أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - مراهنات انظمة التخلف تقف ضد العلم والتطور والمدنية حوار المتمدن ونداء استغاثة العلم من الهجمات الظلامية















المزيد.....

مراهنات انظمة التخلف تقف ضد العلم والتطور والمدنية حوار المتمدن ونداء استغاثة العلم من الهجمات الظلامية


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1128 - 2005 / 3 / 5 - 11:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رسالة استغاثة العلم والتطور والمدنية والحيـاة من افتراس شبكة
من
الانظمة الظلامية لها التي لاتريد ان لاتسمع ولاتحاول ان تفهم ،
كل
شيء يفترس في هذه البلدان حتى عقـل الانسان وتطلعاته في الحيـاة
،
اصبح كل شيء في اعداد اللامعقـول يشترطون على الناس اجهاض جدليـة
التحرر الفكري والتعويض عنها بحراب الجهل والتخلف ، الوجه الاخر
لشريعة
الغاب هكذا تتفاقم الازمة في تصعيد تلك البلـدان المعنية لوتيرة
القرارات اللامنطقية كادات للطغيـان على عقـل الانسان حيث تصدر تلك
القرارات من حاكم التفتيش وهو مـن بقـايا العصر الجاهلي المظلم
او
القرون الوسطى ثم يوقع تحتها مستندا على طغيانه قائلا لاحقوق
فكرية
لاحرية ولاضمانات ولايميز اساسا بين الانسان والحيـوان فالقانون
لدى
امثـال تلك الانظمة الفاشية السائدة هو عبارة عن قطعة ورق يكتبون
عليها ما يشاؤون يحجبون ويسمحون بطغيــان ومهاوي البربرية الذي
يذكر
تاريخهم الملطخ باللعار وما لازال يفتقـر هـؤلاء الى الاساس
الخلقي
فهـم مصرون على الانتقــام من كل كلمـة وفكر وكل صحيفة التي
لاتكـون اداة للتطبل والتزمر لهم او لاتكبر من حجمهم وتجعل حجمهم
بحجم الكردان او بحجم الديناصورات .

قراراتهم الركيكة التي تفرز سمومها بحجب للحوار المتمدن حوار
العلم
والمدنية والتطور الادبي و الاجتماعي هي بحد ذاتها محاولة لامتصاص
حقوق المواطن الثقافية وقطع الطريق عنه للبحث والاطلاع على وسائل
اعلاميـة علمية من شانها ان ترفع من قدرته لفهـم ما يدور حوله ،
مع
ان ابواب الثقافة مغلولة بحكم سياط تلك الانظمة الارهابية باتت من
ضمن
الممنوعات في تلك البلدان كل شي ايجابي يقع تحت حكم الممنوعات
والمرفوضات ! ؟ والمثير للجدل ان الكلمات الايجابيـة الكبيـرة اخذت
تتضاءل وتحل محلها شواذ الممنوعات بقرارات الرصد . رصد عدد كبير من
المفاهيـم الصحيحـة وقذفها عشوئيا بخانة الرفض بفعل حكم
الدكتاتوريات
الراسمالية التسلطية التي تجسد عدد كبير من مظاهر الانتهـاك
للقيـم
الاجتماعيـة والثقافية والادبيـة والاعلاميـة . يسخرون فكرة النقيض
عبر وسائل اعلامهـم المشحونة بالمهاترات لتبرير انتهاكاتهـم الصارخة
السيئت الصيت التي تحجب النور وتلقي بظـلال الظلام على حياة
الناس .
لخنق الرؤية العصرية التي تتطلع نحوها الجماهير اول باول . هذه
المرة
وجهوا راس رمحهم للحوار المتمدن بقرار حجب هذه الصفحة التي تفتح
ابوابهــا امام افاق العلـم والادب والثقافة الاجتماعيـة ولانضاج
الفلسفة الانسانيــة بكـل ابعادهـا . التي تفترسها تلك الانظمة
بدون
سابق انذار ان الاختراق الثقــافي وحجبه عن انضار المجتمـع يكشف عن
زيف وعفونة وتخلف تلك الانظمة الطاغوثية ، من شواذ العصر وافيون
الماضي وترهات العصر. ان كل اشكال التعليم بمفهومهـم هو انتهـاكا
يسبب
لهـم الاضطرابات النفسية لانه يصب في مجـال حقـول المعرفة
ويرفع
من الملاكات الذهنية للشباب والاطفـال والفتياة . من هذا المنطلق
يحكمون قبضتهـم على القلـم والكتـاب والعلـم والمعرفة التي تنشيء
بهذا الاطار خارج عن رصدهم في اغلب الاحيان لاكنهم عاجزين عن
حجب
الفكـر والمعرفة والثقـافة والادب والعلم عن عقـل الجماهير مهمـا
يلفون ويدورون في الفراغ سينتصر العلم والمعرفة والفكر الانساني
النير
على خرافاتهم وشواذهم وهرطقتهم .

حجب صفحة الحوار المتمدن في تلك البلدان يعد من الانتهاكات
الجسيمة
للعلم والمعرفة وبالتالي لايدفع الناس للاستسلام بل سيخرجوا
جمـاهير
تلك البلدان عن طاعة انظمة الاستبداد ويثوروا بوجهها ، كما نعلم
منذ
فترة طويلة تحجب سلطات الرجعية التخلفية الاماراتية الفاشية موقع
(عرب
تايمس) التي يشرف عليها الدكتور اسامة فوزي وهو فلسطيني الاصل
واليوم
يقررون حجب موقـع الحـوار المتمدن عن انظار القراء في تلك
البلدان
اسوة بعرب تايمز . ان شعوب تلك الاقطار تعرب عن قلقهـا ازاء
تلك
التصرفات والقرارات الصبيانية والتخلفيـة ازاء الحـوار المتمدن
وعرب
تايمس وهو عمل تافه ولا معقول يعبر عن عدم احترامهم لعقل القراء
في
تلك البلدان وهذا بحد ذاته هو افتراس بلا حدود لحرية القراء
الكرام
في البلدان المعنية التي باتت اشبه بسجـون مظلمة لاتطاق فكيف
لايحجبوا ( الحوار المتمـدن . وعرب تايمز ) ويكموا افواه القارىء
والكاتب بالقـوت التي لم تنفع السلاطين المندحرين من قبلهم حتى
تنفعهم اليوم ان الاف المساجين من اجل الحرية والحيــاة وهم خلف
القضبان يتعرضـون لشتى صنوف التعذيب بهذه البلدان .

والمراءة في تلك البلدان تتعرض ايضا الى الارهاب والقهر والقمـع
والاهانات والضرب حتى القتل لا لشىء بل لانها انثى ، فاي
قوانين
انسانية يفهمـوها هؤلاء الفاشيون .

نداء استغاثة العلـم والعلوم والمعرفة يناشد الاقلام الحرة
للتضامن
مع الحوار المتمـدن في حقه الطبيعي لمناهضة من يقف في طريقة.
وادانة تلك الانظمةالفاشية .

جماهير تلك البلدان قلبها وكلمتها مع الحوار المتمدن لا مع
السلاطين المستبدين .

تجمع الماركيين اللينينيين
الثوريين العراقيين



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثوار الماويون يستولون على مركز احدى الولايات الغربيـــة في ...
- جفاف عاصفة الانتخابات السلطوية تذل الانسان والمجتمع
- الانتخابات الراسمالية بين السائل والمجيب
- تجديد محاكمة قائد الثورة البروليتاريا البيروية
- القوارض عاجزة تماما على ان تنخر الجبال
- جذور يوم المراءة العالمي
- الشهيد ابراهيم كايبكايا زعيم البروليتاريا التركيــــة والمنظ ...
- الحزب الشيوعي الثوري الامريكي
- ثورة اكتوبر واجهت هجمة الإمبرياليين والتحريفيين الشرسة
- حوار المتمدن في مواجهة نظرية الازمة ومواجهة الحقائق المقلوبة
- لا للانتخابات الراسمالية بل للثورة البروليتاريا لا للديمقراط ...
- كانت دارفورمرشحة للتصفية العرقية والابادة الجماعية بعـــد را ...
- بد وامة التحريفيـة كانت مقبلــة على التورط بالنزعات الشوفيني ...
- من الصعب ان يخرج نظام مماليك السعودية عن ظلامية العصر الجاهل ...
- تضامنا مع الكاتبة الدكتورة نوال السعداوي
- البروليتاريا العالمية كمنهاج اممي بروليتاري ثوري تعتمده ا لح ...
- الصدر والسيستاني ومجلس الحكم واسيادهم ذئاب مغطات بجلــد الخر ...
- الحرب الشعبية في نيبـال صفعة قوية اخري وجهـة لوجه الامبريالي ...
- الوحدة الاوروبية ارملة بعــد هتلر
- الحرب ضد اطفال العمال والفلاحين في شوارع امريكا اللاتينيــــ ...


المزيد.....




- حادثة طعن دامية في حي سكني بأمريكا تسفر عن 4 قتلى و7 جرحى
- صواريخ -حزب الله- تضرب صباحا مستوطنتين إسرائيليتن وتسهتدف مس ...
- عباس يمنح الثقة للتشكيلة الجديدة للحكومة
- من شولا كوهين إلى إم كامل، كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبن ...
- فيديو:البحرية الكولومبية تصادر 3 أطنان من الكوكايين في البحر ...
- شجار جماعي عنيف في مطار باريس إثر ترحيل ناشط كردي إلى تركيا ...
- شاهد: محققون على متن سفينة دالي التي أسقطت جسر بالتيمور
- لافروف: لن يكون من الضروري الاعتراف بشرعية زيلينسكي كرئيس بع ...
- القاهرة.. مائدة إفطار تضم آلاف المصريين
- زيلينسكي: قواتنا ليست جاهزة للدفاع عن نفسها ضد أي هجوم روسي ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - مراهنات انظمة التخلف تقف ضد العلم والتطور والمدنية حوار المتمدن ونداء استغاثة العلم من الهجمات الظلامية