أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد قنوت - الله أكبر ..حرية















المزيد.....

الله أكبر ..حرية


خالد قنوت

الحوار المتمدن-العدد: 3863 - 2012 / 9 / 27 - 14:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"الصراع العربي الصهيوني صراع وجود, بينما مسألة لواء اسكندرون السليب هي صراع حدود ممكن تأجيله"
هذه المقولة التي قامت عليها سياسة حافظ الأسد على امتداد 23 سنة و استطاع من خلالها تحصين نفسه من تبعات مفهوم السيادة الوطنية على كامل تراب الوطن و اعتماد مبدأ السقوط بالتقادم في كثير من الأزمات التي تعرض لها كنتيجة لسياساته الفردية أو للأزمات التي أتت من خارج حدود الوطن. هذا الرجل استطاع أن يتقن فن اللعب على التوازنات و قد نجح في الكثير منها و كسب معظم جولاته حيث كان يخرج منها أكثر قوة و مناعة. هنا يمكننا أن نعيد قراءة تاريخ هذا الرجل و تفاصيل حياته منذ كان في كنف والده (سليمان الأسد الذي أودع وثيقة للمستعمر الفرنسي يناشده عدم الرحيل عن الوطن و استعداده للعمل معه ضد أبناء سورية لأنهم طائفيون و سيبيدون الطائفة العلوية بعد الاستقلال. حصل الاستقلال بنضال الشعب السوري بكل أطيافه و أديانه و إثنياته و لم تحدث أي حادثة طائفية واحدة من سوري لآخر. المفارقة أن إبن هذا الرجل سليمان الأسد يحكم سورية و يورث ابنه حكمها أيضاُ.).
في عودة للتاريخ يجب أن نفند و نكتشف كيف دخل حافظ الأسد الكلية العسكرية و انتقل إلى الكلية الجوية و تدرج في الرتب العسكرية و قفذ على بعضها و عن علاقاته مع السياسيين و العسكريين في تلك الأيام و تحالفاته و صراعه معهم و كيف أعيد للخدمة بعد أن استبعد عن الجيش مرتين و عن خدمته في الإقليم الجنوبي في الجمهورية العربية المتحدة و لقائه بالرئيس المخلوع حسني مبارك و عودته لسورية بعد الانفصال و قصة اختفائه ثلاثة أيام في بريطانيا عندما أوفد للعلاج هناك, و عن انقلابه على صديق دربه صلاح جديد و أيداعه المعتقل حتى وفاته.
هل ممكن أن نستبعد فكرة المؤامرة هنا لمجرد أن هناك وثيقة تحدث عنها وزير الخارجية الفرنسي في محفل دولي؟؟
شخصياً, و من مبدأ ديكارتي معروف بأن الشك أساس المعرفة و الوجود, فأنا لا استبعد فكرة مؤامرة مخابراتية دولية هنا, في تعبيد الطريق أمام حافظ الأسد للوصول لرأس السلطة في سورية و أترك ذلك للتاريخ و المستقبل عندما يكشف الغطاء عن ملفات و أسرار مخفية في أرشيف تلك الأجهزة المخابراتية العالمية و في خزائن القصور الجمهورية السورية و هذا بحكم ثوار سورية الذين سيدخلون تلك القصور محررين.

سأقف هنا عند حوادث شهدتها بنفسي و أتوجه بعدها بقليل من التحليل و الكثير من التساؤل الموجه لكم:

- والد قريب لي كان مساعداً في الجيش على الجبهة الجنوبية سنة 1967, أجهش بالبكاء و هو يصف لي الحزن و الغضب الذي كان فيه عندما جاءهم أمر بالانسحاب الكيفي و التمركز في حمص و ليس دمشق في السابع من حزيران, حيث كان حافظ الأسد وزيراً للدفاع و عبد الحليم خدام محافظاً للقنيطرة, قال لي: (لم نشاهد أي اسرائيلي و لكن أمر الانسحاب صدر, كنت أصرخ بالجنود المنسحبين أن أنتظروا قليلاً حتى نشتبك مع قوات العدو, لكنهم كانوا يرمون أسلحتهم و يهربون. صرت أجمع بعض السلاح الخفيف و أضعه في العربات المتجهة شمالاً).

- أذكر مدرسي في الصف السادس الابتدائي و كان يحمل جريدة البعث و عليها بنود معاهدة الهدنة عام 1974 بعد حرب تشرين و أذكر تلك الخارطة التي تبين توزيع القوات على الطرفين و لا أذكر إن كان فيها تعدادها و عتادها على الجانب السوري في الجولان. كان مدرسي نازح من قرى الجولان المحتل و كان يعتصر غضباً و يتحدث مع مدرس آخر قائلاً:( انظر إلى هذه الخيانة الموصوفة, لقد باع الجولان). لم أفهم مالذي تحدث به مدرسي لأني و كما كان يتصور الجميع بأننا انتصرنا في حرب تشرين و استشهاد خالي على ضفاف بحيرة طبرية كان موضع فخرنا و اعتزازنا. و لكني عندما رأيت الخارطة المنشورة في الجريدة وجدت أن بحيرة طبرية بعيدة عن خط الهدنة كثيراً؟؟؟

- عندما دخلت القوات السورية تحت غطاء قوات الردع العربية إلى لبنان كنا نرى مشاهد على التلفزيون السوري, كيف كان اللبنانيون ينشرون الرز و الورود على جنودنا و لكن بعد زمن ليس ببعيد رأيت الناس تتدافع بسرعة نحو فندق سمير أميس الواقع على جانب جسر فيكتوريا في دمشق حيث كان عدد من الفدائيين الفلسطينيين احتجزوا عدداً من نزلاء الفندق رهائن. كانت النتيجة اقتحام الوحدات الخاصة للفندق و مقتل عدد كبير من الرهائن و الفلسطينيين و اسر ثلاثة منهم ثم إعدامهم أمام مبنى الفندق شنقاً و قد رأيتهم متدلين على أعواد المشانق و لكني كنت أسأل لماذا فعل الفلسطينيين ذلك بنا نحن السوريين و نحن نحارب اسرائيل مع بعض؟ لكن أخي رحمه الله حدثني بعد سنوات عن مجزرة تل الزعتر و عن مجازر أخرى قام بها الجيش السوري في لبنان بحق الفلسطينيين و أحزاب اليسار اللبناني, حيث كان فدائياً في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.

- في أحداث الثمانينيات وقفنا مع الرئيس حافظ الأسد ضد عنف الطليعة المقاتلة للإخوان المسلمين و لم نكن نفرق بينهم و لكني التقيت بأصدقاني في الجامعة و هم شباب من مدينة حماة بعد أحداث المجزرة. سألتهم عن الذي حدث هناك؟ لم يجبني أحد منهم بالذي حدث. كانوا يحاولون جاهدين أن ينسوا كل شيء كان العديد منهم قد حلقوا شواربهم بعد أن كانت مدعاة للفخر و الرجولة لديهم. بعد سنوات طويلة سألت أحد الضباط الكبار عن عدد الأفراد المسلحين الذين كانوا في حماة قبل المجزرة: هل كان عددهم ألف مسلح؟ أجابني: لم يتجاوزوا الخمسمئة. سألته و هو ضابط من الساحل السوري و قد كان يخدم هناك: لماذا قتل أكثر من ثلاثين ألف في حماة, إذاً؟ صدقوني, رأيت الدمعة في عينيه.

- بعد أحداث حماة التي وقف الجميع مع النظام فيها ضد الإخوان المسلمين, كنت عائداً من تدريب رياضي لأحد الأندية فقد كنت رياضياً شبه محترف. رأيت من خلال نافذة الحافلة شابات و قد ارتدين البدلات العسكرية المموهة و كانوا يسمون آنذاك فرسان سرايا الدفاع أو المظليين من قوات رفعت الأسد, يسيرون في الشوراع و في أيديهن أغطية نسائية بيضاء و سوداء. سرعان مع أدرك الجميع في الحافلة أنهن يلاحقن النساء المحجبات و يخلعن عنهن الحجاب عنوة. وصلت حارتي كان الغضب و الاستياء سيد الموقف بين شباب الحارة و هم لا يصدقون ما يروه. تطارد المظليات النساء ثم تهجمن على أي امرأة في الشارع حتى و لو كانت برفقة زوجها أو أبيها أو إبنها و تجردنها من الغطاء الذي تتخذه حجاباً لها وسط ذهول الجميع و عدم قدرة الشباب على الرد بسبب مرافقة هؤلاء المظليات لعناصر من سرايا الدفاع سيئي السمعة و الأخلاق و الطائفيين حتى الحقد. رأيت جارنا و قد أشبع ضرباً و صفعاً لأنه أدخل بعض النساء المحجبات إلى متجره. لا يمكن أن أنسى في حياتي منظر تلك السيدة العجوز و قد جردها البرابرة من حجابها الأبيض و هي تنظر في عيوننا و تصرخ: تفو عليكم, أنتم رجال أنتم, هذا رأسي و هذا شعري لم يراه في حياتي سوى أبنائي و ها أنتم تروه الآن وسط الشارع, تفو عليكم..

- لدي صديق مسيحي أيام الجامعة, حدثني عن أخيه و قد كان ضابط في الدفاع الجوي, يخدم في سلاح الصواريخ الذي أمر حافظ الأسد بدخوله الأراضي اللبنانية بعد إسقاط الطائرات الاسرائيلية لطائرتين سوريتين في الأجواء اللبنانية. قال لي أن أخيه تأخر عن الالتحاق بكتيبته المتمركزة في لبنان لسبب ما و لكنه عندما وصل إلى الموقع لم يرى أحداً من زملائه هناك فقد استشهد أكثرهم جراء قصف الطيران الاسرائيلي للموقع الذي أبيد تماماً. كان ذلك قبل الاعلان عن وقف إطلاق النار من جانب واحد بعد أربعة أيام من حرب 1982 .

- عندما حشدت تركيا قواتها على طول الحدود الشمالية لسورية, رداً على احتضان النظام السوري لمقاتلي حزب العمال الكردستاني, و تهديدها باجتياح دمشق خلال ثلاثة أيام, ثم حدوث قصة خروج أوجلان سورية و إلقاء القبض عليه في السودان, إلتقيت بطيار سوري ذو رتبة عالية. كان يتذمر و يكيل الشتائم على النظام, سألته عن السبب؟ قال لي: لقد كانت إهانة كبيرة لكل السوريين و لكل العسكريين. قال: لم يسمح لنا برفع رؤوسنا و لو قليلاً و لم يسمح لنا بركوب حتى طائرة للتدريب بينما كانت الحشود العسكرية فوق حلب واضحة للعيان.

ألا تثير فينا هذه الأحداث شكوكنا و تساؤلاتنا المشروعة عن الدور الذي لعبه الطاغية الأب في سورية و التغييرات الجذرية التي قام بها في التاريخ و الجغرافيا و الديموغرافيا السورية. سؤال بحكم كل سوري و كل محلل سياسي يمكن أن يستخلص العبر و الدروس للمستقبل الموعود و للاستحقاقات المصيرية القادمة لوطننا.

- رحل الطاغية و سيق السوريين إلى صناديق الاقتراع لتثبيت التوريث و لتنصيب الإبن الأكبر على عرش سورية, أدركت عندها أن سورية في طريق الهاوية. لم يصدقني أحد, حتى أعتى السياسيين القريبين مني. على العكس, كانوا متفائلين بالشاب الطبيب القادم من بريطانيا التي أختفى فيها والده لعدة أيام. لم يصدقوني عندما اغتال ربيع دمشق و عندما اهتزت بيروت من انفجار أودى بحياة رفيق الحريري و استنكروا شكي بعد طرده من لبنان.
هذا الشاب لا يشبهنا, لا يعرفنا, لا يرانا كبشر و كمواطنين في وطننا. هذا الشاب ولد ابن طاغية و شرب في كؤوس ذهبية و قفز من طبيب برتية صغيرة إلى رئيس لسورية و قائداً لجيشها و مقرراً لمصيرها و مستقبلها. هذا الشاب لم يرى في سورية سوى مزرعة ورثها عن أبيه و لم يرى في السوريين سوى عبيد ورثهم كما يرث البهائم و الشجر.
لن ادخل في حيثيات شخصيته و أسراره النفسية, لكنه بالمطلق لا يشبهنا و لا يعرفنا كما كان أبوه على الأقل يعرفنا.
سيدة من قرى جبلة قالت: ما أحلى هذا الرئيس و كأنه لا يوجد رئيس بالأصل.
هذا الرجل و منذ ثمانية عشر شهراً أعاد سورية إلى العصر الحجري, هذا الرجل دمر في سورية ما لم يدمره التتر و جحافل جيوش هولاكو, هذا الرجل يهدد سورية و السوريين في مستقبلهم و مصيرهم, هذا الرجل لا يعرف الحرب و لكنه يعلنها على شعب سورية دون استثناء حتى من يصمت لأن من يصمت اليوم عن بربريته لا بد أن تصل باب بيته يوماً فمن آثر الأمان و السلامة الشخصية على الحرية لا يستحق الاثنين. هذا الرجل يمارس حربه هذه كما يمارس اللعب على برامج الألعاب الألكترونية في أجهزة الكومبيوتر لديه. هذا الرجل يعبث بدم أطفالنا ليس حباً بالقتل و إنما كما قال نزار قباني, كي يتسلى.
هذا الرجل و بما يمثله من نظامه هو الخطر الأكبر على سورية و السوريين دون استثناء, تلك الحقيقة التي وصلها أصغر طفل في سورية لم تزل موضع تجاذب للبعض.
مصير سورية يتحدد هذه الأيام العصيبة و يجب أن يكون بيد السوريين دون سواهم. لا تنتظروا الانتخابات الأمريكية فهي وهم. لا تنتظروا السلاح من أصدقاء الشعب السوري فهي وهم. لا تؤمنوا بجيوش العرب الجرارة المستنصرة لكم فهي أوهام. لا تتوسلوا أو تعولوا على الإغاثات و الأعانات من اللئام و متعطشي السلطة فهم أكثر استبداداً من النظام.
ليس لكم إلا سواكم, سوريون و بقلوبكم السورية ستنتصرون
سوريون بإسلاميكم و مسيحيكم, بعربكم و كردكم و آشوريكم و أرمنكم و تركمانكم, بسنتكم و شيعتكم و علويكم و دروزكم و اسماعليوكم, بمؤمنيكم و ملحديكم, برجالكم و نسائكم, بشيبكم و شبابكم ...ستنتصرون و بشعاركم الواحد الموحد: (الله أكبر..حرية) ستعيدون نور شمسكم و ستبنون سورية الوطن و المواطن من جديد.



#خالد_قنوت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إصرار من غير حدود
- الثورة تتجدد..الثورة تستمر..و تتكامل بالإعلان عن الجمعية الت ...
- إلى المناضل هيثم المناع:
- قرابين الحرية
- لعنة الأسد أم لعنات الشعوب
- مازال البحث مستمراً.. -حدثت في الصحراء العمانية, ربيع سنة 20 ...
- سقوط العنقاء السورية
- ثوار ضد الثورة
- ميغ 21
- الموت و لا المزلة
- جبال الصوان.. في وطن الياسمين
- قانون العزل السياسي, حق أم واجب
- مسودة بيان من أجل الوطن
- يا ثوار سورية لا تتركوا التحرير
- من مذكرات طاغية في زمن التغيير
- بيان صادر عن المنتدى الديموقراطي السوري الكندي
- الطريق إلى دمشق
- سؤال البديهيات
- المجنون طليقاً
- الدولة و اللادولة


المزيد.....




- -بعد فضيحة الصورة المعدلة-.. أمير وأميرة ويلز يصدران صورة لل ...
- -هل نفذ المصريون نصيحة السيسي منذ 5 سنوات؟-.. حملة مقاطعة تض ...
- ولادة طفلة من رحم إمرأة قتلت في القصف الإسرائيلي في غزة
- بريطانيا تتعهد بتقديم 620 مليون دولار إضافية من المساعدات ال ...
- مصر.. الإعلان عن بدء موعد التوقيت الصيفي بقرار من السيسي
- بوغدانوف يبحث مع مدير الاستخبارات السودانية الوضع العسكري وا ...
- ضابط الاستخبارات الأوكراني السابق يكشف عمن يقف وراء محاولة ا ...
- بعد 200 يوم.. هل تملك إسرائيل إستراتيجية لتحقيق أهداف حربها ...
- حسن البنا مفتيًا
- وسط جدل بشأن معاييرها.. الخارجية الأميركية تصدر تقريرها الحق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد قنوت - الله أكبر ..حرية