أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض حسن محرم - وحدة فصائل اليسار... وحتى لا تفلت اللحظة















المزيد.....

وحدة فصائل اليسار... وحتى لا تفلت اللحظة


رياض حسن محرم

الحوار المتمدن-العدد: 3857 - 2012 / 9 / 21 - 07:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


توحدي توحدي فصائل اليسار
ووحدي وحددي الطريق والمسار
وأيقظي الجموع من ثباتها
وبددي الظلام من حياتها
وبشري بمولد النهار
(من نشيد الحزب الشيوعي السوري)
يبدو أن اليسار يدفع دفعا بواسطة جماهيره وقواعده التنظيمية الى شكل ما للتوحد فى مواجهة وصول الإخوان المسلمين الى قمة السلطة ومحاولات الهيمنة والإستحواذ على مفاصل الدولة فى اطار حلفهم مع باقى تيارات الإسلام السياسى وسعيهم لصبغ الدولة والمجتمع برؤيتهم الأيدلوجية وفرض هيمنتهم على الاجهزة التنفيذية والتشريعية وصياغة دستور للبلاد يعبر عن رؤيتهم الماضوية واوهامهم المريضة فى التمهيد لنظام خلافة يعادى جميع صور التطور والحداثة ويسعى لتطبيق أسوأ مافى الشريعة الإسلامية من قهر وتسلط واستبعاد للمخالفين فى الدين ومعتمدين فى ذلك ليس على التدين الشعبى البسيط فقط ولكن على ضعف التيارات المدنية والديموقراطية البديلة.
ورغم تكرار محاولات اليسار المصرى فى ضم صفوفه وصنع وحدته التنظيمية منذ عشرات السنين فقد باءت كل هذه المحاولات بالفشل، ولعلنا نذكر انه فى اربعينات وخمسينات القرن الماضى تشكلت العديد من المنظمات الماركسية البؤرية التى طرحت مهمة وحيدة وهى وحدة الحركة الشيوعية ولكنها سرعان ما تحولت الى رقم يضاف الى هذا التعدد ، وان كانت بعض هذه المحاولات قد حققت نجاحات جزئية وكان من أبرزها توحيد معظم الحلقات الماركسية فى " الحزب الشيوعى المصرى الموحد" فى 8 يناير 1958 والذى سرعان ما أصابته جرثومة الإنقسام وعادت الخلافات والإنقسامات مرة أخرى.
وحتى قبيل ثورة 25 يناير جرت أكثر من محاولة لجمع ما تبقى من الحركة الشيوعية وتوحيدها وتمثل ذلك فى تشكيل الكتلة الإشتراكية فى 2010 تلتها الحركة الشعبية "حشد" واللتين لم يكتب لهما النجاح كذلك، وبعد نجاح ثورة يناير فى الإطاحة برأس النظام وانفتاح العملية السياسية وتحقق العلنية لأول مرة من بداية النشاط الشيوعى تقريبا جرت أكثر من محاولة غير ناجحة فى هذا الإطار، ويمكن تلخيص أسباب ظاهرة الفشل فى تحقيق وحدة اليسار والتشرذم والإنقسام فى الحركة الشيوعية فيما يلى:
1- العمل السرى الطويل أدى الى كثير من التشوهات فى العمل الحزبى وعلى رأسها تغليب المركزية على المركزية الديموقراطية فى العمل التنظيمى وكبت الآراء المخالفة بزعم حماية الجسد الحزبى ونجنب التكتلات والانشقاقات، وإستسهال وصم المخالفين بالبوليسية والإنحراف يسارا أو يمينا، مما ساعد فى الحقيقة على التمرد على هذه القيود وتعدد الإنقسامات.
2- ميل المثقفين الماركسيين الى تركيز الإهتمام بالأبعاد الفلسفية والخلافات التاريخية والتجارب العالمية متجاوزين مستوى الوعى النظرى للطبقات المستهدفة من عمال وفلاحين وحلفائهم، مما أدى الى عبادة النصوص وهيمنة المفسرين بدلا من العمل الحزبى الجاد وتقوية البناء التنظيمى للحزب، وساهم ذلك الى حد كبير فى عدم القدرة على توسيع القاعدة الجماهيرية للحزب وفقدان وتسرب الكثير من العناصر العمالية .
3- إعتماد محاولات التوحد على نسق بيروقراطى تفاوضى داخل الغرف المغلقة بين الزعماء لعقد الصفقات بعيدا عن اشراك القواعد الحزبية أو دعوتها للمناقشات الحرة الموسعة والعمل الجماهيرى المشترك حتى تتم الوحدة كعملية نضالية تاريخية وليس كصفقة تجارية، مما أدى سريعا الى إنفراط عقد هذا النوع وترك ندوبا عميقة يصّعب من تكرار المحاولة مرة أخرى.
4- أدى انهيار الاتحاد السوفيتى فى نهاية الثمانيات الى توجيه ضربة قاسية للحركة الشيوعية العالمية وأثر بشدة على التنظيمات الشيوعية فى المنطقة العربية وأفقدها الكثير من الدعم المادى والمعنوى، مما أدى الى تآكل كثير من التنظيمات الماركسية وذوبانها فى إطار عام من جمعيات حقوقية وتيارات ليبرالية أوالهجرة الى دول الخليج أو الإنسحاب الى الداخل والاهتمام بالقضايا الشخصية وغيرها، وبالرغم من ان زوال الاتحاد السوفيتى رفع عن هذه التنظيمات الوصاية من جهة وخفف حملة التعريض بالشيوعية فى مجتمعاتها المحلية، ولكن التأثير الأكبر لغياب النموذج السوفيتى جاء بالسلب عل قدرتها فى العمل المستقل فى ظل مناخ دولى نيوامبريالى معادى وأدى الى تشظى واختفاء معظم هذه التنظيمات، وفيما بعد حاولت بعض هذه التنظيمات بارادة العناصر الاكثر صلابة إستعادة توازنها ومحاولة الإلتحام بالتحركات العمالية والفئوبة.
5- كما يجب أن لا نغفل دور النظام الحاكم على مدى 60 عاما لمحاولة إجهاض الحركة الشيوعية وسحقها ما بين سجون عبدالناصر السيئة السمعة وبين ضغوطه (والتى أفلحت للأسف) فى حل الحزب الشيوعى المستقل تحت زعم استيعابهم فى التنظيم الطليعى للنظام، وبين إطلاق السادات للجماعات الإسلامية والاخوان العنان لضرب هذه الحركة فى السبعينات وأخيرا بمحاولة نظام مبارك شراء بعض الماركسيين من خلال وزير ثقافته بالإغراء ببعض التعيينات وقليل من الجوائز، وساهمت هذه العلاقة الملتبسة بالسلطة فى مزيد من الإضعاف والشرذمة لليسار.
على أن ما يحدث الآن فى تقديرى شيئ مختلف عن جميع محاولات التوحد السابقة فقد جرت فى النهر مياه كثيرة وكان الزلزال الكبير الذى أحدثته ثورة الشعب المصرى مفاجأة للجميع بما فيهم الماركسيين الذى يقبضون على قضيتهم ويناضلون لتحقيق أهدافها ويحلم معظمهم أن يمتد به العمر حتى يشارك فى الثورة، وكانت المفاجئة الكبرى أن جمهور ثورة يناير وخاصة من الشباب ينتمون للتيار العام لليسار بشكل عام ولديهم قدر عظيم من الرغبة فى التعلم والفهم وإدراك أعلى بضرورة تحقيق العدالة الإجتماعية ويؤمنون بشدة بمدنية الدولة بما فيهم قطاعات من شباب التيارات الاسلامية الذين يتمردون على مبدإ السمع والطاعة، لذا فإن الظرف الموضوعى قد أصبح أكثر نضجا لتحقيق وحدة قوى اليسار على اسس أكثر صلابة، وفى ظلال العلنية التى فرضتها ثورة يناير حتى الآن وتطور امكانيات التواصل وسرعتها فقد أصبح كل شيئ متاح وغرف الشات والحوار على الإنترنت جعلت الجميع أكثر قربا والعلاقات أكثر حميمية والعمل الميدانى المشترك أقرب منالا.
علينا أن نبدأ اليوم وليس غدا فعنصر الوقت يضغط على الجميع والواقع لا يرحم، فكل يوم يمر نجد أن تيار الاسلام السياسى قد أوغل بعيدا فى الإستيلاء على أجهزة الدولة من جيش وشرطة ومحافظين ومحليات وصحف واجهزة اعلام وغيرها فى الوقت الذى تواجهنا فيه معارك مصيرية ضاغطة فالدستور يتم اعداده بسرعة مريبة وينتظر الانتهاء منه خلال شهر تقريبا وبعد اقراره مباشرة تبدأ إنتخابات مجلس الشعب بعد طبخ قانون الإنتخابات على مقاسهم ويلى ذلك معركة المحليات وهى المعركة الأهم من حيث ارتباطها بالواقع اليومى للجماهير والطريق الى تمتين العلاقة معها والإرتباط المباشر بين اليسار وقواه الحية المستهدفة.
إن الطريق الى تحقيق هذه الوحدة يوجب علينا أن نضع نصب أعيننا تكوين كيان حزبى موحد تندمج فيه كل المنظمات والتشكيلات الحزبية والقوى التى تتبنى المنهج الماركسى عبر عدد من الخطوات التمهيدية منها:
1- وضع برنامج حد أدنى مشترك يتوافق عليه الجميع ويتبنى مبدأ العدالة الاجتماعية وعلى رأسها الحد الأدنى للأجر والأقصى للدخل وحقوق العمال والفقراء الإقتصادية وفرض ضرائب تصاعدية على رجال الاعمال والاغنياء ومراجعة واستعادة ماتم نهبه من أموال وشركات ومصانع واراضى لصالح الشعب ومحاربة الإحتكارات الإقتصادية وإعادة توزيع الثروة الوطنية لصالح الطبقات الفقيرة التى تمثل الأغلبية العظمى، بالاضافة للقضية الوطنية وعلى رأسها الموقف من اتفاقية كامب ديفيد ومركزية العداء للإمبريالية والصهيونية وقضايا الديموقراطية والتى تبدأ بحق تكوين الأحزاب بالإخطار وحرية العمل النقابى والتظاهر والإضراب .....الخ، وإسمحولى هنا أن أستعير مقولة من أدبيات الإخوان المسلمين هى " نتعاون فيما إتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما إختلفنا فيه"، على أن يشمل هذا البرنامج خطوات جماهيرية مشتركة مثل تنظيم المظاهرات والوقفات الإحتجاجية ( وأفضل مثال على ذلك مظاهرات 31 أغسطس لليسار)، ويساعد هذا العمل المشترك على تقارب هذه القوى من بعضها وإكسابها تجربة العمل الجماعى والنضال من أجل ضم صفوف العمال الذين ما زالوا يحاربون معاركم بعيدا ومنفردين حتى الآن، والبحث عن إمكانية الوصول الى فقراء الفلاحين والذين يمثلون حوالى 40 مليون وما زالوا بعيدى المنال من الحركة الماركسية.
2- إنشاء منبر إعلامى موحد للحوار بين القواعد حول الإختلافات الفكرية وتبادل الخبرات باعتبار أن الماركسية دليل عمل وليست وصفة جاهزة، والتمثل بخبرة الشيوعيين عندما أنشأ لينين جريدة الأيسكرا لكل عموم الشيوعيين الروس لتجميعهم حول برنامج ثورى ولصهر الأفكار فى بوتقة واحدة.
3- فى إطار العمل الثورى المشترك بين هذه القوى لا يغيب عن بالنا قضايا صغيرة ولكنها مدمرة لأى عمل مشترك مثل إختطاف الأعضاء فيجب أن يتحلى الماركسيين بالاخلاق الشيوعية فى العمل وليجتهد الجميع فى البحث عن أعضاء ومتعاطفين وأنصار من خارج تنظيماتهم فى المجتمع وهو يتسع للجميع.
نعم..بداية المشوار خطوة تتمثل فى تحالف أو إاتلاف أو جبهة للقوى والتيارات والأحزاب الماركسية تتفق على برنامج عمل مشترك، وعلى الجانب الآخر يتم وضع برنامج وطنى ديموقراطى اجتماعى واسع يتناول القواسم المشتركة بين اليسار وباقى الفوى المعبرة عن التيار المدنى بشكله العريض لإنشاء حلف أو جبهة مدنية موسعة مع الأحزاب والقوى الليبرالية والعلمانية تنتظم حول قواسم مشتركة بينها وبين اليسار ويتم التركيز على الجوانب العملية الحركية مستهدفا الإنتخابات القادمة للبرلمان والمحليات وهذا ما نراه الآن من محاولات متسارعة لتكوين جبهات موحدة لتلك القوى تحت مسميات "التيار الشعبى" و"تيارالأمة المصرية" وغيرها على المستوى الوطنى والمحافظات كما حدث فى محافظة الاسكندرية من تكوين "التيار المدنى الديموقراطى"، ولنا فيما حدث فى إنتخابات المؤتمر الوطنى فى ليبيا مثال حى قريب حيث توحدت كل القوى المدنية فى تلك المعركة تحت جبهة واسعة بقيادة وجه وطنى مقبول هو "محمود جبريل" واستطاعت أن تحرز نجاحا كبيرا وتنتصرعلى تحالف تيار الإسلام السياسى بقيادة حركة الإخوان المسلمين، فتلك الإمكانية تبدو قائمة وهى الطريق الوحيد لهزيمة اليمين الدينى الرجعى فالنزول فى هذه المعركة موحدين هو الطريق الأمثل لتحقيق انتصار الدولة المدنية الديموقراطية فخوض هذه المعارك متفرقين تؤدى بالضرورة الى تفتيت الأصوات وتبادل الإتهامات كما أن الجماهير لا تحترم الصراع بين هذه القوى وتنفض عنها والدرس المستفاد من المعارك البرلمانية والرئاسية القريبة ماثلة أمامنا، هذا هو الطريق والا فلا نصر وهم يحزنون.
-----------------------------------------------------------------------------------------------
نقلا عن جريدة الإنتصار الصادرة عن الحزب الشيوعى المصرى



#رياض_حسن_محرم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتخابات المجلس الوطنى الليبى، أول إنتصار كبير للتيار المدنى
- عملية رفح... محاولة لتفكيك الحدث
- عملية سوزانا..فصل فى الصراع العربى الإسرائيلى
- القاعدة فى سينا..هل هى ظاهرة طارئه؟
- حديث عن البهائية والدستور
- أمريكا والإخوان... زواج متعة أم زواج مصلحة
- الدولة الدينية..محاولة ضبط المفاهيم
- الإنحراف اليسارى..ونهاية حزب 1924 الشيوعى
- ذكريات من أرض الفيروزماذا فعل 15 عاما من الإحتلال الإسرائيلى ...
- بهيج نصار ..والنضال الثورى لآخر نَفس
- الى ثوار 25 يناير...إحذروا ألاعيب الإخوان...الخومينى ورأس ال ...
- المسألة اليهودية...بين الماركسية والإسلام
- عن خيرت الشاطر أتحدث
- ثورة الزنج..إنتفاضة العبيد على دولة الخلافة
- دولة القرامطة..تجربة إشتراكية إسلامية
- الحشاشون..فرقة إسلامية إرهابية
- مابين 21 فبراير 1946 و21فبراير 2012
- اليهودية...ديانة مصرية
- بهيجة حسين..وذاكرة الأمكنة
- خلجنة المجتمع المصرى


المزيد.....




- الرد الإسرائيلي على إيران: غانتس وغالانت... من هم أعضاء مجلس ...
- بعد الأمطار الغزيرة في الإمارات.. وسيم يوسف يرد على -أهل الح ...
- لحظة الهجوم الإسرائيلي داخل إيران.. فيديو يظهر ما حدث قرب قا ...
- ما حجم الأضرار في قاعدة جوية بإيران استهدفها هجوم إسرائيلي م ...
- باحث إسرائيلي: تل أبيب حاولت شن هجوم كبير على إيران لكنها فش ...
- ستولتنبيرغ: دول الناتو وافقت على تزويد أوكرانيا بالمزيد من أ ...
- أوربان يحذر الاتحاد الأوروبي من لعب بالنار قد يقود أوروبا إل ...
- فضيحة صحية في بريطانيا: استخدام أطفال كـ-فئران تجارب- عبر تع ...
- ماذا نعرف عن منشأة نطنز النووية التي أكد مسؤولون إيرانيون سل ...
- المخابرات الأمريكية: أوكرانيا قد تخسر الحرب بحلول نهاية عام ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض حسن محرم - وحدة فصائل اليسار... وحتى لا تفلت اللحظة