أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - سامي الذيب - مسلسل جريمة الختان 83: الختان وتأثير الثقافة الغالبة















المزيد.....

مسلسل جريمة الختان 83: الختان وتأثير الثقافة الغالبة


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 3876 - 2012 / 10 / 10 - 20:50
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


يختن اليهود والمسلمون والمسيحيّون المتعصّبون أطفالهم طاعة لله وتشبّها بإبراهيم. وكان كهنة الإلهة «سيبيل» يبترون أعضاءهم الجنسيّة تشبّها بعشيقها. وفي عصرنا نجد من يصلب نفسه تشبّهاً بالمسيح. وشكّلت بعض جماعات الهنود الحمر رؤوسها على شكل كوز الذرة تشبّهاً بإله الذرة. وفي مصر أخذت الجماجم شكلاً مستطيلاً تشبّهاً بـ«أخناتون» الذي ولد برأس مستطيل. وهذا هو شكل رأس الملكة «نفرتيتي». وكان النازيون يشجّعون الأهل على تدليك رؤوس أطفالهم لكي يكون شكل جماجمهم آري. وفي هذه الأمثلة جميعها يقوم الناس بالتشبّه بالمسيطر عليهم ومن يعتبرونه مثالهم الأعلى.

وظاهرة التشبّه بالمتسلّط والغالب عبّر عنها إبن خلدون في كتابه الشهير «المقدّمة»:
«إن المغلوب مولع أبداً بالإقتداء بالغالب في شعاره وزيّه ونحلته وسائر أحواله وعوائده. والسبب في ذلك أن النفس أبداً تعتقد الكمال فيمن غلبها وانقادت إليه: إمّا لنظره بالكمال بما وقر عندها من تعظيمه، أو لما تُغالِط به من أن إنقيادها ليس لغلب طبيعي إنّما هو لكمال الغالب. فإذا غالطت بذلك وأتّصل لها حصل لها إعتقاد فانتحلت جميع مذاهب الغالب وتشبّهت به. وذلك هو الإقتداء [...] ولذلك ترى المغلوب يتشبّه أبداً بالغالب في ملبسه ومركبه وسلاحه في إتّخاذها وأشكالها، بل وفي سائر أحوالها. وأنظر ذلك في الأبناء مع آبائهم كيف تجدهم متشبّهين بهم دائماً. وما ذلك إلاّ لاعتقادهم الكمال فيهم. وأنظر إلى كل قطر من الأقطار كيف يغلب على أهله زي الحامية وجند السلطان في الأكثر لأنهم الغالبون لهم».

وهذا التشبّه قد يكون إرادياً من قِبَل المغلوب أو مفروضاً عليه من قِبَل الغالب. وهذه الظاهرة نجدها في كل من الختان ذي الطابع الديني وغير الديني. فقد فرض اليهود ختان الذكور على عبيدهم وعلى الشعوب التي سيطروا عليها. وقد بينّا سابقاً أن المسلمين قد أخذوا عن اليهود عادة ختان الذكور. وينقل لنا الأنبا ميخائيل مطران دمياط (من القرن الثاني عشر) رواية تبيّن إنتشار الختان في أرض الحجاز وبين الأقباط رغبة في مسايرة اليهود:
«لمّا طردت سارة هاجر من بيتها وابنها إسماعيل معها كما تضمّنت التوراة، أوت هاجر إلى يثرب من أرض الحجاز والى فاران. فكبر إسماعيل وزيّنه الله في أعين نساء أهل يثرب. فخطبوه من أمّه. فقالت [هاجر] نحن قوم مختونين الرجال والنساء. فلا نتزوّج إلاّ مثلنا. لمّا إختتن، تزوّجهن إسماعيل ووافاه الله وعده ورزقه إثني عشر عظيماً. فانتشر الختان في تلك البلاد وما والاها وتأكّد عند قبط مصر بما شاهدوه من إنتصار الله للمختونين، أعني بني إسرائيل. ولمّا تلمذهم الرسول مرقص، لم ينكر عليهم ذلك فاستمرّوا عليه. وقد قال بولس من دعي إلى الإيمان وهو أغرل فلا يختتن، ومن دعي وهو مختون فلا يعود إلى الغرلة [1 قورنتس 18:7]. أي تبقّى بنوه وبنو بنيه مختونين مثله. وبولس قد ختن تلميذه طيماثاوس [أعمال 1:16]. وقد يُظن أن القبط إختتنوا وحلقوا شعورهم لأجل مساكنتهم للمسلمين وهذا ليس صحيحاً. فإنهم كانوا كذلك قَبل المسلمين بدليل كون النوبة والحبشة كذلك. ونحن لا نظن أن الغلفة نجسة والختان طهارة، وإنّما يفعلها منّا من يفعلها على سبيل العادة لا على سبيل الفريضة اليهوديّة إذ لسنا نعملها في الثامن ولا في مدّة محدّدة ولا نعملها أيضاً بعد المعموديّة».

وقد أثّر الفكر اليهودي في إنتشار ختان الذكور بين القبائل الإفريقيّة. ففي حوالي عام 700 قَبل المسيح عبرت مجموعة من سكّان «سبا» في اليمن البحر الأحمر واستقرّت في الحبشة حيث كوّنوا دولة قويّة عاصمتها «اكسوم». كما أن بعض اليهود لجأوا إلى الحبشة في زمن شتاتهم. وقد لجأ بعض البربر المتهوّدين من شمال إفريقيا إلى واحة «توات»، وتغلغل بعضهم إلى السودان. وفي عام 1486 أصدر ملك البرتغال قانوناً تم بموجبه نفي اليهود الذين رفضوا التحوّل إلى المسيحيّة إلى سواحل غينيا فاختلطوا بسكّانها وتزاوجوا معهم. ومن هنا جاء تبنّي السود لعادة ختان الذكور. ويشير البعض أن اليهود قد أثّروا أيضاً في عادة أكل لحوم البشر التي تتكلّم عنها التوراة.

وقد أثّر اليهود في إنتشار ختان الإناث أيضاً في إفريقيا. فختان الإناث منتشر بين فلاشة الحبشة. وقد نقل عنهم الرحّالة «جيمس بروس» في القرن الثامن عشر نظريّتين متضاربتين حول مصدر عادة ختان الذكور والإناث. فسكّان منطقة «التيجري» يقولون إنهم أخذوا هذه العادة عن الإسماعيليين الذين كانوا يتعاملون معهم تجاريّاً. وهم يدّعون أن ملكة سبا كانت مختونة كغيرها من نساء تلك المنطقة منذ صغرها وقَبل ذهابها إلى القدس لزيارة سليمان. بينما الفلاشة تقول إن ختان الإناث كان منتشراً في القدس على زمن الملك سليمان وأنهم كانوا يمارسونه هناك قَبل مجيئهم إلى الحبشة. ويذكر هذا المؤلّف أن المبشّرين الكاثوليك في مصر قد منعوا ختان الإناث لأنهم إعتبروه عادة يهوديّة. كما أننا لا نستبعد أن يكون اليهود قد أثّروا على ممارسة ختان الإناث عند المسلمين أنفسهم إمّا بمجاورتهم لهم في الجزيرة العربيّة أو بعد رجوع المهاجرين المسلمين من الحبشة. وقد بينّا سابقاً أن رواية ختان هاجر عند المسلمين هي من الإسرائيليّات.

وقد لعب إنتشار الإسلام دوراً مماثلاً لدور اليهوديّة في ممارسة الختان. وهناك معلومات تفيد بأنه يتم خطف الأولاد والبنات من قبيلة الدنكا السودانيّة ويباعون كعبيد للعرب الذين يفرضون الختان عليهم ضمن محاولة إجبارهم على التحوّل إلى الإسلام. ويذكر تقرير للأمم المتّحدة لعام 1992 أن مسلمين ومجاهدين، بعضهم من أفغانستان والسعوديّة، قد أجروا بصورة روتينيّة عمليّات ختان وحشيّة ومشوّهة بلا مبرّر طبّي للجنود الصربيين من البوسنا. ويتحوّل إلى الإسلام كثير من أفراد الجاليات الأسيويّة الفقيرة العاملة في السعوديّة والتي يرتبط مصيرها الإقتصادي ببقائها في تلك الدولة. وتحوّلها للإسلام هو أسهل الطرق للبقاء هناك. وقد نشرنا في الملحق 14 فتوى يسأل فيها شخص عمّا إذا كان متمشّياً مع تعاليم الإسلام طلب المسؤول عن تسجيل تحوّله إلى الإسلام أن يلتزم كل من الرجل وزوجته بالختان.

وتشير «هيكس» أن ختان الإناث قد صاحب إنتشار الإسلام في إفريقيا. فقد فرض المسلمون ختان الإناث على القبائل التي أسلمت. وكانت بعض القبائل غير المسلمة في السودان تعرف ختان الإناث، ولكن ختان شبك الفرج لم يكن يوجد إلاّ بين القبائل التي أسلمت. أي أن إنتشار الإسلام أدّى إلى تشديد عمليّة ختان الإناث والإنتقال بها من بتر البظر إلى شبك الفرج. هذا ويُعتبر في الصومال كل من ختان الذكور والإناث علامة إنتماء للإسلام، فتستعمل عبارة «أسلمت» بدلاً من «ختنت».

وهناك إشارات إلى أن بعض فلسطيني مصر بدأوا يمارسون عادة ختان الإناث. ويلعب الأزهر دوراً كبيراً في إنتشار التعاليم الإسلاميّة في العالم ويعطي مئات المنح الدراسيّة للطلاّب الوافدين من البلدان الإسلاميّة. وعندما يعود هؤلاء الطلاّب إلى بلادهم فإنهم يحتلّون مناصب مرموقة بسبب شهرة الأزهر في تلك الدول. ولا شك في أنهم ينقلون ليس فقط إيجابيّات الأزهر بل أيضاً سلبيّاته، ومنها تأييده لختان الإناث بصورة واسعة. ولكن تنقصنا المعلومات في هذا المجال. إلاّ أن دراسة مصريّة بيّنت عدم تجاوز الإتّجاه المعارض للختان 23.8% من الأطبّاء خرّيجي جامعة الأزهر مقابل 65.2% من خرّيجي طب القاهرة. وتفيد معلومات شفهيّة بأن الحركات الإسلاميّة في تونس والجزائر المتأثّرة بفكر الإخوان المسلمين والأزهر تؤيّد حاليّاً ختان الإناث رغم أن هذين البلدين لا يمارسان هذه العادة.

وتشير المؤلّفة «لايتفوت كلاين» إلى أن أوغندا بدأت تمارس ختان الإناث رغم أن هذه العادة لم تكن موجودة فيها. وتفسّر هذه الظاهرة برجوع عدد من المناضلين الذين تربوا في الغرب من المنفى وفي عقولهم الرغبة في المحافظة على العادات الإفريقيّة والحد من العادات الغربيّة. وهم يتطلّعون للسودان للبحث عن عادات يكتسبونها، ومن بينها ختان الإناث. وقد حاولت بعض الشابّات الهروب من قراهن، فقبض عليهن زعماء القرى وفرضوا الختان عليهن.

وحاليّاً يقوم الفلسطينيون المسيحيّون في الضفة الغربيّة بإجراء ختان الذكور بصورة واسعة لم يسبق لها مثيل في التاريخ بعد سقوطهم تحت سيطرة اليهود. وكثير من المسلمين يتحجّجون دفاعاً عن ختان الذكور بأن الأمريكيّين يمارسونه، وهذا إعتراف منهم بأن الغلبة أصبحت للأمريكيّين. فهم لا يتذرّعون بالقبائل الإفريقيّة التي تمارس أيضاً الختان منذ قديم الزمان قبل أن يكتشف كولمبوس أمريكا.

وقد أدّى تواجد الجيش الأمريكي في كوريا الجنوبيّة إلى إنتشار ختان الذكور هناك بنسبة 91%. ويظن الكوريون اليوم بأن العالم كلّه مختون وأن الختان ضروري للجميع. والختان في كوريا يتم في سن المراهقة أو في عمر العشرين. وقد يكون هناك تأثير لبعض المقالات العمليّة الأمريكيّة التي تبيّن أن الأطفال يحسّون بالألم. وهم يعتبرون ذلك إشارة إلى ضرورة إجراء الختان ولكن في سن متأخّرة. وهناك معلومات تفيد أن القواعد العسكريّة الأمريكيّة في إيطاليا تؤثّر على إنتشار ختان الذكور بين الإيطاليين. وتأثير الأمريكيّين يظهر أيضاً على الرياضيين الإيطاليين الذين يتمرّنون في الولايات المتّحدة. ونجد نفس التأثير الأمريكي في ألمانيا الغربيّة. وفي هذا البلد تعمل بعض المجموعات حاليّاً على نشر ختان الذكور في ألمانيا. ولا شك أن النزعة الحاليّة في الغرب في تشويه الجسم من خلال الوشم وزرع الحلق في جميع أجزاء الجسم، بما فيها اللسان والأعضاء الجنسيّة، تساعد على إنتشار فكر مؤيّد لختان الذكور. ولكن لا نستبعد أن يكون الفكر اليهودي قد فعل مفعوله في تلك المجموعات. فلا أحد ينكر أن الشعب الألماني يعيش حاليّاً تحت سيطرة عقدة الذنب تجاه اليهود الذين يستطيعون أن يفرضوا عليه تصرّفات تخالف مصالحه الوطنيّة مثل تأييده غير المشروط للسياسة الإسرائيليّة وعدم إنتقاده لتلك السياسة حتّى عندما يتجرأ كثير من اليهود على إنتقاد تلك السياسة.

ويلعب الزواج المختلط دوراً في إنتشار ختان الذكور. فيفرض الزوج المسلم ديانته على إبنه ويقوم بختانه دون أن يلقى أيّة معارضة من زوجته غير المسلمة. إلاّ أن هناك حالات نزاع أدّت إلى طلب الأم الطلاق حتّى تحصل على الطفل وتبقى عليه دون ختان، ممّا يدفع الأب إلى خطف إبنه. وتفادياً للنزاع واحتراماً لحرّية الطفل، إقترحنا في كتيّب عن الزواج المختلط أن يتّفق الزوجان على ترك الطفل دون ختان حتّى عمر 18 سنة ليقرّر بذاته. وتطرح هذه المشكلة أيضاً فيما يخص الزواج بين اليهود وغير اليهود. ويؤثّر الزواج المختلط، ولو بنسبة أقل، في إنتشار ختان الإناث..

----------------------
سوف أتابع في مقالي القادم الجدل الإجتماعي فيما يخص ختان الذكور والإناث.
يمكنكم تحميل كتابي ختان الذكور والإناث عند اليهود والمسيحيّين والمسلمين
http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=131&action=arabic
وطبعتي للقرآن بالتسلسل التاريخي مع المصادر اليهودية والمسيحية
http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315&action=arabic
اذا أردتم المناقشة أو وجدتم صعوبة في تحميل كتاب اكتبوا لي على عنواني التالي
[email protected]



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسلسل جريمة الختان 82: الختان والتأثير المهني
- مسلسل جريمة الختان 81: الختان والتأثير الإجتماعي
- لمن تكتب يا سامي؟
- الختان: سؤال للقراء
- مسلسل جريمة الختان 80: الختان والتأثير العائلي
- مسلسل جريمة الختان 79: تحوّل الشذوذ الفردي إلى تصرّف جماعي ث ...
- مسلسل جريمة الختان 78: وسائل معالجة بتر الذات الشاذّة
- مسلسل جريمة الختان 77: لماذا يبتر الناس أنفسهم ولماذا ختن اب ...
- مسلسل جريمة الختان 76: لماذا يبتر الناس أنفسهم (1)
- مسلسل جريمة الختان 75: المعالجة الطبّية لآثار ختان الإناث
- مسلسل جريمة الختان 74: آراء حول استعادة الغلفة
- مسلسل جريمة الختان 73: كيف تستعيد غلفتك
- مسلسل جريمة الختان 72: استرجاع الغلفة في التاريخ
- مسلسل جريمة الختان 71: الختان وعلاج إلتهاب الحشفة والغلفة
- براءة الأطفال أهم من سخافة الأنبياء وأتباعهم
- جرموا تشويه الأديان!
- مسلسل جريمة الختان 70: الختان والتهاب المسالك البوليّة
- مسلسل جريمة الختان 69: الختان وضيق الغلفة
- مسلسل جريمة الختان 68: الختان والإيدز (المصادر الغربية)
- مسلسل جريمة الختان 67: الختان والإيدز (المصادر العربية)


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - سامي الذيب - مسلسل جريمة الختان 83: الختان وتأثير الثقافة الغالبة