أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - احمد صالح سلوم - اعدام النقل الواقعي لحفلة تسليم المفاتيج الاستعمارية للاخوان المسلمين و السلفيين الافتراضية؟؟














المزيد.....

اعدام النقل الواقعي لحفلة تسليم المفاتيج الاستعمارية للاخوان المسلمين و السلفيين الافتراضية؟؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3863 - 2012 / 9 / 27 - 09:19
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


- لا تطيق قنوات غوبلز القطري السعودي اي نقل مباشر من عالم افتراضي تسيطر عليه فبركات مراسلي ومحرري الجزيرة والعربية كله كذب في كذب ومدفوع الاجر الى عالم واقعي ولو بزاوية معينة..لهذا ترسل مافيات الارهاب الممول كويتيا وليبيا في استكمال لادوار الخونة في محميات الخليج ترسل هذه المافيات لتغتال عن عمد وكما ترجح بعد التقديرات بالقنص مراسل "برس تي في" وتصيب مدير مكتب قناة العالم الذي من خلاله عرفنا ان هناك
في سوريا غير اعلام النظام وان هناك المعارض عارف دليلة و غيره وكيف يحاول شبيحة النظام ارهابهم ..هكذا يعتقد ممولي حرب الاكاذيب الشاملة ضد العراق في الدوحة و الرياض والكويت وابو ظبي والمستعمرة الوهابية الجديدة ليبيا انهم سيتابعون مسيرتهم التاريخية في ابادة ملايين العرب وتشريدهم كما فعلوا بحصار وباحتلال العراق وتدميره من العدو الصهيو امريكي وكله تحت راية الاسلام السني واهل الجماعة الصهيونية

- يتقاسم الاخوان المسلمين هذا التنظيم الاستخباراتي البريطاني الامريكي المافيوي يتقاسم مع النظام الفاسد لبشار الاسد مهمة تدمير سورية كل لحساباته في مقاولات الاستبداد..فوضى مسلحة لن تجلب الا ديكتاتورية كما هو حال مستعمرة افغانستان والصومال وليبيا و فوضى مسلحة يستثمرها النظام لتعزيز استبداد بان البلد كانت بخير ودمره الاخوانجية والقاعدة والعراعرة ابتوع البترودولار للعائلات الظلامية المتخلفة الحاكمة في مستعمرات الخليج..اي استبداد على الطرفين ..هذا منتوج وحيد لفوضى مقاولات الاجرام الاخوانجي الاسدي العرعوري ..فمن ينتظر ان يذوق هذا الطعم الذي لم يتغير من وجبة الغذاء السورية منذ اربعة او خمسة عقود

- عندما تستمع بعض القادة الامريكيين والاوربيين وهم يتحدثون عن حرية التعبير وهم من صاغوا قانون فابيوس ومن على شاكلته لمنع النقاش العلمي والتاريخي عن محرقة هتلر لليهود الشيوعيين في المانيا والذين رفضوان ان يتحولوا الى صهاينة نازيين والاغتصاب في فلسطين تستغرب استمرار هذا الخطاب وكأن حرية التعبير تقول ان يحتكر عدة اشخاص وسائل الاعلام ويغرقون الناس في الاكاذيب كما فعل مردوخ الصهيوني عبر امبراطوريته الاعل
امية في اكاذيب اسلحة الدمار الشامل ورافقه اعلام الغوبلزي لحليفه الوليد بن طلال وخالد بن سلطان وال ثاني وصباح ونهيان..دون ان يحاسبوا ويزجوا في السجون لانهم حرضوا على قتل وتشريد ملايين العراقيين بينما يصدر قانون عار على البشرية بمنع مناقشة المحرقة بحق الشيوعيين اليهود الا وفق الرواية الصهيونية التي تستخدم حتى ضحايا النازية في اقامة كيان نازي جديد صهيوني في فلسطين المحتلة ولتبرير جرائم لاتختلف عن جرائم هتلر في تسويق الاسلحة الى كل مناطق التوتر في العالم والتي اقترفت فيها ابادات جماعية وابادة الشعب الفلسطيني وسرقة ارضيه..كان الاولى رمي فابيوس وسركوزي و بلير وبوش و ادواتهم مردوخ والوليد بن طلال وخالد بن سلطان وحمد ال ثاني على مزابل التاريخ

- لا تختلف تهمة ازدراء الاديان عن تهمة مخالفة الرواية الصهيونية عن محرقة النازية للشيوعيين اليهود في المانيا ..فالدين عبر الوهابية و الصهيونية والمسيحية الصهيونية هو بيضة القبان للشركات الفوق القومية فلا بد من الحفاظ على قدسيته ومنع مساسها لحلب الشعارات الدينية التي تحمي المصالح الاستعمارية لتكساكو وايسو وباكتل ومايكروسوفت و الخ
.................
لييج - بلجيكا
ايلول 2012
...............



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة: معجزات اطلالتكِ
- قيلولة البياض
- حروب المقدسات الدنكيشوتية وصفقات الاسلام السياسي الشيطانية م ...
- قصيدة: ومازال العدم مشتعلا
- فاشية الاسلام الوهابي كحاجة استعمارية استشراقية؟
- قصيدة : مفاتيح اليمان
- لائحة محاربة التمييز والعنصرية البلجيكية ماذا لو طبقت على اس ...
- مامعنى الله عندهم؟تقوى الله لدى من يعتبرون اكبر لصوص في التا ...
- قصيدة: هن عناقيد وانهار
- قصيدة :هي لحن
- قصيدة:نشيج العورة المدفونة
- استهداف الولايات المتحدة شكليا ام في اعماق مصالحها؟؟
- قصيدة : فاكهة تتفسفر اشتعالا
- قصيدة : تفاصيل علاقتنا المعتقة في الجرار
- كيف يحول اتباع المخابرات السعودية من السلفيين الانظار عن الت ...
- قصيدة :قانون الجاذبية الجديد
- قصيدة: بحر الشمال بين اصابعكِ
- وزير عدل الاخوان المسلمين ينتظر من الشعب المصري ان ينهق مرحب ...
- قصيدة : صبية على بحر الشمال
- قصيدة :رسالة شاعر من حي عرعوري


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - احمد صالح سلوم - اعدام النقل الواقعي لحفلة تسليم المفاتيج الاستعمارية للاخوان المسلمين و السلفيين الافتراضية؟؟