القرآن على حقيقته العلمية

الحقيقة استاذ جمشيد مقالتك مهمة وموضوعها يستحق البحث بحيادية وقد آن الأوان للعبور فوق الآية التي تقول ولا تسألوا عن اشياء ان تبد َلكم تسؤكم ، الشيئ الذي اختلف معك هو انني ارى لا داعي لأهمال الأحاديث اوأسباب النزول وكذلك المؤلفات الأسلامية القديمة لكن لا ادعو الى الأستسلام لها كليا في البحث فبعض الأحاديث والمؤلفات من الكتب ترشدنا الى طرق للتفكير والأستنتاج والبحث ، ومثال على ذلك ما جاء في في كتاب المصاحف للمؤرخ العربي أبن ابي داود السجستاني والذي يلمح فيه بوجود كتب آرامية كانت محفوظة في الكعبة قبل الدعوة الأسلامية وهذا قد تكون هذه الكتب تتعلق بالجانب اللاهوتي للقرآن استخدمها الرسول في مكة مدعيا انها وحي اما الجانب الدنيوي عندما انتقل الى المدينة فهو بلا شك يمثل تشريعاته الشخصية

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والسؤال هل قصة حرق عثمان للمصاحف قصة صحيحة كما ذكرتها كتب التراث ؟ انا اعتقد ان السبب في حرق المصاحف هو عدم تمكن عثمان ومرافقيه من قراءة الخط الذي كتبت به تلك المصاحف وربما كانت مكتوبة بلغات متعددة لم يفهمها عثمان وعندما جمع قرآنه اختار كتّاب الوحي اللغة الكتابية آنذاك وكانت الآرامية لأن اللغة العربية كانت لغة التكلم فقط ، لذا فأن القرآن بعد موت عثمان لم يستطع العرب فهمه الا بعد ابتكار طريقة التنقيط التي غيّرت معاني كثيرة من القرآن، لذا انا برأي ان دراسة القرآن يبدأ بدراسة القرآن غير المنقط اولا والتأكد من الخط وعائديته لأن القرآن الحالي حرِّفَ بالتنقيط فليس من المعقول ان ينزل الله كلام غير مفهوم وينتظر من الأنسان حتى يجعله قابل للفهم ، من ناحية اخرى استمرار المسلمين بأخفاء الأكتشافات الأثرية كمصاف صنعاء ومنع التنقيب في السعودية جعل من عملية البحث عملية صعبة ولكن انا اؤمن بأن لا من شيئ خفي إلا وان يظهر ، تحياتي ومودتي للأستاذ جمشيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اهدي لك هذه الروابط الثلاث من برنامج سؤال جرئ يتحدث حول اصول القرأن، البروفسور غبريال هو عالم وباحث في اللغة السريانية (الارامية) يتحدث عن هذا
الموضوع في ثلاث حلقات منفصلة.
http://www.youtube.com/watch?v=gZiqNQQ0DW0

http://www.youtube.com/watch?v=N0UkFQD0Oco

http://www.youtube.com/watch?v=EP-A0Q5AMiQ

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ جمشيد , كل كلمة عربية غير منقطة من الممكن ان تنقط وتشكل فتعطي على الاقل عشرة معان , اي ان آية من عشرة كلمات كل منها تفرأ بعشرة معان ستعطي الاف المعان المختلفة . العربية لعلمي كانت مكوتة من ثلاثة عشر حرفا , اكتبها على عسب النخيل والعظام وحاول ان تقرأها بعد عشرون عاما. للقراء الاعزاء, خذوا كلمة بنت وشكلوها واضيفوا لها الالف والهمزة ,غير الموجودان في اللغة القديمة, وسترون على كم معنى ستحصلون! احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول القران في حقيقته ليس كتاب وانما كشكول او مسودة كتاب مخربـــط لم يكتمل قد يكون موءلفه مات قبل ان يرتبه او قد يكو ن جزء منه حرق مع مااحرقه الخليفة عثمان مولف القران حاخام يهودي مســــــطول من الابيونيون اليهود المنتنصرين عقائدهم تتفق مع القران . وراي الشخصي ان القران هو ترجمـــة فخمـــة الى العربية بتصرف من اجمل واقبــح ماجاء في التوراة والانجيل ويسند ذلك بالخداع او العصا الغليظــــة فبلغته( حمال اوجه ) يمكن ان يجيز او يحرم اي شيء في نفس الوقت والحق هو حجم العصا او القوة التي في يدك اليوم في الحوار المتمدن من يقول مستندا الى القران ان الخمر حلال للمسلم وقبلا شكل الاتراك الجيش الانكشاري الرهيب من اطفال المسيحيين المخطوفين من بلاد المسحيين ( الكفار ) وكلهم كانوا يستندون الى القران مطمئنين انه كلام الله انه كلام يفسره القوي كيفما يشاء لذلك سيعيش الى الابد ولو صارت امريكا مسلمة ستختصر الكثير من المال والجهود وستصير هي وحدها الفرقة الناجيــــة ومن يخالفها ستلقيه في الجحيم ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلمة علم فقدت معناها وأنت تفترض مسبقا ان القران وصل من شخص واحد أنت تعطي منهجا تحدده يتفادى الاف الاسئلة اولها لماذا تميز القران في أسلوبه وأفكاره وأثره في العرب والعجم؟
طروحاتك دائما مغرضة ولامرة واحدة انتقدت المسيحية او اليهودية

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي عبدالله
قولك باني انتقد الاسلام فقط ليس صحيحا تستطيع ان ترى في حيادية اسلوبي في جميع مقالاتي من ناحية و من ناحية اخرى نحن لا نحس بالمسيحية و اليهودية في حياتنا اليومية لانها لا تتدخل بعكس الاسلام فلا يبقى سبب لانتقادها و هذا ما نريده من الاسلام ايضا اي الكف عن التدخل في حياتنا اليومية
ارى فيك الانفتاح للانتقادات و الاشتراك بالتعليق و لكني ارى فيك ايضا المؤمن الصلب المتمسك بدينه لا يستطيع ان يشك في ايمانه اطلاقا مهما كان. شكرا لمداخلتك و مشاركتك و اتمنى لك كل الخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة كل المعلومات المتوفرة عزيزي شاكر مهمة و لكن في حاجة الى فحص علمي دقيق . فعلا لا يمكن البت في مسألة القرآن قبل حل مسألة التنقيط و الارامية في القرآن و الكشف عن الاكتشافات الاثرية
لك مني اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي كنعان
نحن من زمان من حيرة من قضية القرآن و لذلك ليس هناك مجال الا كشف حقيقته علميا نقوم بواجبنا بالتدريج
لك مني اجمل السلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---