناء طوال الليل.
ولا عجب من مجتمع يسمح للرجل بتعدّد الزوجات والطلاق وقتل المرأة التي تفقد بكارتها أن يفرض الختان على إناثه كوسيلة لضمان عفّتهن وبقائهن تحت عصمة الرجل ما دام هذا المجتمع يعتقد أن الختان وسيلة لكبح النزوات الجنسيّة.
وقد أثّر الفكر اليهودي في الفكر الإسلامي في مجال البكارة والعلاقة الجنسيّة وتعدّد الزوجات وطهارة المرأة. كما ساهم في إنتشار ختان الذكور والإناث عند المسلمين والأفارقة، وحتّى بين المسيحيّين الغربيّين إذ أعتُبر وسيلة لمكافحة العادة السرّية ومنع النشاط الجنسي كما رأينا. وما زال اليهود من أكثر المدافعين عن ختان الذكور. وقد ترك الغرب ختان الإناث وبدأ يتحوّل عن ختان الذكور بعد تخلّيه عن النظرة السلبيّة للجنس التي توارثها عن اليهود. ولكن ما زال كثير من المسلمين متمسّكين بختان الإناث، بالإضافة إلى ختان الذكور، بسبب تشدّدهم في العلاقة الجنسيّة والبكارة وقبولهم نظام تعدّد الزوجات. وقد صاحب إنتشار الإسلام في إفريقيا وآسيا إنتشار مماثل لكل من ختان الذكور والإناث. وهكذا كان المسلمون عامل توصيل للفكر اليهودي بعدما وقعوا تحت تأثيره.

2) وسائل الكبح الجنسي
-------------------------
بالإضافة إلى العقاب، لجأ الإنسان إلى وسائل شتّى للوصول إلى الكبح الجنسي عند الذكور والإناث. منها الصوم والصلاة. ومنها حلق الرأس كما عند الرهبان وبعض المسلمين والبوذيين. ويحلق اليهود المتديّنون رأس نسائهم ويستبدلون الشعر بالبرّوكة. كما تم بعد تحرير فرنسا من الغزو النازي حلق رأس النساء اللاتي مارسن الجنس مع المحتل الألماني. ويعدّد عالم الجنسيّات «جيرارد تسفانج» من بين وسائل الكبت الجنسي حلق العانة والإبط ووضع الحلق في الأنف والشفاه.
ويدخل في هذا المجال أيضاً وضع حواجز بين الجنسين. وبما أن الرجال هم الذين وضعوا هذه الحواجز، فقد فرضوا على المرأة ما لم يفرضوا على أنفسهم. ففرض القرآن الحجاب على النساء دون الرجال. ولم يسمح لهن بإبداء زينتهن (بما في ذلك الوجه واليدين عند بعض الفقهاء) إلاّ لعدد محدود من المحارم (النور 30:24). كما فرض عليهن أن يقرّن في بيوتهن (الأحزاب 33:33). ولم يسمح الفقهاء لهن الخروج من بيوتهن إلاّ بإذن الزوج أو الولي وبصحبة محرم. وقد برّروا تحيّزهم هذا بكون المرأة أكثر إنجرافاً نحو الغريزة الجنسيّة. وهذا ما عبّر عنه الشيخ النفزاوي (توفّى عام 1324) نقلاً عن غيره: «ألم تعلم أن النساء دينهن فروجهن؟». ويضيف: «إعلم يرحمك الله أن النساء لهن مكائد كثيرة وكيدهن أعظم من كيد الشيطان. قال الله تعالى: «إن كيدهن عظيم» (يوسف 28:12). وقال تعالى «إن كيد الشيطان كان ضعيفاً» (النساء 76:4). فعظَّم كيد النساء وضعَّف كيد الشيطان». ومن هنا جاء نظام الحريم عند المسلمين. فكان للخصيان، والذين كان يطلق عليهم أيضاً الخدّام أو الطواشي، وحدهم الحق في الدخول عليهن دون تحفّظ، ليلاً ونهاراً، بينما كان يحرّم دخول الرجال الفحول. ويحاول الفقهاء المسلمون، تبرئةً للذمة، نسبة تلك القواعد المتحيّزة إلى الله ونبيّه، تماماً كما يفعلون لتبرير ختان الذكور والإناث.

3) ختان الذكور وسيلة من وسائل الكبح الجنسي
----------------------------------------------
بالإضافة إلى العقاب والصلاة والصوم والحجاب والحيطان، لجأ الإنسان إلى وسائل مباشرة للكبح الجنسي بالتعدّي على الأعضاء الجنسيّة ومنع وظيفتها. فقام عند الذكور بفرض حزام العفّة أو شبك الغلفة أو بترها جزئيّاً أو كلّياً أو بتر القضيب والخصيتين معاً أو منفصلتان.

أ) حزام العفّة
-------------
رأينا كيف أدّت موجة الرعب من العادة السريّة التي إجتاحت الغرب إلى إختراع أجهزة للحد من وصول الصبي إلى أعضائه الجنسيّة. وتعمل هذه الأجهزة وفقاً لمبدأ حزام العفّة الذي كان مستعملاً بالنسبة للإناث. ورغم هدوء موجة الرعب من العادة السريّة إلاّ أن مثل هذا الحزام يعرف الآن رواجاً كما يظهر من المقالات المنشورة على الانترنيت. ولم يعد هذا الحزام بالضرورة للحفاظ على العفّة، بل أصبح أيضاً جهازاً لتهييج اللذّة. ويستعمل لكل من الذكور والإناث. وسوف نعود لهذا الموضوع عند كلامنا عن حزام العفّة للنساء تفادياً للتكرار إذ إنهن المستهدف الأوّل لمثل هذا الحزام.

ب) شبك الغلفة
---------------
عمليّة شبك الغلفة infibulation نظام سابق لنظام حزام العفّة، وقد تم اللجوء إليه كبديل له عبر التاريخ. ويُظن أن الرومانيون قد تعلّموه نقلاً عن شبك الفرج كما كان يتم في مصر وآسيا. وتستعمل الكلمة الغربيّة في أيّامنا للتعبير عن الختان الفرعوني. وهذه الكلمة مشتقة من كلمة fibula التي تعني الإبزيم أو المشبك الذي كان يجمع طرفي الإزار معاً. وقد وصف الطبيب الروماني «شيلسوس» (توفّى قرابة عام 50) كيفيّة إجراء تلك العمليّة: تشد الغلفة إلى فوق الحشفة ثم تثقب من طرفيها بإبرة وخيط يحرّك من وقت لأخر حتّى يشفى الجرح. وبعد ذلك يمرّر في الثقبين حلقة من معدن.
وكان القصد من وراء هذه العمليّة منع إنتصاب القضيب والإستمناء بسبب الألم الذي يسبّبه وجود الحلقة. وكانت تجرى على العبيد والمغنّين والممثّلين والرياضيين، للإعتقاد بأن عدم ممارسة الجنس يحافظ على قوّة الجسم وصفاء الصوت. وهذه النظريّة الأخيرة مأخوذة عن الفيلسوف اليوناني أرسطو (توفّى عام 322 ق.م) وتم تداولها لعدّة قرون لاحقة في الغرب. إلاّ أن هذه العمليّة كانت تثير شهوة النساء، معتبرة أن الرجل مشبوك الغلفة، بحرمانه من تعاطي الجنس لمدّة طويلة، يصبح شديد المراس إذا ما أزيلت حلقته. فيذكر الكاتب الروماني «جوفينال» (توفّى قرابة عام 130) أن السيّدات الرومانيّات كن يدفعن مبلغاً طائلاً للوصل إلى إزالة هذه الحلقة لممارسة الجنس. كما كن يشبكن غلفة عبيدهن الذين يغرن عليهم لنفس الغاية. ونقرأ عند الشاعر الساخر «مارسيال» (توفّى قرابة عام 104 ) في مؤلّفه عن أخلاق الرومان بيتين من الشعر:
قل لي بصورة مبسّطة أيها الممثّل والمغنّي على وقع القيثارة
ماذا تستفيد من الشبكة؟ لكي أنكح بثمن أكبر!
ويذكر في هذا المجال أن نسّاكاً مسيحيّين من جبل «اتوس» في اليونان كانوا يلجأون لمثل هذه العمليّة حتّى يحرموا أنفسهم من ممارسة الجنس. وتشير بعض الكتابات الغربيّة من القرن السادس والسابع عشر أن بعض المتصوّفة الأتراك والعرب والمصريّين والفرس كانوا يلجأون لها أيضاً.
وقد إقترح الطبيب الفرنسي «ديونيس» الذي كان طبيباً في بلاط الملك لويس الرابع عشر (توفّى عام 1715) وضع حلقة في غلفة الشباب لمنع تبذير قوّتهم، فلا تُزال إلاّ في سن الخامسة والعشرين حتّى ينجبوا أطفالاً أقوياء لخدمة الجمهوريّة. كما إقترح الجرّاح الألماني «فانيهولد» عام 1827 ممارسة تلك العمليّة على الشحّاذين والعاطلين عن العمل والجنود ذوي الدرجات المنخفضة في الجيش للحد من عدد السكّان وتحسين الجنس البشري.
وذكرت مجلّة الصحّة الفرنسيّة الصادرة عام 1822 أن فرنسيّاً وقع في حب إمرأة برتغاليّة فرحل معها إلى بلدها. وكانت هذه المرأة تغار جدّاً. وفي أحد الأيّام أحس قبل أن يفق من النوم بثقب مؤلم في غلفته. وتبيّن له بعد ذلك أن حبيبته قد شبكتها بمشبك ذهبي لا يمكن فتحه إلاّ بمفتاح صغير تحتفظ به. ولشدّة تعلّقه بها، وافق على أن يبقي على المشبك. وبعد مدّة لاحظ أن المرأة قد عادت وشبكت غلفته بمشبك آخر قرب المشبك الأوّل. وقد أجبره حبّه على الإحتفاظ به أيضاً إلى أن تقرّحت الغلفة بسبب إزالة وإعادة وضع المشبك، فأضطر إلى الذهاب إلى طبيب يعالجه.
وقد إستمرّت ممارسة عمليّة شبك الغلفة في الغرب في القرن العشرين. فذكر «دينجوال» في كتابه الذي نشره عام 1925 حول هذا الموضوع أنه وجد قائمة دعائيّة لشركة في لندن تقول إنها توصي جدّاً بـ«حلقة الدكتور فالتيرز» لأنها تعطي للنائم تنبيهاً في الوقت المحدّد. والقصد من هذه الحلقة هو منع القضيب من الإنتصاب في الليل والإستمناء. هذا ويظهر أن شبك الغلفة يعرف رواجاً بين متعاطي ثقب الجلد في أيّامنا. ويجد القارئ في شبكة الانترنيت مقالات كثيرة في هذا الخصوص.

ج) بتر القضيب والخصيتين
----------------------------
تم ممارسة بتر القضيب والخصيتين عبر القرون المختلفة بقصد كبح الجنس إمّا للحصول على عبيد أقوياء أو عقاباً أو تديّناً. وقد تعرّضنا لهذا الموضوع في مقال سابق.

د) بتر الغلفة بالختان
---------------------
رأينا في القسم الطبّي كيف أن «فيلون» وابن ميمون وتوما الأكويني وابن العسّال وابن قيّم الجوزيّة وغيره من الكتّاب المسلمين قد إعتبروا ختان الذكور ببتر الغلفة وسيلة لكبح الجنس والحد من اللذّة. وقد تم اللجوء إلى هذه العمليّة لاحقاً لمكافحة العادة السرّية في الغرب. وقد أخذ الكتّاب المسلمون في أيّامنا يردّدون هذه الحجّة متناسين أنها قد فقدت قيمتها عند أصحابها ذاتهم. ونعيد القارئ لما قلناه في الجزء الطبّي.


----------------------
سوف أتابع في مقالي القادم الجدل الإجتماعي فيما يخص ختان الذكور والإناث.
يمكنكم تحميل كتابي ختان الذكور والإناث عند اليهود والمسيحيّين والمسلمين
http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=131&action=arabic
وطبعتي للقرآن بالتسلسل التاريخي مع المصادر اليهودية والمسيحية
http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315&action=arabic
اذا أردتم المناقشة أو وجدتم صعوبة في تحميل كتاب اكتبوا لي على عنواني التالي
[email protected]



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسلسل جريمة الختان 85: الختان والدين من وجهة علم الاجتماع
- سامي الذيب، حدد موقفك
- ما زرعناه في مدارسنا نجنيه اليوم حصرما مر المذاق
- احتجاج من احد قرائي على مقالاتي اليومية عن الختان
- مسلسل جريمة الختان 84: الختان علامة تمييز ومخالفة
- مسلسل جريمة الختان 83: الختان وتأثير الثقافة الغالبة
- مسلسل جريمة الختان 82: الختان والتأثير المهني
- مسلسل جريمة الختان 81: الختان والتأثير الإجتماعي
- لمن تكتب يا سامي؟
- الختان: سؤال للقراء
- مسلسل جريمة الختان 80: الختان والتأثير العائلي
- مسلسل جريمة الختان 79: تحوّل الشذوذ الفردي إلى تصرّف جماعي ث ...
- مسلسل جريمة الختان 78: وسائل معالجة بتر الذات الشاذّة
- مسلسل جريمة الختان 77: لماذا يبتر الناس أنفسهم ولماذا ختن اب ...
- مسلسل جريمة الختان 76: لماذا يبتر الناس أنفسهم (1)
- مسلسل جريمة الختان 75: المعالجة الطبّية لآثار ختان الإناث
- مسلسل جريمة الختان 74: آراء حول استعادة الغلفة
- مسلسل جريمة الختان 73: كيف تستعيد غلفتك
- مسلسل جريمة الختان 72: استرجاع الغلفة في التاريخ
- مسلسل جريمة الختان 71: الختان وعلاج إلتهاب الحشفة والغلفة


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - سامي الذيب - مسلسل جريمة الختان 86: الختان وكبح النزوات الجنسيّة