أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - الحزب الاشتراكي المصري - تعليق على بيان -الوحدة الآن لماذا؟-














المزيد.....

تعليق على بيان -الوحدة الآن لماذا؟-


الحزب الاشتراكي المصري

الحوار المتمدن-العدد: 3873 - 2012 / 10 / 7 - 09:48
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


نشر بعض الزملاء من الأعضاء السابقين في "الحزب الاشتراكي المصري"، الذين أطلقوا على أنفسهم اسم "مجموعة الوحدة الآن" بياناً تحت عنوان "الوحدة الآن لماذا؟!"، يعلنون فيه "انضمامهم الفوري" إلى "حزب التحالف الشعبي الاشتراكي"، معلنين أنهم" ساهموا "جميعاً في تأسيس "الحزب الاشتراكي المصري"، ويجمعهم تاريخ طويل من النضالات المشتركة يمتد لعشرات السنين مع معظم الزملاء في الحزب. لكن اختلافنا في التقديرات يجب ألا يجعل أي منا يعيق الآخر عن بلورة أفكاره وتحديد سلوكه في الواقع، ولا يقلل أبداً من تقديرنا لنضالية وكفاحية بعض الرافضين للوحدة".

والسكرتارية المركزية للحزب الاشتراكي المصري، وقد تدارست هذا البيان، تؤكد ما يلي:
أولاً: تتوجه السكرتارية المركزية بالشكر إلى كل زميل ساهم في إرساء لبنة في الحزب، وتقدِّر دوره وتاريخه النضالي، وتحترم خياراته، ولا تعترض على قراره فى الانتقال إلى "حزب التحالف الشعبي الاشتراكي" أو غيره من الأحزاب، ما دام يرى في وجوده هناك ما يساعده على عطاء أفضل وجهد أوفر.
ثانياً: تتحفظ السكرتارية المركزية على هذه الطريقة غير الرفاقية وغير المبدئية في إعلان قرار الزملاء الانفصال عن الحزب، فقد كنا نتوقع أن يبلغنا الزملاء بموقفهم مباشرةً، وأن يعرضوا وجهات نظرهم المختلفة بشكل ديمقراطي من خلال الهيئات الحزبية ووفق التقاليد التنظيمية المتعارف عليها، كما إننا نرى في تحريضهم أعضاء آخرين في الحزب على مغادرة الحزب والانضمام لهم تصرفاً غير مقبول، ويضر بالعمل الاشتراكي، من جهة، وبقضية الوحدة ذاتها، التى يؤكد الزملاء أنهم يدافعون عنها، من جهة أخرى.
ثالثاً: يشير البيان إلى مَنْ يسميهم "الرافضين للوحدة" في "الحزب الاشتراكي المصري"، وهي إشارة جانبها الصواب، فقد أقرت كل هيئات الحزب قرار السير في الحوار من أجل الوحدة مع زملائنا في "حزب التحالف الشعبي الاشتراكي"، وهناك حوارات جارية، أُنجز بعضها والبعض الآخر قيد الإنجاز وبحسب برنامج متفق عليه مع زملائنا في "حزب التحالف الشعبي الاشتراكي"، وهناك شروط موضوعية وأسس مبدئية نسعى لاكتمالها حتى نضمن وحدةً حقيقيةً، مبنيةً على رؤية مشتركة لطبيعة السلطة الحاكمة، ولقضايا الصراع الرئيسية، وكذلك لطبيعة الحزب الذي نسعى لبنائه. وبدون اكتمال هذه الشروط ستكون ولادة أي وحدة عملية مبتسرة، ومصيرها غير مضمون.
رابعاً: تشدد السكرتارية المركزية لـلحزب الاشتراكي المصري على احترامها لكل الزملاء وحرصها على العلاقات الرفاقية معهم، وتتمنى لهم التوفيق في حزبهم الجديد، وتؤكد أن هذا السلوك لن يؤثر على مسار الحوار مع "حزب التحالف الشعبي الاشتراكي"، أو على مسار النضال من أجل وحدة القوى الاشتراكية.



#الحزب_الاشتراكي_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا لتجريم مكتسبات الطبقة العاملة من الحق في الإضراب
- إضراب المعلمين خطوة على طريق إصلاح التعليم
- العصف بالدولة يتم باتفاق طرفى الثورة المضادة
- صحة المصريين ليست للبيع والدواء ليس سلعة تخضع للسوق
- بيان الحزب الاشتراكي بعد إعلان مرسي رئيسًا
- الحرية للثوار المعتقلين.. لا لإحالة المدنيين للقضاء العسكري
- يرفض ويحذّر
- الحرية لأحمد الجيزاوى والكرامة لشعب ثورة 25 يناير
- الحرية للمناضل الاشتراكى سلامه كيله
- لا ل-سلق-الدستور... ولا لبقاء العسكر!
- جمعية مشئومة لا تمثل الشعب، ودستورمشبوه لن يلزمنا باحترامه!
- أحداث بورسعيد تطور خطير يتطلب حكمة كل الأطراف
- معاً من أجل دستور للتوافق المجتمعي
- يوم تاريخى مشهود، نعيد فيه تأكيد مطالب ثورتنا وشعبنا
- بشأن الوحدة بين -الحزب الاشتراكي المصري- و-حزب التحالف الشعب ...
- لا لتصدير الغاز.. لا لإهدار مواردنا الوطنية
- لا لترهيب الصحفيين العرب في روسيا.. لا لتكميم الأفواه
- 11 فبراير 2012: يوم الإضراب العام
- الحزب الاشتراكي المصري يدين الاعتداء على منسق حركة 6 إبريل
- سيناريو الفوضى من مبارك للعسكرى ومن موقعة الجمل إلى موقعة اس ...


المزيد.....




- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - الحزب الاشتراكي المصري - تعليق على بيان -الوحدة الآن لماذا؟-