أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - فيلم تافه يضرب الكرازة المسيحية















المزيد.....

فيلم تافه يضرب الكرازة المسيحية


أسعد أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 3856 - 2012 / 9 / 20 - 23:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بعد مشاهدتي لمقاطع فيلم "براءة المسلمين" و المسمي أحيانا "حياة محمد" و متابعة ثورة المسلمين ضد عرض الفيلم و تجريم من أنتجوه و من أخرجوه أستطيع أن أقول إن هذا العمل قد ضرب الكرازة المسيحية للمسلمين ضربة تحتاج الي وقت طويل بل و معجزة إلاهية حتي تتعافي منها ... فالإسلوب الهزلي للفيلم قدّم الحقائق التاريخية في صورة تجعل المُشاهد البسيط المسلم يفور دمه و يهيّج فيه الرغبة في الإنتقام اللا واعي لأنه شعر بأن شخصا ما قد سخر به و استهزأ بشخصيته و وجه له صفعة في شخص محمد الذي يكاد يعبده ... فالذي قد أثاره الفيلم في المسلمين البسطاء إنما هو مضاد تماما لما تسعي اليه الكرازة المسيحية ... و لقد تابعت القنوات الفضائية و استمعت إلي الكارزين فيها و هم يحاولون الدفاع عن المادة التاريخية المقدمة و المستخدمة في كتابة مشاهد هذا الفيلم و إظهار أصل المعلومات التي قدمها التي قالوا عنها أنها مستندة علي نصوص الكتب و المراجع الإسلامية ... و إن مُعد الفيلم و صنّاعه قد إعتمدوا عليها و أخرجوها من بطون الكتب المقروءة إلي الشاشة المرئية المسموعة ... و أسفت جدا لأن جميع هؤلاء المدافعين عن صحة الفيلم و سلامة ما جاء به من معلومات قد سقطو في فخ عميق من عدم معرفتهم بإسلوب و فن السينيما و الإذاعة المرئية عموما في توصيل معلومة أو رسالة إلي الأذهان و العقول البشرية فأتي ذلك بنتيجة عكسية ...
فالفيلم به مشاهد تكاد تكون كوميدية عن شخصية محمد و نسائه و حتي المشاهد الدموية قدّمت تعبيرا عن ممارسة القتل لمجرد القتل و لم تفلح في إيضاح السبب لماذا يقتل المسلمون – و إن كنت أختلف معهم في سبب سفكهم للدماء خلال كل تاريخ إمبراطوريتهم الإسلاميه ... و بالإجمال فقد أظهر الفيلم شخصية محمد في صورة هزلية تهريجية و هذا في رأيي إستخفاف بتلك الشخصية الخطيرة التي كان الوحي الذي يقف وراءها و يدفعها في تصرفاتها و آرائها من أخطر ما أثر في البشرية من جهة مفاهيمها و علاقتها بالإله الحقيقي ..
لقد سخر الفيلم من الإسلام و من شخصية محمد و كان تأثيره أنه هزأ بالمسلمين البسطاء و من عقائدهم بإسلوب كوميدي رخيص جدا لا يبرره الإعتماد علي حقائق الكتب الإسلامية و أنا أعتقد إن الكثيرين من جهلاء المدعوين مسيحيين - من لا يعرفون الإسلام و من لا يقدّرون خطورته عقائديا علي العقل البشري - قد شمتوا في المسلمين حين رأوا ثورة بسطائهم المنقادين و راء عنف مشايخهم ... و هنا اقول لهم لقد سبّ المسلمون المسيحية و المسيحيين بعنف و هاجموا الكنائس و حرقوها و هدموها و قتلوا المسيحيين لكن لم يسخروا منهم ... نعم لقد هزأوا بالمسيحية و المسيحيين لكن لم يسخروا منهم لأنهم أي المسلمين المنقادين بوحي إلاههم و سنّة و تعاليم رسوله محمد جادون في تحطيم المسيحية و القضاء عليها بلا عبث و لا سخرية ...
لقد ذُهلت و أنا أستمع إلي مقطع للشيخ محمد يعقوب و هو يسخر من المسلمين الذين يريدون فهم الإسلام بالعقل فقال بالحرف الواحد "عقل إيه يا أبو عقل" و هذا ما يريده شيوخ الإسلام للمسلمين فقد سمعت نفس الشيخ أيام كان يدعو للغزوة التي سماها غزوة الصناديق فدعا المسلمين قائلا "اللي يقولولك عليه المشايخ إمشي وراهم حتي و لو مش مقتنع بيه" و هذا في رأيي أصدق و أصح تعبير عن الإسلام ... الإنقياد و إلغاء العقل ... آخر مقال قرأته لكاتب إسلامي يتعجب فيه عن عدم إيمان أو تصديق المسيحيين عمّا رواه محمد عن صعوده الي السماء السابعة من المسجد الأقصي و عودته بعد أن رأي الله و عرشه و جيع أنبيائه ثم عاد إلي الأرض ... فإنتقد و قال كيف لا يؤمن المسيحيون بهذا و هم يؤمنون بقصة صلب المسيح المزعومة و موته و قيامته و صعوده إلي السماء ... و عجبي علي كُتّاب الإسلام ... فهذا كاتب يدعو الناس لتصديق قصة رواها إنسان واحد عن نفسه دون شهود و صادَقه صديقه حين وصف له المسجد الأقصي الذي لم يره كلاهما فهو لم يكن قد بُني بعد ... و أن يرفض المسيحيون شهادة عشرات بل ربما المئات عن صلب المسيح و موته في حضور القديسة أمه ثم دفنه بمعرفة تلاميذه الذي أعاره أحدهم قبره ثم قيامته التي شهدها أولا حراس القبر من أعدائه ثم ظهور المسيح حيا لجميع تلاميذه و إلي أكثر من خمسمائة شخص و هم تحققوا من جروح المسامير في يديه و رجليه و آثار الطعن في جنبه ثم صعوده إلي السماوات حيا أمام جميع تلاميذه ... و أنهم جميعا بناء علي هذه الشهادة قد ماتوا قتلا .... ناس ماتوا من أجل شهادة و ناس يقاتلون من أجل كذبة ... فهل يقابَل هذا الفكر بفيلم هزلي ساخر ...
الإسلام أخطر من أن يُحارَب بمجرد فيلم هزلي تافه يقرُب إلي الكوميديا و النكتة من أن يكون أداء لمناقشة حقائق و توصيل رسالة ... المسيحية محارباتها ليست مع المسلمين .. المسيحية تحارب رؤساء و سلاطين و جنود الشر الروحية في السماويات ... و الإسلام يحارب الإله الذي ظهر في الجسد و يحارب كل من قبل دم المسيح فداء له أمام عداله الإله الحق .. و يحارب كنيسة المسيح التي هي عامود الحق و قاعدته ... الإسلام يحارب بسيف حقيقي مادي و يقتل الجسد الإنساني في سبيل نشر فكر شيطاني معاد لكل من يؤمن بالإله الحقيقي ... و المسيحية تحارب بسيف الروح الذي هو كلمة الإله الحقيقي ... الإسلام يحارب العقل و ينادي بالإنقياد ... المسيحية تدعو إصحوا للتعقل ... الإسلام يدعو للإنقياد وراء الشيوخ ... و المسيحية تدعو للإنقياد بالروح ... روح الإله الحقيقي ...
لقد إستخدم الإسلام الهرطقات التي شذّت عن المسيحية و إنحرافات العقائد التي تناقض الإيمان المسيحي السليم في منظومة فكرية أسماها الإسلام النصرانية و أصر علي إلصاقها بالكنيسة المسيحية الحقيقية لمدة أربعة عشر قرنا إلي الآن ... و رغم الدفاعيات عن المسيحية و الإيمان المسيحي السليم فإن معاداة المسيحية قد صار عقيدة إسلامية بفرض الجهاد ضد من لا يقبل أن لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله ... لينضم إلي جيوش المجاهدين ضد يسوع المسيح إبن الإله الحقيقي و ينتصر لعيسي إبن مريم صناعة و حي الإسلام الذي أتي محمدا و مازال يعمل في جنوده و تابعيه إلي الآن ...
إله الإسلام قدم نفسه إلي العالم في شخصية محمد الذي إختاره ليكون رسولا له ليحارب يهوه إلوهيم الإله الذي أعلن ذاته للأنبياء من سلالة بني إسرائيل حتي تجسد و ظهر للبشرية كلها في شخص يسوع المسيح الذي دعاه إبنه ... فصار محمد مخلّص المسلمين ضدا للمسيح مخلّص المسيحيين ... المسيح أوصي المسيحيين من أراد أن يتبعني فليحمل صليبه كل يوم و يتبعني و محمد أوصي جنوده و أتباعه ببث الإرهاب في قلوب من لا يقبلوا دعوته و لا نبوته بحمل السيف ترهبون به عدو الله إله الإسلام و محمدا نبيه... محمد تثبتت دعوته أن يكون نبيا لله هذا بعد أن فر مذعورا من أمام الكائن الذي ظهر له في غار حراء و كاد أن يقتله ففر إلي زوجته خديجة التي كانت تعدّه لقيادة قريش عن طريق النبوة و الكهانة فنقلته بين فخذيها من واحد لآخر و أجلسته في حجرها و خلعت خمارها و تعرت حتي تثبت له أنه نبي ثم أخذته إلي ابن عمها القس النصرني الهرطوقي ليقول له أن ما أتاه هو ناموس موسي فثبتت شهادة محمد و نبوته بإمرأة تعرّت و قس نصراني هرطوقي ... فرفض المسيح الذي تثبتت رسالته و مركزه و خدمته بالإعلان السماوي هذا هو إبني الحبيب الذي به سررت له إسمعوا و برهنه بقيامته من الأموات إنتصارا علي نسل الحية الذي يريد أن يهلك المسلمين بل و كل البشرية...
اله الإسلام قدم للبشرية شريعة نقلها لنبيه محمد خلال نوبات من الصرع العصبي سماها وحيا و أدرج فيها كل مضاد للشريعة الإلهية المعلنة للنبي موسي و المتجسدة في يسوع المسيح ... فحطم الأسرة و العلاقة المقدسة بين الرجل و المرأة فحولها إلي استمتاع و عقد و أجر بدلا من أن تكون التصاقا و حبا و كرامة ... الإسلام وضع المحظورات و ألغاها بالضرورات ... الإسلام وضع شريعة و وضع معها ما ينسخها من الآيات و ترك ذلك لهوي من أسماهم بالعلماء و شيوخ المسلمين ليقودوا القطيع في دهاليز و ظلمة الفكر و العقل تحت شعار لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسيؤكم ... الإسلام حرّم الزني و غلّظ عقوباته ثم فتح طريقا بإستحالة إثباته عمليا ...و في نفس المسلم شرّع له قضاء شهواته جميعها بفتاوي و قواعد شرعية و مذاهب فقهية ثم وعده بجنة أهم كائناتها الحورية ...
الإسلام صوّر الله إلاهه أنه يصلي و هذا فيه إعتراف صحيح إن الله هذا يصلي إلي إله أعلا منه و أشر منه و أكثر منه قوة و شراسة فالصلاه مصطلح لأداء تضرع من كائن أقل إلي كائن أعلي... فمن يتهمون الله إله الإسلام أنه هو الشيطان أقول لهم أخطأتم فإن الشيطان لا يصلي لأن كبرياءه في ذاته التي أسقطته تجعل منه مخلوقا لا يخضع لأحد و لا حتي لذاته – فالشيطان لا يخرج شيطانا - و ديانته هي التمرد و عدم الخضوع لكن أتباعه من الشياطين الذين سقطوا معه حين سقط فجعلهم الشيطان يصلّون إليه و أهمهم الله إله العرب الذي سيطر علي العرب قبل الإسلام و بعده فجعلهم يصلّون إليه و بناء عليه فقد فصلي الله علي محمد و علي آله و صحبه أجمعين و مازال يصلي عليه إلي إلاهه الأعظم و الأكبر منه إلي اليوم بناء علي طلب و تضرعت أتباعه من المسلمين ...
الإسلام أدخل أتباعه في صراع فكري عن الحلال و الحرام من الأكل و الشرب و اللباس و المشي و القيام و الجلوس و الذهاب إلي الخلاء و وطئ المرأة في الفراش و علاقات المسلم بغير المسلم من التسليم و التسالم إلي الجهاد و القتال ... الإسلام أدخل العقل المسلم في دهاليز إقامة مجتمع مرجعيته القبيلة العربية في عصور ظلامية فلا يعترف بالتطور و لا نمو المعرفة و الطبيعة البشرية حتي و إن إستخدم الكمبيوتر و الأجهزة الإليكترونية ... فالمرجعية الفقهية هي لمذاهبه التي منها الشافعية و الحنبلية و الوهابية ... عشرات و مئآت المراجع الإسلامية تعج بمتناقضات و قصص خرافية تستبيح للإنسان كل شئ حتي ما تأباه النفس البشرية بفتاوي من علماء أكثرهم يلبس العمامة الأزهرية ...
لماذا لا يقوم الإعلاميون الجادون الخبراء بفن الميديا و الإعلام المرئي و ينتجون فيلما و ثائقيا تسجيليا محترما من خلال عمل فني جاد و هادف يُخرجون به إلي العامة و إلي المتخصصين و المتعلمين من المسلمين ما في بطون و دهاليز الكتب الإسلامية و يظهرون فيه بجدية دون هزلية حقيقة ما جري لمحمد و حقيقة ما فعله الله إله الإسلام بالمسلمين من بعد محمد ... إن السخرية من بول البعير و رضاع الكبير و وطئ الصغيرة و الصغير لن تنبه المسلمين إلي خطورة ما يفعله بهم المضل خير الماكرين الذي إختار لنفسه هذه الأسماء بنفسه ثم جعلهم يقدسونها و يلغون فكرهم ... المسلمون يحتاجون إلي فكر جاد لا سخرية و لا هزل ... المسلمون يحتاجون لعمل يقوده روح الله الحقيقي و ليس الرغبة في الإنتقام من الهجوم علي الكنيسة و المسيحيين .. . المسلمون يحتاجون لعمل روحي قبل حتي العمل العقلي الذي سيصده علماء الإسلام بكل طاقتهم لحجب النور عن العقل المسلم ... أما كنيسة المسيح فإن أبواب الجحيم التي حبست وراءها المسلمين حتي لا تضئ لهم إنارة إنجيل مجد المسيح فلن تقوي عليه أي علي تقدم الكنيسة في هدم اسوار العقل المأسور و كل فكر يرتفع ضد معرفة المسيح يسوع ..
أنا و إن كنت لا شئ و لا أدعي إن لي قدرا بين عمالقة الفكر المسيحي لكنني بضمير صادق إلي إلهي الذي أحب المسلمين و بذل إبنه الوحيد عنهم أقدم إعتذاري المتواضع هذا عن هذا الفيلم و إن كنت لا أعتذر عن مادته فهي ماده إسلامية لا دخل لي فيها .. أعتذر لأحبائي المسلمين و أقول لهم لا تغضبوا فتخطؤا في غضبكم ... حاكموا كل من انتقد الإسلام و كل من فتح الكتب الإسلامية و أخرج ما في بطونها إلي النور ... و أو صيكم أن تسمعوا إلي دفاع الذين تتهمونهم بإزدراء الإسلام ... و أخرجو من تحت سيطرة شيوخ الإسلام الذين يهددونكم إذا إستخدمتم العقل و إسمعوا و إتبعوا ما سيقوله لكم روح الحق الذي دائما يشهد عن الحق ...



#أسعد_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر ... الولايه الأمريكية ال 51 ... ليه لأ؟
- توازنات إنقاذ مصر ... ما بعد الإنتخابات أهم من الإنتخابات
- مصر علي فوهة بركان سواء إنتصر أو إنهزم الإخوان
- رئيس مصر القادم ... راجل بيشتغل عندي مش أنا إللي باشتغل عنده
- شريعة الله المضل خير الماكرين ... من رأي منكم منكرا ...
- إبن الأمريكيه يبدأ في تقسيم البلاد المصريه
- الله المضل خير الماكرين يطالب أتباعه بذبائح بشرية ثمنا لدخول ...
- إن الله إشتري من المؤمنين أنفسهم و أموالهم بأن لهم الجنة
- المسيح عيسي إبن مريم – رسول الله المضل خير الماكرين – ما قتل ...
- المسيح عيسي إبن مريم - رسول الله المضل خير الماكرين – قصة ول ...
- زياد العليمي يعتذر للحمار و بياع الخضار ... و إبقي خلي المجل ...
- دمعة علي قبر مصر
- الشعب ساكت عليهم ليه ...
- بقية تاريخ مصر ... بين الله يرحم أيام جمال عبد الناصر ... و ...
- المسيح بين فلسفة القبر الفارغ و فلسفة العقل الفارغ و القلب ا ...
- تعليق و تعقيب علي -ثورة أونطه ...-
- إنسحاب البرادعي ... خطوة صح في مصلحة مصر ... رغم إن القادم أ ...
- ثوره أونطه ...هاتوا فلوسنا ...
- إلي السلفيين و الإخوان المسلمين...عار الشعوب الخطية
- الإسلام هو الذل ...


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - فيلم تافه يضرب الكرازة المسيحية