أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - شامل عبد العزيز - ما هو تصوركم لعالم بدون الغرب ؟















المزيد.....

ما هو تصوركم لعالم بدون الغرب ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3859 - 2012 / 9 / 23 - 20:28
المحور: المجتمع المدني
    


كيف ستنتهي قصة الفلم المسيء للرسول ؟! ( ليس هذا المهم برأيي ولكن الذي يليه هو المقصود ) :
لن نصل إلى القمر ( ولا إلى المريخ ) .. و لن نبحر في علم الخلايا الجذعية .. لا نحن سنكتشف دواء السرطان ( من الممكن أن نكتشف دواء الإيدز ) .. و لا سنكرم عقولنا بدلاً من أن نسجنهم أو نهاجمهم..أو نكفرهم ) الدكتورة لمى محمد من مقالها تعويذة ) والمنشور على صفحات الحوار المتمدّن ..
أنا أقول ونشتمهم كإضافة لا بل نستهزئ بهم ( ألاّ لعنة الله على الغرب وعلى الامبريالية والصهيونية والماسونية ) , والأنكى أننا نعيش بفضل ما قدموه للبشرية ولولاهم لما استطعنا أن نتواصل ولا حتى نكتب في الحوار المتمدّن .
وكما يقول المثل الشعبي الدارج ( لحم اكتاف البعض من خير الغرب ) , يعيشون في الغرب وكل شئ متوفر لهم لا بل يحلمون بنسبة 5 % مما كانوا يعيشون في بلدانهم ؟ ثم يتمنون لهم الدمار والخراب وتغيير أنظمتهم ؟ هل هذه هي الوقاحة ؟ هل هذا هو الإجحاف أم لا ؟
نريد تدميرهم ونريد خراب بلدانهم ( طبعاً من اجل تحقيق العدالة الاجتماعية للبشرية جمعاء ,, ليل نهار نكتب عن طمع وجشع الغرب الكافر وأن الإنسان لا قيمة له في الغرب ونريد إقامة مجتمعات بشرية تتحقق فيها المساواة والعدالة ) ؟
هل هناك عاقل يصدق ؟
يُحكى في قديم الزمان أو كما في القصص والروايات التاريخية العربية والإسلامية " كان ياما كان " :
( أنا مثلك من مواليد القرن العشرين ، لهذا لم يسعفنى الحظ بأن أشاهد على الطبيعة تلك المشاهد المثيرة فى العصور المظلمة ، عندما كان الغوغاء يهاجمون «الساحرات» ويحرقوهن وسط الهتاف والتصفير ، أو يسحلون العالمة هيباتيا حتى الموت فى شوارع الإسكندرية ، أو يحرقون كتب الفيلسوف جوراس فى ساحات أثينا عقابا له على السفسطة. ) الكاتب محمد خير ..
هذا المشهد من التاريخ – في قديم الزمان – وليس في القرن الحادي والعشرين ,, أليس كذلك ؟
ولكنه حاضراً في عالمنا العربي – الإسلامي اليوم – على الفضائيات – اليوتيوب – تويتر – الفيس بوك – في كل مكان وبكبسة زر تجد تلك المشاهد حاضرة ..
نعود للسؤال الأبدي ( لماذا ) ؟ اليوم لن نتطرق عن الصهيونية والماسونية ( لأننا صدعنا رؤوسكم ونحن نتأسف لذلك الصداع الذي أصابكم ) ؟
ولا نتفاخر بالشلة " الصهيونية " التي أصبحت هاجساً لدى البعض في أحلامه وكتاباته ورسائله ...
ولا عن الغرب ولا عن الولايات المتحدة الأميركية – العميلة – بل سنتطرق لكم عن عالمنا ( العربي – الإسلامي ) مع بعض اللسعات لعلها تنفع ؟
مقالان متناقضان أو على طرفي نقيض أرسلهما الزميل محمد البدري كعادته في البحث والتنقيب عن كل ما يخص عالمنا .. مشكورة جهودك زميلنا المحترم .
المقال الأول يحمل عنوان ( أخي المسلم إحنا ولا حاجة ) للكاتب محمد خيروكان عليه أن يقول أيضاً أختي المسلمة ولكن , تاريخ المقال 19 – 9 – 2012 ..
المقال الثاني يحمل عنوان ( هل نحن أمة ضحكت من جهلها الأمم ) للدكتور سعد الدين إبراهيم , تاريخ المقال 22 – 9 – 2012 .
كما هو معلوم فإن عنوان الدكتور سعد الدين إبراهيم من بيت شعر للمتنبي والذي يقول :
أغايَةُ الدِّينِ أن تُحْفُوا شَوَارِبَكُمْ * يا أُمَّةً ضَحِكَتْ مِن جَهْلِهَا الأُمَمُ .
بدون أي مقدمات وبدون إجراء أي مقارنة بيننا وبينهم ( لأن الضرب في الميت حرام ) ولكن ما هو تصوركم لعالم بدون الغرب ؟
سؤال بسيط لكل عاقل ومنصف – غير مؤدلج وغير حاقد – كيف ترى العالم بدون الولايات المتحدة الأميركية ( شغلها الشاغل مص دماء الشعوب ,, أنا أعرف أن المص يكون في أماكن ومواضع آخرى يعني في تستسة رعد الحافظ واعتقد بأن الأخ سيلوس العراقي يعرف ماذا اقصد ) ؟
جوابي عن سؤالي سوف يكون بصورة مغايرة , لا تُتعبوا أنفسكم ولا تبحثوا عن الجواب وذلك لعدم وجود جواب أصلاً ..
ماذا لو اختفى العالم العربي – الإسلامي ؟ يقول محمد خير :
يستيقظ العالم فى صباح الغد فلا يجد العالم الإسلامى ، اختفى المسلمون من أوزبكستان إلى المغرب ، ترى ، ماذا سيخسر العالم ؟ (هل سينهار الإنترنت ؟ هل ستتوقف ناسا ؟ هل ستتعطل تويوتا ؟ هل سيُلغى الأوليمبياد ؟ هل ستغرق حاملات الطائرات ؟ هل يتأثر البحث العلمى ؟ هل سيتوقف إنتاج الأدوية ؟
نحن «ولا حاجة»، ولن نكون «حاجة» إلا بالعلم ، وهنا آتيك بالخبر السيئ : لا تقدم علميا دون الحرية المطلقة للرأى والتفكير والتعبير والاعتقاد ، هكذا تقدّم العالم ولا توجد طريقة أخرى ، هل تظن أننا يمكن أن نظفر بتلك الحرية ؟ انظر من فضلك إلى ما يصنعونه بالدستور( انتهى ) .
الكاتب محمد خير مصري الجنسية ولكن ما هو الفرق بين مصر والعراق أو سوريا او ليبيا أو الأردن أو أي دولة عربية آخرى حتى الصومال ؟
عن أي فيلم يتحدثون ؟ وعن أي نصرة للإسلام يتظاهرون ؟
ما هو الفرق بين سحل هيباتيا وبين المشهد التالي :
تلك المشاهد لم تختلف كثيرا عن مشهد القبض على الشاب ألبير عماد من منزله وسط التهليل والتكبير، وقد نشرت بوابة «الفجر» فيديو الاعتقال تحت عنوان شديد الرقىّ هو «لحظة القبض على الملحد»، وتهمة الشاب ألبير أنه نشر - كمئات الآلاف من سواه - رابط فيديو «الفيلم المسىء»، فتم اعتقاله وسط احتفال جماهيرى صاخب، قبل أن توجه إليه فى النيابة تهمة «ازدراء الأديان»، ولا نقول سوى: رحم الله سقراط ... انتهى كلام محمد خير ...
لحد هذه اللحظة لم أجد أي تصريح أو أي حديث عن مفهوم حرية التعبير الذي يمارسه الغرب والذي هو حق طبيعي لكل مواطن ومكفول حقه بالقانون ( لا توجد هكذا ثقافة في عالمنا , يوجد ثقافة من نوع آخر ) ,, هذا ليس معناه أنني مع الفيلم ,, العكس هو الصحيح – الفيلم بائس كصاحبه وكفكرته وكممثليه وكل من عمل فيه ,, حتى انه لا يرتقي لمفهوم الأفلام ,, العالم الإسلامي عموماً والعربي خصوصاً هو الذي أحدث ضجة ودعاية للفيلم كان يحلم بها صاحبه الكاهن القبطي حسب ما يقولون ؟
لقد استغل شخص ما الفيلم بمناسبة 11 سبتمبر وقامت الدنيا ولم تقعد بعد أن عرضه على الشبكة العنكوبتية مع العلم بانه فيلم قديم ولكن ؟؟

أما مقال الدكتور سعد الدين إبراهيم فسوف نقتبس منه بعض المقتطفات من اجل الوصول إلى غايتنا من هذا المقال ..
ورغم أننا لا نُشارك أى نهج ، أو فلسفة تنعت مُجتمعاً ، أو شعباً كاملاً «بالجهالة»، أو «الغباء»، أو «الجُبن»، أو حتى بصفات إيجابية، مثل الكرم، والشجاعة، والذكاء، فإن كثرة اقتباس ذلك البيت من المُتنبى، تطفو إلى سطح الذاكرة الجماعية، كُلما ارتكب غوغاء من المصريين ( في العالم العربي والإسلامي وليس في مصر لوحدها ) سلوكاً جماعياً قبيحا .
( ما هو الحلّ برأيك يا دكتور سعد ) ؟
لنقرأ ما يلي :
فخير للغيورين على دينهم الإسلامى أن يُنتجوا أفلامهم ، وأن يظهر فيها الرسول ، وأن يتقمص شخصيته أحد نجومنا الذين تقترب أوصافهم من تلك التى أوردتها كُتب السيرة للرسول محمد «صلى الله عليه وسلم». وهذا أفضل ألف مرة من الاعتراض على غير المسلمين إن هم مارسوا حُريتهم المُقدسة فى التعبير، بما فى ذلك تقمص شخصية الرسول محمد «صلى الله عليه وسلم». وقديماً قالوا «بدلاً من أن تلعنوا الظلام ألف مرة، قوموا بإشعال شمعة واحدة ( انتهى كلام الدكتور سعد الدين إبراهيم ) ..

كلفة الفيلم المسئ 5 مليون دولار ( تمّ جمعها من 100 شخصية ) ..
( أقول بحقه : ما زاد حنون في الإسلام خردلة ولا النصارى لهم شغل بحنون ) ..
جاء الرد من دولة قطر وعلى وجه السرعة ,, تخصيص 450 مليون دولار فقط لإنتاج فيلم عن حياة الرسول محمد .. ( تحقق حلم الدكتور سعد الدين إبراهيم ) ؟
سبق وأن قام الراحل المخرج العقاد بعمل فيلم ( الرسالة ) ..
( ما هو الشئ الذي تغير ) ؟
سؤال ؟ لو اننا أمّة تعي ما يجري حولها وما يدور في العالم هل كانت أوضاعنا بهذا السوء – حكاماً ومحكومين – بدون استثناء ..
450 مليون دولار كرد فعل على الفيلم المسئ ,,
أمنية الزميل رعد الحافظ هي ( استثمار منطقة سيناء ) من اجل الأخوة الفلسطينيين .
لماذا لا يتم صرفها على هكذا مشروع أو معالجة العشوائيات في اكبر دولة عربية – مصر – أو دعم الانتفاضة السورية أو المجاعة في الصومال , على معاهد وبحوث علمية – مراكز دراسات , أي مجال من مجالات الحياة ,, على المرضى والمصابين بالأمراض الخطيرة , معاهد علمية وجامعات كبرى متخصصة ؟
هل تعرفون ( البرجوازي الوضيع ) – بيل غيتس - ؟ خصص نصف ثروته لمعالجة المصابين بمرض الأيدز في أفريقيا تحديداً ؟
نحن ماذا خصصنا من أموالنا ومن أجل أي شئ أنفقناها ؟ هل هناك أثرياء في العالم العربي ؟
ملياردير انكليزي يملك 13 مليار جنيه استرليني ( من البرجوازية الوضيعة ) خصص نصف ثروته للمجاعة في أفريقيا ؟
إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم ( قرآن كريم ) ..
أين نحن من هذه الآية ؟
سوف أترككم مع التقرير التالي ولكن أتمنى لكم أن لا تصابوا بالإحباط من أجل المساواة وتحقيق العدالة والاشتراكية والعيش الرغيد في عالم عربي – إسلامي لا مثيل له يزهو بالعلم والعلماء :

حتلت السعودية المرتبة الأولى على مستوى منطقة الشرق الأوسط من حيث عدد الأثرياء، حيث بلغ عددهم في المملكة 1265 ثرياً، قدرت ثرواتهم بنحو 230 مليار دولار في العام 2012، فيما حلت الإمارات في المرتبة الثانية بعدد 810 أثرياء بثروة قدرت بنحو 120 مليار دولار.
جاء ذلك في تقرير الثروة العالمي الذي أصدرته شركة “ويلث إكس” للاستشارات التي تتخذ من سنغافورة مقراً، والذي يوضح أن المليونيرات وهم من يملكون 30 مليون دولار على الأقل، ارتفع عددهم إجمالاً حول العالم إلى 18738 مليونيراً، لكن ثرواتهم الإجمالية انخفضت 1.8% إلى 25.8 تريليون دولار، فيما بلغ عدد الأثرياء في منطقة الشرق الأوسط 4595 بمجموع ثروة 710 مليارات دولار.
وقال التقرير الذي نشرته صحيفة “البيان” الإماراتية، إن الإمارات باتت تشهد مرحلة انتعاش في سوقها العقاري، كما يسجل اقتصادها نمواً إيجابياً، مضيفاً أن دبي تقود مرحلة انطلاق في تحويل اقتصادها، وهي بمثابة البوابة إلى العالم العربي، كما تعتبر الإمارة مركزاً مالياً على المستوى العالمي.
وبعد السعودية والإمارات، جاءت الكويت في المرتبة الثالثة بعدد 735 ثرياً يمتلكون 125 مليار دولار، ثم قطر في المرتبة الخامسة بعدد 300 ثري يمتلكون 45 مليار دولار، وسوريا في المرتبة السادسة بعدد 215 وثروة 23 مليار دولار، والعراق في المرتبة السابعة بثروة 14 مليار دولار، وعمان في المرتبة الثامنة بثروة 18 مليار دولار.
وعلى مستوى القارة الإفريقية حلت مصر في المرتبة الثانية بمجموع 430 ثرياً بثروة قدرت بنحو 65 مليار دولار، وليبيا 60 ثرياً بمجموع 8 مليارات دولار، والمغرب 35 بثروة 5 مليارات دولار، والجزائر 35 ثرياً بثروة 5 مليارات دولار .. انتهى التقرير ..
هل هذا هو فائض القيمة زميلي يعقوب ابراهامي ؟
هل حقاً تؤمنون بأننا سوف نشهد دولاً متطوّرة متقدّمة ,, متى وأين وكيف وعلى ضوء أي المبادئ ؟
من هي الأحزاب المرشحة التي من الممكن ان تقودنا لعالم لا مثيل له ينافس الغرب ويعمل على إسقاطه وتدميره ويكون بديلاً عنه ؟ ليبرالية – يسارية – إسلامية – اشتراكية – شيوعية ؟
هل قرأتم التقرير ؟ ما هو رأيكم ؟
ختاماً :
قصة تـفــاحـــــــــــــــــــــــــــتين :

التفاحة الأولى : تفاحة عالم الفيزياء الشهير إسحاق نيوتن الذي اكتشف قانون الجاذبية بإلهام من التفاحة التي وقعت على رأسه ...
التفاحة الثانية : تفاحة ستيف جوبس المهندس الشهير الذي ابتكر عالم الآيفون والآيباد وكانت التفاحة إسم لأعظم شركة في العالم ، شركة " آبـّل "
جاء العربي وجمع تفاحة نيوتن و تفاحة ستيف جوبس وصنع منهما أشهر وألذ إختراع لدينا
وهو "معسـّل التفاحتين "
كم أنت عظيم أيها العربي ؟
هل هذا ظلم وإجحاف , هل هذا هو جلد الذات ؟ العاقل من اتعظ بغيره ؟
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ستحدث ثورة بروليتارية ؟
- العلم الأسود والربيع العربي ؟
- الشلة والخصوم ؟
- الشلة وغروميكو ؟
- القضية الفلسطينية وقيام دولة إسرائيل بين الدول الامبريالية و ...
- برنار ليفي والربيع العربي ؟
- الصهيونية مرّة ثانية ؟
- نحن والصهيونية ؟
- جورج حنين وإعدام بوخارين ؟
- الغرب يقرأ ماركس وليس الشرق ( تكملة ) .
- الغرب يقرأ ماركس وليس الشرق .
- من الفلوجة العراقية إلى حمص السورية ,, هل حقاً ما يقولون ؟
- هل يصلح العرب للديمقراطية ؟
- عشرون كاتباً يسألون ألنمري ( تكملة ) ؟
- سوريا ,, الانهيار المفاجئ ؟
- سوريا ,, هل هي بدايّة النهايّة ؟
- التغيير كيف يكون ؟
- عشرون كاتباً يسألون ألنمري ؟
- دردشة 2
- عيون العرب تراقب مصر .


المزيد.....




- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...
- حماس: لا نريد الاحتفاظ بما لدينا من الأسرى الإسرائيليين
- أمير عبد اللهيان: لتكف واشنطن عن دعم جرائم الحرب التي يرتكبه ...
- حماس: الضغوط الأميركية لإطلاق سراح الأسرى لا قيمة لها
- الاحتلال يعقد اجتماعا لمواجهة احتمال صدور مذكرات اعتقال لعدد ...
- مسؤول أمريكي: قرار وقف النار وتبادل الأسرى بيد السنوار.. وقد ...
- بيان للولايات المتحدة و17 دولة يطالب حماس بالإفراج عن الأسرى ...
- طرحتها حماس.. مسئول بالإدارة الأمريكية: مبادرة إطلاق الأسرى ...
- نقاش سري في إسرائيل.. مخاوف من اعتقال نتنياهو وغالانت وهاليف ...
- اعتقال رجل ثالث في قضية رشوة كبرى تتعلق بنائب وزير الدفاع ال ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - شامل عبد العزيز - ما هو تصوركم لعالم بدون الغرب ؟