أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - من خلال الفيلسوف لفيناس















المزيد.....

من خلال الفيلسوف لفيناس


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 3846 - 2012 / 9 / 10 - 07:06
المحور: الادب والفن
    


في منتصف ثلاثينات القرن الماضي انكتبت ثلاثة بصمات
الغثيان رواية سارتر
عصر اللامبالاة رواية موارفيا
التملص بحث الفيلسوف لفيناس وهو من عشرين صفحة فقط
ثلاث مفردات مهملة اشتغلت كثلاثة تواقيع على وجه الثلث الاول من القرن العشرين
الفيلسوف لفيناس...
نصيحته المعرفية الاولى لنا هي: ادخلوا الى الفلسفة من باب القبفلسفي..(قبل الفلسفة) ويشخصنه ليفناس بألتقاط وهج الفلسفة من المسرودات الروائية وحصريا ..الروايات الروسية وحسب قوله(الفلسفة لاتختصر بتأمل المفاهيم المجردة...الفلسفة هي إنفعالات ومشاعر حسية وحياة وزمن) ولايتوقف لفيناس...عن أسئلته المقلقة:
*كيفية المرور من الموقف القبفلسفي العفوي الى الموقف الفلسفي؟
*كيف نتخطى التجربة لبلوغ نقطة نظر الحقيقة والكلي؟
*كيف يصير هذا العقدي بالولادة واعيا لسذاجته؟
ويكرر لفيناس في كتاباته ..ان الفلسفة حتى نفهما تحتاج الى اللافلسفة !!وهو في هذه النقطة يتقاطع مع مفهوم هيدجر الذي يجعل الفلسفة منشغلة بالوجود وهي تفعّل إتصالا مفهوميا بين الوجود الضمني والوجود الواسع..في حين فلسفة لفيناس تكسر هذا النسق وتجعل من خلال فهمنا للموجود الانساني يكون تمكيننا في فهم الوجود(إن دراسة الإنسان ستكشف لنا الافق الذي
داخله تطرح مشكلة الموجود لأن فيه يتم فهم الوجود/25)..لفيناس..هل أكتشف المغيّب الفلسفي في سردانيات الرواية الروسية وجعل منه المدخل الحقيقي للفلسفة، بعد ان صيّر الادبي ماقبفلسفي ونظر الى اتصالية التغّيب/العودة من خلال فكرنة العصر بذاته،عبر التقويل الادبي
(ان الفكر الاشكالي الذي يتخلل النصوص الادبي يشبه الوعي الفلسفي لعصر تاريخي،هذا العصر يفكر في ذاته فيعود الى الادب ليقوله/24)..ولم يكن صوت لفيناس دون صدى فلسفي
صحيح هذا الصدى تأخر ما يقارب ثلث القرن لكنه حين دوي أخذ بثأر الفيلسوف لفيناس من
خلال فيلسوفين لهما ثقلهما في فرنسا أعني (جيل دولوز) و (فيلكس غاتاري )اللذين اشتهرا في كتابهما الرائع(ضدأوديب)..المنتوج بعد حركة آيار 1968بأربع سنوات ..يشتغل الكتاب على
زحزحة مفهوم اللاشعور الفرويدي وتفعيل انزياحات مفهومية فيه ..وإذا كان فرويد هو أول
من أكتشف(الرغبة) وأسماها(اللبيدو)..لكنه عمل على تغريب الرغبة حين جعلها اسيرة مثلث
الاب/الام/ الابن..من هنا عمد (دولوز)و(غاتاري) في اطلاق الرغبة من قمقمها وتحويلها
من ملكية خاصة بالأسرة الى(وتد اجتماعي) ضمن فضاء اجتماعي لإنتاج الهذيانات والاوهام/308/ دلوز كتاب سياسات الرغبة..هذا التحول يؤدي إنتاج إتصالية تضاد
مع التحليل النفسي عبر التحليل الفصامي/310/المصدر السابق
أما صدى لفيناس فتجسد في كتابهما(ماهي الفلسفة؟)..حيث يركزان
وظيفة الفلسفة في..أنتاج مفهمة جديدة..ف..دلوز في (ماهي الفلسفة) نحن لانقرأ(ثقافة الفلسفة)
بل سنكون وجها لوجه مع مصير قراءة لاتنفك عن تغيير عناوينها ومفرداتها – حسب مطاع
صفدي/14..وحين نبحر في تماوجات الكتاب ندرك كيف تتبنى الكتابة رهانات الانسراع في
إستحداث منظومة مفاتيح لتعمير الحادثة الفلسفية ذات الطبيعة التقنية التي تشيد عليها بنية
المفهوم..حين تنتهي نزهتنا مع دولوز ..سيكون دولوز في افق تلقينا من خلال تجهيزه
لذاكرتنا المعرفية بمنظومة عذراء من المفهومات:
*الشخصية المفهومية
*أرضية المفهمة
*مسطح المحايثة
*الجيو فلسفي
وهنا نتساءل على غرار فلسفته هو: هل تمّرن دولوز نصف قرن ليترك لنا (كتابة الهندسة بجبر المطلق)؟..وهل كتابة دولوز تغرف من هندسة لفيناس..أم تكتب هندسته بجبر المطلق..
وهل كتابات لفيناس ترسيمات وخطاطات وخرائط ذهنية للهندسة وان حروف كلمات دولوز
اعداد وحروف معادلات الجبر؟..لماذا اذن لايتطرقون الى اتصالية دولوز/ لفيناس ..كما
يتطرقون الى اتصاليات دولوز الفلسفية بفلسفة هيغل أو بفلسفة هيدجر؟/315/سياسات الرغبة
لكننا نستطيع الحصول على مقتربات اتصالية بين دولوز ولفيناس ..في جوانب أُخر..
يؤكد لفيناس(كل شيء يبدأ إذن مع الرواية الروسية/19) والبداية المقصودة هنا هي بداية
الوعي الفلسفي لدى لفيناس..
في هذا الصدد يقول دولوز(كنتُ أفضل الكُتّاب الذين كان يبدو كأنهم ينتمون الى تاريخ الفلسفة
لكنهم ينفلتون من أحد جوانبه،ومن ثم يخرجون منه كلية أمثال سبينوزا وهيوم ونيتشة وبرغسون/316)..
في إشتغاله على الذاكرة ،يركز على التفريع الثنائي الجذري..فهو يتناول الذاكرة وضديها
(المنسي)..وهذا التفريع يتموضع ضمن بصمة ليفناس الفلسفية :
*الذاكرة-------- المنسي
*المثولية ------- التعالي
*الموجود---------- الكائن
*الماهية---------- ماوراء الماهية
*الموجود ------ الوجود
*الإستكفاء-------- الغيرية
*التجربة -------- الإختبار
*الكلي -------- اللامتناهي

*التملص: بحث بحدود عشرين صفحة كتبه ليفناس في 1935..يشتغل هذا البحث
على ثلاثة محاور
*القلق
*الخجل
*اللذة
والتملص: معنى مكاني/ بوابة علم ذات/ موجود في توق للنفاذ من الذات/ التملص
حاجة إنسانوية محسوسة،يوفر لنا الفيلسوف ثلاثة مفلات هي: التخارج/ الرغبة /الغير ، لتفكيك
شفرة(التملص) الذي سيكون بمثابة فتحة مضادة للكليانية..حيث سيكون الوعي
إنفصالا عن الذات ومسؤولية الذات عن ذات معروضة في عريها،خجولة من هذا
الحضور المسكر،هنا سيكون حضور الذات الى الذات،هذا الإنفصال المخجل هو
محّرك التملص..قبل فترة وجيز من إنتاج هذا البحث الفلسفي..يلتهم لفيناس
أطروحات لويس لافيل الفلسفية في كتابه(الحضور الكلي) فيتأكد له لاالفلسفة
المثالية ولاالوجودية هي مثابته الفلسفية..فالمثالية تعطي الاولية للوعي على الوجود
والفلسفة الالمانية تؤطر الإنسان في موجود متناه..في حين فلسفة(الحضور الكلي)
(تقترح إدراكا جديدا للعلاقات بين الإنسان والموجود)..وهكذا تقدم هذه الفلسفة
علما للوجود يقترح حلا لتناقضات مثالية تتناسى وجود موجود .. وكما تقترح
حلا لوجودية تدرك الإنسان كموجود متناه محدود إطلاقا،أي معزول،متروك لذاته
ولكن عاجز عن الخروج من عزلته...
سيكون لفيناس مشدودا لأطروحات لويس لافيل وسيكون الإنشداد متمحورا حول
ان الحاضر بطريقة كلية ومطلقة هو الموجود لنفسه وليس الاشياء..قبل هذه الموجودية
لايوجد في: حضور مغفل أو في حدث وجود بسيط..بل يكون الموجود على العكس
على إتصالية مع الانا..وهكذا تتوصل القراءة المنتجة لفينا س ان المهيمنة الفلسفية
لدى لويس لافيل هي تجربة الحضور الكلي لموجود واع بأشتراكه معه يتكون كشخص
وكحرية.. وهكذا يكون أكتشاف الوجود الكلي للأنا ليس عبر الافتتان بل من خلال تمرينات
فعل الوعي نفسه..الانا يتكشف لها الوجود الكلي في تجويف الحياة الجوانية..بعدها
يستعين لفيناس بنسق ثلاثي يتكون من: الانا/ الشخص/ الوعي ..بخصوص التصور
المثالي للذاتية..موضحا ان الصلة المباشرة بين الموجود واتحادهما تنفي كون الانا
سابقة على الموجود الذي ستلتحق به بعدئذ بنوع من التمدد..
وهنا سيلتقط لفيناس الطريقة الجديدة التي يشتغل فيها كوجيتو ديكارت(أنا أفكّر اذن
انا موجود) في اطروحات (الحضور الكلي) للويس لافيل...هنا تحاول قراءتي الشخصية
ان تلم بأشتراط النص عليّ مادام قررتُ التوغل في معماره،معتبرا النص هو آخر يوصلني
الى ذاتي..يقودني لفيناس الى تنقيح ريكو للكوجيتو الديكارتي..وذلك حسب قراءتي التي بدأت
بالفيلسوف ريكو منذ سنوات ولم اكتشف لفيناس إلا..في نوروز 2012 وها انا الآن احاول
نسج شبكة تحاورية بين ريكو ولفيناس..
ريكو..ينسج سردا يستهدف تكرار انتاج مغاير لأشكلة الهوية الشخصية ومواد إنتاج ريكو
لادخل لها بمباهلات الكوجيتو الديكارتي..وهذه قائمة مواد ريكو في الانتاج الهووي للشخصنة
*أفعال: النفي/الارادة/ التخيل/ الإحساي باللاتاريخية/ الشك/ الإدراك/ الإثبات/عدم الإرادة
وهكذا ينتج لنا ريكو كوجيتو(الهو- هو) خلافا لكوجيتو ديكارت الانوي الواثق من ثباته
والذي رهن موجوديته بتفكره معطيا الاولية للفكر على الوجود؟! ينتج ريكو هوية لاتاريخية
الانا..ينتج كوجيتو لحظوي،لايواجه بل يفر من بدائل الديمومة والتغيّر في الزمن/36/ حاتم الورفلي..عبرهذه الهوية سنسلك عروجا لمفهة الذات..حيث سيضيء لنا التمييز ثلاثة
مكونات للهوية: هوية مثل/ الهوية الإنية/ الهوية السردية..وسيكون كوجيتو ريكو هو
(أنا ما أحكي)..أو(أنا ماأسرد عن نفسي)..نلاحظ ان ريكور..لم يجعل الانا رهينة إشتراطات
برانية..بل اقترب من الانا من خلال قولها عنها..بالنسبة للفيلسوف لفيناس يرى
الامر كالاتي مع الكوجيتو الديكارتي..(إن معنى الموقف الشاذ الحقيقي الذي اوحاه
الكوجيتو الديكارتي لايكمن في اولية الوعي بالنسبة للموجود ولا في استحالة الوعي
في موقف الموجود وإنما في اشراك مع موجود كلي مدرك لفعل صرف،اشتراك ليس
كلمة فقط،لأن معناه محدد بدقة بفعل الوعي نفسه/46)..وهذه الرؤية يقترضها لفيناس
من كتاب(الحضور الكلي)للفيلسوف لويس لافل..وهكذا تكون في الكوجيتو الديكارتي
الأنا ناقصة،وسبب النقصان هو ان الموجود ليس امام الوعي بل خلفه وبالطريقة
هذه يكون حضور الموجود بالنسبة للأنا: رهان النمو اللامتناهي...
شخصيا كقارىء منتج حين اتوقف عند الكوجيتو الديكارتي(أنا أفكّر ..إذن أنا موجود)
يحيلني الكوجيتو الى كتابين من كتب إمام الفلسفة الجوانية في الوطن العربي أعني بذلك
المفكر عثمان أمين وتحديدا في كتاب(ديكارت) وكذلك كتاب(رواد المثالية في الفلسفة العربية)
فقد افتتح ديكارت كتابه(مبادىء الفلسفة) بضرورة الشك..أي ان يضع الإنسان كل الموجودات
حتى الصحيحة في موضع الشك،واعتبر ان الشك،سيقوم بتخليص العقل البشري من ثوابته
اليقينية،وصولا الى يقين مستحدث يقيم عليه مذهبه الفلسفي..وحسب قوله في(تأملات في الفلسفة
الاولى) يعلن(يحق لي ان اعلق اكبر الامال ان أسعدني الحظ فوجدت شيئا يقينيا لاشك فيه)..
وشك ديكارت ليس سببا،بل نتيجة لخديعة الحواس وزلل العقل،كما يزعم..ولأن كل الموجودات
عرضة للشك..بإستثناء موجوديتنا في الوجود..إذن لننطلق من هذا الذي يفكر في موجوديته
اذ يستحيل الطعن في هذا الموجود..إذن ليكون انطلاقي من(أنا أفكر اذن انا موجود)..
ارى انني حين احك فعل(افكّر) سأحصل على فعل آخر هو (أشك)..وفرق بين التفكير
والشك..فالثاني لايستقر على حال بسبب رفضه لليقينات كلها..وحين يكون العقل منشغلا
بشكوكياته سيكون خارج التفكير الحر..وهنا اتوقف متسائلا اذا كان كل وعي هو ذاكرة
فالأدراك والشك الديكارتي هنا ادراك ...يفترض ان الذاكرة قد حددت وتحديدا بوصفات المتذكر،ولكن من الخارج بواسطة اللاوجود ../114ميرلوبونتي..
في كتابه (تأملات ديكارتية أو المدخل الى الفينومينولوجيا) يضيف الفيلسوف أدموند هوسرل
قراءة مغايرة للكوجيتو الديكارتي..متسائلا في البدء..(اننا حينما ننحي العلوم لانتقبل قيمة لأي
منها،فإنه لن يعود هناك شيء يمكن أن يقدم لنا مثالا عن العلم الحقيقي/53) ثم يدرج التساؤل
الثاني(ألا نستطيع حينئذ،ان نرتاب بهذه الفكرة ذاتها،أي بفكرة علم قائم على أساس مطلق؟)
يليه السؤال الثالث..(وهل تدل هذه الفكرة على فكرة غائية مشروعة،هي غاية ممكنة مقترحة
على نظام من الانظمة العملية الممكنة؟)..أسئلة فيلسوف الرياضيات العليا أدموند هوسرل
لاتنظر اجابة من صرامة الفلسفة ومنطقها لاالارسطي ولاالهيغلي..ومثلما يستعمل الفيلسوف
لفيناس الماقبل فلسفي مهادا للفلسفة..فقد سبقه،ديكارت جاعلا من الهندسة مثالا اعلى علميا
وتحديدا الفيزياء الرياضية التي يعبر عن قوانينها بمعادلات رياضية وقد تبناه ديكارت دون نقد سابق،مما جعل تأملات ديكارت تعاني آثاره المشؤومة ،التي وشمت قرونا خلت..وهنا اخذت البداهة الديكارتية،المسماة كوجيتو،دورا شبيها بالدور الذي تقوم به البديهيات الهندسية في الهندسة-حسب هوسرل/54..
الآن ونحن في الألفية الثالثة وضمن البحوث العاملة في حقل الأجساد الثقافية الداعية الى
التقريب بين التخصصات المتباينة كالإبستمولوجيا والأثنوغرافيا من أجل تجاوز الثنائيات
التي مأسستها الفلسفة الديكارتية،فقد كان لهذه الثنائيات القوة الكبرى في تهميش الجسد
الإنساني: عقل/ جسد....رجل/ أمرأة.....طبيعة/ ثقافة ..
وفي الصدد ظهرت خطوات جادة في تجاوز العقل الديكارتي منها ..ما جرى في بريطانيا
وتحديدا في(برمنكهام) عام 1964 في إنشاء(مركز الدراسات الثقافية) بالمعنى الذي قصده
ريتشارد هوغارت،حيث جرى في زمن التخصص،تكريس التكامل الاكاديمي الذي يشتمل
على علوم الاتصال والنظم الاجتماعي والاقتصاد السياسي والاعلام والانثروبولوجيا ودراسات
الفديو/السينما/ الفلسفة... وهكذا سعى هذا المركز الثقافي الى مأسسة العمود الفقري
للأثنوغرافيا التي سعت الى كسر النسق الديكارتي.



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعر صبري هاشم...متوسدا طوق الكلمات
- الضرورة ..حلمٌ قيد الصيرورة
- غبش التأويل/ مسؤولية التوارث
- القرآن ومكر الايدلوجيا/ 2-3/ محمد(ص) ليس نبيا بالوكالة
- القرآن الكريم ومكر الآيدلوجيا
- بشر الحافي
- اوزار اليقظة
- ادوارد سعيد من خلال قصيدة طباق للشاعر محمود درويش
- من المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي العراقي الى مهرجان المربد ال ...
- القطار.../ المكان في تنقلاته...أو جغرافية اليسار/ الورقة الم ...
- شذرة المختلف مع نفسه في الماء
- الفلسفة كتوقيع
- الأول من آيار
- الممارسة ...صفة الفواعل
- ثقافة سطح المكتب
- التضاد / التحقيب
- قراءة في رواية (مخيم المواركة)
- نقد رواية اصابع لوليتا للروائي الجزائري واسيني ألأعرج
- من شعرية الإنشاد ..إلى النقش البصري


المزيد.....




- يتصدر السينما السعودية.. موعد عرض فيلم شباب البومب 2024 وتصر ...
- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - من خلال الفيلسوف لفيناس