أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - إيمان أحمد ونوس - النسوية العربية: رؤية نقدية















المزيد.....

النسوية العربية: رؤية نقدية


إيمان أحمد ونوس

الحوار المتمدن-العدد: 3844 - 2012 / 9 / 8 - 16:49
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


النسوية العربية: رؤية نقدية
الأطر الفكرية والحدود النظرية للفكر النسوي العربي،نظرة تحليلية.
قراءة إيمان أحمد ونوس
نشرت مجلة المستقبل العربي في عددها رقم(401) الصادر في تموز عام 2012 ملفاً كاملاً وقيّماً بعنوان: ( النسوية العربية: رؤية نقدية) تضمّن أربعة مواضيع هامة تناولت مجمل ما يمس تلك الحركة في العالم العربي، وهي على التوالي:
1- الأطر الفكرية والحدود النظرية للفكر النسوي العربي،نظرة تحليلية.
2- ماذا تريد النساء.؟ نحو خريطة نقدية للاتجاهات المستقبلية للنسوية العربية.
3- النسوية الإسلامية، حركة نسوية جديدة أم استراتيجيا نسائية لنيل الحقوق.
4- نظرية ما بعد البنيوية والنسوة في الشرق الأوسط، هل ندور في حلقات.؟
وسنتناول هنا الموضوع الأول بقلم (كلثم الغانم) من جامعة الدوحة- قطر.
فقد تناولت الكاتبة الأطر الفكرية والنظرية للفكر النسوي العربي بنظرة تحليلية واقعية إلى حدّ ما.فهي ترى أنه وبعد مرور قرن كامل لم تتغيّر الدعوة إلى تحرير المرأة من حيث مضمونها واتجاهاتها، كما أن واقع المرأة العربية ما يزال في جوانب عديدة منه يشابه واقعها في تلك المرحلة من حيث انتشار الأميّة وطبيعة العلاقة مع الرجل، ومستوى الحقوق الاجتماعية على أرض الواقع.
إن تردي الأوضاع الاقتصادية للمرأة العربية حالياً،وانخفاض مستواها المعرفي والعلمي، هما مؤشران على حالة التردي التي تُعانيها المجتمعات العربية. فما هي هذه الأطر الفكرية والنظرية للفكر النسوي العربي.؟
أولاً: النسوية العربية وفرص التغيير:
إذا كانت الحركة النسوية العربية تسعى إلى تحطيم البُنى المنتجة لثقافة التمييز، فإن السؤال المهم هو: كيف يمكن تحقيق هذا الهدف..؟ بغض النظر عن إمكانية حدوثه، فإنه يظل بعيد المنال في ضوء عجز هذا التيار عن الانتشار من ناحية، وعدم قدرة الخطط التنموية على الفعل التغييري من ناحية أخرى. فبعد سنوات طويلة من التخطيط والبرامج المعتمدة والمكلفة لم يتحسن الواقع العربي، ولم تنهض المرأة العربية إلى المستويات المطلوبة، بل نجد هناك تراجعاً أيضاً في البُنى الفكرية والتفسيرية لحقوق المرأة.
وإذا كان التيار النسوي هو رأس الحربة في عملية تغيير واقع المرأة العربية، فلماذا لم تسمع المرأة الخليجية والريفية والبدوية، ومعظم النساء العربيات بهذا الفكر وشعاراته.؟ وهل عدم نجاح الفكر النسوي في الوصول إلى كافة شرائح النساء ناتج عن كونه تيار فكري محدود لا يتعدى صفحات الكتب والمؤتمرات، أو لأن القيم التي يتبناها بعيدة عن تلخيص هموم المرأة العربية، وتتعارض مع مرتكزات المجتمعات العربية،وبالتالي يحتاج إلى تعديل أطروحته الفكرية لكي تجد القبول من المجتمع والمرأة بالذات.
ثانياً: الأطر الفكرية للنسوية العربية:
النسوية في أصولها حركة سياسية تهدف إلى غايات اجتماعية تتمثل في حقوق المرأة وإثبات ذاتها ودورها، والفكر النسوي بشكل عام أنساق نظريات من المفاهيم والقضايا والتحليلات التي تصف وتفسر أوضاع النساء وسبل تحسينها وتفعيلها، والاستفادة منها.فهي إذاً ممارسة تطبيقية ذات أهداف عينية تنامت وباتت قادرة على التأطير النظري، وظلت الرابطة قوية بين الفكر والواقع"3"
ويستند التحليل في الفكر النسوي العربي إلى قضية أساسية مؤدّاها أن المرأة العربية تُعاني عدم المساواة بسبب واقع اجتماعي فرضته البنية الأبوية لهذه المجتمعات التي تُعلي من مكانة الرجل، وتفرض على المرأة واقعاً متدنياً لا يراها إلاّ في الأدوار الأسرية والمنزلية"4" وأن الفرصة الآن سانحة للمرأة كي تتجاوز واقعها المرير بعد أن دخلت الآلة في صلب العمل،ولمتعد القوة العضلية تميّز بين الجنسين، وتُعطي أحدهما الأفضلية بسبب تفوقه الفيزيقي"5"
وفي الحقيقة، فإن النهوض بالمرأة لا ينفصل عن النهضة العامة في المجتمعات العربية التي لم تُفلح حتى الآن في تحقيق شروطها،وهذه تناقضات يكشف عنها الواقع العربي، ويبدو أن ليس للمرأة دور فيها. وقد برز التيار الحقوقي والسياسي والتنموي الذي يريد تعديل واقع المرأة وتصحيحه من خلال منحها الحقوق المساوية للرجل، وتحسين واقعها من خلال التوزيع العادل والمتساوي لفرص النماء والرعاية.
أما في العقود القليلة الماضية، فقد برزت أطروحات تقدم نموذج المرأة المسلمة التي تزامنت مع بروز الحقبة الجديدة للفكر الإسلامي في سبعينيات القرن العشرين، وقد بدأ التيار الإسلامي مناقشته لموضوع المرأة من منطلقات إسلامية بهدف المفارقة بين ما هو إسلامي وما هو ثقافي شعبي،وبين ما هو مرتبط بالتنظيم الاجتماعي وما هو شرعي وإسلامي، وهي الحركة التي وصفتها أماني صالح بالمنظور الإصلاحي للمعرفة النسوية، كأساس للانطلاق بفكر نسوي نابع من ثقافة هذه المجتمعات وتاريخها،وليس من خارجها"6"
وكان من أكثر النماذج قبولاً لطبيعة مشاركة المرأة وصورتها ووضعها داخل المجتمعات العربية والإسلامية،ذلك النموذج الذي يتعرف بإنجازات المرأة العلمية وأدوارها الاجتماعية ضمن سلّم أولويات تحتل فيه أدوارها الأسرية مكان الصدارة.
ثالثاً: هل يمكن أن نبتعد عن قضية التمييز بوصفها قضية مركزية في الفكر النسوي العربي.؟
أصبحت قضية إدماج المرأة في التنمية من منظور الشراكة والمسؤولية المجتمعية المرتبطة بحقوق الإنسان والعولمة واستدامة عناصر التنمية الأكثر انتشاراً خصوصاً على المستوى الرسمي في معظم المجتمعات. وفي هذا الإطار أصبح مفهوم الجندر قضية محورية تسعى إلى تأكيد المساواة بين الجنسين،وتمّ استخدامه بجدارة في معظم المجتمعات في تفسير التمييز ضدّ المرأة وتحليله. وبالنسبة إلى التيارات النسوية، فإن مفهوم الجندر أو النوع الاجتماعي، إنما يعبّر عن تطور في الحياة الاجتماعية ناتج عن العولمة والحاجة إلى ظهور مفاهيم تساعد على كشف عيوب المجتمعات،وتشخيص آثارها في واقع المرأة"8"
إنّ التخوّف الأساسي من قضايا التحرر والطرح الذي تقدمه نظرية الجندر هو في الحقيقة من أهم الأسباب التي أدّت إلى ظهور تيارات ترفض التفسيرات التي تقدمها هذه النظرية لطبيعة العلاقة بين الجنسين وانعكاساتها على واقع المرأة،كما أنها حدّت من قدرة السياسات الحكومية على حشد القوى الثقافية نحو عملية التغيير في الذهنية العربية نحو المساواة وتفعيل أدوار المرأة وتمكينها من تحسين واقعها وواقع مجتمعها.
في مطلق الأحوال، لا يمكن إنكار حقيقة أن التمييز القائم على الجنس ما يزال يؤكّد حضوره القوي في واقع الثقافة العربية، وواقع المرأة خصوصاً، ولعل اختصار وجود المرأة في قضية شرف العائلة نموذج صارخ على ثقافة تُسهم في تهميشها كإنسان قبل أيّ شيء آخر،وتتسبب في ترسيخ تبعيتها الفكرية والفيزيقية، وهي مبررات كافية لطرح قضية محاربة التمييز ضدها.
إن قضية المرأة لم تصبح حتى الآن همّاً شعبياً أو حتى ثقافياً، فوسائل الإعلام مثلاً، تطرح قضية المساواة بطريقة ساخرة وسطحية جداً، إن لم تتجاهلها بالكامل،وفي المقابل تُعزز الصورة النمطية للمرأة العربية مثل الانسحاب والسلبية،وبذلك عجزت وسائل وأدوات التغيير الاجتماعي عن التركيز على مكامن القوة لدى المرأة، فرموز الضعف في الذاكرة الجمعية أقوى من رموز القوة لدى المرأة حتى عند المرأة ذاتها التي اعتقدت أن قوتها تكمن في ضعفها من خلال استغلال جسدها،وعملت من خلال التربية على إعادة استنساخ هذا النموذج. وعليه فإن وضعاً كهذا قد لا يوفّر عناصر الانتشار لفكر يحاول أن يضع المرأة في مركز أقوى.
إن مثل هذه الأفكار يجب أنتُناقَش حتى يمكن توفير خطاب نسوي أكثر قابلية لدى المرأة بالذات كخطوة أولى وصولاً إلى رفع درجة وعيها بواقعها وبمظاهر التمييز التي تُعانيها، حتى يتمّ الانتقال من النظرية إلى التطبيق.
رابعاً: المرأة العادية وإنجازات التيار النسوي.
إذا كانت المرأة قد تمّ قمعها، إما نتيجة منظومة القيم الثقافية، أو بسبب نقص عوامل النمو والتطور الاجتماعي، فإن هذه الظروف في الواقع تحدُّ من قدرتها على اكتشاف نفسها،وعلى بلورة أهدافها،وتحديد طموحاتها وتطلعاتها،وبالطبع كيفية إنجازها في هذا المجال"12"
لو تأملنا مسيرة التيار النسوي، سنجد أنه حقق إنجازات على عدة مستويات جلّها يرتبط بإسهامات المرأة المثقفة، فأسهم مثلاً في تغيير النظرة إلى تعليم المرأة مبكراً في بعض المجتمعات العربية، كما لا يمكن إنكار الدور الذي أدّته دعوات التيار النسوي في تحقيق تغييرات في النظر إلى العديد من القضايا المرتبطة بالمرأة مثل خروجها للعمل،ومشاركتها في الحياة السياسية، كما أسهم الأدب النسوي في بروز التيار النسوي في الساحة الأدبية والثقافية،وبحسب رمضان بسطاويسي، فإن التيار الأدبي النسوي كانت له إسهامات جليّة في حركة النقد الثقافي في الفكر العربي، وقبول فكرة التعدد الثقافي،ونفي فكرة القطب الواحد"13"
وعلى المستوى الحقوقي، كان إدراج مبدأ المساواة بين المواطنين، بغضّ النظر عن الجنس في الدساتير الوطنية، من أهمّ النتائج التي ترى التيارات النسوية أنها نتاج لجهودها خلال النصف الثاني من القرن العشرين"15" وقد صادفت مطالب المساواة في حقوق المواطنة في الفترة التي اتجهت فيها البلدان العربية نحو كتابة دساتيرها، فهي حديثة عهد بالاستقلال، وكانت كتابة الدساتير ووضع القوانين من أولويات تلك المرحلة. أما القضية الأساس التي تمّ التركيز عليها فكان إصلاح قوانين الأحوال الشخصية التي بالفعل كان للتيار النسوي دوراً أساسي في لفت الانتباه إلى عملية الإصلاح وإعادة النظر فيها، ومع ذلك فهي لم تكن جهوداً منظمة، كما لم تكن قاصرة على التيار النسوي، بل كان هناك العديد من الجهات الحقوقية والإعلامية والدينية التي لها دور في عملية الإصلاح.
ورغم ذلك لا يمكن القول أن المرأة تعيش حالة نهضوية، فالأمية مازلت مرتفعة بين الإناث نسبة إلى الذكور، بل هي في ازدياد بسبب الحروب والأزمات الاقتصادية في العديد من الدول، إضافة إلى أن المرأة لم تنجح حتى الآن في اقتحام عالم العمل والاقتصاد بالصورة المطلوبة، بل إن نسبة النساء الفقيرات ترتفع حتى في الدول الغنية"16" أيضاً، ورغم أن أغلب البلدان العربية قد منحت المرأة حقوقاً سياسية منذ خمسينات القرن الماضي، إلاّ أن الحراك السياسي لم يشهد مشاركة حقيقية ومؤثّرة للمرأة.
خامساً: أسباب الفشل.يُلاحظ أن النسوية العربية قد نجحت في فترات تاريخية معينة،وفي طبقات اجتماعية وثقافية معينة فقط، لكن من المستغرب ألاّ يجد هذا التيار صدىً حتى في الطبقات المتعلمة والتخصصية كالأطباء والمهندسين والمحامين..الخ وأن جلّ أنصاره من الأدباء والكتّاب وبعض الأكاديميين، بل إن التيار تراجع صوته إلى حدّ كبير كي تحلّ محلّه دعوات جديدة ترتكز إما على البعد التنموي لعملية مشاركة المرأة، أو على حشد القوى الدينية والتمسّك بالثوابت والأصول بعيداً عن دعوات التحرير ودمج المرأة ضمن قوالب معينة تتلاءم ومقتضيات الشريعة الإسلامية والنسوية وظروف الواقع. ويُشخص ابراهيم الحيدري(2003) فشل النسوية العربية بعدم قدرتها على مواجهة الواقع، فالتقدّم الذي أحرزته المرأة في مجال الثورة على الأوضاع الراهنة، ورفع الأصوات والدعوات لمنح المرأة حقوقها ودمجها في الحياة العامة، عاد وتراجع، فالنساء اللواتي حملن أفكار التحرير عُدنَ إلى الاعتراف بالوضع الراهن، تراجعنَ عن مطالبهن بسبب تأثير الأنظمة الأبوية الاستبدادية"17"
وبطرح آخر تشير الباحثة خديجة العزيزي(2004) إلى أنه على الرغم من تطور الخطاب النسوي العربي في العقود الثلاثة الأخيرة من القرن العشرين، إلاّ أنه لم يرقَ إلى مستوى المذهب النسوي من حيث العمق الفكري والمعالجات الجّادة لمشكلات النساء، فليس هناك حضور للفكر الفلسفي فيه، باستثناء أعمال محدودة، وبقي في معظمه قراءات ذاتية تركز على ضعف واضطهاد المرأة واستغلالها"18"
لذلك من المهم التساؤل حول دور النسوية العربية فيطرح بدائل أمام المرأة؟ وهل أسهم هذا التيار بالفعل في رفع درجة وعي المرأة بحقوقها وأهميتها،ليس كتابع للرجل، ولكن بفردانيتها ومواهبها ؟ بكلمة أخرى، أين طموحات المرأة العادية من الطرح النسوي، وما الذي تريده المرأة العربية، وما هي الصورة الجديدة التي ترغب فيها أو توافق عليها.؟أم هي جزء من كلّ تستلهم رؤية المجتمع، وتدور في فلك تحقيق أهدافه الجمعية التي تعتمد على تقسيم معيّن للأدوار يتجاوز الذات الفردية، ويُخضع الجماعة لثقافة تقوم على التفرقة بين الجنسين، يصعب اختراقها حتى من قبل الرجل ذاته.؟

هوامش:
"3" مقابلة مع د. نهى بيومي في موقع شبكة النبأ.
"4" منى أبو الفضل:" نحو تطوير منظور حضاري معرفي في الدراسات العربية"
"5" مراجعة فاطمة حافظ للتيار النسوي الاسلامي وكتاباته في نشرة المرأة العربية والحضارة.
"6" يمنى الخولي"النسوية وفلسفة العلم" عالم الفكر (2005)
"8" باقر سليمان النجار، المرأة في الخليج وتحولات الحداثة العسيرة.
"12" هتون أجواد الفاسي: جسد المرأة ملك من- الرياض 2009
"13" سوزان ابراهيم" ثلاثية النقد لتفجير أعماق النص.. ظهور النسوية والتعدد الثقافي(2008)
"15" نهى القاطرجي، المراة فيمنظومة الأمم المتحدة: رؤية اسلامية.
"16" تقرير التنمية الانسانية العربية للعام(2005)
"17" الحيدري، النظام الأبوي وإشكالية الجنس عند العرب ص( 365)
"18" خديجة العزيزي، الأسس الفلسفية للفكر النسوي( أطروحة دكتوراة غيرمنشورة)



#إيمان_أحمد_ونوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطلاق العاطفي ... صقيع يغتال الحياة
- تناقض صارخ.. بعد تشكيله لجنة حقوق المرأة والطفل والأسرة
- هل ينهض الفينيق من رماده
- أهمية عمل المرأة من منظور الرجل
- أما آن الأوان لرفع التحفظات عن السيداو..؟
- مؤشر خطير على وضع المرأة السورية تراجع تمثيلها في البرلمان ع ...
- الاغتصاب الزوجي.. أشد فتكاً بالمرأة.
- إلى متى تبقى الكوتا طريق المرأة للعمل السياسي.؟
- دور المرأة في تطوير وتنمية موارد الأسرة
- الأم العاملة.. رحلة عمل دؤوب وعطاء لا ينتهي.
- عيد المرأة.. وتحديات الدستور
- المرأة العربية في ظل المتغيّرات الجارية
- عيد الحب... في زمن الكراهية والدم
- المخدرات... سعادة زائفة تغتال الشباب
- حقاً هي خطوات نوعية خطيرة.!!!! فصل النساء في سورية ظاهرة متز ...
- بجدارة وكفاءة... المرأة السورية تحمل وزر الظروف والأزمات
- لنتفهمهم قليلاً... إنهم حقيقة فاعلون
- قوى اليسار... وقفة مع الذات
- نصف مليون سوري كل عام والمحاولات لا تزال هزيلة
- من أجل مجتمع معافى... عيادات حديثة لفحوص ما قبل الزواج


المزيد.....




- إطلاق أول مسابقة لـ-ملكة جمال الذكاء الاصطناعي-
- الأمم المتحدة: أكثر من 10 آلاف امرأة قُتلت في غزة منذ بدء ال ...
- -الحب أعمانا-.. أغنية تقسم الموريتانيين بين حرية المرأة والع ...
- ليدا راشد.. ضحية العنف الطبي في لبنان
- دراسة: النساء استهلكن كميات أكبر من الكحول مقارنة بالرجال خل ...
- -المدرسة تلبي أوهام صبي يتظاهر بأنه فتاة-.. غضب بعد فوز عداء ...
- لبنان.. العثور على جثّة امرأة مقطّعة في المية ومية
- ما هي العوائق التي تواجه النساء في إجراء تصوير الثدي بالأشعة ...
- توصية بتشريع الإجهاض في ألمانيا.. بين الترحيب والمعارضة
- السعودية.. القبض على رجل وامرأة ظهرا بطريقة -تحمل إيحاءات جن ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - إيمان أحمد ونوس - النسوية العربية: رؤية نقدية