أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - لطيف الحبيب - حفنة من تراب ربيع براغ ..ربيع بغداد















المزيد.....

حفنة من تراب ربيع براغ ..ربيع بغداد


لطيف الحبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3876 - 2012 / 10 / 10 - 20:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حفنة من تراب
ربيع براغ ..ربيع بغداد
لطيف الحبيب / برلين

ربيع براغ
يحدثنا التاريخ الحديث دون لبس عن ربيع براغ وسحقه من قبل قوات السوفيت التي كانت قابضة على بيادق حلف وارشو , طل الفجر على اجمل مدن الله فظهرت دبابات السوفيت في وسط العاصمة الجيكية تسحق الشعب الجيكي وكل من وقف مناديا بالحرية . فدوبتشك وبرنامج حكومتةاربك الدول الاشتراكية وقضت مضاجع السوفيت .
دعا دوبتشيك الى "اشتراكية ذات وجه إنساني", بناء دولة دون قادة نصبوا أنفسهم و بيروقراطية قاسية " تكون فيها قيمة الانسان اعلى من كل القيم", وتكييف النظام الاشتراكي لظروف ومعطيات تشيكوسلافاكيا ، وليس الاستنساخ الاعمى لتجارب موسكو, كما اكد البرنامج التغير التام في مجالات البنية السياسية عبراطلاق الحريات في جميع مجالات الحياة، وبناء هيكلة الحزب والدولة من خلال تفكيك المركزية، لتجنب تركيزالسلطة بيد فرد او مجموعة والغاء التفرد بالقرار، اشاعة الديمقراطية داخل الحزب والعودة إلى نموذج البرلمانية الديمقراطية , لا يتم هذا الا بتعزيز استقلالية النظام القانوني ونشر فكرة االتعددية والحرية وتطبيقها عمليا . الغى دوبتشيك في شباط 1968 الرقابة على الصحافة ووسائل الإعلام في عموم البلاد تبعه "انفجار حقيقي للمعلومات", وطرحت الاصلاحات الاقتصادية نموذج "ديمقراطية الاقتصادية وتنوعه" يقوم بالاساس على تخفيض التخطيط المركزي للاقتصاد إلى أدنى حد ممكن، و التركيز على تنافس الشركات الحر الرسمي . الحث على مواكبة الثورة العلمية والتكنولوجية وتطبقها داخل المؤسسات نفسها، واعادة تاهيل العمال و الموظفين , وتجديد هياكل الموسسات الانتاجية اضافة الى ضرورة العمل بشكل وثيق بين ادارات المعامل والمصانع وممثلى موسسات المجتمع المدني التي تسند حركة التجديد الاشتراكية الجارية والمتصاعدة بين الجماهير . إن تنفيذ هذه الخطط الإصلاحية تحقق التحولات الاقتصادية المنشودة وتقود الى نظام اقتصادي منفتح على العالم ويمنح الاقتصاد قوة اكبر لتعامل أوثق مع آليات السوق . اوضح قادة الاصلاح ان إصلاح الاشتراكية ليس بديلا عنها ولا سببا لإلغائها , فحرية الصحافة، والعلوم والمعلومات والسفر خطوات هامة على طريق التعددية الثقافية المرجوة , وهذا التعدد الثقافي لا سيما في بلد فيه جنسيات مختلفة ضروري جدا . وكان الإصلاحيون يؤكدون ايضا وبوضوح ان تشيكوسلوفاكيا تلتزم بمبادئ وتوجهات حلف وارشو , وتؤمن بتطويرالعلاقات داخل التحالف ,والعمل على ترسيخ تكافؤ الاطراف المتحالفة ,وطالبت بانهاء الهيمنة السوفياتية على الحلف. سعت الاطراف الاصلاحية الى تعميم افكار "ربيع براغ" في بلدان أخرى في الشرق والغرب لكنه توقف عند حدود براغ . في ليلة 21 اب 1968 تحرك نحو ربع مليون جندي ومئات المدرعات من الاتحاد السوفياتي وبولندا والمجر وبلغاريا نحو براغ , ترافقت معها تحركات قطعات من جيش الشعب الالماني الديمقرطي من دريسدن وتوقف عند الحدود الجكوسلفاكية ,وبغضون ساعات قليلة احتلت الشوارع والبنايات ذات الأهمية الإستراتيجية في براغ وبقية البلاد , قبض دوبتشيك وغيره من كبار المسؤولين في حكومة الاصلاح واقتيدوا إلى موسكو. تحول الجبش الاحمر من محرر لاوربا من النازية الى حارس لانظمة العتاة الشمولية , اختص بقمع الانتفاضات الشعبية السلمية المعارضة لمصالحهم بالدبابات ,مثلما حدث 1953 في برلين 1956 في المجر في و1968 في براغ. استمرت عمليات العصيان المدني واخذت مقامة الاحتلال اشكال متعددة, ففي 16 يناير1969 اقدم الطالب "بالاخ " ذو العشرين ربيعا على الانتحار, سكب البنزين على نفسه واشتعل الجسد الربيعي في ساحة "فانسيل" في براغ احتجاجا على احتلال بلاده ,وامتد لهيبه الى" البو عزيزي "ليشعل ربيعا اخر في تونس, قمع الجيش الاحمر انتفاضة براغ , وقطف السلفيون رواد التخلف والجهل ما ازهر في ربيع تونس , وامتطى " الاخوان " ثورة مصر ,واحالوا عطر ربيعها الى ريح اشد نتانة من لحاهم وجباهم الموسمة بالاثم والكذب والزيف , في تلك الايام التى سحقت فيها دبابات الجيش الاحمر ربيع براغ , كانت ساحة السباع في بغداد تغتسل بدماء الشيوعين ,في السابع من تشرين الثاني 1968 كنا نحتفل بذكرى ثورة اكتوبر تحت ازيز رصاص البعثيين الذين احتلت مسدساتهم توا ممرات القصر الجمهوري للمرة الثانية ,طوينا راياتنا معطرة بدماء وليد الخالدي وثلة من الشهداء والجرحى وعدنا بها الى بيوت الطين في الشعلة والكاظمبة والحرية , خرجنا صباحا مطأطين الرؤوس الى ثانوياتنا لا نلتفت الى ظفائر بنات حينا الزاهيات. الجيش الاحمر يجهز على الثورة المضادة في براغ وتحتلها دبابات حلف وراشو لحماية النظام الاشتراكي , لقننا القادة درسنا الاول في الدفاع عن الدول الاشتراكية . منذ تلك اللحظة الى يومنا هذا والموت معلن سرا وجهارا ضد الشعب العراقي ,وقادتنا منشغلون في البحث عن مياسم و مسارب وممرات للولوج الى احضان حزب السلطة الحاكم.

ربيع بغداد
في السابع عشر من تموز 1968 ابتلع الحزب الدولة وابتلع اليسار "الموس" ,فامست الدولة العراقية بعثية واصبح العراقي بعثي بالاغراء او بالاكراه .تحولت قرية مسقط راس القائد الى فنارة تضئ طريق القادم الى العراق والخارج منه, وتبنى فيها المدراس والمستشفيات والمطاعم والمقاصف والقصور والمعسكرات والملاجئ , وتفتح الجوامع والتكايا ويتربع اباؤها في صدارة مجلس الدولة , فالجندي يصبح ضابطا , والعريف يصبح لواءا في الجيش والفلاح يتحول الى تاجر حنطه وشعير والراعي تاجر مواشي ,والبغي سيدة مجتمع اما القواد تحل عليه بركات القائد واتباعه من ابناء عمومته , فكانت قرية
( العوجه) في الدولة العراقية البعثية فنارة مقدسة تزهو بوليدها صدام ,وفي الدولة السورية البعثية فنارة( قرداحة ) ووليدها حافظ , و باقي العراق كان اسيرا ليس لسلطة البعث فحسب, بل لفريق مولاة الرئيس الضرورة, شلة من الوصولين والانتهازين وشقاة امتهنوا القتل والتعذيب, انتجتهم متضامنة كل شرائح المجتمع العراقي ,عربا واكرادا وتركمانا شيعة وسنة , خاضعا مجبرا او مكرها , حتى عاد العراق يلهج بشعارات فريق الهتافين الذين رفعوه الى مصاف المقدسين( بالروح بالدم نفديك يا صدام ). كان المعمم يؤدي واجباته الروحانية داخل الجوامع, فيقوم بعقد القرانات وتعليق "العلك الاخضر" لزوار الائمة يجلس في احد "اواوين" الاضرحة وينتظر عطايا الناس , لم يكن في حسبانه ان يرتقى سلم الوظيفة ويصل الى درجة مديرعام تربية الرصاقة اورئيس لجنة الشؤون الخارجية للبرلمان العراقي ,كيف تسرب مثل هولاء الى مناصب الدولة ؟؟؟ .على مدى سنوات الحصار المريركان العراقيون في غيبوبة من امرهم وحين يطل النهار , تبهرهم شمسنا العالية ,يركنون الى قيلولة تعقبها غيبوبة ثانية ,في صحوة ما ملاها غبار النعاس وبغفلتهم ,احترقت ابنتهم بغدادفي 2003 ,فنهبوا فراش عرسها ,ذهبوا يخبؤون غنائمهم في بيوت الصفيح وخرائب مدنهم , وتركوا بغداد دارة السلام وحيدة عارية الا من سحر جمالها, تناوب على اغتصابها امريكيون قتلة اولاد سفاح ,عراقيون عربا واكرادا شيعة وسنة تركمانا واثوريون , ودار عليها بدوا جلفاء الصحراء, طالما اقلق نومهم ضوء اقمارها . رقدت بغداد في بركة قذاراتهم أَمة يحكمها خلق لايعرفون سر خلودها وثنايا جسدها وكم هي عصية على الخنوع , في صحوة اخرى, لون العراقيون سباباتهم في حبر البنفسج "دوخهم" عطر البنفسج فذهبوا في غيبوبتهم مرة اخرى ,يتوسدون صوف غنم الفلاحين وماعز بدو الصحراء والجبل , يحلمون بخرافات سادة الوهم الديني القادمون من الشرق والاحواز وعبدان , صناع الخرافة والبلاهة والجهل ,يمنوهم بامام غائب منذ الاف السنين !!. شيوخ بدو الصحراء يبنون ناطحات السحاب سكنا لابناء جلدتهم يحققون رفاها وضمانا اجتماعيا تعجز عنه اغلب دول العالم , اماالعراق بنهريه تشح عليه المياه والكهرباء ,ويطفاءعطشه بقناني ماء مستوردة من بلدان الصحراء " الصحراء تجود على النهرين " .ابناه الفقراء التعساء يشجون رؤوسهم بسيوف(قامات)هدايا ايران للروضة الحسينية يخف وقع طبولهم وتخرس (نقاراتهم ) وتسيل دمائهم باردة لئلا يقلقون نوم المرجعية , تفز مرعوبة متسائلة هل عاد موكب عزاء (الترك )؟؟؟ يمسكون لحاهم ويتهامسون باللغة الفارسية والعربية والاردو," قبل عقود من الزمن كانت طبول موكب الترك توقظ الفجر ونقاراتهم ينفتح لها باب المراد على مصراعيه ,وبريق سيوفهم يضيئ خيوط الفجر الاولى, تزيل الخوف من قلوب الناس ,ويتسع لهم صحن الامام الكاظم وقلبه , وتهدر صحية "حيدر" تصك مسمع الحاكم الظالم والسلطة المستبدة , يفورالدم راعفا بالويل والثبور لمن يضيم الفقراء , يزدحم حمام حيدر برواد الموكب , يلفون قاماتهم باكفانهم ويسلكون طرق بيوتهم, لا من قنوات الفرات و العراقية و بلادي تبث شعائرهم وطقوسهم الدنية بثا حيا ولا تبرعات مالية من احزاب المواكب , اراد المعمم الشيعي البعثى ان ينضم الى فريق الهتافين يكفر عن ذنوب شعيته (لانهم كانوا اشرس من فاشي فدائيى صدام في قمع الانتفاضة 1991 وقطع رؤوس الابرياء ), اقترح الشيعة في قيادات حزب البعث ان يخرجوا بموكب عزاء في عاشوراء للوقوف بوجه موكب "الترك" تسندهم نقابات العمال برئاسة محمد عايش والاتحاد الوطني لطلبة العراق على راسه كريم الملا , تتقدمه الرايات الخضر والسود وترتفع سواعد العمائم تلتفع باكفان الموت لتخفق الرايات عاليا وشعارها بدل(ياحسين يابن الزهره) (ياصدام يابن صبحة ) , فيدخل القائد ضمن شجرة عائلة المعصومين ويتقلد لقب الامام المعصوم الثالث عشر ,ويكون خليفة الامام المهدي بعد مقتله على يد عصاة الجبل البيشمركه , كما سرد علينا شيخ صغير ملحمة حملة الامام المهدي ضد "الاكراد المرقة "شيخ معتوه من عتاة الاسلاميين , اعتاد التظليل والتزيف وخداع الناس ,والعيش من عطايا المحسنين وريع " الحرز الاخضر" وتقديس الصخرة السوداء في جامع براثا ؟؟ لقد اساء الى الدين وشيعته , وحاول ان يسرق ذاكرتنا الجمعية حين جرف قبور علماء العراق علي الوردي ومصطفى جواد من مقبرة براثا. باء مشروع البعث لمواجهة المواكب الحسينية ة بشيعة البعث بالفشل لعدم موافقة القائد الضرورة , كان يفكر في حينها في تنفيذ حملته الايمانية.
أبدع المعممون في تحريف ايات من القران للبقاء فوق سطح العراق, ينتزعون اردية الدولة ويغطون فيها عورات احزاب الدين السياسي , وتستمر التراتيل الايمانية, وتتسارع خرزات المسابح وتمتلئ جيوبهم باموال السحت وكفوفهم بالخواتم مصنوعة في قم المقدسة, اماالعمائم فتنسج من حرير وسجاد الصلاة من تبريز و"الطكاكيات" من جلد التمساح - الذي عثرو عليه صدفة في انهار العراق- ( والحقيقة هي فكرة الاهية مقدسة لنجدة ائمة المسلمين فقد تقرحت اقدامهم من كثرة الوقوف والسجود بين يديه سبحانه والتضرع اليه لنصرة امة محمد في بناء مدارس لتعليم القران , وروضات اطفال يتعلمون فيها صنعة البكاء والنواح واللطم منذ الصغر ,فتفتق ذهن وزير التعليم العالى ووزير النقل , اسندهم الدكتور الخزاعي من كندا ,عن فكرة انشاء مستعمرة طبيعية في الفرات "لتربية و تكاثر التماسيح ",وانشاء معامل دبغ جلود التماسيح على ضفاف الفرات لصنع امداسات وطكاكيات لسد حاجات أئمة المسلمين والبقية لطلاب الحوزة في النجف والتصدير الى قم , لكن للاسف هلع الناس وقلة وعيهم ادى الى قتل التماسيح برصاص شرطتنا الوطنية فتوقف المشروع للوهلة الاولى ). عانى الشعب العراقي من تجربة حكم احزاب الاسلامي السياسي وليدة مسخ لسلفية الطائفين , عملت بدأب على تجهيل النشاء الجديدة وعباته بالخرافات والوهم وصرفت الاموال الطائلة في ترسيخ (نظرية الانتظار ) والغاء حركة الحياة,فمن يقود التربية والتعليم ,و يراس الجامعات والتعليم العالي,هم دعاة يتبعون اوامر مقدسة وينفذون واجبات جهادية , امرهم الله بتثبيت دعائم الفضيلة التى تخلى عنها اهل العراق وعاثوا في الارض فسادا, دعاة يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر يحملان القابا علمية دنية تختص( باحكام حيض ومضاجعة المراءة وكيف تكون البسملة والحوقلة واجبة او مستحبة عند المضاجعة) وبقية الدولة يديرها صفوف ممن تحجرو امام مقابر التاريخ للنهل من خطب الغدير والوداع والبحث بين حصران سقيفة بني ساعده للعثورعلى بقايا أئمة جدد واولياء صالحين يخصبون النساء ويمنحوهن الولد الصالح , ففي كل المحافظات كثر الحالمون بهولاء الاولياء , وتحولت منازل ومحلات وحدائق بيوتهم الى مراقد ومزارات ملطخة ابوابها بالحناء يئمها بسطاء الناس من المغيبين والمسحورين بحب اهل البيت .اجتهادات ممثلي المراجع العظام اصبحت تشريعات و قوانين العراق, و اهل الاسلام حتى في عيد الفطر ممزقين بين فتوى واخرى ,والمدن المقدسة اصبحت اقطاعيات لكل مرجع فيئته ,وتشكلت مجموعات الولاء بزعانف قاتلة لتفدي هولاء المراجع , وتسير بعض الوزراء وخاصة في مجالالت التعليم والتربية باوامروتوجيهات مباشرة كل حسب مرجعه ومن يقلده .حدثني صديق عاد من زيارة للعراق عن انتشار شعار جديد يحدد الفداء بالروح وبالدم ليس لاحد بذاته بل لكل من ياتي ويتولى منصبا قياديا في دولة الخرفات والاساطير (بالروح بالدم نفديك ياكلمن تجي )!!!.
همست لى بعض حبات حفنة التراب " فتيان وصبايا العراق يعدون العدة وربيع بغداد ات لا محال "



#لطيف_الحبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهجوم على قاسم
- برامج تربية وتعليم الاطفال في برلين
- المكارثية....العدل الالهي
- - ميديا - حاملة خطايا اوربيديس
- هدم الكعبة أهون على الله من قتل نفس !!
- من حكايات اطفال المحار - كارلو.-..حذاري المطر!!
- المعوقون ضحايا الإرهاب النازي..... حكاية الطفلة كرستا
- البرامج التربوية والتعليمية وطرق العلاج الطبيعي لاضطرابات ال ...
- سي الطاهر وحديث عن الزلزال واشياء اخرى.......-ان تعبر قنطرة ...
- حفنة من تراب... ركضة طوريج...
- اطفال بغداد يحكون قصص مدينتهم
- عام جديد لاطفال المحار
- المعاقون في الاديان السماوية
- اطفال الظلال خلف اسوار- تورغاو-
- باصابع محترقة اكتب عن طبيعة النار رحيل كرستا فولف سيدة الروا ...
- السكن والعيش الجماعي للتوحدي اليافع
- العشاء الاخير
- حفنة من تراب فصول من الكوميديا السوداء -حرائق نادي الرافدين ...
- المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي العراقي و- مكنسة غريغور غيزي-
- خمسون عاما على جدار برلين


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - لطيف الحبيب - حفنة من تراب ربيع براغ ..ربيع بغداد