أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سنان أحمد حقّي - (فار التنّورُ) بين البيان وبين الصرف وعلم الإشتقاق..!















المزيد.....

(فار التنّورُ) بين البيان وبين الصرف وعلم الإشتقاق..!


سنان أحمد حقّي

الحوار المتمدن-العدد: 3877 - 2012 / 10 / 11 - 15:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


(فار التنّورُ) بين البيان وبين الصرف وعلم الإشتقاق..!
عقّب الأستاذ الموقّر جمشيد إبراهيم على ملاحظاتٍ لي حول مقاله الموجز عن الكيفيّة التي يفور بها التنور في إشارة إلى الآية القرآنيّة ( وفار التنّور)
ولذلك وددتُ أن اردّ تعقيبه بمقال لم أستطع أن أبعث به عبر النافذة المخصّصة للتعقيب في موقعنا الرائع هذا وذلك ربما لضيق النافذة
فرغم أن سياق المناقشة إتّخذ مسارا متعرّجا فمع ذلك إسمحوا لي أن أبتدي من حيث إنتهى في تعقيباته الكريمة:
1.قلتم مشكورين أن الأمر لا يقع في مباحث البلاغة بل في علم الإشتقاق ورغم بساطة إطلاعي على علم الإشتقاق ألاّ أنني أعلم من كتاب لا بدّ أنه معروف لديكم وهو (بُلغةُ المشتاق في علم الإشتقاق من تأليف الأستاذ محمد ياسين عيسى القاداني المكّي) أنه لا يجوز الإشتقاق من لغةٍ إلى أخرى بل الإشتقاق من نفس اللغة وإليها كما أذكّركم قول المؤلّف من أن البصريين يرون أن المصدر هو الأصل وليس الفعل وذلك على خلاف الكوفيين ، هذا بقد تعلّق الأمر بموضوعنا
2. لم احاول أن أزج نفسي في علوم البلاغة والبيان لأن موضوعكم لغوي وليس أدبي وأنا أعلم بذلك جيدا ولكن يا أستاذي العزيز أنت أعلم منّي بأن هناك كثير من الأمور يمكن أن نُحسن فهمها لو توسّعنا في البحث أو المعنى ومنها أننا نعلم أن الأسماء التي نتداولها جميعا ليست هي بالأصل اسماء بل نعوت وأوصاف غلب إستعمالها مجازا( وهذا أمر بلاغي) أو إستعارةً فأصبحت أسماء، فمثلا نقول ليثا أو غضنفرا أو رئبالا أو حفصا وقد جمع الرواة أكثر من مائة وخمسين إسما وقالوا أنها من أسماء الأسد والواقع أن للأسد إسمٌ أو بضعة أسماء والباقي كلها صفات ونعوت كما قدّمنا وكذلك جمعوا للذئب وجمعوا لعدد من الثمار وللسيف أيضا بل أن ماتم جمعه لله سبحانه كما هو معروف مائة إسمٍ إلاّ واحدا ولكنّها جميعا صفات ونعوت في حقيقتها وأصلها ما خلا الله الذي هو الإسم الأساس وهو كما تعلمون إسمٌ جامدٌ غير مشتقّ أي لا يصلحُ أن نجتهدَ في إشتقاقه وهنا نتعلّم أنه ما كلّ الأسماء والمفردات تصلح للإشتقاق وأن للإشتقاق شروط وقواعد للأسف شديدة التعقيد وهي تختلط كثيرا بعلم الصرف وتختلف عنه باعتبار علم الصرف علم هيأة المفردات و البنى اللغوية ولا يغور في عمق المعنى كما هو حال الإشتقاق ولكننا قد نستخدم جميع المعارف عند حاجتنا للإشتقاق كما قلنا .
3.رغم انّكم إستبعدتم آراء كثير من الباحثين الذين نجد أن آراءهم في هذا الباب من حيث معنى ( التنّور) مثلا بسبب إلصاقكم صفة الملالي بهم أو إعتبار بعضهم على غير ما إسنادٍعلميّ أو أهليّةٍ علميّة بل بلغ الأمر أنّكم إعتبرتم أن ما أوردته أنا عن معجم لسان العرب وهو معجم رصين وموثوق ومعتمد في معظم المجالس العلميّة العربيّة والإسلاميّة بل والأكاديميات العلميّة العالميّة كالأكاديميّة الفرنسيّة والأكاديميّة الروسيّة ( أكاديميّة العلوم) وغيرها فإنني لا أستطيع مع كل هذا أن أتجنّب ما ذكره لسان العرب من أن عليّا كرّم الله وجهه قال: أن التنور هو وجه الأرض وكل مفجرماء ٍ تنّور( راجع لسان العرب في باب تنر) وهذا قولٌ يردُ في موضع علمي متخصّص جعل منه لسان العرب المشهور سندا مهما في بيان معنى التنور.
4.بعيدا عن جميع النعرات الطائفيّة مهما كان لونها فإن عليّا ( ع) من أهم علماء العرب في اللغة والبيان وعلوم النحو وسواها وأوردنا لكم ذكر كتابه ( نهج البلاغة) وليس الكتاب المذكور كتابا في تعليم علوم البلاغة بل لما يتضمّنه من بلاغة في التعبير عن مضمونه من آداب متعدّدة وأخلاق ومسالك سياسيّة وأخلاقيّة ولهذا السبب ولأسباب أخرى فإنه يُعتدّ به كأعظم كتابٍ بعد القرآن وعلى جليل ما قدّمه العالم الجليل الذي أنتمي أنا لمدينته الخالدة وأفخرُ بذلك أيّما فخر الاّ أن الخليل نفسه يستند ويرجع إلى عدد من أقوال وآراء عليّ ( ع) في اللغة وفي معظم ما اجتهد فيه فكيف يكون الخليل وهو أحد مَن إعتالوا على إرث عليّ( ع) أهم علميّا مما أفادنا به إمام العلماء ؟وهو الذي قال : إعلم أن الكلام فعلٌ واسمٌ وحرف...فهل أن باب مدينة العلم لم يعد مصدرا علميا ؟ ولا أدري ما هي الشروط التي يجب توفرها في المصدر العلمي؟ هل هي شهادة الدكتوراه أو مجموعة أوراق مصدّقة ومكتوبة بإحدى اللغات الأجنبيّة ؟ إذا من المؤسف أن نخبركم أنه ولا شخص واحد من عمالقة الفكر والعلم والفلسفة كان يمتلك مثل هذه الأوراق والشهادات لا الفارابي ولا إبن سينا ولا إبن رُشد ولا الزهراوي ولا إبن عربي ولا جلال الدين الرومي ولا الخورزمي ولا الذين سبقوهم من أمثال أرسطو أو إفلاطون أو أرخميدس بل أننا إلى يومنا هذا نجد كثيرا من العباقرة الكبار من لم يحمل أيّة شهادة أكاديميّة ما عدا الشهادة الأوليّة كما رأينا مع العقّاد والعلاّمة الآلوسي وغيرهم من الطابور الطويل الذي له فضلٌ على مسيرة العلم والمعرفة البشريّة وآخر من أستشهد بجهوده واجتهاده الأستاذ الشاعر فاروق شوشة وهو مجرّد مذيع منتخرذج في كليّة الآداب فرع اللغة العربيّة وما أكثرهم ولكنّه اليوم سكرتير عام المجلس العلمي المصري وهو مجلسٌ علميٌّ نشيط ومشهود له بالتفوّق على معظم المجالس العلميّة العربيّة وشرق الأوسطيّة كافّة .
5.إذا كان بعض الشيعة قد تجدهم يبالغون في محبّة وتوقير أبي الحسن عليّ ابن أبي طالب فهذا إن كان لكم عليه مأخذ فهو على من يفعل هذا ولا يُعتدّ به مأخذا على مكانته وكونه مصدر علميّ حقّا وفعلا.
6.بذكركم الشيعة وقد كنت أودّ لو أنّكم تجنّبتموه فإنني أودّ أن أخبركم أن عليّا ( ع ) لا يختلف على توقيره وحبّه والإعجاب به شخصا وعالما ومؤمنا وإماما أقول لا يختلف على ذلك إثنان من المسلمين سنّةً وشيعةً بل قد أقول حتّى من مختلف المذاهب والفرق وكل مسلم يعلم علم اليقين ما لعليّ ( ع) من أيادٍ بيضاء على الإسلام منذ لحظاته الأولى إلى أن رحل إلى ربّه شهيدا ولست أنا من يستطيع أن يذكر مناقبه وقد عجز العلماء والبلغاء والشعراء عن ذلك ، كما أنكم تعلمون أن معظم مفكّري العصور المنصرمة كانوا موسوعيين بشكل واسع جدا ولم يكن التخصّص الدقيق قد قعل فعله في الحياة العلميّة فكنّا نجد إبن رُشد مثلا طبيبا وفقيها وقاضيا وعالما في الطبيعيات والنبات وقد كان سواه من أعلام العلم على ذلك ونادرا ما تجد منهم من هو منشغلٌ بعلم وتخصّصٍ واحد فكيف بربيب النبيّ وتلميذ مدرسته الباهرة ( وهي المدرسة التي أنزل الله عليها القرآن الذي هو مصدر اللغة العربيّة وسندهاالأول والأخيرولا سيما أن معجزة الإسلام هو القرآن وهو اللغة والبيان ) وقد كان عليا( ع) من عداد مثقفي عصره حسب ذلك المقياس حتّى قبل نزول الرسالة فكان يقرأ ويكتب ويطّلع على ما يُلقيه عليه الرسول ( ص) من معارف وتعليمات لا سيما أنه صحبه أطول فترة من حياته ومنذ أن كان طفلا أو صبيا صغيرا حيث قام على تربيته بنفسه وكان لا يخرج إلى الكعبةَ إلاّ وعليٌّ معه رغم صغر سنّه ولا يعني هذا بمقاييس عصره أنه تأهّل كرجل دين فحسب بل كإمام للأمة عارفٍ بمختلف العلوم والمعارف وبالحكمة والقيادة والسياسة أيضا فضلا عن علوم اللغة على إختلافها
7.أعودُ إلى فار التنّورُ ففي فار نجد في المعاجم المختلفة ما يُفيد أنها هاج وانتشرَ وثارَ وظهرَ ولكننا على غرار ما ذكرنا آنفا من أن كثيرا من المجازات والإستعارات والفنون الأدبيّة قد ساعدت على تحويل كثير من الصفات إلى أسماء فإن الأفعال نحت نفس النحو فعندما نقول حصل كذا رغم أنف فلان لا يعني أن شيئا وقع على أنفه وحبس عنه الهواء أو شيئا من هذا القبيل بل جميعنا يفهم أنه تم فرض إرادةٍ ما عليه وهكذا.. ( وأعتذر عن اللجوء إلى الجوانب البلاغيّة) ولهذا فقد يتعدّى فعل فور أي شئ إلى حينه فنقول فور حصول كذا وكذا أي حال حصوله ولا نعني هنا فورانه أو هيجانه أو ثورته بل ساعة حصوله فحسب وهذه أيضا من فنون الأدب التي فعلت فعلها في المعاني والصرف والإشتقاق والنحو وجميع العلوم اللسانيّة وبذلك يكون فارَ أي ساعة فارَ أو عندما وهي هنا أقرب إلى ظرف الزمان منها إلى الفعل هاج
8.رغم انني وجدتُ تفسير كثير من دعاة الدين في هذا الأمر من أن المقصود إنما هو البركان نفسه وهو كالتنور شكلا ويفور ويهيج ويقذف الحمم التي يُصاحبها ما لا يقل عن 70% من بخار الماء وهو في حالة الغليان وأنه يتكاثف فيُمطرً أمطارا غزيرة قد تعطي الصورة التي وردت في القرآن الكريم فضلا عن كون التنور المنزلي يشترك مع هذا المفهوم أيضا في كونه يُطلق نافورة من النار وألسنة النيران و شواظ الشرر والأبخرة المختلفة ، مع ذلك فإنني أترك هذا التفسير لقناعة القارئ وأعود إلى لسان العرب حيث أورد ما قاله عليّ ( ع) وجاء فيه أنه وجه للأرض وما البراكين إلاّ وجوه لها وأتبعها ايضا بقوله ( ع) أن كلَّ مفجرِ ماءٍ تنّور. وهذا يكفي دلالةً على أن ما يوحي به قوله ( ع) إنما إلى البراكين والعيون التي تتفجّر تفجيرا والبعض منها يفور ماؤها الذي يخرج منها بالوضع الذي تفعله النافورة( نافورة مشتقّة من فارأيضا ومنها النّفرةُ كما في مناسك الحج وكذلك النفرةُ كما جاء في الآية : بسم اللله الرحمن الرحيم. وانفروا خفافا ...إلخ الآية) وفي علم الإشتقاق كما تعلمون يا أستاذنا العزيز عندما نجد إلتقاءً ثنائيّا لحرفين وآخر ثلاثي فإننا نأخذ بالثلاثي ولهذا نأخذ نفرّ ونشتقّ منها بدلا من فرّ المعلول وسطه وأصله فارَ
9. بهذا وبسبب ما تقدّم فإن المعنى يكون أنه لمّا تفجّر البركان أو الماء من العين كالنافورة كما نقول هذه الأيام بالماء الكثير وما صاحبه من أمطار غزيرة وهذا تعبير أدبي رفيع يحتاج ولا شك إلى إلمام بأسس البلاغة إلى جانب المعرفة بالإشتقاق وفنون اللغة الأخرى مثل الصرف والنحو
10. إننا في كل يوم وبجهود الشعراء خصّيصا بسبب عنايتهم بالتجديد والإبتكار نرى أن مفرداتٍ كثيرة ًيجري تحديثها ونحتها بحيث تقود إلى أشكال مبتكرة وهذا ما كان يوما من الأيام بابا من أبواب علوم البديع وعلم المعاني كما أن الأدباء كثيرا ما يستخدمون المجاز والإستعارة في إبتكار مفردات متجدّدة وقد كان رائدهم وكبيرهم العبقريّ المتنبّي فله فيما قال من الشعر كثيرا من المباني المبتكرة:
ويقول الناس اليوم ( أضغاثُ أحلامٍ ) وقد نسوا تماما أن الأصل في أضغاث أنها تُطلق على الحشائش والأحراش فيقال ضغثٌُ من الحشائش أو الأعشاب اي قبضةٌ منها ولكن الأدباء إستعاروها إلى الأحلام وهكذا رسخت في أذهان الناس ولم يعد أحد يتذكّر أصلها بل ما صار المعنى يٌطلق عليه فقط
11.أمّا فيما يخصّ العالم الإنجليزي الذي أوردته في تعقيبكم الكريم فأنا أفضّل أن آخذ لغتي من البدويّ وأبناء الأرياف على أن آخذها ممن لا ينطق من حروفها لا الضاد ولا الحاء ولا العين فأنّى لمثل هذا وإن كان بروفسورا أو عالما أن يفهم كلام العرب العاربة؟
ودعنوني أروي لحضراتكم رواية بهدف المزاح والطرافة،
فقد دخلتُ يوما على إحدى بناتنا وهي صبيّة صغيرة وكانت تستمع إلى راديو لندن فبادرتني إلى القول بأن راديو لندن يقول أنه بعد أن تم صلب السيّد المسيح( ع) فقد حدث كذا وكذا فقطعت كلامها قائلا : يا حبيبتي إن السيد المسيح لم يُصلب ولم يقٌتل إنما رٌفِع إلى السماء فقالت ولكن راديو لندن يقول هكذا! ( وكان راديو لندن موثوقا في أخباره) فقلتُ لها : يا ابنتي يا حبيبتي هل تريدين أن نكذّب قرآننا ونترك نبيّناوديننا فقط لأن راديو لندن يقول هكذا؟!
أرجو أن تتقبّلوا وافر تحيّاتي وأطيب أمنياتي مع أفضل عبارات الإحترام



#سنان_أحمد_حقّي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قولٌ في الفصاحة..!
- بين عصرالمسرح وعصرالطابعة 3D..!
- هل يوجد فكرٌ يساريٌ إصلاحيّ..؟
- شكلُ الحريّة..لونُ الحرّيّهْ..!
- إلى ذات التنورة النيليّة والسماء الزرقاء..!
- الأنساب لماذا؟
- في جدليّة الزعيم وعبد الناصر..!
- إنسانيّة الكلاب والقطط..!
- المادّة في الأدب الفلسفي..!
- واحرّ قلباه..!
- هوامش وتعاليق على مقال من هو الشيوعي؟
- الحاجة أم الإختراع..!
- البديهيّة والمُسلَّمة واختلاف التنوّع ..!
- البصرة من منظور التنمية الشاملة
- هوامش وتفاصيل سريعة حول الواقع الحضري لمدينة البصرة
- ربيعٌ أم ثورةٌ ؟ ..أم فوضى خلاّقة؟
- في مفهوم الإيمان ..ولماذا الإيمان أولا؟..مرّة أخرى ..!
- البلم ..والبلم العشّاري..!
- تحوّلٌ مثير وجديد..!
- روسيا الأمس ؟ أم اليوم؟ .. !


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سنان أحمد حقّي - (فار التنّورُ) بين البيان وبين الصرف وعلم الإشتقاق..!