أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - محكمة راسل في جلستها الرابعة بنيويورك















المزيد.....

محكمة راسل في جلستها الرابعة بنيويورك


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3881 - 2012 / 10 / 15 - 12:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


محكمة راسل بشأن فلسطين
دورة نيويورك تدين التواطؤ الدولي لآستمرار الاحتلال

كتبت شيري وولف، عضو منظمة عدالة من أجل الفلسطينيين تقول إن محكمة راسل بشأن فلسطين قد وجهت، في جلستها الرابعة التي انعقدت في مدينة نيويورك، لطمة لواحدة من اخطر جرائم العصر ضد شعب فلسطين ، ألا وهي جريمة الصمت.
ومضت تقول ، من وجهة نظري وانا أقف في مؤخرة القاعة بأعمدتها الدرامية العائدة إلى القرن التاسع عشر ، والمزدحمة بالجمهور المراقب ووجوه الرجال والنساء التي تحظى لدى مئات ملايين البشر في أنحاء المعمورة بالاحترام بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، يبدو لي أن لحظة ساحات روزا الفلسطينية قد حان أوانها في نهاية الأمر
عقدت المحكمة في نفس القاعة التي ارتفع فيها إعلان التحرير عام 1863 تلاه فريدريك دوغلاس، الخطيب الأسود المفوه وقائد حملة مناهضة التمييز العرقي في القرن التاسع عشر. تتموضع القاعة بين مركزي الديبلوماسية والمال الدوليين ـ مبنى المنظمة الدولية وشارع البنوك الأميركية، وول ستريت. فالمحكمة أحلت قضية فلسطين وسط الاهتمامات الامبريالية .
ركزت جلسات المحكمة الأربع على دور المجتمع الدولي إزاء استمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية. وفي هذه الجلسة الأخيرة تقصت تواطؤ حكومة الولايات المتحدة وكذلك الأمم المتحدة مع الانتهاكات المتواصلة للقانون الدولي. وهذا يضيف إلى ما توصلت إليه الجلسات السابقة في برشلونة ولندن وكيب تاون، والمتعلقة بتواطؤ الاتحاد الأوروبي، وبجريمة الأبارتهايد.
استمعت المحكمة إلى عدد من الوجوه البارزة في النضال من أجل حقوق الإنسان منهم:
إيلان بابيه البروفيسور في التاريخ ومؤلف كتاب " التطهير العرق في فلسطين" ،
أنجيلا ديفيز، أيقونة الحقوق المدنية للزنوج،
الكاتبة أليس ووكر، الفائزة بجائزة بوليتيزر،
روجر ووترز من بينك فلويد،
ستيفان هيسيل، المناضل في المقاومة الفرنسية والمشارك في صياغة الميثاق الدولي لحقوق الإنسان،
روني كاريلز ، عضو قيادة حزب الكونغرس الوطني في جنوب أفريقيا ،
دينيس بانكس مؤسس حركة الهنود الحمر في أميركا ،
جون دوغارد وميشيل مانسفيلد، الاختصاصيين قي مجال حقوق الإنسان
وعدد آخر من الوجوه البارزة في القانون الدولي .
تجمع حوالي ألف مشاهد في قاعة المحكمة منهم الممثلان هاري بيلافونتي ووالاس شاون.
ليومين متتاليين أصغى الجمهور إلى نقاشات مع خبراء ومؤرخين امثال نوعام تشومسكي وإيلان بابيه وديانا بوتو. وكان بالإمكان الاستماع إلى عدد اكبر من الفلسطينيين من قطاع غزة وممثلة السلطة الفلسطينية لدى الاتحاد الأوروبي ليلى شهيد. لو لم تمنع الخارجية الأميركية عنهم فيزا الدخول إلى الولايات المتحدة .
في خضم الدعاية الانتخابية التي أغرقت غيرها من الأخبار نجحت المحكمة في استقطاب التغطية في مجلة تايم وصحيفة وول ستريت جورنال وأخبار الجزيرة بالعربية والإنجليزية وصحيفة لوموند ومجلات لوموند ديبلوماتيك وفورين بوليسي وديموكراسي ناو، علاوة على تغطيات محطات إذاعة في كل من الولايات المتحدة ومن جوهانسبرغ حتى جينيف. وطبيعي أن تهتم صحافة اليسار العالمي المكتوبة والإليكترونية فتغطي شهادات الشهود . من هذه المنابر نيشن، جدلية، بروغريسيف موندويس، الانتفاضة الإليكترونية والعامل الاشتراكي وعدد أخر من المنشورات.
انفردت صحيفة الواحد بالمائة ، وول سترت جورنال، التابعة للصهيوني موردوخ، بقذف المحكمة دون ذكر مضمون عملها ؛ لكن مراسلها، لغرض التحريض على المحكمة، ذكّر القراء بأن المحكمة أدانت في عقد الستينات من القرن الماضي جرائم أميركا في فيتنام بمصاحبة الفلاسفة جون بول سارتر وسيمون دي بوفوار واسحق دويتشر وبرتراند راسل .
جاءت المحكمة أعظم حدث في الولايات المتحدة كشف النقاب عن تواطؤ أميركا والأمم المتحدة على انتهاكات إسرائيل للقانون الدولي .
غير أن النقطة المركزية والتي لا جدال حولها تتمثل في أن محكمة راسل في جلستها الرابعة والأخيرة بنيويورك جلبت داخل الولايات المتحدة قضية فلسطين قرين أيقونات الحقوق المدنية للسود ، تقف جنبا لجنب مع شخصيات ثقافية وقانونية ذات سمعة في التضامن مع الشعب الفلسطيني وتحدي انتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان، وتواطؤ أطراف ثالثة مع هذه الجرائم.

قدم في البداية بيير غالاند ، منسق المحكمة ، عرضا أوليا أعاد التأكيد فيه على أن إجراءات المحكمة غير ملزمة وطالب الحضور بعدم المقاطعة بالتصفيق او الهتاف. أكد غالاند أهمية وقف "جريمة الصمت"، ولاحظ المكانة " المستقلة تماما" لمحكمة راسل، التي تعتمد على عدد متنوع من المانحين ، منهم بلديات وأفراد ومنظمات غير حكومية.
كشف غالاند أن ليلى شهيد سفيرة فلسطين في بروكسل حرمت من فيزا الدخول إلى الولايات المتحدة، وكذلك راجي صوراني ،مؤسس المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، إذ رفضت السلطات الأميركية في القاهرة منحه تصريح الدخول، مما زاد من تهميش الحضور الفلسطيني. حيا رئيس بلدية جنيف قضاة المحكمة ، " الذين خاطروا بأرواحهم " في معارضة الفاشية واللامساواة العرقية والاضطهاد.
وألقى ستيفان هيسيل ، أحد الناجين من معسكر الاعتقال في بوخنفالد، وأحد المساهمين في الإعلان الدولي لحقوق الإنسان خطابا تحدث فيه عن امتياز العيش في عالم يفترض أن تحكمه الحرية والقانون الدولي. وجاء تأكيده بأن المجتمع الفلسطيني يعاني منذ ستين عاما " الضيم ثم الضيم والإفراط في الضيم " دون حق التمثيل شهادة على الضرورة القصوى لحشد الحملات التضامنية معه.
مثل الشاهد الأول أمام المحكمة ، البروفيسور الإسرائيلي المقيم في لندن، إيلان بابيه، فقدم خمس نقاط محددة تحتفظ بأهمية جوهرية لأي مناقشة للصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي، وقال من الصعب تكثيف تحليل تاريخي في شهادة ؛ ثم مضى يقدم خمس نقاط جوهرية في أي نقاش للصراع بين إسرائيل والفلسطينيين الخاضعين لها. أول النقاط أن تركيز الصهيونية على فلسطين المسكونة بالعرب وبهوية إسلامية شرق أوسطية قد شكل حركة كولنيالية متأخرة.
ومضى بابه فلاحظ أن مواقف الصهاينة الأوروبيين في البداية تجاه العرب في فلسطين ما زلت قائمة حتى الوقت الراهن ، وفي الأساس أن العرب، السكان الأصليين، هم "غرباء" في بلد تنتظر تحريرها على أيدي اليهود. يقول بابه: إن فكرة "مواطن غريب" تنحصر في الصهيونية.
وفي شهادته قال بابه أن الديمقراطية اليهودية تتطلب أغلبية يهودية في فلسطين؛ ومع ذلك فبحلول العام 1948لم يكن بين سكان فلسطين سوى الثلث من اليهود ولا يملكون سوى 7% من أراضيها؛ فاقتضى الفشل في تشكيل الأسس الديمغرافية والجغرافية لديمقراطية يهودية اتباع نهج التطهير العرقي. ويقول بابه، اقترفت جريمة ضد الإنسانية لا أفظع منها سوى الإبادة العرقية. كانت للجريمة سوابق في ثلاثينات القرن الفائت ، أي قبل أن يرفض القادة العرب تقسيم فلسطين، وهذه نقطة هامة تفسد "الحكم غير الأخلاقي" الزاعم بأن الشعب الفلسطيني جر على نفسه النكبة ، حين رفض تقسيم وطنه.
تطرق بابيه في شهادته إلى معاملة العرب الفلسطينيين داخل الدولة الإسرائيلية خلال الفترة 1948 ـ 1967؛ فأشار إلى ان النظام العسكري الذي اضطهد الفلسطينيين خلال الفترة الماضية انتقل ليضطهد الفلسطينيين في الأراضي المحتلة. وبذا فالجيش الإسرائيلي " آلية مصنوعة " لتدبير انتهاكات حقوق الإنسان في أزمنة الاحتلال. وفي ختام الشهادة أورد واحدة من أكثر التعليقات الجوهرية للمحكمة بأسرها ، وتقول أن فكرة الدولتين هي فكرة صهيونية وتقدم برجائه لأعضاء المحكمة بعدم الموافقة على هذا المفهوم السلبي لفلسطين المجزأة.
وقدمت غولاند ديباس، المفوضة السابقة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة ، في شهادتها حديثا مطولا عن فشل الأمم المتحدة في فرض قراراتها ، وكذلك التضارب السياسي في مواقف الهيئة الدولية .اما البروفيسورة سوزان أكرم أستاذة القانون في الهجرة واللجوء فقدمت شهادتها حول حقوق اللاجئين الفلسطينيين بموجب القانون الدولي والأسلوب غير السليم لتطبيق التعريفات المتعاقبة ـ أولا قرار الأمم المتحدة رقم 194، ثم تعريف الأنروا وأخيرا ميثاق 1951 حول اللاجئين ـ بحيث همش جهود الفلسطينيين في مساعي الحلول التقليدية لقضية اللاجئين، بما في ذلك حق العودة واسترداد الأملاك والتعويض. وبمقتضى شهادة سوزان اكرم فالإطار الراهن للقانون الدولي غير كاف لمقاربة الاحتلال الإسرائيلي ، نظرا لكون الهيئة الدولية الخاضعة لسيطرة النخبة الأميركية ـ الأوروبية غير مخولة للتصرف وفق الأهداف المنتدبة لتحقيقها.
تعرضت المحكمة إلى انتقادات تتهمها بعدم التوازن ؛ غير أن أصحاب تلك الانتقادات يتجاهلون حقيقة أن المسئولين الإسرائيليين والأميركيين رفضوا المشاركة في المحكمة ، ولم يصدر عنهم أي استجابة للدعوات الموجهة إليهم بالمشاركة. والأكثر من ذلك يتوجب على الأميركيين أن يسألوا أنفسهم لماذا يحدث أن أكثر ما يسمع الجمهور الأميركي، أثناء الحملات الانتخابية، في "المناقشات" حول إسرائيل كيف يقف المرشح للانتخابات الرئاسية بجانب مقترفي الجرائم الإسرائيلية ضد الإنسانية ، والتي عرفها العالم منذ زمن.

أدينت جرائم إسرائيل من قبل محكمة العدل الدولة في لاهاي ، ونادرا ما تطرقت الميديا الأميركية إلى الجرائم وإداناتها ؛ وبذا فالطلب بأن يكف المضطهَد عن مناقشة جرائم القائم بالاضطهاد ما لم يحضر القاهرون إلى الطاولة يطاول مسخ العدالة.
كان منبر المحكمة مؤشرا لتنامي حركة الحقوق المدنية من أجل مقاطعة إسرائيل و تصعيد العقوبات عليها وسحب الاستثمارات منها (والتي باتت تعرف بالرمز بي دي إس) وتكسب مزيدا من القوة بفضل المحكمة. ويعود إلى النشطاء في الوقت الراهن ان يقتبسوا من مرافعات المحكمة قوة الدفع لحشد المجتمع المدني حول حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات من أجل وضع حد للاحتلال والأبارتهايد.
اختتمت المرافعات بلمحة عن العدالة الشعرية التاريخية . فقد الهب زويلنزيما فافي، سكرتير عام اتحاد نقابات عمال جنوب إفريقيا، الجمهور بإجمالي حكاية الفقر الذي عاناه في ظل الأبارتهايد. وفي الختام دعا إلى إنعاش أعمال التضامن وروح الحقوق المدنية التي نقلت جنوب إفريقيا قبل أقل من عشرين عاما خلت .

أوضحت الدكتورة في القانون انجيلا ديفيس حقيقة بسيطة : من الواضح ان هذه المعلومات إذا ما جرى ترويجها على نطاق واسع فستولد إدانة دولية لسياسات دولة إسرائيل التي أدت إلى مواصلة اضطهاد الشعب الفلسطيني .
وسوف يتأكد مع مرور الزمن كم هو بارز إسهام محكمة راسل حول فلسطين ، وكم قدمت محكمة نيويورك للحركة من اجل حقوق الإنسان في فلسطين.

وإذا لم ينجم عن الجلسة من فوائد فيكفي أنها ذكّرت المشاهدين في أميركا بالوقائع القاسية لأوضاع الشعب الفلسطيني.
كان إيلان بابيه قد أشار في رده على سؤال طرحه ستيفان هيسيل إلى بنية ذهنية تسود إسرائيل لا تتأثر بانتقادات قانونية أو أخلاقية او معنوية لسياسات إسرائيل. وردا على سؤال ما العمل أجاب بابيه أن شعب إسرائيل حين يعرف ما حدث فعلا ويقره فحينئذ تتعدل وجهة نظره الأخلاقية والمعنوية . وهذا ما لم يحدث بعد. وتنبأ بابيه كلما شرعت مجتمعات الغرب تطرح " تقييمات أخلاقية" لسياسات إسرائيل كلما أمكن تحويل سياسات إسرائيل.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كعب اخيل السياسات الإسرائيلية
- برز أوباما في ثياب الواعظين
- مهما حملت الصناديق فالمحافظون الجدد هم الحكام
- أمية تناطح العلم وجهل في معركة الحضارة
- نحو تغيير جذري يعزز عوامل الصمود وهزيمة الأبارتهايد
- وجه الأبارتهايد الكريه
- مشروع دولة إسرائيل الامبريالية العظمى 3
- مشروع إسرائيل دولة امبريالية عظمى2
- المشروع الصهيوني من اجل دولة إسرائيل الامبريالية العظمى
- تشومسكي: تأملات في الصهيونية وتشابكاتها الامبريالية 3
- تشومسكي: تأملات في الحركة الصهيونية وتشابكاتها الامبريالية 2
- نوعام تشومسكي: تأملات في الصهيونية وعلاقاتها بالسياسات الأمي ...
- إسرائيل تعيش عصرها الذهبي
- حرب قذرة إعلامية استيطانية تشارك بها فرق الموت الأميركية
- اغتيال عرفات وكوابيس القضية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني ينزف آخر قطرات الصبر
- الأبارتهايد الإسرائيلي موقد تحت مرجل المنطقة
- أبعد من تقاسم أراض بالضفة وأخطر من اختلال توازن ديمغرافي بال ...
- بصراحة عن اليسار في فلسطين
- إجراء وقائي للأقصى عبر المحكمة الدولية


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - محكمة راسل في جلستها الرابعة بنيويورك