أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - قاسم حسين صالح - اشكاليات في الدين والسلطة.ثانيا:السلطة (2-4)















المزيد.....

اشكاليات في الدين والسلطة.ثانيا:السلطة (2-4)


قاسم حسين صالح
(Qassim Hussein Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 3875 - 2012 / 10 / 9 - 21:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



تناولنا في الحلقة الأولى صفتين من خصائص السلطة هما:" السطوة "..وكيف تبنى في الأنظمة العربية..ولمحّنا الى أن المشهد السياسي العراقي الحالي يفيد بوجود قادة سياسيين يبدون في ظاهرهم ديموقراطيين فيما تعمل بداخلهم نزعة السطوة، و " الغطرسة" وأعراضها المتفشية في القادة العرب.
في هذه الحلقة سنتحدث عن ثلاث صفات أخرى للسلطة هي:الجرائم التي ترتكبها بمبرر الطاعة،وسعي الحكومة لتطمين الناس بيقين ،وهوس العربي بالسلطة.
3 - الطاعة..وجرائم السلطة.
في محاكمته بعد انهيار الحكم النازي في ألمانيا بشأن المذابح الجماعية التي شارك فيها، أنكر ( ايخمان ) قتل أي إنسان، ولكنه أكد بفخر شديد أنه نقل ملايين البشر الى حتفهم بحماسة ودقة كبيرين. ويشير عالم النفس الاجتماعي ( هيرش ) إلى ملاحظة ذكية فحواها أن جرائم الإبادة الجماعية( Genocide)، وهو مصطلح ظهر عام 1944، والعديد من الجرائم التي ارتكبت بحق الإنسانية، إنما ارتكبت باسم الطاعة.
إن تاريخ السلطات في كل المجتمعات يشير إلى أن الأفراد الذين يستلمون التعليمات ممن يحتلون مواقع السلطة ينصاعون لتنفيذ تلك التعليمات. وأنه نجم عن هذه الطاعة العمياء مشكلات خطيرة في التاريخ الإنساني، أحدثها في العراق، وقبلها في : أرمينيا، وأوكرانيا، ورواندا، وكمبوديا، والبوسنة،... وقبلها ألمانيا وفضائع الحرب العالمية الثانية. ففيها يذكر( ملغرام )، أشهر باحث في ميدان الطاعة، (( تعرض ملايين الناس للقتل انصياعا للأوامر، وتم إعدام أفواج متتالية من البشر. وإذا كان صحيحا أن هذه السياسات الوحشية تفتقت عن ذهن شخص واحد بعينه، إلا أنه لم يكن بالمستطاع تنفيذها على هذا النطاق الواسع لولا خضوع عدد كبير من الأشخاص للأوامر)).
والسؤال : ما العمليات النفسية والاجتماعية التي تجعل الفرد يقوم
بارتكاب هذه الجرائم بضمنها الإبادة الجماعية؟
الباحثون يضعون (( منح الصلاحية )) للفرد ليتصرف باسم السلطة، في المقدمة. ففيها يشعر أن ما يرتكبه من أفعال يتم بتوجيه من السلطة المخولة وليس بدافع منه. أي أنه يشعر بحالة (( الإنابة )) التي تعني أنه يطيع الأوامر من سلطة أنابته لتنفيذها. وهذا ما سمعناه من مرتكبي الجرائم في نظامي صدام حسين وحسني مبارك، فكل واحد منهم برر ما قام به من جرائم بقوله: (( إنني كنت أنفذ الأوامر فحسب)). أي أنه غير مسؤول عن نتائج إطاعته الأوامر. ويبدو أن توزع المسؤولية بين عدد كبير من الناس هو العامل الحاسم في الجرائم التي ارتكبت ضد الإنسانية.
والعملية الثانية التي تسهل للفرد ارتكاب الجرائم الجماعية باسم السلطة هي ((الروتينية )) التي تعني عنده أن القتل مهمة مطلوبة يتوجب عليه القيام بها. فيما تتمثل العملية الثالثة بتجريد الإنسان من إنسانيته بأن ينظر مرتكب الجريمة إلى ضحاياه نظرة تجردهم من قيمتهم بوصفهم بشرا، ليفلت من الضوابط الأخلاقية التي تمنع القتل.
والتساؤل: ما الذي يمنع أن تتكرر جرائم القتل من قبل السلطة الحالية والتي ستليها في حكم العراق؟.
إن الواقع يشير – أو هكذا نرى - أن إمكانية وقوعها ( إبادة جماعية، أو قتل في أقبية الأمن والمخابرات...) أكثر احتمالية من عدم وقوعها. ذلك أن العاملين في السلطة الجديدة ومن سيأتي بعدها، ورثوا آلية سيكولوجية هي الطاعة العمياء لتنفيذ أوامر السلطة. بل أنك تجدها حتى في أحزابنا السياسية داخل السلطة وخارجها، فجميعها تعتمد مبدأ ( نفّذ ثم ناقش ). وجميعنا لم نتعلم بعد متى نتمرد على السلطة ونعصي تنفيذ أوامرها، ولم يتثقف الناس بعد بمخاطر الطاعة العمياء.ومع ان لدينا وزارة بأسم " وزارة حقوق الانسان" فان الوفد الذي يمثلها ،طرد من قاعة المؤتمر الخاص بحقوق الانسان بجنيف في 22-23/9/2012 لاتهام العراق بارتكابه جرائم ضد حقوق الانسان،كانت الطاعة العمياء أحد أهم أسبابها.
وثمة نافلة لها دلالة، أن المؤرخين للحرب العالمية الثانية طرحوا فرضية مفادها أن الألمان يختلفون عن بقية الشعوب بكونهم يعانون من خلل أخلاقي يجعلهم مستعدين لطاعة السلطة دون تساؤل، وأن هذا الخلل هو الذي أتاح لهتلر الفرصة لشن حربه المجنونة على العالم..ولقد أثبتت الدراسات العلمية الخاصة بطبيعة الشخصية البشرية أن هذه الفرضية خاطئة تماما.
وعن الطبري، أن الوليد بن عبد الملك، حين قرر بناء الجامع الأموي في دمشق، أمر أن يأتيه كل رجل بلبنة واحدة، ففعلوا إلا رجلا كان يأتيه بلبنتين، فسأله : من أين أنت ؟ قال : من العراق. فقال الوليد : تفرطون في كل شيء حتى الطاعة. !
وقد تكون هذه الفرضية خاطئة أيضا. إلا أنه من المؤكد أن الإنسان العادي، أيا كان ومن أي شعب كان، يمكن أن يرتكب أبشع الجرائم، إذا كان منفّذا لأوامر السلطة بطاعة عمياء، والمصيبة أن بيننا من هذا الصنف..كثر.
4- الحكومة.. والبحث عن يقين.
الحقيقة السيكولوجية الأولى التي تشغل الانسان، وشغلته منذ خلق، هي البحث عن يقين فيما يخص وجوده ومصيره وما يحيط به من أمور. والمفارقة، أن أوضح وأريح يقين خبره الانسان في تاريخه، ليس حين صار عالما ومتحضرا، انما ايام كانت علاقته محصورة بالطبيعة قبل آلاف السنين. فقد كان يعرف أحوالها، وتقلبات مزاجها، وكيف يتعامل معها. وفيها لم يكن يعرف حدودا لسكناه أو ممارسة نشاطاته. والأهم من ذلك، أنها كانت صادقة معه، لا تكذب عليه، ولا تخدعه بأوهام، ولا يخاصمها حتى في أشد حالات غضبها عليه.
وبـ( اختراع ) السلطة، أنتقل بحث الانسان عن اليقين من الطبيعة الى السلطة. أعني أن وجوده ومصيره وما يخصه من أمور، صارت بيد السلطة. ومن هنا بدأ الانسان يتلقى الصدمات ويعاني أفدح خيباته وأوجع نكباته. وكانت أقسى اوجاعه النفسية عليه أنه صدّق بخدعة ما كان ينبغي أن تمّر عليه حتى في أشد حالاته سخفا وحماقة. فكل سلطة تأتيه كانت تزقّه بيقين يتبين له بعد فوات العمر أنه وهم ليس إلا. فالسلطة في الاتحاد السوفياتي وأوربا الشرقية - في سبيل المثال- وعدت إنسانها باجمل ما في الانسانية من قيم...العدالة. واوحت له بأن يكون يقينه بها كيقينه بأن الشمس تشرق غدا. وإذا بكل السلطة تنهار في زلزال، وكانت نار ذلك الزلزال هو ) يقين ) العدالة الذي كان وهما.
وفي عالمنا العربي، كانت السلطة قد وضعت يقين الناس في ( القومية ) وإذا بهذا اليقين الذي حقنت به عقول الملايين من مئات السنين، ينهار ويتطاير في ستة أيام بنكسة أوجع خجلا من العار !.
وهنالك سلطات في مكان آخر من عالم قريب منا، التجأت الى الدين في تطمين الناس) بيقين )، فكان ما كان مما نحن نعرفه من خذلان للانسان والدين معا. وغسل الناس أيديهم – هنا – من القومية، و- هناك - من الدين. وكان آخر يقين سوّق الينا هو ( الحرية )، وأغلب الظن أن الناس سيغسلون أيديهم منها بعد أن ينتهي التبشير بها ويكتشفون يقينها وهما.
وكانت آخر سلطة حكمتنا متخبطة بـ( يقينات ) بين القومية والاشتراكية والدين على طريقة ( عبد الله المؤمن ) الذي أثبت بالدليل المشهود أن إيمانه عميق عمق مقابره الجماعية !. وكان يقين السلطة السابقة بنفسها أنها تمتلك من القوة ما يبقيها الى الأبد، أو الى أحفاد السلطان في الأقل. والمصيبة ان عقل السلطة عندنا يخترع وهما بهيأة يقين ثم يصدّقه على طريقة جحا. وإلا لو كانت( السلطة السابقة ) تدرك أن يقينها وهم فلما حلّت بها كارثة، الموت بها أهون من تعفّن صاحبها في حفرة وفضيحته أمام الناس الذين كان يزقهم بـ( يقينات ) آخرها : تحطم الغزاة على أسوار بغداد.
والحقيقة السيكولوجية المرتبكة التي يعيشها العراقيون اليوم،هي أن السلطة ليس لديها ( يقين ) تعد الناس به. بل أنها هي نفسها لا تملك يقينا بشأن نفسها. فهل هي – في سبيل المثال – اسلامية أم علمانية ؟ وهل لديها يقين بهوية العراق ما اذا كان اتحاديا أم عربيا أم بأربع هويات ؟ وهل ستظل ( الحكومة ) في صراع مع اسرائيل أم تتحول الى مغازلتها ؟ وكل غزل يكون في البدء على استحياء !.
ما يأمله العراقيون أن تأتي حكومة تخرجهم من المحنة، ولا تعد الناس بما هو ليس يقينا، كما فعلت أول حكومة بعد التغيير يوم سوقت لهم ( يقينا ) بأنها ( حكومة وحدة وطنية ). وأن لا تسوّق لهم وهم ( الحرية ) و (الديمقراطية ) كيقين. فأغلب الظن أن الناس سيغسلون أيديهم منهما كما غسلوها من ( القومية) وأخواتها. والأهم من ذلك أن تغتسل السلطة ( الحكومة الحالية ) من أوهام تخصها وتحسبها يقينا، في مقدمها : أن تخاطب الناس ب( يقين ) أن زمام الأمور بيدها وحدها.!
5 -العربي..والهوس بالسلطة.
قد أبدو للبعض، لا سيما الذين في السلطة، منحازا لاختصاصي إذا قلت أن لكل سلطة سيكولوجية خاصة بها ومزاج نفسي يميزها عن غيرها من السلطات، بالرغم من وجود ثوابت نفسية تشكل قاسما مشتركا لكل السلطات في الدنيا، أهمها : الاحتفاظ بالسلطة والدفاع عنها سواء بالإقناع أو الإغراء أو الحيلة أو العنف أو قطع الرأس.
والمطلع على تاريخنا العربي والإسلامي يجد أن السلطة فيه قامت على نظرية ( الشخـــــــــص العظيم ) التي ترى أن القادة أشخاص استثنائيون يمتلكون شخصيات تمتاز على الآخرين بثلاث صفات : الشجاعة والذكاء والكارزما...أي جاذبية شخصية القائد التي تدفع الناس إلى تقديسه. وعلى مدى ألف وأربعمائة سنة، فعل هذا المناخ السيكولوجي فعله فينا، حتى صرنا نعتقد بأن القائد العربي يولد بتركيبة بيولوجية وقدرات خارقة تخصه بها قوة سماوية غير تلك التي يولد بها عباد الله. ولقد نجم عن هذا الاعتقاد – الذي جرى تشفيره في العقل الجمعي العربي للناس– أن القائد ( خليفة، ملك، سلطأن، رئيس، أمير..) منح لنفسه امتيازات استثنائية بوصفه شخصا استثنائيا.
وراحت السلطة تغريه إغراء فاتنة ( لعوب ) محترفة. فاستجاب أغلبية القادة العرب لهذا الإغراء أو ذاك، كل حسب هواه ومزاجه، وتوزعوا على : الهوس ببناء القصور، أو جمع الثروة، أو جمع النساء، أو اللهو والمتعة، أو ( المكاون- مفردة صدام -..أي إشعال الحروب امتدادا لغريزة الغزو عند العربي البدوي )، أو الهوس النرجسي بالاستماع إلى قصائد المدح بالتعظيم والتفخيم لإشباع الحاجة العصابية إلى الإعجاب التي هي عند معظم القادة العرب، مثل جهنم، يسألونها : هل امتلأت ؟ تقول : هل من مزيد ؟..أعني لن يشبع حاكمنا العربي من المديح، ولن يفرز جبينه قطرة خجل حتى لو كتب فيه دواوين شعر تملأ ناقلة نفط. وكان بينهم أخيرا من هو في هوسه على شاكلة الشاعر ( تأبط شرا ) الذي سئل عما يحب في الدنيا فأجاب : ( أكل اللحم وركوب اللحم وحك اللحم باللحم ! ).
وللأسف، أن معظم القادة العرب ( ربما باستثناء عبد الكريم قاسم وسوار الذهب ) ورثوا عن أسلافهم القادة هوسهم بالسلطة أكثر مما ورثوا عنهم فضائلهم وترّفع الندرة منهم عن ملذاتها. واللافت ان الذين امتلكوا السلطة في العراق الجديد أصيبوا بهوس (الثروة ).فمع أن معظمهم مناضلين أكدوا في خطاباتهم انهم يسعون لتحقيق رفاهية الشعب،وكانوا يوم عادوا الى العراق لا يمتلكون ثمن تذكرة الطائرة،فانهم صاروا الآن يمتلكون الفلل الفارهة في عواصم عربية واجنبية..وما زال حالهم في هوس جمع الثروة كحال جهنم ،يسألونها هل امتلأت تقول هل من مزيد؟!..والمفارقة، ان معظم الذين انتخبوهم يعيشون في جحيم الفقر!.



#قاسم_حسين_صالح (هاشتاغ)       Qassim_Hussein_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة نفسية(2):الرومانسية والعشق..حالات مرضية
- سيكولوجيا الحب (1):رسالة من امرأة مثقفة وجدت نصف الحب!
- المجتمع العدواني..والذهان
- اشكاليات في الدين والسلطة.ثانيا:السلطة (1-4)
- اشكاليات في الدين والسلطة (4-4)
- في سيكولوجيا الأزمة
- اشكاليات في الدين والسلطة (3-4)
- اشكاليات في الدين والسلطة (2-4)
- اشكاليات في الدين والسلطة (1-4)
- ثقافة نفسية(72):صراع الأدوار
- الأمراض النفسية في الأغاني العراقية
- المقاهي الشعبية ومقاهي الانترنت..سيكولوجيا
- الوساوس الدينية
- ناجي عطا الله..في مجلس النواب العراقي!(فنتازيا)
- المسلسلات الرمضانية وفضائح السلطة
- بغداد..مدينة بلا تاريخ مرئي
- ثقافة نفسية(71):التوتر..يجعلك مريضا!
- ثقافة نفسية(70):جهازك العصبي في رمضان
- الأخصائيون النفسيون وثورات ربيع العرب
- آخر خرافات العراقيين!


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - قاسم حسين صالح - اشكاليات في الدين والسلطة.ثانيا:السلطة (2-4)