أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - نبيل ابراهيم الزركوشي - المناهج التربوية العراقية... بين الواقع والطموح















المزيد.....

المناهج التربوية العراقية... بين الواقع والطموح


نبيل ابراهيم الزركوشي

الحوار المتمدن-العدد: 3847 - 2012 / 9 / 11 - 21:53
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


المنهج تعريفاً ومصطلحاً:
يدعى بعض الباحثين ان كلمة المنهج ينحدر من كلمة إغريقية الأصل تعني الطريقة التي ينهجها الفرد حتى يصل إلى هدف معين ويعتبر هذا الكلام غير صحيح حيث ورد كلمة المنهج في القرآن الكريم في قوله تعالى ( لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجاً ) سورة المائدة اية 48. المنهج : لغةً يعني الطريق الواضح او المسلك المؤدي الى غاية ثابتة، ويقابل المنهج في اللغة الانكليزية كلمة Curriculum وتعني مضمار السباق ويمكن تعريف المنهج بأنه :
( الطريق الذي يسلكه المعلم والمتعلم للوصول إلى الأهداف المنشودة .اما المنهج الدراسي في التربية والتعليم وجمعه هو مناهج دراسية، وهو عبارة عن سياق للمواد العلمية أو التربوية التي تدرس للمتعلمين خلال فترة الدراسة وذلك لجعل عملية التعليم منتظمة ووفق سياق محدد وواضح لجميع افراد العملية التربوية(المتعلمين).
وظهر في الفترة الأخيرة تعريف للمنهج (Curriculum) اكثر شمولية ووضوح هو
مجموعة متنوعة من الخبرات التي يتم تشكيلها وتتاح الفرص للمتعلم للمرور بها، ويتضمن ذلك عمليات التعليم والتي تظهر نتائجها فيما يتعلمه المتعلمون، ويتم ذلك من خلال المدرسة أو أية مؤسسات تربوية أخرى، ويشترط في هذه الخبرات أن تكون منظمة منطقية، وقابلة للتطبيق وإحداث تأثير.
مصطلحات تربوية خاصة بالمناهج(من كتاب معجم المصطلحات التربوية)
1. وظيفية المنهج Curriculum Functionalism
مدى إمكانية تطبيق ما يتضمنه المنهج من معارف ومهارات واتجاهات في الحياة اليومية، وهذا يعني ربط المناهج بالبيئة التي يعيش فيها المتعلم.
2. عالمية المنهج Curriculum Internationalization
مدى مراعاة المنهج للواقع العالمي، ومواكبته للمتغيرات الدولية، بهدف تكوين عقلية قادرة على التفاهم الدولي ومسايرة التغيرات التي تحدث في العالم، مثل مراعاته للتربية من أجل السلام والتفاهم الدولي وحوار الحضارات، والقضايا البيئية التي تحدد حياة الإنسان على الأرض.
3. تجريب المنهج Curriculum Experimentation
وتعني تجريب المناهج الدراسية قبل تعميمها في عدد محدود من المدارس والفصول، بغرض التأكد من صلاحية المنهج المطور، وإجراء التعديلات اللازمة التي تكشف عنها التجربة الميدانية، ويشارك فيها أطراف العملية التربوية من خبير مناهج، وموجه ومعلم، وتلميذ وولي أمر، بهدف الوصول إلى الصورة المناسبة للمنهج.
4. تقويم المنهج Curriculum Evaluation
مجموعة الإجراءات والأساليب المستخدمة لتعرف مدى صلاحية المنهج بكافة مكوناته وأبعاده: أهدافه، ومحتواه، وأنشطته، ومصادر تعلمه، وأساليب تقويمية، ومدى تحقيقه للأهداف المتوخاة منه.
5. تطوير المنهج Curriculum Development
إصدار القرارات بشأن تنفيذ الإجراءات العملية لتطوير المواضع التي تحتاج إلى تعديل أو تغيير أو حذف، وهو عملية منظمة وليست ارتجالية، وإنما تقوم على الأدلة العملية والدراسات الميدانية والتحليلية.
6. خبراء المنهج Curriculum Experts
خبراء متخصصون في مجال المناهج، يفترض أن يكونوا على درجة عالية من العلم والقدرة على التطبيق، ويشاركون في تخطيط المناهج الدراسية وبنائها وتقويمها وتطويرها ، وهم يعملون عادة ضمن فريق يضم خبراء وسائل وتقنيات تعليم، ومختصين في المادة العلمية، ومختصين في علم النفس التربوي والقياس والتقويم، سواء على المستوى التخطيطي أو التنفيذي.
7. نظرية المنهج Curriculum Theory
مجموعة القرارات التي تسفر عنها دراسة المجتمع وثقافته وفلسفته، والمتعلم وطبيعته وعلاقاته وتفاعلاته في سياق شخصي واجتماعي، وتنعكس هذه القرارات على أهداف المنهج ومحتواه، وتحدد العلاقة بين المحتوى والأهداف واستراتيجيات التدريس والمتعلم، وغير ذلك من عناصر العملية التعليمية التعلمية، سواء على مستوى القرارات بعيدة المدى أو المرحلية.
8. نموذج المنهج Curriculum Model
يعد حلقة الوصل بين الفكر التربوي والممارسات التربوية، وهو تصور أو رسم تخططي للمنهج بوصفه عملية، حيث يصف المصادر المعتمدة في تطوير المنهج، وتسلسل عناصره والعلاقات بينها، وهو بالتالي وسيلة تساعد في تخطيط المنهج وتنفيذه وتقويمه.
9. مخطط المنهج Curriculum Plan
رسم تخطيطي بين الصورة العامة والكلية للمنهج، وهو يعبر عن الرؤية الأولية أو الميدانية لخبراء المنهج، ويوضح قدر الإمكان، المكونات الأساسية للمنهج وكافة التفاعلات الرأسية والأفقية بينها، وعلاقة كل منها بالأهداف العامة للمنهج.
10. تصميم المنهج Curriculum Design
وضع الصورة العامة للمنهج، وهي أكثر تفصيلاً من مخطط المنهج، وتضم هذه الصورة العلاقة التفاعلية بين مكونات المنهج من: أهداف محتوى وطرق وأساليب ووسائل، وأنشطة وتقويم.
11. تطوير المنهج (Curriculum Development):
إحداث تغييرات في عنصر أو أكثر من عناصر منهج قائم بقصد تحسينه، ومواكبته للمستجدات العلمية والتربوية، والتغيرات في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافة بما يلبي حاجات المجتمع وأفراده، مع مراعاة الإمكانات المتاحة من الوقت والجهد والكلفة. نرى من هذا التعريف ان تألبف المنهج هو مفهوم يختلف عن تطوير المنهج لذا يمكن ان نقول ان بناء (تأليف منهج هو البدء من لاشيء اما التطوير فهو وجود منهج واضافة بعض التعديلات عليه لكي يواكب التطور الحضاري الذي يشهده المجمتع وكلا الامرين(تأليف المنهج وتطوير المنهج يقومان على نفس المبادئ أي يشتركان معاً في تحقيق نفس الاهداف للعملية التربوية.

13. مصفوفة المدى والتتابع Scope & Sequence
مجموعة من الموضوعات التي تقدم في مادة دراسية طوال مراحل التعليم العام، ويتم إعدادها بواسطة خبراء في مجال المناهج، ويراعى فيها الالتزام بالخطة الدراسية في المراحل التعليمية، وحداثة المحتوى والتدرج وتتابع محتوى المادة عبر السنوات الدراسية، والتوازن




اهيمة المناهج للعملية التعليمية:
بعد الاطلاع على المصطلحات التربوية انفاً يمكن القول بان المنهج التربوي يوفر للعملية التربوية مايلي:
1. توضيح أهداف العملية التعليمية بحيث يستطيع المدرس معرفتها وبالتالي العمل على تحقيقها.
2. تساعد على وضع طرق التدريس المناسبة.
3. توحيد المعلومة لجميع المتعلمين.
4. العمل على بناء شخصية متوازنة للمتعلم وفق أسس علمية ومنطقية وهي الأسس التي وضعت من اجلها المناهج.
5. سهولة إجراء العملية التقويمية بين عدة مجاميع(المتعلمين)لقياس جوانب معرفية محددة لديهم.
6. تعتبر المناهج خطة عمل واضحة المعالم يتم على أساسها بناء الخطط التربوية للوزارة وبالتالي بناء هيكلية العملية التربوية برمتها.
7. أداة لربط المفاهيم في الموضوع الواحد ومع بقية المواضيع للصف الواحد وبالتالي مع المرحلة لكي تتكامل الأسس والمبادئ وبالتالي تؤدي العملية التعليمية الغرض المنشود منها من حيث تكامل وحدة المنهج.
المناهج التربوية العراقية بين الطموح ووضوح المفاهيم:
كلما تغيرت المناهج ليس فقط في العراق بل في اية دولة من دول العالم لابد ان يكون هناك مؤيد ومعارض وفي سياق هذا الامر بعد ان انتشر خبر تغير المناهج وخاصة منهاج الرياضيات في جلسة مع مجموعة من الأشخاص شكا احد أولياء الأمور من صعوبة منهج الرياضيات وسألته ما الصعب في ذلك فأجاب انه صار باللغة الانكليزية
وعلق احدهم بسخرية بعد ان كنا نرسب في الرياضيات العربية صارت بالانكليزي ، وعندما سألتهم عن مدى معرفتهم واطلاعهم على المنهج فأجابوا انهم لم يطلعوا عليه، لذا فضلت عدم الحوار معهم. من الواضح ان هناك أناس حتى من ذوي الاختصاص يرفضون كل جديد لا بل يكمن القول يعدون العدة من اجل محاربته دون التعرف على ايجابيات وسلبيات كل من الجديد والقديم .
في مقدمة كتاب الرياضيات للصف السادس العلمي يبدأ المؤلفون كتابهم بهذه الكلمات (لقد ظهرت في الكثير من دول العالم المتقدم مناهج حديثة في الرياضيات وطرائق جديدة لتناولها وكانت سبباً في حركة ديناميكية فعالة أثرت في العملية التعليمة في المدارس والجامعات وأحدثت فيها تطوراً جذرياً وعليه أصبح من الضروري ان يلتحق العراق بهذا الركب).
يتضح من هذه المقدمة ان المناهج الحديثة يجب ان تتكامل بطرق تدريس حديثة لتناولها أي بصورة اوضح وكما يقول علماء التربية ان مفردات التعلم هي 1. المعلم2. المنهج 1. الطالب ، فالمعلم(المدرس) والمنهج وسيلتان لتربية وتعليم الطالب فعندما تغير التربية منهاجاً من مناهجها يجب ان تفكر بمن سوف يدرس هذا المنهج وهل هو معد الإعداد الجيد لتحقيق أهداف هذا المنهج؟ هل لديه الإمكانات والقدرات الكافية من اجل ايصال المعلومة اللازمة الى المتلقي (الطالب) اذا ما علمنا ان الكثير من التدريسين مضى عليه في الخدمة عشرات السنين لذا يبرز لدينا مشكلة جديدة في وضع المناهج الا وهي مدرس المنهج .
فالمناهج مهما روعي فيها الجودة والدقة وحداثة المواد لا يمكن لها إطلاقا ان تحقق الأهداف المرجوة منها دون وجود المدرس القادر والملم لأهداف ومحتوى وفلسفة هذا المنهج والذي يعرف الاستراتيجيات الحديثة في التعليم والتعلم ويستطيع اختيار وسائل التقويم المناسبة. ويمكن وضع مجموعة من الامور نصب عين المعنين في هذا المجال من اجل رفع مستوى المدرسين:-
1. ففي الكثير من الدول العربية بداء الاعتماد على شركات تدريب محترفة لهدف تطوير المدرسين وخاصة الشباب.
2. تخصيص مكافأة للمدرسين المبدعين لتشجيعهم من اجل الإبداع والتطور.
3. ضرورة تكليف المدرسين القدماء بالأمور الإدارية وتفعيل دور المدرس الأول ولاسيما هو موجود ضمن النظام التربوي .
4. دعم المكتبة المدرسية ولا باس بان يكون هناك مكتبة الكترونية خاصة بالوزارة.
5. إعادة النظر بموضوع المشرف الاختصاص وتوضيح دوره اذ ما علمنا ان اكثر المشرفين بات بعيد جداً عن المناهج الجديدة وطرق التدريس الحديثة.
6. التعاون مع المنظمات الاقليمية و الدولية من اجل زج المدرسين بدورات للاطلاع على مناهج بقية الدول وكيفية تدريسها.
7. اعداد (دليل المدرس) لكل كتاب يوضح فيه طرق التدريس المناسبة لكل موضوع .
8. توفير الوسائل الحديثة من مختبرات وشاشات عرض وسبورات .
9. تشجيعهم لاعداد بحوث ودراسات حول المناهج للوقوف على السلبيات والايجابيات فيها.
10. عمل ندوات حوارية حول المناهج وبصورة دورية للوقوف على المعوقات التي تعترضهم اثناء المعل اليومي في مجال التدريس للمناهج.
هذا من جانب المدرس الذي هو أداة تحقيق أهداف المنهج . اما من جانب الطالب(المتعلم) ايضاً يجب ان نوفر أمور من شئنها تسهيل عملية الوصول الى الهدف التربوي المنشود من المنهج والذي يجب ان يكون واضحاً في سلوك الطالب(المتعلم ) ويمكن قياسه بالأساليب التربوية من هذه الأمور :-
1. توفير الصف النظامي والذي يكون عادةً أفراده لا يتجاوزون 25 طالب.
2. توفير اداوات لتحقيق اهداف مفردات المنهج من مختبرات ووسائل تعليمية ومختبرات صوت لتعليم اللغات.
3. بث روح المنافسة والتفكير وروح التعاون المشترك بين افراد الصف من خلال تكوين مجموعات حلقية لغرض مناقشة الأسئلة المطروحة في الصف أي استخدام طريقة المجموعات لحل التمارين والاسئلة.
4. توفير الراحة النفسية والعمل على تجاوز وحل المشكلات التي يعاني منها الطالب داخل وخارج المدرسة وذلك بتفعيل دور المرشد التربوي.
5. استخدام مبدأ التشجيع للطلبة المتميزين وإعطاء دروس إضافية للطلبة ذوي المستويات المتدنية.
اما من ناحية المنهج فلاشك ان الدولة تصرف سنوياً مبالغ طائلة في خدمة المناهج من خلال مديرية المناهج التربوية في محاولة منها للوصول الى نوعية من المناهج ترتقي الى مبدأ(عالمية المناهج) ولكن عندما نقارن موصفات المنهج العراقي مع ابسط مناهج الدول المجاورة نجد انهم يتفوقون علينا بكثر من ناحية الامور الفنية(نوعية الطبع ونوعية الورق المستخدم ونوعية التلوين وحتى في نوعية الرسوم والاشكال) لذا من اجل الوصول الى كتاب منهجي يستمتع الطالب في الدراسة يجب ان توضع المناهج وفقاً لفكر تربوي او أنظمة تربوية تأخذ بعين الاعتبار طبيعة المجتمع وميول الأشخاص الذين توضع المناهج لأجلهم واهتماماتهم والظروف المحيطة بهم ونوع التعليم المفترض عليهم تلقيه وقدراتهم الفكرية وطموحهم والهدف من إعطائهم هذا المنهج. يتم كل ذلك وفقاً لمقايس يجب ان تتوفر بالمنهج هي:-
1.ان يزود المتعلم بالمفاهيم والمبادئ الأساسية والمعلومات الأزمة لهم من اجل تنمية قدراتهم الحياتية.
2. ان يكون ذا هدف واضح للمنهج بصورة عامة لكل فصل من فصول الكتاب بصورة خاصة.
3. ان يكون مُعد وفق احدث النظريات الخاصة بالتعلم مع مراعاة الفروق الفردية.
4. ان يكون مترابط في عرض المفاهيم ضمن المادة الواحدة بحيث يحقق التكامل في مفرداته.
5. ان يكون معد وفق توجهات تربوية حديثة ونظم علمية بإمكانها ان تحقق التكامل المعرفي والنضج التعليمي.
6. ان يراعى فيه التدرج في عرض المعلومة من حيث الصعوبة من السهل الى الصعب وهكذا.
7. ان يعرض مجاميع كافية من الأسئلة(التمارين) والأفكار التي تكون السبيل من اجل توضيح المفاهيم بصورة يستطيع المتعلم ان يتقنها مع مراعاة الصياغة والمضمون.
8. يشترط في المنهج المتكامل احتواءه على الرسومات والإشكال التوضيحية والخرائط والصور والجداول بشكل يمكن للمتعلم ان يفهمها وتساعده على رسم صورة ذهنية للمواضيع.
9. ان يهيأ لمنهج المرحلة القادمة وان يكون مترابط مع منهج المرحلة السابقة وبصور تكسبهُ الاستمرارية في التعلم .
وفي الختام نتوجه بالشكر الجزيل الى وزارة التربية لكل ما تبذله من جهد لخدمة العملية التربوية متمنين منها توفير قنوات اتصال بها لكي يتسنا للجميع الدخول معها في حوار حول المنهاج ولايكون حوارها مع أشخاص هي تختارهم للحوار.
[email protected]
نبيل ابراهيم الزركوشي
تربوي وباحث في مجال التربية والتعليم



#نبيل_ابراهيم_الزركوشي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- لقاء وحوار بين ترامب ورئيس بولندا حول حلف الناتو.. ماذا دار ...
- ملخص سريع لآخر تطورات الشرق الأوسط صباح الخميس
- الهند تشهد أكبر انتخابات في تاريخها بمشاركة مليار ناخب
- هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يخرج التدريس من -العصر الفيكتو ...
- دراسة تكشف تجاوز حصيلة قتلى الروس في معارك -مفرمة اللحم- في ...
- تدمير عدد من الصواريخ والقذائف الصاروخية والمسيرات والمناطيد ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /18.04.2024/ ...
- -كنت أفكر بالمفاتيح-.. مؤلف -آيات شيطانية- يروي ما رآه لحظة ...
- تعرف على الخريطة الانتخابية للهند ذات المكونات المتشعبة
- ?-إم إس آي- تطلق شاشة جديدة لعشاق الألعاب


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - نبيل ابراهيم الزركوشي - المناهج التربوية العراقية... بين الواقع والطموح