أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - برز أوباما في ثياب الواعظين















المزيد.....

برز أوباما في ثياب الواعظين


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3867 - 2012 / 10 / 1 - 22:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


برز اوباما في ثياب الواعظين

في خطابه من على منصة الجمعية العمومية للأمم المتحدة ناشد الرئيس اوباما دول العالم رفض العنف ونشر السلام بين الأمم ، وأكد حيوية استخدام أساليب الديبلوماسية في العلاقات الدولية ، إلى جانب احترام أحكام القانون والنشاط النزيه والتفاهم الثقافي. و مباشرة بعد هذا الوعظ المغلف بالتقوى صدم أوباما المتلقين العرب إذ وبخ " أولئك الذين تزدهر أعمالهم من النزاعات، وأولئك الذين يرفضون حق إسرائيل بالوجود. كرر التأكيد على إجلاس إسرائيل في موضع التميز بأسلوب يغلف الوعظ بالتعنيف ، حيث دعا إلى التخلي عن " اولئك الذين ـ حتى وهم يتجنبون العنف ـ يوظفون كمبدأ مركزي في نشاطهم السياسي الكراهية لأميركا أو الغرب أو إسرائيل، فذلك من شأنه أن يوفر الغطاء ، وأحيانا يوفر التبريرات لمن يلجأون إلى العنف".
إذن لا بد أن نكرز المحبة لإسرائيل وأميركا والغرب وهم يتواطاون على اقتلاع العرب من فلسطين!! يفرض علينا رئيس الولايات المتحدة أن نعتبر كراهية إسرائيل والغرب وأميركا جريمة ؛ بينما الكراهية المقرونة بجرائم الحرب من جانب الغرب وإسرائيل مجرد حرية كفلها الدستور !! وبخ أوباما قادة الدول الإسلامية ودعاهم لتقليد سلوك الدول المتحضرة التي تحترم " حكم القانون والإجراءات النزيهة ولم يتعرض لدعاة الإسلاموفوبيا من المحافظين الأميركيين ، امثال دانييل بايبس روبرت سبينسر ،باميل غالار، مارتين كرامر وآخرين ممن أقر القاتل أندرياس بريفيك استلهام كتاباتهم وهو يقدم على اقتراف جريمته البشعة. فقد طارد القاتل أطفال مخيم صيفي لأبناء عناصر من حزب العمال النرويجي، وقتل 76 منهم في تموز 2011، وأثناء المحاكمة رفض التعبير عن ندمه على الجريمة .
لا يعقل أن دعاية الكراهية من داخل إسرائيل وبين المحافظين الجدد في أميركا والعالم لم تطرق مسامع رئيس الولايات المتحدة. ولا يصدق أحد أن أوباما يجهل الاغتيالات المتلاحقة للفلسطينيين على أيدي الجيش الإسرائيلي والمستوطنين العاملين تحت قيادته. ومن غير الواقعي أن يفشل ممثلو أوباما الدبلوماسيون وأجهزة استخباراته في التوصل إلى ما استخلصه المواطن الأميركي داني موللر ، المتطوع ضمن جهود تحالف الطفولة في غزة، من أن "نكبة المياه نمط آخر من النكبات" التي تلاحق الشعب الفلسطيني جراء " نظام الأبارتهايد الذي فرضته إسرائيل" . يقول موللر " بت أعرف بعمق أن 6.3 ليتر من المياه نصيب الفرد يوميا هو إهانة. إنه عقاب جماعي . هذه الكمية من المياه تضطرك للهرب من المنطقة ، وهو ما تريده إسرائيل".
لم يتفهم أوباما الكراهية الماثلة خلف ما بات موضع إدانة هيئات عالمية. ربما لا يجهل "رابطة المحامين الديمقراطيين" التي دانت "الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني للضفة الغربية وقطاع غزة، والأعمال العدوانية غير القانونية، بما في ذلك الإغلاق المفروض على غزة، وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية العديدة، إضافة إلى انتهاكات إسرائيل للقانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان". فضحت الرابطة المساندة القوية من جانب الولايات المتحدة، تلك التي تحصن ممارسات إسرائيل .
أوباما، المثقف واسع الاطلاع ، لم يعثر على شهادات التطهير العرقي في فلسطين! ألم يعثر في مطالعاته على كلمات ميناحيم أو شسكن، يقر بأنه نشأ فتى في النمسا وقدم إلى البلاد في عام 1945؛ ويعترف " لقد ربوني على الاستهتار بالسكان العرب ولم يقولوا لي بشكل مفصل أنهم ‘حثالة البشرية‘، لكن هذا الاصطلاح علق في وعيي منذ ذلك الحين، وأن أرض إسرائيل هي لنا، والعرب فيها يستطيعون العيش شريطة عدم إزعاجنا وإلا سنطردهم ... عشت في الكيبوتس لم يربوني على احترام الجار العربي. لم يربونا على أنه ستقوم هنا دولة يهودية يعيش فيها سوية اليهود والعرب ". ويحض أخيرا ، لكن ليس بأسلوب وعظي، "فلنعترف أننا طردنا أناسا مساكين من بيوتهم الفقيرة وقطعنا رزقهم. فإلى أين يتوجه المطرود، الذي لا يملك حتى قليلا من المال. إننا ننسى أنه يوجد للشعب الذي يعيش فيها الآن قلب وشعور ونفس تحب." وينسى أوباما أيضا المشاعر الإنسانية.
الكراهية ربما يسهل ترويجها ضد الغريب؛ غير أن كراهية إسرائيل حصاد طبيعي لمعرفة ممارساتها التي تهدف اقتلاع شعب من وطنه ؛ وكراهية إسرائيل لا تستوطن بلدان الشرق الأوسط فقط؛ فكل أصحاب الضمائر في جنبات الكرة الأرضية مسكونون بكراهية ممارسات إسرائيل . ويشيع في العالم أن شعب إسرائيل هم ألد أعداء إسرائيل، وأن هناك من يتحرقون لإنقاذ إسرائيل من نفسها. وكما أفاد الصحفي الإسرائيلي حاييم بارام فان "اليسار في أميركا اللاتينية يعتبر إسرائيل الرسمية عدوا ، وليس ذلك بدون أسباب. فالملايين في البرازيل والأرجنتين وطيف كامل من الرأي العام في دول أميركا الوسطى يصمون إسرائيل بالعدوانية".
وتشير أمنيستي انترناشيونال أن الاتحاد الأوروبي ينتهك التزاماته الدولية في سياسة الجوار الأوروبي ، والتي تتطلب من إسرائيل ، بصفتها الشريك التجاري المفضل ، أن تحترم حقوق الإنسان الدولية وقيم الديمقراطية والتزاماتها الإنسانية .
أما برابير بوركاياسثا ، العالم الهندي في منبر العلوم بدلهي فلم يستغرب "أن تحتل إسرائيل في استطلاع بعد آخر مكانة إحدى البلدان ذات التأثير السلبي في الشئون الدولية".
سوف تعقد محكمة راسل الدولية جلستها الرابعة في شهر أكتوبر الحالي بنيويرك ، وستطالب برفع الوساطة الأميركية غير النزيهة في الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي. سوف تستمع المحكمة إلى شهادات خمسة وعشرين من الشخصيات الدولية المطلعة على ما يجري في فلسطين المحتلة ، منهم نوعام تشومسكي وأليس ووكر وانجيلا ديفيس وراسل مينز وصالح حمايل ودينيس بانكس . تنوي جلسة نيويورك تقصي جذور الصراع وتركيز الأضواء على مسئولية الولايات المتحدة الأميركية في إنكار حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، و سيلقي الشهود على الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي تبعة استمرار الاحتلال الإسرائيلي.
ما هو لغز تجاهل أوباما لما بات بدهية لدى قطاعات واسعة ؟ اظهر استطلاع أجراه مركز PEW للأبحاث أن الولايات المتحدة تتصرف منفردة ولا تعير الاهتمام لمصالح الأقطار الأخرى . ولا تحظى بالاحترام أعمال الولايات المتحدة لمكافحة الإرهاب. أوباما يغالط ، لأغراض دعائية أيديولوجية ، في موضوع الخطر الوجودي بالشرق الوسط ؛ ويغالط في مصدر التهديد النووي للمنطقة . وكل المسئلون في الدول الرأسمالية يطلقون التصريحات بهدف ترويج الوعي الزائف؛ فلا غرابة أن يغفل خطاب أوباما أن إسرائيل أدخلت السلاح النووي إلى المنطقة منذ عقود، وهددت رئيسة الوزراء غولدا مائير باستخدامه عام 1973، عندما دمر خط بارليف وعبر الجيش المصري قناة السويس. يزعم اوباما، متجنيا ، إن "امتلاك إيران للأسلحة النووية لا يشكل تحديا يمكن احتواؤه. فهو سيشكل خطر القضاء على إسرائيل ، ويهدد دول الخليج واستقرار الاقتصاد العالمي. وهو يحمل في طياته خطر إطلاق زناد سباق التسلح النووي بالمنطقة وتقويض معاهدة منع انتشار السلاح النووي "! حقا يستحيل احتواء السلاح النووي؛ وهو لم يصنع لعبا للتسلية. ولكن يصح التساؤل أي منطق يرشد خطاب الرئيس الأميركي؟ ألا تطالب دول العالم تحويل الشرق الأوسط إلى منطقة خالية من الأسلحة النووية وترفض إسرائيل الطلب مدعومة من الولايات المتحدة ؟ ألم ترفض إسرائيل المشاركة في مؤتمر دولي لهذا الغرض سوف ينعقد قريبا؟!!
نفهم أن أوباما حريص على شيطنة حكام إيران لا لسبب غير تمردهم على السطوة الامبريالية، وتنديدهم ب"الشيطان الأكبر". وبذا فهو لا يصغي لتأكيدات حكام إيران أنهم سوف لن يطوروا السلاح النووي؛ غير أن أجهزة المخابرات الأميركية أجمعت، على تعددها، أن إيران أغلقت السعي باتجاه إنتاج السلاح النووي ، واستند اوباما إلى هذا الإجماع وهو يرفض الانجرار مع نتنياهو لشن العدوان العسكري على إيران.
في مقال نشره ميجر جنرال اوري ساغوي ، مدير العمليات بالجيش الإسرائيلي ، قال أن رئيس الوزراء اسحق رابين سعى لتحقيق عقد اتفاقات مع الجيران قبل أن تحصل إيران على قنبلة نووية. ولو توصل إلى اتفاقيات سلام مع العرب ومع الشعب الفلسطيني فعلام سيدور الصراع بيننا وبين إيران . ومضى ساغوي إلى القول إن دعاة الحرب في إسرائيل يخلقون "هيستيريا تعمدوا توقيتها وتنظيمها" داخل البلاد ، كما لو أن " شخصا ما يشعل النار ثم يصرخ ينبغي إطفاؤها."
إسرائيل هي الدولة التي تصدر منها تهديدات الغزو والعدوان العسكري ، تارة ضد لبنان ، وأخرى ضد سوريا وثالثة ضد إيران . ولا يتورعون في إسرائيل عن تهديد مصر وتهديد غزة. وتحرص إسرائيل على مراكمة القوة العسكرية الضاربة والمتفوقة على بقية دول المنطقة. أظهر نتنياهو استهتارا بأمن بلاده ورعونة سياسية وهو يضغط ، لا سيما في خطابه أمام الأمم المتحدة ، من اجل الحرب التي قد تسفر عن إلحاق دمار فظيع بإسرائيل والمنطقة بأسرها. أظهر نتنياهو مثل هذه الرعونة حين أطيح بحليفه مبارك ، وطالب علانية بالتدخل للحفاظ على " الكنز الاستراتيجي" لإسرائيل .ولا يرتدع حكام إسرائيل والميديا الرئيسة عن التلويح بتدمير بلد عربي بعد آخر حفاظا على امن إسرائيل. ومثلها الولايات المتحدة ، لكن إدارة اوباما أظهرت حيلة اوسح وقدرة أعظم على التحكم بمسارات الأمور بحيث ظلت القوة الرئيسة للثورة المضادة توجه أحداث مصر والمنطقة منذ تفجرت المظاهرات الشعبية الرافضة لأنظمة الاستبداد والفساد وخيانة المصالح الوطنية والقومية.
يغض أوباما النظر عن نهج إسرائيل ويصمت حيال ممارساتها، مسخرا النهج الإسرائيلي لغرض فرض هيمنة أميركا على المنطقة، تكئة لفرض الهيمنة الكونية . والسياسة الخارجية للولايات المتحدة تمضي على الضد من عظات أوباما السلامية . فهي لا تلجأ للطرق الديبلوماسية ولا تحترم " أحكام القانون والنشاط النزيه والتفاهم الثقافي" في علاقاتها الدولية.
يشرف اوباما بنفسه على فرق الموت الأميركية تنشط في جميع دول المنطقة باستثناء الضفة ، حيث تنشط بدلا منها فرق الموت من المستوطنين.
يورد ديف ليندوف Dave Lindorff مؤلف كتاب عن السياسة الخارجية لبلاده أن مخصصات ميزانية الحرب في أميركا بلغت 673 مليار دولار للسنة المالية الحلية ، 2012. وإذا أضيف للمبلغ 166 مليار للنشاطات العسكرية التي تتولاها دوائر غير وزارة الدفاع مثل برنامج الأسلحة النووية الذي تتولى القسم الأعظم منه مديرية الطاقة ، وبرامج الجنود القدامى الذي ينفق على رعاية المتقاعدين، ثم فوائد القروض على النفقات الحربية السابقة وتقدر بحوالي 440 مليار دولا فإن إجمالي ما ينفق على شئون الحرب في الولايات المتحدة يتجاوز 1.3 تريليون دولار، تشكل نصف أرقام الموازنة العامة للولايات المتحدة ، كما تشكل ضعف النفقات العسكرية لروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا مجتمعة . والولايات المتحدة أكبر مصدر للسلاح في العالم ، حيث تليها روسيا ولا تبلغ النصف من حيث ثمن الصادرات.
فهل تزكي عظات أوباما هذا الإنفاق الحربي المتصاعد بوتائر عالية ؟! تكلفة قاذفة قنابل واحدة تكفي لبناء 30 مدرسة حديثة مجهزة بأرقى المرافق التعليمية. كما تساوي تكاليف محطتين للكهرباء كل منهما تخدم سكان مدينة تضم ستين ألف نسمة. وهي تساوي كلفة مستشفيين مجهزين جيدا ؛ وثمن مدمرة واحدة يكفي لبناء شقق سكنية تؤوي ثمانية آلف فرد. غير أن التوجه الأميركي ينصب على تفضيل المدفع على رفاهية البشر.
فوجئ العالم كله ، وهو ينصت إلى رئيس أميركي يعظ برفض العنف ونشر السلام بين الأمم ، ويعيب ازدهار الأعمال من وراء العنف ! إذ غدت من بدهيات الحياة الدولية طابع العنف في سياسة أميركا الدولية. والكثيرون يسجلون على السياسة الأميركيةتجاوزاتها المرهقة للعالم كله. نقل الباحث عصام الأمين عن زولتان غروسمان أنه أحصى، وهو يبحث في سجلات مكتبة الكونغرس 133 حربا شنتها الولايات المتحدة خلال الحقبة 1890 ـ 2001. وعن ويليان بلوم في دراسته " دليل القوة الدولية العظمى الوحيدة" تغطية 67 حربا خاضتها الولايات المتحدة خلال الفترة 1945 ـ 2000، أسفرت عن موت 13 ـ 17 مليون شخص . اما جوهان غالتونغ أحد المثقفين الأوروبيين، فقد أحصى في كتابه "سقوط امبراطورية الولايات المتحدة ـ ثم ماذا ؟" 161 حادثا من العنف السياسي أقدمت عليه أميركا قبل تفجيرات نيويورك، ما بين 1945 و2001 ، منها 67 تدخلا عسكريا ، 25 حادث قصف قنابل ،35 اغتيال سياسي ( أو محاولة اغتيال) تقديم خدمات تعذيب لأحد عشر بلدا ، و23 تدخلا في الانتخابات المحلية أو العمليات السياسية بالخارج.

أما مجلس شيكاغو للشئون الخارجية، المعروف بالتقصي النزيه، فقد أجرى استطلاعا للرأي العام اعتبر 78 بالمائة من المشاركين أن أميركا تمارس دور الشرطي على الصعيد الدولي، وفضل 68% من المستطلعة آراؤهم تخفيض النفقات العسكرية بنسبة 10 % سنويا . واظهر 84 % من المستجوبين الرغبة في فرض حظر شامل على التجارب النووية .
في الولايات المتحدة يفرض التجمع الصناعي العسكري سطوته على الحياة الاقتصادية والسياسية والثقافية . الميديا تصمت عن هذا الديناصور رغم أن بصماته واضحة ؛ و يستحيل أن تفرز الانتخابات الأميركية رئيسا يدير الظهر لمشيئة التجمع الصناعي العسكري وحلفائه طواغيت الاحتكارات عابرة القارات.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهما حملت الصناديق فالمحافظون الجدد هم الحكام
- أمية تناطح العلم وجهل في معركة الحضارة
- نحو تغيير جذري يعزز عوامل الصمود وهزيمة الأبارتهايد
- وجه الأبارتهايد الكريه
- مشروع دولة إسرائيل الامبريالية العظمى 3
- مشروع إسرائيل دولة امبريالية عظمى2
- المشروع الصهيوني من اجل دولة إسرائيل الامبريالية العظمى
- تشومسكي: تأملات في الصهيونية وتشابكاتها الامبريالية 3
- تشومسكي: تأملات في الحركة الصهيونية وتشابكاتها الامبريالية 2
- نوعام تشومسكي: تأملات في الصهيونية وعلاقاتها بالسياسات الأمي ...
- إسرائيل تعيش عصرها الذهبي
- حرب قذرة إعلامية استيطانية تشارك بها فرق الموت الأميركية
- اغتيال عرفات وكوابيس القضية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني ينزف آخر قطرات الصبر
- الأبارتهايد الإسرائيلي موقد تحت مرجل المنطقة
- أبعد من تقاسم أراض بالضفة وأخطر من اختلال توازن ديمغرافي بال ...
- بصراحة عن اليسار في فلسطين
- إجراء وقائي للأقصى عبر المحكمة الدولية
- شغيلة فلسطين وكادحوها تحت ضربات الليبرالية الجديدة
- نطلق مبادرات التحدي بدل مقترحات التفاوض


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - برز أوباما في ثياب الواعظين