الباطنية المسيحية في القرآن

نعم استاذ جمشيد هناك احتمال ان القرآن كتب خارج المحيط الصحراوي او قد تكون التجارة وتبادل الأفكار والمعلومات بين المهاجرين من منطقة الشام الى الجزيرة قد يكون ايضا احتمال آخر لذكر فاكهه غير موجودة في الجزيرة خاصة وأن أصل القرآن قبل التنقيط يمكن قراءته باللغة السريانية التي كانت منتشرة في الشام وبسبب غلاء ثمن التين والزيتون في الجزيرة أقسم اله القرآن بهما في سورة الكوارع وقال : { والتين والزيتون والسمسم المطحون * وقسماً بكل الكوارع وكروش البقرالمجنون* ان ما نسّطرُه ليس إلا سرقات من كتب الأولون } . تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

غريب
أيلزمنا دائما ان ننطلق مما يقوله غربيون لنثبت ان كلامهم حقيقة؟
نصوص الشعر الجاهلي ونصوص العصر الاسلامي تذكر باسهاب ماكان في الجزيرة من حيوانات كالخيل والبغال والحمير والنباتات .هل الصحراء لاتنزل فيها الامطار؟ يكفي ان نستقصي مفردات المطر في التراث الشعري والنثري قبل وبعد الاسلام
هل البسملة تدل على الثالوث؟ ماذا نفعل بالايات التي تكفر من يؤمن به؟
أي تفسير علمي هذا؟
سبحانك هذا بهتان عظيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا أعتقد أن القرآن صناعه محليه صحراويه قام بكتابته قثم بن عبدالله وورقه بن نوفل لذلك تجده يسرق من العهد القديم والعهد الجديد ويغيرها على مصالحه النفسيه والجسديه والشخصيه لإرضاء شهواته الجنسيه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية تحياتي لك ياعزيزي جمشير وتعليقي ؟

1: لايستطيع منصف الحكم على مصادر القرأن مالم يكن مطلعا على بيئة محمد في ذالك الوقت وكذالك ألأديان ، ورحلاته التجارية والتي هى بيت القصيد في تفتح بصره وبصيرة في ألأديان ، بدليل أنه لم يعرف أي شئ عن الديانات ألأسيوية كالبوذية والكنفوشية وغيرها؟

2: يستنتج الباحث المطلع على خصائص الجزيرة العربية وأديانها بأن القرأن ليس بأكثر من كوكتيل من اليهودية والمسيحية والزرادشتية ولنصدق القول بالدليل ليس فقط توفر معتنقي هذه الديانات بل وجود معلمين كبار لها حوله كالقس ورقة بن نوفل عم خديجة وملهم وحييه والراهب بحيرة وسلمان الفارسي أحد كهان معبد زرادشت في مادي الهارب والذي قال عنه محمد بأنه من أل البيت المقربين ، وكذالك سرقاته من الشعراء مسيلمة وأمرؤ القيس وووو ؟

3: قال تعالى( وجعلنا من الماء كل شئ حي )ألأنبياء 30 والسؤال ؟

1: هل خلق ألله أدم وحواء من الماء أم من التراب؟

2: هل خلق ألله الملائكة والجان والشياطين من الماء أم من نور ونار ؟

3: وإذا كانو يتشدقون بالمقصود عيشهم على الماء ، فهل الملائكة والجان والشياطين تعيش على الماء ، فهذا تبرير أقبح من ذنب ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد