يشبه الله الطفل الصغير

لربما كالطفل أيضا كانت تقلباته في خلق الأديان و أرسال العديد من الأنبياء كل بفكر مخالف من يدعو لمحبة الأعداء ثم من يأمر بقتل حتي الشعراء

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم اخي العزيز عدلي ليس هناك اعتماد دائمي على الله لان التغير و التبديل و التقلب صفات الهية لا يمكن تحديها و انت تراها في جميع خلق الله و الذي يؤمن بالازلية يكفر بالله لان الازلية مملة تفقد معناها فالمعني يكمن في تعاقب الحياة و الموت و بناء و هدم. في التغير حركة و في الازلية سبات
تحياتي القلبية

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بل التقلبات حتى في الدين الواحد والأحكام الواردة فيه ، كيف رضي الله بهذه التقلبات في الدين الواحد سواء في المسيحية أم في الإسلام وتفرعاته الكثيرة وتشظياته ؟

والسؤال دكتور : هل السيدان في الفيس بوك يحترمان كلمة الله لكم دينكم ولي دين ويلتزمان بسنة السيد محمد في التسامح مع مخالفيه ؟ هل تلفظ النبي بمثل ما تلفظا ؟ ما فائدة الدين ، أي دين إن لم يهذب نفوس أتباعه ؟ هل يكفيك أيها المؤمن أن تكرر الشهادة كالببغاء ثم ترتكب إثماً؟
هل مجرد إيمانك بالدين يعطيك رخصة لأنه تزفّر لسانك بهذه الألفاظ ؟
أين الاحترام المطالب به وتهذيب السان ؟
رمضانكم فات من مدة قصيرة ، ألم يترك في نفسك شيئاً من الأدب والتهذيب أيها المؤمن الفاشل ؟
حساب السيد جمشيد مع ربه عندما نقف جميعاً أمام ديانك
فلماذا تحاسبه عوضاً عن ربك ؟ من كلّفك ؟
هذّبا لسانكما يا الحضرات في الفيس بوك فأنتما مسلمان إن كنتما ناسيَيْن ذلك

تحياتي دكتور ، يؤسفني بعد غياب مرضي أن أسعى لقراءتك فيصادفني كهذين التعليقين غير المهذبين
مع احترامي لشخصك القدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ جمشيد
ان الله الذي عرفته وأعرفه، دائماً جديد، ارجو أن لا نخلط بين الله والاديان، لا اعتقد ان للاديان ذات الاله، و من يحب ان يذكر الهاً عليه أن يذكر أي اله يقصد، ليس للناس كما الاديان ذات الاله، من خلال خبرتي وقراءتي ، كلُّ يحكي عن اله، وعن اله مختلف، جميلة صورة الله الطفل، الصغير البريء، غير المتسامي ، الذي يعيش معك ، يريد رضاك ويبحث عن رضاك في كل يوم جديد وبطريقة جديدة لأن يومك يومك ليس امسك فامسك قد اصبح في الماضي والله الصغير لن يشيخ لانه في كل يوم جديد يتجدد ويجدّد كل شيء معه، ومن له صورة لله غير تلك التي للطفل البريء الذي يحترمك كائناً مَن تكون فليس باله يستحق الحب والاحترام ، أرجو ان لا تحسبني صوفياً !! تحية لك ولابداعاتك الفكرية والقلمية، ياليت أن تكون لأتباع الأديان نظرة الله الطفل البريء والمحب لكل البشرية ولكل الطبيعة من دون تمييز فكلهم اصدقاؤه. أحبِبْ وافعلْ ما تشاء، انه مختصر مايريده الاله الحقيقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي ليندا
الله يبعد عنك الشر عزيزتنا ليندا و انت غالية علينا بفكرك و اخلاقك و لطفك
هذه المداخلات لا تستحق الا التجاهل لانها غبية لا تناقش الموضوع و تلتجئ الى الكلام غير المهذب و لربما لم يقرأ هذا الاخ السوداني المقال او لم يفهمه و الا لقال شيء آخر
لك مني كل الصحة و العافية

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلام جميل و انت تفهمني بان الله يحب التجديد و الجديد اذا نظرنا الى التغيرات التي تحصل في الطبيعة يوميا. نعم البراءة هي من صفات الاطفال و لربما يلتقي الله مع الطفل في عدم وجود نية شريرة رغم ان مفهوم البراءة هو نوع من التقيم و ان الله لا يمكن تقيمه كما يحاول القرآن بقافية نهائية (الغفور الرحيم و السميع العليم) و لكن لربما يمكن وصفه من خلال تقلبات الطبيعة و الكون
لك مني اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اذا كان الله كما تدعى ايها المثقف .. لم لا يبدل هذه الكرة التى نعيش فيها منذ الاف السنين ويأتى بكرة فيها نوع جديد من الكائنات ليغير روتينه الممل ؟؟!!
اين المنطق بالله عليك ؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          5 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---