أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - أوطامي - عمل و حقيقة النهج الديمقراطي القاعدي بالجامعة















المزيد.....

عمل و حقيقة النهج الديمقراطي القاعدي بالجامعة


أوطامي

الحوار المتمدن-العدد: 3882 - 2012 / 10 / 16 - 15:15
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


عمل و حقيقة النهج الديمقراطي القاعدي بالجامعة
تعددت هجومات ما يسمى النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86 على الشعب الأمازيغي لهدف إسكات الشعب الأمازيغي , وهدا راجع للحراك الدي أصبح يعرفه ملف القضية الأمازيغية في جميع المستويات مما أثار تخوف النضام وقام باستخدام المتمركسين القاعديين ورقة 86 , وكم من مرة إعتدت هذه العصابات على مناضلي القضية الأمازيغية و أمام أعين النضام دون ا، تحرك السلطات أي ساكن مما يؤكد تواطئها مع هده العصابات , وهذه الإعتداءات نلخصها كما يلى :
سنة 2003:
تم استهداف الحركة الثقافية الامازيغية بموقع امتغرن( الراشدية) من طرف عصابات الجنجويد البعثي المتمركس ما يسمى "بالنهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86 ", وكان المناضل سليمان اوعلي في سنواته الأولى من الجامعة من بين احد ضحايا هذا الهجوم الوحشي, ورغم هذا الهجوم الوحشي استمر سليمان اوعلي في النضال من داخل الحركة الثقافية الامازيغية موقع الراشيدية لكن التواطؤ المكشوف لهذه العصابات التي اعتدت على المناضل سليمان اوعلي ظهرت سنة 2007 حين تم اعتقال سليمان اوعلي وحكم عليه بثلاثة سنوات سجنا نافدة باتهام زائف .

في نفس السنة أي 2003 قامت عصابات البهرجة اللاديمقراطية القذافية ورقة 86 باكادير بالهجوم على الحركة الثقافية الامازيغية وكان من بين ضحايا هذا الهجوم احد مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية حسن ابيقس المنحدر من منطقة احيحان باكادير والدي ما زالت وفاته الى حد الاَن تطرح مجموعة من التساؤلات, ومن هذا المنبر تحية اجلال واكبار الى روح هذا الشهيد البطل الذي أعطى الكثيرللقضيةالأمازيغية و للحركة الثقافية الامازيغية بموقع اكادير .
سنة 2004-2005- 2006
كانت هذه الفترة فترة ساخنة من داخل الساحة الجامعية حيث ان الهجوم الذي تعرضت له الحركة الثقافية الامازيغية في سنة 2003 زادها صمودا وتماسكا وازداد نضالها داخل الساحة الجامعية وخارج الساحة الجامعية من خلال الاحتجاجات والتظاهرات التي قامت بها التنسيقيات التي هي امتداد للحركة الثقافية خارج الجامعة,وهذا التظاهر داخل الشوارع والدعوة إلى مقاطعات ما يسمى الانتخابات والنضال من اجل رفع الإقصاء و التهميش على كل المناطق المهمشة شكل قلقا وخطرا على المخزن الاطلاقي حيث تمت مطاردة المناضلين في الشوارع وهجومات على المنازل, ولم ينل كل هذا من عزيمة المناضلين السائرون في طريق أعضاء المقاومة المسلحة واستمرو في النضال رغم كل الإعتقالات .
سنة 2006 :

ليتم تسخير اديال أخرى في جامعة اكادير للتهجم على الحركة الثقافية الامازيغية ورغم أن الطرف الأخر هو الذي تهجم على الحركة الثقافية الامازيغية إلا ان الجميع تفاجئ باعتقال ازيد من خمسين مناضل في صفوف الحركة الثقافية الامازيغية ولقوا كل اساليب التعديب.

سنة 2007-2008-2009 :

كانت سنة 2007 عند الحركة الثقافية الامازيغية هي سنة اعتقالات ومحكامات تصفوية. حيث انه في سنة 2007 تم الهجوم على الحركة الثقافية الامازيغية من طرف الجنجويد البعثي المتمركس ورقة 86 في مجموعة من المواقع (اكادير، الراشيدية، امكناس، تازة) مع تهديد المواقع الاخرى.والملاحظ أن الهجوم كان في نفس الفترة و موازيا في كل المواقع،وكان هناك تحالف عصابات النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86 ورقة 86 و أجهزة المخابرات ضد الحركة الثقافية الامازيغية خاصة بموقع أكادير , و كذا تحالف ثنائي بين أجهزة المخابرات و عصابات النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86 بكل من موقع أمكناس ,وإمتغرن و تازة .

وأثناء كل هذه الهجومات و عوض ان يقوم المخزن باعتقالعصابات النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86 التي هي اطراف معتدية على الحركة الثقافية الامازيغية قام باعتقال مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية ليؤكد تحالفه مع النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86 حيث وصل عدد المعتقلين في صفوف الحركة الثقافية الامازيغية الى أكثر من 80 معتقلا : 14 معتقل بأمكناس، حوالي 30 معتقل بالراشيدية، و40 معتقل باكادير ليقوم المخزن بفبركة ملفات واحكام جائرة في حق المعتقلين بكل من أكادير و أمكناس و امتغرن(ما يقارب 50 سنة سجنا نافدة) , ما يقارب 6 سنوات لمناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية بموقع أكادير, ما يقارب 20 عام لمناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية بموقع إمتغرن, أما بموقع أمكناس و بعد مسلسل تاجيلات لمسرحيات مخزنية دامت عاميين ونصف وصلت المحاكمات الى ما يقارب 24عاما فيها عشر سنوات سجنا نافدة لكل من حميد اعظوش ومصطفى اسايا الذين لا يزالون حاليا في سجون الذل والعاربسجن تولال بأمكناس بعد أن تم ترحيلهم من السجن المحلي سيدي سعيد وإقصائهم من الإفراج الذي طال مجموعة من المعتقلين, وكذا حرمانهم من الزيارات و من كل الحقوق التي يتمتع بها أي معتقل سياسي كما تنص بذلك كل المواثيق الدولية .
ومحاولة لتضليل الرأي العام في الجرائم التي اَرتكبتها عصابات النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86 في مقتل الطالبين الحسناوي و الساسوي وبتواطؤ مكشوف مع أجهزة المخابرات ,يقومون(أي عصابات النهج الدموي القاعدي)بنشر مقالات ويسندونها في عناوينها لمناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية باَستعمال أسماء مستعارة كي يضللو الرأي العام عن حقيقة إجرامهم التي انكشفت لكل انسان وكل طالب من داخل الجامعة ,ولعل ما يثبث ذلك ما قام به أحد المجرمون من النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86 بنشر مقال بعنوان "2007 تذكير "سعيا منه أتهام الحركة الثقافية الأمازيغية والملاحض أن نفس الشخص هو الذي قام بالرد على هذا المقال بعنوان "الرد على 2007 تدكير " وبنفس الأسلوب والكلمات ضانا منه أن جميع الناس لقطاء مثله لكن كل شيئ الاَن أصبح واضحا .
وتنويرا للرأي العام وإزالة الغموض على تلك التحالفات السابقة الدكر أعلاه هو تورط النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86 مع أجهزة المخابرات في مقتل طالبين بأمكناس و إمتغرن ومحاولة تلفيق التهمة للحركة الثقافية الامازيغية عبر الأعتماد على على شاهدة إعترفت للجميع أمام المحكمة أن من عادتها شهادة الزور لصالح المخزن لكسب قوت عيشها واَعترفت أمام الجميع أن المخزن فرض عليها شهادة الزور وأن تتهم وتركز اتهامها على طالبين إثنين من الحركة الثقافية الأماريغية,واعترفت وأن ما تقوم به هو مألوف لديها وسبق لها أن شهدت الزور في عدة قضايا لا علم لها بها ,هذه الشاهدة التي اعتمدت عليها هيئة الحكم فقط لإدانة مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية بمكناس ، وصرحت بعفوية أمام هيئة الحكم وقالت” أحضر الى المحكمة للادلاء بالشهادات كلما أمرني بذلك رجال الشرطة بمخفر مكناس كوني اشتغل منظفة هناك ” ،و بالاضافة الى ذلك هناك شهادات شخصين(ينتمون الى صفوف ما يسمى القاعديين) ، صرحوا بتوقيع المعتقلين الأمازيغيين محاضر الشرطة القضائية تحت التعذيب والضغط، دون أن يعرفو حتى مضامين تلك المحاضر حسب ما جاء على لسان شكيب الخياري الذي أكد تدوين ذلك في تقرير جسلة الحكم.

سنة 2010 :

بعد نجاح المعارك البطولية بموقع اكادير وتحقيق جميع النقط المدرجة في الملف المطلبي الذي سطرته الجموع الطلابية وبمشاركة وازنة للحركة الثقافية الامازيغية في الكليات الثلاثة بجامعة ابن زهر حيث صمدت الحركة الثقافية الامازيغية الى جانب جميع الجموع الطلابية والى جانب فصائل اخرى ,كما يشهد الجميع كانت معركة ديمقراطية الى النخاع وكانت جماهيرية وتم فيها تعبئة الكليات الثلاثة من طرف المناضلين الصامدين امام الات القمع حيث تمت مظاهرات بالالاف جابت رحاب الكليات الثلاثة وكانت معركة انتصرت فيها ارادة الجموع الطلابية بعد تحقيق الملف المطلبي ( النقط الموجبة للرسوب....) بكلية العلوم والقانون والاقتصاد رغم اعتقال 11 مناضل من بينهم اربعة مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية ورغم هذا الاعتقال قام الطلبة بتصعيد التظاهر من داخل الكليات ليعلن المخزن فشله باطلاق سراح المعتقلين .

وادعو كل القراء الى الرجوع الى مقا ل ل أحد الطلبة (طالب تقدمي مستقل) المتتبع للمعركة النضالية بجامعة إبن زهر بأكادير تحت عنوان " تقرير و توضيح في المعارك النقابية بجامعة ابن زهر- اكادير" وسوف يتبين للكل أسباب تحقيق الملف المطلبي في سنة2010 في اكادير و اسباب نجاح المعركة النقابية بكلية الحقوق وكلية العلوم و اسباب فشلها بكلية الاداب ولن اجيب عن هذا السؤال فسوف اترك المجال للقراء ان يسالوا عن هذا ويسالوا كل الطلاب عن مدى ديمقراطية الحركة الثقافية الامازيغية وعن مدى احترامها لكل الفئات الطلابية وتقبلها الاختلاف مع اي كان.

اذا ,هذا الفشل(أي فشل المخزن في افشال المعركة ) سيجعله الى استخدام ايادي كعادته الا وهي البهرجة اللاديمقراطية القذافية( ما يسمى النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86) الذي بقي في الهامش طيلة المعركة محاولا افشال المعركة عن طريق شبه حلقات السب و الشتم (هذا شوفني ظلامي رجعي تحريفي... ) الا ان الجماهير الطلابية لم تكترت أي اهتمام بتلك التصرفات الصيبيانية مما ادى بهم الى الهجوم على مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية لايجاد دريعية لافشال المعركة التي عجز المخزن عن افشالها واستخدم هذه الايادي المعهودة.هذا الهجوم الدي خلف اصابات في صفوف مناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية ,والشيئ الدي اثار انتباه الكل هو تلك الاعتقالات التي تلاها افراج فوري عن مجرمين حاولو اغتيال مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية ويريدون الضحك على الكل ناسيين بأن الكل لديه أدلة عن الدعم الدي تلقته عصابات ما يسمى النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86 من طرف المخابرات وكيف تم التخطيط لهذا الهجوم وعن الطريقة التي سيتم بها الهجوم وعن طريقة الأعتقال الدي تم التخطيط له بينهم و المخابرات و من سوف يكون كبش فداء بينهم و دون علم بعض الاطراف المنتمية اليهم, وهذه الأطراف التي هي تتواجد بينهم يقومون بتوريطها عبر اتصالات هاتفية بينهم وبين المخابرات قصد اعتقالهم(أي أعتقال من تم بيعه فيما بينهم ) ليتم تضليل الاخرين , وهذا كله اعترافات لاحد المنتمين اليهم سابقا بموقع مكناس(2005) والدي اعترف بكل هدا لكونه دهب ضحية هدا البيع ,وليتم التأكيد على هدا يجب على الكل أن يتمعن ويحلل الهجوم على الحركة الثقافية الامازيغية سنة 2010 بموقع أكادير و الطريقة التي مرت بها المحاكمات وخلط في الملفات و كل الأمور, و ما علينا حاليا الا أن نتمعن في نفس السيناريو وهو يتكرر بامتغرن(الراشيدية),والدي سوف نوضح فيه أكثر من خلال تحليل للهجومات التي تعرضت لها الحركة الثقافية الأمازيعية هذه السنة(سنة 2011) بموقع امتغرن الصامد من طرف التحالف المخزني والمتمركس.

سنة 2011:

بدأ الموسم الدراسي لسنة 2011 باستفزازات متكررة لمناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية دائما من طرف الجنجويد العروبي المتمركس(النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86 ) ,الا أن مناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية يتجاوزون تلك التصرفات الصبيانية لعل أن يكون الصبيان العروبيون قد نضجو ولو قليلا ,ولكن دائما نفس الأستفزازات تتكرر ونفس الأشياء تتكرر من طرف هؤلاء الصبيان الذين مكثو ولا زالو يمكثون بالجامعات لأزيد من 16 أعوام ناسيين بأن الجامعة الاَن لأبناء التسعينات (أي الطلبة المولودون في سنوات التسعينات )وهذا المكوث بالجامعات ناتج عن أزمة انفصام الشخصية والبخل في الدخول الى حصص الدروس و عدم اجتياز الإمتحانات الناتج عن عدم معرفتهم حتى لمضامين الفصول الدراسية وتجدهم يمكثون في الجامعات أكثر من 16 أعوام وبدون إجازات وهدا ما يولد لديهم الانفصام مع الواقع وعدم القدرة على ترك الجامعات ,وهدا ما يجعلهم يقدمون كل الخدمات لأسيادهم بالدوائر المخزنية وكذا المخابرات مقابل مبالغ مالية لتشتيت أي فكر يهدد إديولوجية الدولة من داخل الجامعة ,ولعل هجومهم الأخير على مناضلي الفكر الحر مناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية يوم 16-06- 2012 بأمكناس لدليل على هذه التحالفات , هدا الهجوم الذي ثم وبدعم مكشوف وواضح لأجهزة المخابرات لهده العصابات الإجرامية التي وفرت لهم سيارت من نوع فاركونيت(سطافيت),

وعلاقة مع الأنتفاضات وفي هذه السنة بالظبط لايخفى على الجميع انتفاضات الشعب من أجل المطالب الأمازيغية و الغليان الدي عرفه الشارع المغربي من أجل الأمازيغية والحراك الدي عرفه أيضا ملف المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية وإنتفاضة إميضر و أيت باعمران و الريف ,كل هذا الغليان الدي عرف مشاركة فعالة للحركة الثقافية الأمازيغية في الأنخراط الى جانب الشعب في كل المحطاط النضالية(حركة 20 فبراير) و في كل المدن المغربية ,و لمحاولة احتواء وإسكات الغضب الأمازيغي قامت عصابات النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86 كم من مرة بالإعتداء على على مناضلي القضية الأمازيغية ,لكن كل المناضلين الأمازيغيين اَقتنعو بأن ذلك ما هو إلا محاولة لتهدئة الشارع واستمر الكل في التضاهر الى جانب الشعب وفي كل المدن, وفي هذا الصدد تعتبر مدن امتغرن (الراشيدية) أكادير مكناس تازة و الحسيمة و طنجيس إحدى أكبر المدن إلى جانب مدن أخرى التي عرفت احتجاجات واسعة شارك و فعل فيها مناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية بشكل كثيف(تظاهرة 20فبراير,20مارس,20 أبريل,24 أبريل,25 أبريل ...),هذه التظاهرات وخاصة الأيام الثقافية الاشعاعية التي تنضمتها الحركة التقافية الأمازيغية بحضور كل المواقع الجامعية الصامدة,وبعد ذلك أتت كذلك محطة اعتصام 25/04/2011 أمام ما يسمى بالمجلس الوطني لحقوق الانسان والتي استجابت فيه الحركة الثقافية الأمازيغية لنداء اَباء المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية للتنديد بالاقصاء الذي طال ملف المعتقلين حميد أوعظوش و مصطفى اوسايا من الافراجات التي طالت بعض المعتقلين باستثناء المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية واقصاءهم من الافراج الفوري . هذا الاعتصام المكثف كذلك استفز النظام المخزني وتوعد بالانتقام بنفس الكلمات المعهودة من قبيل " واش جيتو عاوتاني أ الشوفين ل الرباط ,هاهيا جايا ليكوم ,..." .



بعد ذلك أتت محطة فاتح ماي التي عرفت مشاركة وازنة للإنسان الأمازيغي و أصبحت الأعلام الأمازيغية ترفرف بكثافة وفي كل المدن وأصبح الحراك الأمازيغي يثير غضب المخزن و أدياله.

هدا الحراك الفعال وخاصة الحراك الفعال لمناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية سواءا بالجامعات وخارج الجامعات استفز وبشكل كبيير المخزن المغربي و أذياله ليشنو هجمتهم المشتركة على الحركة الثقافية الأمازيغية, ليتبين للكل أن كل أساليب السب والمضايقات والهجومات على الحركة الثقافية الأمازيغية تجعلنا نكرر أن هذا الاستهداف الخطير والتهديد باجثات الحركة الثقافية الأمازيغية من الجامعة هو مخطط تصفوي انخرط فيه المخزن بتحالف أصبح مكشوفا مع أبناءه من داخل الجامعة ( النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86),وما يؤكد هذا التحالف هي الوعود التي صرح بها المخرن في التظاهرات للانتقام من المناضلين الأمازيغيين و الهجوم الذي تعرض له مناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية موقع امتغرن يوم 05/05/2011 و يوم 16/06/2012 ويوم 14/05/2012 عندما كانت وقفة للتنديد بمصطلح المغرب العربي بمدينة مراكش .

إن الملاَحظ إذن أن نفس سيناريو الهجومات الدي تعرضت له الحركة الثقافية الأمازيغية بكل المواقع يتكرر كل سنة عن طريق اعتقالات وافراجات فورية لمجرمين نيتهم واعترافاتهم هي اغتيال المناضلين الأمازيغيين كما فعل المجرم المهدي بن بركة الدي اغتال منسق جيش التحرير عباس المسعدي ,هؤلاء المجرمون(عصابات النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86) سبق وأن اتهمهم حتى من يشاركهم اجرامهم بتواطئهم مع مدير الحي الجامعي ووالي جهة الراشيدية من داخل السجن ,وليعلم الجميع أن هجوماتهم سوف تتكرر وأن إيمازيغن فقط يردون على ذلك كلما تعرض أي مناضل أمازيغي للعنف ولهم حق الرد , و الحركة الثقافية الأمازيغية لا تتبنى العنف وإنما حق الرد .لأنه كم من مرة تعرض الطلاب للعنف و عصابات النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86 يتبنون ذلك من خلال بيانات و يسمون ذلك بتأديب الشوفين دون أن نرى أي إستنكار من طرف وسائل الإعلام أو الداخلية على تصرفات هؤلاء المجرمين ولو حتى متابعتهم , ومن هنا نطالب المنابر الإعلامية الديمقراطية وكل ديمقراطي بتوضيح حول الهجوم الدي تعرض له مناضلي القضية الأمازيغية السنة الماضية بكل من مراكش و أمكناس وكانت إصابات المناضلين الأمازيغ جد خطيرة والسلطات إلتزمت السمط رغم أنها تعرف ان عصابات النهج الديمقراطي القاعدي ورقة 86 هم من فعلو ذلك و إلى حد الان المجرمون الذين فعلو ذلك هم من يعتدون و يتوعدون بتصفية الأمازيغ




العربي



#أوطامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- نتنياهو لعائلات رهائن: وحده الضغط العسكري سيُعيدهم.. وسندخل ...
- مصر.. الحكومة تعتمد أضخم مشروع موازنة للسنة المالية المقبلة. ...
- تأكيد جزائري.. قرار مجلس الأمن بوقف إسرائيل للنار بغزة ملزم ...
- شاهد: ميقاتي يخلط بين نظيرته الإيطالية ومساعدة لها.. نزلت من ...
- روسيا تعثر على أدلة تورّط -قوميين أوكرانيين- في هجوم موسكو و ...
- روسيا: منفذو هجوم موسكو كانت لهم -صلات مع القوميين الأوكراني ...
- ترحيب روسي بعرض مستشار ألمانيا الأسبق لحل تفاوضي في أوكرانيا ...
- نيبينزيا ينتقد عسكرة شبه الجزيرة الكورية بمشاركة مباشرة من و ...
- لليوم السادس .. الناس يتوافدون إلى كروكوس للصلاة على أرواح ض ...
- الجيش الاسرائيلي يتخذ من شابين فلسطينيين -دروعا بشرية- قرب إ ...


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - أوطامي - عمل و حقيقة النهج الديمقراطي القاعدي بالجامعة