أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - يعقوب ابراهامي - خارطة طريق إلى الوراء















المزيد.....

خارطة طريق إلى الوراء


يعقوب ابراهامي

الحوار المتمدن-العدد: 3843 - 2012 / 9 / 7 - 14:51
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


(في أعقاب كتاب حسقيل قوجمان "خارطة طريق الولايات المتحدة برؤية ماركسية" – نشر في "الحوار المتمدن" بتاريخ 2-3/8/2012)

رياضيات: " إن دكتاتورية البروليتاريا هي أكثر ديمقراطية من أكثر الدول الديمقراطية الرأسمالية مليون مرة"

منطق: "انهيار الاتحاد السوفييتي ذاته هو برهان على صدق الماركسية وفعل قوانينها" (أين أنت كارل بوبر؟)

معجزة: "إن هذه الدولة (الإتحاد السوفييتي في عهد ستالين) أنجزت خلال ١٥ عاما من الناحية الاقتصادية والصناعية أكثر مما أنجزته الرأسمالية في أربعة قرون" (الله فعل ذلك في سبعة أيام)

ألف ليلة وليلة: "ففي العصور الأولى للرأسمالية كانت القوانين تعاقب العامل العاطل أو الهارب من المعمل لعدم تحمله ظروف العمل القاسية فيه بعقوبات تبلغ أحيانا حكم الإعدام" (وفي رواية أخرى: قطع الأنوف وجذم الآذان)

ويأتيك بالأخبار: "في ١١ أيلول أعلنت الولايات المتحدة الحرب العالمية الثالثة رسميا على لسان رئيسها بوش الابن"
(ونحن لم نسمع. هل انقطع التيار الكهربائي في اللحظة التي أعلن فيها بوش الحرب العالمية الثالثة؟ يجب أن نستفسر عن ذلك لدى الخبير بانقطاع التيار الكهربائي)

مفاجأة: "فقشرة البيضة تكون حامية نمو الجنين في داخلها إلى أن يتطور الجنين إلى مرحلة كسر القشرة والخروج منها. فإذا عجز الجنين عن تحطيم القشرة كان مصير البيضة والجنين هو الفناء. فلا القشرة تبقى بيضة ولا الجنين يبقى جنينا" (محطة "كيوريوزيتي" تعلن للعالم: "هبطنا على سطح المريخ بسلام" وحسقيل قوجمان لا زال يعيش في مرحلة البيضة والدجاجة)

تفاؤل: "إن فناء الضدين لا يعني فناء المجتمع الإنساني كله مثلما إن فناء بيضة لا يعني فناء كل البيض في الطبيعة"
(يمكنكم الآن أن تتنفسوا الصعداء. هناك بيض في الطبيعة)

إسقاط الجنسية: " فالكثير من كبار الموظفين والصحفيين والقضاة والأساتذة في العراق يربطون مصيرهم بمصير البرجوازية الحاكمة وهم لا ينتمون إلى الشعب العراقي في هذه المرحلة من مراحل التطور في العراق"

النظرية النسبية: "والواقع يجب علينا أن نحترم صدام حسين بسبب دفن القتلى في مقابر جماعية إذ انه لم يترك قتلاه لكي تأكل لحمهم الكلاب. ومن المعروف إن جيوش الولايات المتحدة وبريطانيا قتلت عشرات الألوف من الجيش العراقي الذي ألقى سلاحه وحاول العودة من الكويت إلى العراق. ولكن الجيوش الأميركية لم تتكرم على قتلاها حتى بدفنهم في مقابر جماعية. فمن هو الأقسى؟ اهو صدام الذي دفن قتلاه في مقابر جماعية أم الأميركيون الذين لم يدفنوا قتلاهم في مقابر جماعية؟

النظرة الثاقبة: " إن الحرب الفلسطينية الإسرائيلية هي جزء لا يتجزأ من الحرب العالمية الثالثة التي أعلنتها الولايات المتحدة في ١١ سبتمبر".

نظرية المؤامرة: " وفي آب ١٩٩٠ غزا صدام حسين الكويت واحتلها وطرد حكامها وأعلن ضم الكويت كمحافظة من محافظات العراق. وكل الدلائل تشير إلى أن الولايات المتحدة كانت على علم بنية الغزو وان سفيرة الولايات المتحدة في بغداد أعطت صدام الضوء الأخضر حين قالت له إن النزاع بينه وبين الكويت قضية عربية وان الولايات المتحدة لا تتدخل فيها. وبعد الغزو ثارت ثائرة الولايات المتحدة وأعلنت استعدادها لتحرير الكويت من الاحتلال العراقي. واستعدادا لتحرير الكويت احتلت الولايات المتحدة كافة دول الخليج احتلالا عسكريا بصفتها صديق يريد إنقاذها وحمايتها من صدام حسين"

الروبوت (أو: ابتذال الماركسية): " رئيس الولايات المتحدة بصفته رئيس لها ليس إنسانا مستقلا يتصرف بإرادته وحسب رغباته. انه رئيس الولايات المتحدة وعليه أن يسلك الطريق التي تفرضها عليه مصالح الطبقة التي يمثلها، طبقة الرأسماليين الأميركيين. انه إنسان مسير لا مخير. والطبقة الراسمالية ذاتها مثل رئيسها ليست مخيرة بتصرفاتها بل مسيرة. فالرأسمالي عبد لرأسماله ويجب أن يخدم مصالح رأسماله وإلا نبذه رأسماله ومال إلى عبد رأسمالي أخر. والرأسمالية تخضع لقوانين طبيعية تفرض نفسها وتفعل بصرف النظر عن إرادة الرأسماليين ورغباتهم".
(باراك حسين أوباما! حسقيل قوجمان من ورائك)

ويكيليكس: "الولايات المتحدة هي التي توجه الأوامر للحكام الاسرائيلييين فيما يجب أن يتخذوه من وسائل لإنهاء الحرب لصالحها".

صراع طبقي (أو: ماركسية الحمقى والجهلة): "وقد رأينا كيف أن السجناء السياسيين في فترة ١٩٥٨/١٩٦٣ كانوا أضعاف ما كانوا عليه في فترة الحكم السابق. وتفسير ذلك هو أن البرجوازية الحاكمة بعد ١٤ تموز أصبحت تخاف الطبقة العاملة التي تناضل من اجل تحررها من الاستغلال البرجوازي أضعاف ما كانت الطبقة الحاكمة القديمة تخاف منها في فترة الحكم الملكي".

كيف نعرف أن مثقفاً ماركسياً (كحسقيل قوجمان مثلاً) قد فقد كل صلةٍ تربطه بالعالم الخارجي وبات لا يميز بين الواقع والخيال؟ ما هي المؤشرات على ذلك؟
مؤشر أوّلي على ذلك هو أن يبدأ علاء الصفار بالإطراء على كتاباته (الله يستر).
مؤشّر ثانٍ هو أن ينضم أبو علي الجهمي إلى علاء الصفار (أعوذ بالله)
المؤشر النهائي والحاسم على ذلك هو أن يكتب المثقف الماركسي ما يلي:
" إن النزاع الفلسطيني الإسرائيلي ليس في الواقع سوى حرب أميركية هدفها إدامة احتلال فلسطين وإرهاب الشرق الأوسط كله عن طريق تسليح إسرائيل ودفعها إلى الحرب. . . إن الولايات المتحدة في الواقع هي التي تحارب في فلسطين وتتخذ من الشعب الإسرائيلي جيش مرتزقة لها في هذه الحرب ولو إن الشعب الإسرائيلي هو الذي يموله" .

ولكن عندما يقول حسقيل قوجمان: "إن الحرب الجارية في الضفة الغربية . . . لا يستفيد منها سوى عدد ضئيل من أصحاب البلايين الإسرائيليين وغير الإسرائيليين" فهذا ليس مؤشراً على أنه قد فقد صلته بالواقع. هذا دليل على أن حسقيل قوجمان قد تجاوز نقطة اللا رجعة. (من شاهد منكم الممثل كلينت ايستوود، في مؤتمر الحزب الجمهوري الأمريكي، وهو يتحدث إلى كرسي فارغ يستطيع بسهولة أن يفهم ماذا أقصد).

من هم أصحاب البلايين الإسرائيليين الذين يربحون من الحروب الإسرائيلية-العربية و الذين يوجه إليهم حسقيل قوجمان أصابع الإتهام؟ هل هم نفوس حيّة، من لحمٍ ودم، تأكل وتشرب، أم إنهم أشباح خرجت من بطن كتبٍ عمرها نيّفٍ ومائة عام وهي تطوف في أرجاء العالم الخيالي الذي يعيش فيه قوجمان؟ هل لهم أسماء أم إنهم مجهولو الهوية؟ هل يعرف حسقيل قوجمان اسم واحدٍ منهم؟ واحد فقط لا أكثر؟ من هو؟
يقولون أن الورق يتحمل كل ما يكتب عليه. لكن القراء (ما عدا ربما علاء الصفار وزينة محمد) لا يتحملون كل ما يقال لهم. هم يريدون حقائق، يريدون أسماءً وأرقاماً، لا قصصاً خيالية.

عنوان المقال الذي كتبه حسقيل قوجمان هو: "خارطة طريق الولايات المتحدة برؤية ماركسية"، هل هكذا يفهم حسقيل قوجمان الرؤية الماركسية؟ بحث وتحقيق والتزام بالدقة العلمية والنزاهة الفكرية أم قصص من نسج الخيال وروايات لا أساس لها من الصحة؟
كيف توصل المنظر الماركسي حسقيل قوجمان إلى هذه النتيجة؟ هل حلل ودرس ونقب، هل جمع وطرح وضرب وقسم، ثم توصل إلى نتيجة أراد أن يوصلها إلى القراء وهي أن حفنة من أصحاب البلايين الإسرائيليين "يستفيدون من الحرب الجارية في الضفة الغربية"؟ هل استند إلى إحصائيات رسمية وغير رسمية أم اكتفى بما كتبه كارل ماركس عن فائض القيمة (وعذراً طبعاً من الزميل شامل. فائض القيمة هو ضريبة لا بد من تقديمها) وعن القيمة التبادلية والقيمة الإستعمالية والصراع بينهما إلى أن يفني أحدهما الآخر (وفقاً لقانون فناء الضدين)؟

حسقيل قوجمان لا يعرف طبعاً أن جواً من الهدوء والإستقرار هو كل ما يريده رجل الأعمال الإسرائيلي، والحرب مع الدول العربية والشعب الفلسطيني هو أخر ما يتمناه. الحرب تضر بأعمال رجل الأعمال الإسرائيلي. رجل الأعمال الإسرائيلي يريد أن يتاجر مع نظيره في مصر وسوريا، يريد أن يستثمر في العراق والسعودية وقطر. يريد أن يقيم المشاريع في فلسطين المستقبل. لكي يربح. نعم لكي يربح. وكيف يفعل ذلك بدون سلامٍ إسرائيلي-عربي؟
حسقيل قوجمان لا يعرف ذلك لأن ذلك ليس مكتوباً في الكتب التي قرأها قبل أكثر من نصف قرن. حسقيل قوجمان يعيش في عالمٍ هو غير العالم الذي نعيشه نحن . هو يعيش في عالمٍ من صنعه هو.
في هذا العالم الخيالي هناك حفنة من أصحاب البلايين الإسرائيليين وغير الإسرائيليين وهي التي تثير الحروب والصراعات الدينية والقومية والعنصرية لكي تزيد من أرباحها. هذه هي كل القصة.
التاريخ عند حسقيل قوجمان قد توقف في حدود سنة 1950.

استمعوا إلى الترهات التالية: "أن النزاع الفلسطيني الإسرائيلي ليس في الواقع سوى" - (سوى! من أين جاءت هذه ال"سوى" الملعونة؟ نحن نتكلم عن صراعٍ دموي عمره أكثر من 100 عامأ، أوقع عشرات الآلاف من الضحايا، وهو يهدد بإغراقنا في بحرٍ من الدماء والدموع، وحسقيل قوجمان يحدثني عن "سوى". وهو يفعل ذلك بثقة وهدوء من اكتشف سر الوجود. كتبت مرة مقالاً حاولت أن أشرح فيه سبب حب حسقيل قوجمان لكلمة "سوى" ولا أريد الخوض في ذلك الآن. لا أذكر بالضبط من قال: أموت وفي قلبي حسرة من "حتى". أنا سأموت وفي قلبي حسرة من "سوى") - نرجع إلى الموضوع. يقول قوجمان في كتابه: " إن النزاع الفلسطيني الإسرائيلي ليس في الواقع سوى حرب أميركية هدفها إدامة احتلال فلسطين وإرهاب الشرق الأوسط كله عن طريق تسليح إسرائيل ودفعها إلى الحرب . . . ان الولايات المتحدة في الواقع هي التي تحارب في فلسطين وتتخذ من الشعب الإسرائيلي جيش مرتزقة لها في هذه الحرب ولو إن الشعب الإسرائيلي هو الذي يموله".
أين تقف حماس في هذه المعادلة، حضرة الخبير بالقضية الفلسطينية حسقيل قوجمان؟ أين يقف حزب الله؟ وهل سمعت عن معممين إيرانيين يدعون علناً إلى القضاء على "الكيان الصهيوني"؟ أكل هذا ليس في الواقع "سوى" حرب أميركية هدفها إدامة احتلال فلسطين وإرهاب الشرق الأوسط؟ كيف توصلت إلى هذه النتيجة؟ هل توصلت إليها من القراءة في كتاب "نقد برنامج غوتة"؟ ولكن كارل ماركس لم يتحدث في "نقد برنامج غوته" عن ملثم يفجر نفسه وسط جمعٍ من الناس وهو يصيح "الله أكبر". كيف عرفت إذن ان الصراع الإسرائيلي-العربي هو حرب أميركية؟ هل زرت إسرائيل وتحدثت مع مواطني إسرائيل؟ هل زرت الأراضي المحتلة وتحدثت مع الفلسطينيين؟ هل هذا وحيٌ هبط عليك من السماء؟ أم إن هذا هو الخيال الخصب بعينه؟

حسقيل قوجمان إنسان سعيد. يملك الأجوبة على كل الأسئلة. ومن ملجئه ضد الغارات الجوية في لندن (لماذا يختبئ إنسان عاقل في ملجأ للغارات الجوية في لندن في الوقت الذي تقام فيه المباريات الأولمبية؟ - قد تسألون. جوابي هو: هل نسيتم أن الحرب العالمية الثالثة في أوجها؟) – يعطي حسقيل قوجمان في كتابه الحلول لكل المشاكل التي تواجه العالم، من أقصاه إلى أدناه. والأمر في الواقع لا يحتاج إلى جهدٍ كبير: أفتح كتاب "نقد برنامج غوتة" وستجد هناك جواباً على كل سؤالٍ تسأله.
على أمرٍ واحد لم يقدم حسقيل قوجمان تفسيراً مقنعاً حتى الآن: إذا كان حسقيل قوجمان يفضل أقبية "لوبيانكا" المخيفة على حرية الفكر والكلام والعقيدة (" دكتاتورية البروليتاريا هي أكثر ديمقراطية من أكثر الدول الديمقراطية الرأسمالية مليون مرة") لماذا فضل الإلتجاء إلى حماية صاحبة الجلالة الملكة في أقدم دكتاتورية رأسمالية عرفها التاريخ، على الإلتجاء إلى حماية سلالة كيم آل سونغ في كوريا الشمالية الديمقراطية الشعبية؟ ما الذي خشيه؟



#يعقوب_ابراهامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل أنت صهيوني يا غروميكو؟
- هذا هو ردي على الأسدي
- هل أنت صهيوني يا يعقوب؟
- لم يفهموا كارل ماركس في يومٍ من الأيام
- أين أخطأ كارل ماركس؟
- والتيار الكهربائي ما زال منقطعاً
- حسني مبارك هو ليس صدام حسين
- فائض الحماقة : ردي على حسين علوان حسين-2
- بيان الشلة
- فائض الحماقة : ردي على حسين علوان حسين-1
- النكبة
- المقال ال-100
- كيف تهرب من إسرائيل وأنت في السويد
- الرجل الذي لم ينس سايكس بيكو
- فائض القيمة كمثال
- مؤتمر المفلسين
- لا، يا سيدي، ليس للوقاحة حدود
- في ذكرى اغتيال صديقي شهاب أحمد التميمي
- المعادلة
- من يريد أن يشطف دماغه؟


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - يعقوب ابراهامي - خارطة طريق إلى الوراء