أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - يا أقباط العالم .. أين حمرة الخجل ؟؟؟!!!















المزيد.....

يا أقباط العالم .. أين حمرة الخجل ؟؟؟!!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3857 - 2012 / 9 / 21 - 14:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** لا أجد ما أخاطب به أقباط العالم .. إلا بمناداتهم "أين حمرة الخجل" .. أين اقباط العالم مما يحدث للأقباط فى مصر .. منذ ما بليت به مصر من أحداث عقب 25 يناير ..

** لقد حذرنا مئات المرات فى مقالات عديدة .. أن الأقباط "جوارى وعبيد فى عصر الإخوان" .. نعم ، نعلم كل ذلك بل أكثر منه .. ولكننا للأسف خلط بعض الأقباط بين تعاليم الإسلام السمحاء ، والتى تنبذ العنف والتطاول ضد عقيدة الأخر .. وبين مجموعات من اللصوص والحرامية والمرتزقين والإرهابيين ، خريجى مدارس "تورا بورا" بأفغانستان ..

** ولم يسأل أحد نفسه .. ألم يكن الرئيس الراحل "جمال عبد الناصر" مسلما ، أم هو كافر .. ألم يكن الرئيس "محمد أنور السادات" مسلما .. وإذا كان كذلك .. فمن الذى قتله ؟!! .. نعم ، كان هناك تجاوزات منذ بداية الثورة ، وتفاوتت من عهد عبد الناصر إلى زمن حسنى مبارك .. ولكن لم تصل إلى هذه الدرجة من السفاهة وقلة الأدب .. لم نسمع فى أى من هذه الأنظمة هدم كنيسة ، أو تهجير جماعى للأقباط ، أو سحقهم بالدبابات ، أو حرق الكتاب المقدس .. ولكن يبدو أن ما يحدث الأن هو بمباركة أمريكا ، وهذه الطامة الكبرى التى أصر أنا عليها .. ويرفضها كل الأقباط فى داخل مصر ، وخارج مصر ..

** لقد أدان الجميع .. الفيلم الذى لم يراه إلا القليلون ، والذى عرض بالخارج .. وعرضت بعض المقتطفات منه على اليوتيوب .. وقد أعربت الكنيسة وكل الأقباط عن إستياءهم للإساءة لأى دين سماوى سواء للإسلام أو المسيحية .. ولكن يبدو أن هواة النفخ فى النار ، وجدوا ضالتهم فى نشر الفيلم .. حتى وإن لم يشاهدوه للتنفيس عن كراهيتهم الشديدة وأحقادهم الموروثة ضد الأقباط ..

** خرج علينا شيخ مختل عقليا يدعى "وجدى غنيم" على قناة فضائية إسلامية ، وقام بسب كل الأقباط ، ووصفهم بالكلاب والخنازير والنعال ، وإستشهد ببعض الآيات القرآنية .. لإصباغ القدسية والإحترام على وقاحته وسفالته .. ومع ذلك لم يكن هذه الوقاحة هى جديدة على شيخنا الوقور "وجدى غنيم" .. بل هو دائم التجريح فى العقيدة المسيحية .. ولم يكن أمام الأقباط إلا تقديم البلاغات العديدة ضد الشيخ .. وللأسف لم يتحرك بلاغ واحد للتحقيق معه ...

** لم يكن الشيخ بمفرده .. بل خرج علينا شيخ أخر فى برنامج الحقيقة ، تقديم وائل الإبراشى ، ووصف الأقباط بالكفار .. وهو د. ياسر البرهامى ، الزعيم المتشدد للجماعة السلفية .. ويبدو أن الأقباط إرتضوا بهذه الإهانة ، وهذا التكفير على الهواء مباشرة .. وربما قدم البعض منهم البلاغات إلى النائب العام .. وربما خاف البعض الأخر .. وأكبر دليل على ذلك أن هذا السلفى هو أحد أعضاء اللجنة التأسيسية التى تضع دستور مصر .. والأغرب مما نكتبه ، أن نجد الأنبا بولا ، وهو أحد أعضاء هذه اللجنة .. جالسا وبكل فخر ، بجوار الأخ "ياسر البرهامى" .. رغم أن الأخير لم يقدم إعتذار ، ولا تبرير لتكفير الأقباط .. فهل تناسى الأنبا بولا ذلك .. أم هو يعيش فى عالم أخر بعيدا عن مشاكل أقباط مصر ..

** عندما هدمت كنيسة "صول" .. إكتفى الأقباط بإعادة بناء الكنيسة .. وقال البعض "عفا الله عما سلف" .. ولم يقدم أى من الجناة المتطرفين إلى المحاكمة .. وبرر البعض بأن هذه الجريمة للثأر من أحد أقباط قرية أطفيح .. الذى كان على علاقة بسيدة مسلمة .. وصمت أقباط العالم رغم بشاعة الواقعة ..

** تكررت هذه الواقعة فى الإعتداء وحرق كنائس إمبابة ، ولكن السيناريو إختلف قليلا .. وإتهمت الكنيسة بأنها تحفظت على سيدة مسيحية .. كانت قد تركت زوجها وهربت ، وتركت أطفالها ، وإرتبطت بعلاقة زنى بشاب مسلم .. وحتى تفلت هذه العاهرة من علاقة الزنى .. إدعت ومعها البعض فى وسائل الإعلام إنها أشهرت إسلامها قبل إرتباطها بالشاب المسلم ، وشهدت إمبابة إندلاع الحرائق فى كل كنائسها وسقوط قتلى ومصابين .. وحرق منازل الأقباط ، ونهبها .. ولم يقبض إلا على أحد المتطرفين السلفيين يدعى "أبو يحيى" الذى أفرج عنه مؤخرا .. وصمت الجميع مرة أخرى .. وأغلق الملف !!..

** عندما هدمت كنيسة المريناب .. قاد اللواء محافظ أسوان فريق الهدم من الشباب السلفى المتطرف ، وجماعة الإخوان المتشددين .. وقاموا ومعهم المحافظ ومدير الأمن بتنفيذ قرار الإزالة ، وسط صيحات الغوغاء "الله أكبر .. الله أكبر" .. ولم يحاكم أحد ..

** عندما رفض السلفيين دخول محافظ مسيحى قنا ، وإعتصموا ، وقطعوا خطوط السكك الحديدية ، والطريق البرى .. توسل إليهم المجلس العسكرى بحل المشكلة .. ولم تنتهى المشكلة إلا بعد إقصاء هذا المحافظ ..

** وهنا أقصد أن مصر بدأت فى مسلسل إرهابى طائفى تدعمه أمريكا وتؤيده .. فى الوقت الذى كنا نسمع بعض من كتاب أقباط المهجر .. وبعض القنوات المسيحية ، وهم يتحدثون عن التحول الديمقراطى فى مصر ، والربيع العربى ، وعلى رأسهم الناشط "مجدى خليل" ..

** عندما هجر الأقباط من قرية العامرية بالأسكندرية ، وتكرر نفس السيناريو ، وسلب متاجرهم ، وحرق منازلهم بعد سرقتها ، وطردهم من ديارهم .. صمت كل أقباط العالم ، وكأن حال سبيلهم يقول "هذا هو قدركم ، وعليكم أن تتحملوه" ..

** عندما تكرر نفس السيناريو فى قرية "دهشور" ، وطردوا الأقباط .. لم يتحرك الأقباط فى أى دولة فى العالم .. بل إكتفوا بشجب الحدث ، وقدم بعض نشطاء الأقباط ببلاغات للنائب العام .. فتم القبض على الأقباط وحبسهم .. رغم أنهم هم المجنى عليهم ..

** منذ بضعة أيام .. قدم بعض المتطرفين والجماعات السلفية بلاغ ضد أحد المدرسين ، وإتهموه بالإساءة للإسلام ، وإهانة الرئيس .. ولأن البلاغ مقدم من جماعة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر .. فقد تحقق فى البلاغ بمنتهى السرعة ، وحكم على المدرس بـ 6 سنوات سجن .. وكالعادة صمت الجميع ولم يتحرك أحد .. وعندما نشر الفيلم المسئ للرسول والإسلام .. إندلعت المظاهرات فى كل دول العالم ، وبالأخص فى دول الربيع العربى التى زاد فيها نسبة التطرف 100% .. وأحرقوا السفارات الأمريكية فى دول كثيرة ، وقتلوا السفير الأمريكى فى ليبيا .. ومعه بعض المساعدين .. وأحيل بعض أقباط المهجر إلى الجنايات بتهمة الإساءة وإزدراء الدين الإسلامى .. ووجهت شتائم وبذاءات لأقباط المهجر ، وطالبوا الكثيرين هنا فى مصر بتسليم "موريس صادق" ومعه أخرين لمحاكمتهم فى مصر .. وطالبوا بعمل نشرة حمراء للإنتربول للقبض عليهم ..

** وفى واقعة أخرى .. تم القبض على شاب جامعى ، يدعى "ألبير صابر" بتهمة نشر تسجيل فيديو مناهض للإسلام على الإنترنت بعد تحميل أجزاء من فيلم "براءة المسلمين" ... وحاصر السلفيين منزله ، وهو فى أحد المناطق الشعبية بالمرج .. وطردوا أمه من المنزل .. ومازالوا يلاحقونها للفتك بها .. رغم أنها صرحت بأن إبنها لم يفعل شئ من ذلك .. وتعرض للضرب المبرح من البلطجية .. وإضطرت لإستدعاء الشرطة لحمايتها هى وإبنها .. لكن بدلا من ذلك ، فقد أخذوا إبنها وقالوا أنه توجد شكاوى قدمت ضده ، وإنه مطلوب .. ومازال محبوسا على ذمة التحقيقات .. وقام الكثيرين بطرد أمه من المنزل ، وهى مشردة فى الشوارع الأن ..

** ويبدو أن شهوة الإنتقام وزهوة التطاول زادت حدتها .. فبدأت أسماء كثيرة تقدم ضد رموز الكنيسة ، وبعض الأقباط بل ومحاولة إخفاء بعض الأسماء الكثيرة الأن ، الذين طالتهم الإتهامات حتى لا نزعزع الرأى العام ..

** إنه نفس السيناريو الذى مارسوه جماعة الإخوان المحظورة ضد النظام السابق ، والتعمد بالزج بكل رموز الحزب الوطنى ، وضد كل العاملين مع مبارك ، وإتهامهم بالفساد والتخريب .. وحتى الشرفاء منهم .. فتم الزج بأسماء الجميع لتقليم أظافرهم فى أحد القضايا الوهمية التى أطلق عليها موقعة الجمل .. فيبدو أننا فى طريقنا إلى موقعة جمل أخرى .. ولكن على طريقة الفيلم أو الرسوم المسيئة للرسول .. وكأن أقباط مصر هم المسئولون عما يحدث فى أى دولة بالعالم .. رغم أننا سبق أن نوهنا أن هناك فى الغرب العديد من الإهانات التى توجه للعقيدة المسيحية ، ولا يعير لها الأقباط أى أهمية .. بل الكارثة أنه ربما يكون المدبر لكل هذه الجرائم .. شخصية متطرفة تسعى لإشعال وحرق مصر بكل ما فيها ..

** أما أكثر البلاغات بلاهة ، ومثيرة للإشمئزاز ، وهو البلاغ الذى قدم للنائب العام ، لإستدعاء القائم مقام البطريرك ، الأنبا باخوميوس ، لسؤاله عن علاقته بالفيلم ، أو ببعض الأسماء الكنسية التى تم الزج بها لزيادة الحبكة الدرامية للوقائع الجارية .. وهم القمص "مرقس عزيز" ، المنتدب للخدمة بالولايات المتحدة الأمريكية .. ونيافة الأنبا "سيرابيون" أسقف "لوس أنجلوس" .. ونحن هنا نتساءل ، هل قدم بلاغ من بعض الأقباط لإستدعاء فضيلة الشيخ "أحمد الطيب" شيخ الأزهر ، لسؤاله عما أحدثه المتخلف "أبو إسلام" بحرق الإنجيل .. فما علاقة شيخ الأزهر بمتطرفين يطعنون فى المسيحية .. وما علاقة الأنبا باخوميوس بمتشددين يطعنون فى الإسلام ؟!!!.......

** وأتساءل .. ما هذه الفوضى التى يعيش فيها أقباط مصر .. والتى إمتدت خارج الوطن ، لتشمل كل أقباط المهجر .. وربما تكون وسيلة لإخراسهم وكتم أنفاسهم .. فأين حمرة الخجل من كل ما يحدث للأقباط ؟ ..

** هل الأقباط هم الذين أهانوا أنفسهم ؟!! .. أقول نعم ، الأقباط هم الذين أهانوا الكنيسة ، وأهانوا أنفسهم ، وأهانوا الوطن .. لقد كررت وكررت وكررت فى أكثر من مقال .. لماذا لا تدينوا العاهرة "أمريكا" وسياستها تجاه مصر والعالم العربى .. لماذا حتى الأن أيها الأغبياء تصمتون ، رغم كل ما تتعرضون له من إستهزاء وسخرية وتهديد .. .

** هل مازلتم تتحدثون عن الديمقراطية الأمريكية والربيع العربى والحرية .. هل مازلتم تمارسون الغباء ضد أقباط مصر .. وتطلبون من أمريكا التدخل لحماية الأقباط من الإرهاب الإسود والحكم الإخوانى ..

** سأذكر الجميع .. أنه عندما قبض على الناشطة السياسية "أسماء محفوظ" ، والتى لم نكن نسمع عنها فى أى يوم من الأيام إلا بعد نكسة 25 يناير .. وكانت التهمة إهانة المجلس العسكرى ، ومعها شخص أخر يدعى "لؤى نجاتى" .. ماذا حدث ؟ .. ضغوط رهيبة مارستها الولايات المتحدة الأمريكية من خلال وزارة الخارجية الأمريكية ، والعاهرة "كلينتون" ، ومن خلال ممارسات وضغوط رهيبة للحرباء "آن باترسون" ضد المجلس العسكرى .. حتى أفرج عن أسماء ولؤى ..

** فهل سمعتم يا أقباط العالم ، أى ضغوط مارستها أمريكا على الإخوان ، لوقف العنف الممنهج ضد الأقباط ، ووقف مهزلة البلاغات ومحاكمة من حرق الإنجيل ، ومحاكمة من إزدرى الدين المسيحى ، وسخر من الصليب .. لم يحدث شئ من ذلك .. ولن يحدث .. هل تعلمون لماذا ؟ ... لأن أمريكا تريد ذلك .. وتريد أن يدهس الأقباط بالمجنزرات والمدرعات ، وتحرق كتبهم المقدسة وتمحيهم من الوجود .. هذا هو طلب اللقيط "أوباما" .. ومع ذلك نجد المحرض الأول على إشعال النار فى مصر "موريس صادق" .. يقول بالفم المليان "الرئيس أوباما والسيدة كلينتون" .. ومازال يطالب أمريكا بوقف الغذاء عن مصر ..

** ونحن رفضنا أن نفهم .. أو نقرا .. أو نتكلم .. فأقباط مصر فى وداى ، وأقباط المهجر فى وادى أخر .. ربما تحدثوا عن مشاكلهم .. ولكن لم يقولوا من الذين يحرضون ضد الأقباط .. فهل لا يعلمون ..

** إن قمة ما يسعى إليه أقباط المهجر هو عمل مؤتمرات لا طائل منها ولا فائدة .. كل ما تطالب به هو حوارات داخل غرف مغلقة أو فى أحد الفنادق .. لينعقد المؤتمر وينفض ولا أحد يدرى به ، ولا نسمع عن أى توصيات خرجت منه ..

** أصابت الشرذمة الجميع .. والفلسفة .. والجميع يتحدث بإسم الأقباط .. ولا يملك أحد رؤية صادقة لمواجهة التطرف والتوحش والإرهاب داخل مصر .. كما لا يملك أى أحد رؤية لكشف الفاعل الحقيقى ، والشيطان الأعظم ، المحرك لكل هذه الفوضى .. فبالأمس هل علينا ناشط قبطى فى أحد القنوات المسيحية والتى تبث من الخارج .. وهى قناة "الكرمة" .. ظل يتكلم عن الإرهاب ، والتطرف ، والإسلام السياسى ، وكيف أنهم يريدون فرض وصايتهم على الدول الأوربية ، ولكنه رفض التلويح بالمخطط الذى تديره أمريكا أو بالمحرض لكل هؤلاء ... فهل هذا قصور فى فهمه .. أم محاولة للغباء السياسى المتعمد لطمس الحقائق وتضليل الأخرين ..

** أقول لكل هؤلاء البلهاء والصامتين والمغيبين والمتفرجين والمصفقين لأوباما .. هذا ما جنيناه على أنفسنا عندما حذرنا الجميع من ما تدره الشيطانة "أمريكا" ضد مصر .. لم يسمعنا أحد ولم يفهمنا أحد .. وظل الجميع يصفقون لأمريكا ، ويؤيدون الفوضى والخراب .. فماذا إذن تتوقعون؟؟!!! ..



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيناريو إحتلال سيناء يتحقق الأن !!!
- -دستور مصر- .. باطل .. باطل .. باطل !!!
- الشيخ -وجدى غنيم- و-أبو إسلام- .. صناعة أمريكية !!!
- من القاتل ؟!! .. السيناريو الدموى فى -بورسعيد- !!!
- المصريون يقتلون .. بنيران صديقة !!
- هذا ما تستحقه أمريكا .. قتل رعاياها!!!
- غرائب وطرائف .. تمثال -سيد قطب- بميدان -التحرير- !!
- مصر سقطت .. فى سيرك الإخوان !!
- إلى -الشعب الأمريكى- .. إحذروا عودة الحية !! ..
- إحالة العواصف والطقس .. إلى النائب العام !!
- هل تتحول شوارع مصر إلى لبنان أخر ؟؟ !!
- نداء إلى -كنائس العالم- .. و-بابا الفاتيكان- !!!
- -منك لله .. ياطنطاوى- !!
- رسالة إلى -الشعب الأمريكى- .. و-الشعب المصرى- !!!
- رئيس رغم أنف -الشعب المصرى-!!
- فرصة أخيرة لإنقاذ -مصر- .. أخرجوا غدا بالملايين !!!
- إحذروا التفجيرات القادمة فى دور العبادة !!
- -24 أغسطس- .. النداء الأخير لإنقاذ مصر !!!
- إلى -زهور الأمل- .. و-فرسان الوطن- !!!
- لجنة -تقصى الحقائق- .. هل إختفت أم تأخونت؟!!


المزيد.....




- مقتل فلسطينية برصاص الجيش الإسرائيلي بعد مزاعم محاولتها طعن ...
- الدفاع المدني في غزة: العثور على أكثر من 300 جثة في مقبرة جم ...
- الأردن: إرادة ملكية بإجراء الانتخابات النيابية هذا العام
- التقرير السنوي لـ-لعفو الدولية-: نشهد شبه انهيار للقانون الد ...
- حملة -شريط جاورجيوس- تشمل 35 دولة هذا العام
- الصين ترسل دفعة من الرواد إلى محطتها المدارية
- ما الذي يفعله السفر جوا برئتيك؟
- بالفيديو .. اندلاع 4 توهجات شمسية في حدث نادر للغاية
- هيئات بحرية: حادث بحري جنوب غربي عدن
- وزارة الصحة في غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - يا أقباط العالم .. أين حمرة الخجل ؟؟؟!!!