أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير اسطيفو شبلا - هيئتنا واتحادنا الحقوقي بين متقاربات المسيحية والإسلام















المزيد.....

هيئتنا واتحادنا الحقوقي بين متقاربات المسيحية والإسلام


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 3855 - 2012 / 9 / 19 - 09:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



كما هو مثبت ان تاريخ انطلاق هيئتكم "الهيئة العالمية للدفاع عن حقوق سكان ما بين النهرين الأصليين والاصلاء" هو عيد ميلاد يسوع المسيح له المجد 25/كانون الثاني/2009! وسبق وان أعلننا ان هيئتنا تكون نواة الالتقاء والوحدة في المشتركات والمتقاربات، وعيد ميلاد الفادي هو يوم تجمع وتقارب جميع محبي السلام، بعيدين عن التمذهب والتسييس، وكان اختيارنا لهذا التاريخ في محله وهذه نقطة تسجل لصالح انطلاق هيئتكم نحو تسلق الجبل وهي محملة بأثقال اختارتها كأهداف لها دون النظر إلى الخلف، وهذا الاختيار كان بوعي وإرادة كاملين من قبل الأعضاء الغيارى مؤسسي الهيئة بتواضع وثقة وتضحية ونكران الذات، إذن إلى تسلق وترجمة لحقوق الإنسان الرافديني الأصيل (الكلدان/السريان/الآشوريين/الصابئة المندائيين/اليزيديين/العرب والكرد الأصليين والاصلاء) هذه هي هيئتكم واتحادكم الحقوقي

المتقاربات المسيحية – الإسلامية
نبدأ بنص عن المؤتمر العالمي للديانات من اجل السلام /كيتو اليابانية 1970
"نحن البهائيين والبوذيين والكونفوشيوسيين والمسيحيين والهندوسيين والجينيتين واليهود والمسلمين والشنتيين والسيخ وأتباع زرادشت وممثلي الديانات الأخرى، اجتمعنا هنا لمصلحتنا العامة من اجل السلام، اجتمعنا لنتطرق إلى موضوع السلام الأولي، ولقد اكتشفنا أمورا مهمة بيننا، ولقد اكتشفنا أيضا ان ما يجمعنا هو أهم من الذي يفرقنا، ومن الأمور المهمة بيننا
1- هناك قناعة لوحدة أساسية للأسرة الإنسانية وللمساواة ولقيمة كل البشر
2- شعور بعدم المس بالفرد وضميره
3- شعور بقيمة المجتمع الإنساني
4- إقرار بان القدرة لا تتوافق مع الحق، وبان القدرة الإنسانية لا يمكنها ان تكفي ذاتها، وإنها ليست مطلقة
5- ان الإيمان والحب والرأفة والترفع وقوة الروح والصدق هي كلها في النهاية أقوى من الحقد والضغينة والأنانية
6- من واجبنا ان نكون إلى جانب الفقراء ضد الظالمين
7- هناك أمل عميق بان الإرادة الطيبة في آخر الأمر ستنتصر"

نعم انها عموميات وتأكيد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان 1948 ولم نتطرق إلى المؤتمرات واللقاءات والحوار بين الأديان والثقافات لأنه موضوع آخر شائك ومتشابك! وله اختصاصيه، ولكن ما يهمنا هو الفقرتين 4 و5 و6 و7 كونها تسير جنباً إلى جنب مع أهداف ومبادئ حقوق الإنسان،
نضيف إليها لتعزيز الموضوع "التقاء الكنائس المسيحية العالمية تحت شعار "العدالة والسلام وحماية الخليقة" سيئول/ 1990 ولسنا بحاجة هنا إلى شرح الفكر المسيحي وعلاقته بباق الأديان وبني البشر ويكفي ان نقول عند ولادة يسوع كانت الملائكة تزمر"المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام وفي الناس المسرة" "وقول يسوع: أحبوا بعضكم بعضا كما أنا أحببتكم ،، أحبوا أعدائكم،،،،،" إذن نحن أمام محبة لا متناهية
اما في الإسلام فنذكر جزء من بحث "جريمة العدوان في تاريخ القانون الدولي والثقافة العربية الإسلامية – د.هيثم مناع" المرسل إلينا من قبل د.لطفي حاتم عميد كلية القانون في الجامعة العربية المفتوحة/الدانمرك
" كرم الإسلام الإنسان لآدميته، لم يفرق في هذا التكريم بين طفل وكهل، بين امرأة ورجل، بين أسود وأبيض أو عربي وأعجمي، مسلم أو غير مسلم. نص التكريم لا قيد فيه ولا حصر (ولقد كرمنا بني آدم)، والتكريم لغة يزيد عن الحق. من هنا شكلت هذه اللحظة التاريخية تأسيسا لحقبة جديدة تعطي كل أسباب التغيير المجتمعي أداة جوهرية تعتبر الإنسان، باستعارة تعبير إخوان الصفا، "أكمل الموجودات وأتم الكائنات وأفضل المخلوقات". فالإنسان في القرآن الكريم خليفة الله تعالى في الأرض, ومزود بالعلم والعقل, وهذه الخاصية لم تكن لمخلوق سواه: "وإذ قال ربك للملائكة إنّي جاعل في الأرض خليفة"؛ أي الإنسان الذي جاء في وصفه: " لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم".

لا يمكن قراءة هذا التكريم دون حفظ حق الحياة باعتباره الشرط الواجب الوجوب للتمتع بأي حق أو تكريم. وعلى هذا الصعيد، القرآن لا ينتظر الكم ليحدد هوية الجريمة، فالضحية الواحدة خسارة لا تعوض والجريمة تبدأ بحياة الفرد الواحد كما جاء في القرآن الكريم: "مـن أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا" من هنا قامت الدعوة الإسلامية على مبدأ السلام ورفض العدوان على الأفراد والجماعات باعتباره جريمة محرمة في كل زمان ومكان.

السلام في الإسلام يعني السلم والسلام والسلامة والتسليم والصلح والبراءة من العيوب والسلام من كل عيب وهو اسم من أسماء الله الحسنى حيث جاء في القرآن الكريم: "هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام" (سورة الحشر: الآية: 23)."
أمامنا مثال حي للمشتركات والمتقاربات ونقاط الالتقاء بين المسيحية والإسلام وباق الديانات، ان كانت وثائقية او من خلال المواقف الرسمية، وهذا الشيء المشترك هنا هو حقوق الأفراد والمجموعات، ولا ننكر ان الأمر ليس بهذه السهولة، هناك تشدد وتعصب إلى حد التطرف داخل المسيحية كأفراد ومنظمات، وكذلك عند الإسلام من الداخل (تعدد الأفكار والاتجاهات والممارسات عند الشيعة! وكذلك عند السنة) إذن نحن أمام شبكة عنكبوتيه من الأفكار والمذاهب والطوائف وبالتالي من الثقافات، كل طرف متمسك برأيه وخواصه وعاداته وتقاليده وطقوسه وأفكاره إلى حد فرض خواصه وإسقاطها (الخاص) على خواص الآخرين، من هنا يبدأ التطرف والتخوين والتكفير وبالتالي الابتعاد عن المحبة والسلام الداخلي ليبدأ مسلسل القتل عليه نكون أمام لوحة او ارض واحدة مقسمة دون حاجز بين:
مصالح شخصية – تعصب – تطرف – تمذهب – الأنا فقط – فكري – ثقافتي – فرعي – حزبي – خطي – أنا الأحسن والأول
وبين الطرف الآخر
المحبة – الحب – السلام – الأمان – الأخلاق – كرامة الشخص البشري – التنوع والتعدد – احترام الآخر – القانون – حقوق الإنسان – الأنا والنحن – الحكمة – العدالة – المساواة
لننظر إلى اللوحة أعلاه! هل هو صراع الأضداد؟، وهل هناك نقاط التقاء بين الطرفين؟ أم نفتش عن مركز جذب كنقطة انطلاق بين المتقاربات والمشتركات بين الأديان والمذاهب والطوائف والأفكار والثقافات؟ نعم هناك نقطة عقلانية حقوقية يجب ان تولد عند مركز ثقل المشترك! ان كان داخل الدين الواحد (بين مسميات – السوراي – الآراميين – وأية تسمية وحدوية تعبر عن الشعب الواحد) وبين الإسلام والمشترك والمتقارب بين"السنة والشيعة وتفرعاتهما" وهذه النقطة/المركز هي نقطة التقاء السني مع الشيعي وهو الإسلام مع الكلداني والسرياني والآشوري واليزيدي والصابئة نعم انه مركز فكر ومبادئ الخير والحق والناتج هو الأمان والطمأنينة المتمثل بالجمال! لهذا دعينا ولا زلنا ندعو إلى لملمة الجهود الفردية المبعثرة لمنظمات حقوق الإنسان والمجتمع المدني المستقلة في اتحاد حقوقي واحد ألا وهو اتحاد منظمات حقوق الإنسان الغير حكومية في الشرق، أسوة باتحاد أوربا والغرب في هذا المجال، وكان ما أردنا ومجموع منظمات المنضوية تحت خيمة اتحادكم الحقوقي هو 37 منظمة حقوق إنسان ومجتمع مدني، والباب مفتوح وأيادي ممدودة لكل منظمة مجتمع مدني وحقوق إنسان مستقلة، ما دامت تؤمن بالعمل الجماعي والشخصاني كعام بعد المرور بالفردي والفر دانية كخاص، وكانت ثمرة تزاوج الهيئة العالمية والاتحاد الحقوقي ان ولدت محكمة حقوق الإنسان الغير حكومية في الشرق للتطبيق العملي لأفكار حقوق الإنسان في الحق والخير للوطن وشعب مابين النهرين الأصيل

القاعدة الذهبية
القاعدة الذهبية تعني /قاعدة الأنبياء - هناك الإنجيل المقدس والقرآن الكريم والتوراة والزبور وتعاليم كونفوشيوس وبوذا،،،،،،، انها أقوال حق؟
كونفوشيوس : "ما لا ترغبه لنفسك لا تفعله بالآخرين" 551 – 489 ق.م
رابي هلليل/اليهودية: "لا تفعل للآخرين ما لا تريد ان يفعله الغير لك"60ق.م – 10م
المسيحية: "كل ما تريدون ان يفعله الناس بكم فافعلوه انتم أيضا" متى7 – ولوقا6
الإسلام: "لكم دينكم ولي ديني""لقد كرمنا بني آدم""من قتل نفساً بغير ذنب، قتل الناس جميعاً، “
الفيلسوف كانت (كانط)" "تصرف بحيث تعامل دائماً الإنسانية التي في شخصكَ والتي في أي شخص آخر لا كوسيلة بل كغاية أيضا "

إذن ليس هناك خير لوحده للكلداني دون ان يعم على الآشوري والسرياني والارمني والصابئة واليزيدي والعربي والكردي ونفس الشيء ليس هناك خير للشيعة لوحدها لا يعم على السنة وتفرعاتهما، انه خير الجميع وحق الجميع، نعم هناك خير الفرد ولكن هذا الفرد لا يتعرف ولا يعرف طعم خيره إلا مع خير الجماعة وهذه الجماعة لا تعرف طعم خيرها إلا مع الجماعات الأخرى، لذا يكون خير سكان ما بين النهرين العالميين هو خير العراقيين جميعاً ويعم المنطقة بأسرها أيضا، وهكذا القتل والتهجير وسلب حقوق ليس هناك سلب حقوق الكلدان فقط، ولا التهجير للسريان فقط! ولا القتل للآشوريين فقط، دون جميع مكونات الشعب الأصيل، لذا نكون كهيئة عالمية واتحاد حقوقي كجسر ونقطة انطلاق اللقاء المشترك بين المكونات الأصلية والأصيلة كنموذج لقراءة الواقع العملي وليس فرض قواعد وتعاليم مجردة ومسبقة

النتيجة
من خلال قراءتنا للواقع كما هو بوجود فراغ ما في مكان ما بين مكونات شعبنا ما بين النهرين (خاص) وهذا الفراغ يتجلى بوضوح من خلال واقعنا المتشرذم (كنائسياً – أحزابا – منظمات - ،،،،) وبينها وبين فراغ الواسع بين مكونات شعبنا العراقي (عام) وخاصة "الشيعة وأحزابها وتفرعاتها + السنة وأحزابها وأفكارها" عليه نكون في قلب الدين والسياسة، فلا بد من وجود كيان خاص يَسد الفراغ الموجود بين مكونات سكان ما بين النهرين من اجل ان يكون نواة وحدة الصف والكلمة والقرار، وهذا المكون قد ولد فعلاً وأعلنت ولادته رسمياً في عيد ميلاد يسوع المسيح 2009 بعد وضعت الأفكار في 1986 وطبقت على هامش المؤتمر الكلداني الأول المنعقد في بغداد/الرسولين للفترة من 16-20 تشرين الثاني 1995، وأعلنت ولادته رسمياً في 25/12/2009 كما ذكرنا أعلاه، وهذا المكون يكون جسراً بين "نواة الوحدة" باتجاه سد الفراغ الآخر مكونات شعبنا العراقي وخاصة السنة والشيعة من العرب والأكراد، لذا وجوب ان نكون نقطة جذب والتقاء الكيانات والثقافات والمكونات لشعبنا العراقي الأصيل

عليه نعلن من فوق هذا الجسر الذي يعلو سقفه وامتداده عن باق السقوف الحزبية والمذهبية والطائفية لسنا ضد شخص او مكون، بل نحن مع الحق ضد الباطل، ندافع عن حق شعبنا الأصيل بكل شفافية من خلال القوانين المحلية والدولية المرعية والنافذة، وحتماً إخوتنا الأكراد قبل العرب يعرفون معنى الحقوق وتاريخهم يشهد على ذلك، لذا نعتقد ومن خلال القاعدة الذهبية الذي قالها الأنبياء والفلاسفة تؤكد هيئتنا واتحادنا الحقوقي:"لنتحد من اجل المتقارب والمشترك"
18أيلول2012-09-18 http://www.icrim1.com



#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإساءة على الإسلام مع زيارة البابا
- عار لمن يقبل بإهانة العراق والعراقيين
- رابي كنا يطالب بفتح تحقيق في غزوة بغداد الصغرى
- لا مكان للمتأسلمين في العراق
- تسييس القضاء تدنيس لفكر حقوق الإنسان
- 30 مليار تقسيم 30 مليون
- لا حق مع وزير ميشال سماحة العراقي/غيمة سوداء فوق سماء العراق
- حقوق الإنسان وتجارة السلاح
- رمضان في عيون مسيحية
- رأيناك يا عراق بعيون القوشية
- القوش تحتضن مؤتمر حقوق الإنسان
- زوعا تغرد خارج مظاهرة القوش السلمية
- مع الديمقراطي الكردستاني - المحطة السابعة
- تحت شعار -حقوق الانسان والتغيير الديمغرافي/مؤتمر وندوة القوش ...
- مع محافظ نينوى الموقر – المحطة الرابعة
- لقاء مع كتلة الأحرار الصدريين/ نداء إلى سماحة السيد مقتدى ال ...
- الحزب الشيوعي العراقي/ منظمة القوش - المحطة الثالثة
- ‫اجتماع مع الديمقراطي الكلداني/المحطة الثانية
- السيد وزير ثقافة اقليم دردستان شكراً
- القضية رقم 15 / تحرير دجلة والفرات


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير اسطيفو شبلا - هيئتنا واتحادنا الحقوقي بين متقاربات المسيحية والإسلام