أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - اليمن و السيناريو الذي يمكن أن يرتسم في سياق الأزمة اليمنية















المزيد.....

اليمن و السيناريو الذي يمكن أن يرتسم في سياق الأزمة اليمنية


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 3844 - 2012 / 9 / 8 - 00:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كشفت مصادر مطلعة في العاصمة اليمنية صنعاء لشبام نيوز عن معلومات سرية في عاية الاهمية تكشف بان العاصمة صنعاء شهدت في الايام الماضية عن لقاءات سرية تمت بين الرئيس اليمني المخلوع علي عبداللةصالح والداعية الاسلامية المعروفة الشيخ عبدالمحيدالزنداني في ظل تكهنات وتحمنات تفيد عن مساعي يبذلها الشيخ الزنداني لعقد صلح قبلي بين الرئيس المخلوع صالح والقايد العسكري علي محسن الاحمر والشيخ حميد الاحمر وهو المهمة التي لامحها عنها الزنداني بكل صراجة حينما قال في احد الموئمرات الصحفية بان الازمة في اليمن هي بين ثلاثة اطراف اساسية في اشارة واضحة للرئيس المخلوع صالح وعلي محسن الاحمر وحميد الاحمر وهو الامر التي فسر الي ان الداعية الاسلامية الشيح الزنداني يرفص اي حوار وطني ومشاركة كل الاطراف المعنية في التسوية السياسية في اليمن
واحدث موقف رئيس جامعة الإيمان الشيخ عبدالمجيد الزنداني أحد أبرز علماء الدين في اليمن، صدمة كبيرة لدى السلطة اليمنية، خاصة الرئيس علي عبد الله صالح، الذي كان يرجح وقوف الرجل إلى جانبه في الأزمة العاصفة بينه واحزاب المعارضة اليمنية اللقاء المشترك وشباب الثورة الثائر، الذي كان يعتصم في ساحات التغيير في مختلف مناطق البلاد
فالرجل الذي عهد إليه الرئيس المخلوع صالح بقيادة وساطة بينه والمعارضة اليمنية وشباب الثورة الثائر انقلب عليه وخرج إلى ساحة الاعتصام في ساحة التغيير ليقول لهم إنه معهم وأنهم بسلوكهم هذا يستحقون "براءة اختراع"، وقد استطاعوا فعل ما لم يستطع السياسيون من قبلهم فعله لتغيير النظام.
وجاء خروج الزنداني إلى المعتصمين في ساحة التغيير ليوضح موقفاً كان قد غيبه الإعلام الرسمي بدا فيه الشيخ وكأنه يكرر موقفاً مشابهاً له أثناء الحرب الأهلية التي اندلعت خلال العام 1994 عندما ساند صالح ضد خصمه الرئيس في ذلك الوقت الحزب الاشتراكي اليمني، حيث كان بمثابة “رأس حربة” في الأزمة السياسية التي سبقت الحرب، خاصة زياراته لمعسكرات الجيش والخطب التي كان يلقيها بوصف الاشتراكيين ب "المرتدين"، فقد جاء خروجه إلى ساحة التغيير وإلقائه خطبة لتغيير نظرة الشباب نحوه، بعد أن كانوا يبدون مخاوف من اصطفافه إلى جانب النظام.
وكان ظهور الزنداني على قناة "سهيل" الفضائية التي يملكها الشيخ حميد الأحمر، أحد أبرز المطالبين بإسقاط صالح، وهو يطالب الرئيس بالاعتذار للشعب اليمني بدلا من الاعتذار للولايات المتحدة، وذلك بعد أيام من هجوم صالح على الولايات المتحدة التي قال إنها تدير عمليات من تل أبيب لتدمير الشعوب العربية، قبل أن يتأسف عن ذلك واعتبر أن ما قاله "أسيء فهمه".
وقال الزنداني مخاطباً الرئيس صالح: "شعبك وأبناؤك أحق بالاعتذار، وأبناؤك لا يتلقون توجيهات من واشنطن ولا تل أبيب ولا شك أنك تعلم بحقيقتهم". وأشار إلى أن "الرئيس قال كلمة لواشنطن ثم رأى أنه أخطأ فقدم اعتذاره، فما بقي عليه إلا أن يعتذر لشعبه، وأنا أرى أنه يملك الشجاعة لأن يقول مثل هذه الكلمة حتى تطمئن النفوس ولا تغلي القلوب فهذا ليس في مصلحة اليمن واليمنيين".
هذا الموقف دفع بأطراف سياسية وإعلامية إلى التلويح بملف الشيخ الزنداني المتعلق بقضية الإرهاب إلى السطح مجدداً بعد سنوات من الدفاع الحكومي المستميت عنه، حيث رفضت صنعاء مرات عدة طلبات للولايات المتحدة تسليمه للتحقيق معه في قضية تمويل عمليات إرهابية.
وقالت وسائل إعلام مقربة من نظام الرئيس صالح المخلوع ان "مصادر موثوقة أكدت لها أن السلطات الأمريكية طالبت الحكومة اليمنية تسليمها الشيخ الزنداني والشيخ علي المؤيد".
وأن الرئيس المخلوع صالح سعى جاهدا لشطب اسم الزنداني والشيخ عبدالله صعتر من قائمة المطلوبين بعد أن طالبت السلطات الأمريكية تسليمهما مرارا خاصة بعد أن تم القبض على الشيخ المؤيد".
واثار انداك سؤال عن السيناريو الذي يمكن أن يرتسم في سياق الأزمة بين الشيخ والرئيس، حيث يرى كثيرون أن السيناريو الأقرب إلى التحقيق هو قطيعة سياسية بين الرجلين، فقد كان صالح يراهن على الرجل ومكانته في ن في مختلف مناطق البلاد، إلا أن الرجل يبدو قد حسم أمره، وأنه جاهز لمواجهة كافة التبعات المترتبة على هذا الموقف، إلا أن العليمين بسياسة الرئيس المخلوع صالح يرون أنه لا يصنع قطيعة مع الشخصيات المؤثرة، وقد يجد طريقة ما لإعادة العلاقة بينه والشيخ الأحمر إلى سابق عهدها، وقد يلجأ إلى سياسة "العصا والجزرة" في التعامل مع الشيخ الزنداني الذي يخشى الكثير من عودته إلى تحالفاته السابقة مع الرئيس المخلوع
واليوم وبعد انهاء حكم الرئيس المخلوع صالح لليمن التي استمر 33عاما وتعيين عبدربة منصورهادي رئيسا لليمن ولمدة عامين بموجب المبادرة الخلجية ورعاية مجلس الامن الدولي وادت الي تشكيل الحكومة بالمناصفة بين المعارضة اليمنية التقليدية ونظام الرئيس المخلوع صالح وقوع اليمن تحت الوصاية الدولية يسعي الشيخ الزنداني الي اعادة العلاقة بينة وبين الرئيس المخلوع صالح وعلى محسن الاحمر والشيخ حميدالاحمر الي سابق عهدها او ان الشيخ الزنداني هو من يسعي الي عودة تحالفاتة السابقة مع الرئيس المخلوع صالح في هذا الطروف الصعب التي تمر بها اليمن ؟وتزايد مطالب الجنوبيين بالانفصال واتساع النفود الايراني في مناطق الجنوب ومحافطة صعدة ؟
يري مراقبون ان القطيعة السياسية بين الرجلين كانت مافتعال بل كان هناك تواصل بواسطة وسطاء بين الرئيس المخلوع صالح والشيخ الزنداني وان الرئيس صالح هو من اوعز للشيخ الزنداني للانقلاب علية والالتحاق بالمعارصة اليمنية والوقوف الي جانب شباب الثورة في ساحة الاعتصامات ؟وان القطيعة بينهم مافتعال وان الرئيس المخلوع كان يراهن على الشيخ الزنداني الي بعد الانتهاء من حركة الاحتجاجات الشعبية الواسعة المطالبة باسقاط نظامة والرحيل من اليمن التي استمرت لاكثر من عام بعد ان عحز الشيخ الزاندي عن فرملة حركة الاحتجاجات الشعبية الواسعة في اليمن ؟
ورفض الاخ الشقيق للشيح الزنداني منصور الزنداني عضو في مجلس النواب اليمني فكرة تمديد ولاية الرئيس الانتقالي عبدربه منصور هادي لعامين إضافيين، قائلاً إنه لا يحق لأي طرف سياسي محلي أو إقليمي تمديد الفترة الانتقالية للخروج من الأزمة الناتجة عن الأحداث التي شهدها اليمن العام الماضي وأدت إلى خروج الرئيس السابق علي عبدالله صالح من السلطة .
وأوضح منصور الزنداني أن ما نشر في بعض وسائل الإعلام مؤخراً حول تمديد فترة رئاسة هادي بعامين إضافيين “لا أساس له من الصحة”، معتبراً أن “تمديد الفترة الانتقالية في اليمن يمس جوهر المبادرة وآليتها التنفيذية ويفرغها من محتواهما” .
وأضاف قائلاً: "لا يحق لأي طرف سياسي من الموقعين على التسوية (المبادرة الخليجية) وغيرهم أو أي من الأطراف الإقليمية والدولية الراعية للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية بما فيها الأمم المتحدة ومجلس الأمن، تمديد الفترة الانتقالية في اليمن أو التمديد لرئيس الجمهورية وحكومة الوفاق، لأن الشعب وقواه السياسية والثورية قبل بهذه التسوية بفترتها المحددة بسنين، وعلى هذا الأساس فالشعب اليمني هو الوحيد الذي يحق له التمديد لرئيس الجمهورية عبر انتخابات حرة وشفافة وتنافسية نزيهة" .
ودعا الزنداني من أسماها "القوى الثورية والسياسية والمجتمعية للاصطفاف مع رئيس الجمهورية وحكومة الوفاق لإنجاز المهمة التي تقع على عاتقهم خلال الفترة الانتقالية دون تباطؤ، وفق ما نصت عليه المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية" .
وحول انتهاء فترة البرلمان الحالي أكد الزنداني أن "الفترة انتهت فعلاً، إلا أن المادة 65 في الدستور تنص على أنه في حال عدم إجراء انتخابات برلمانية في موعدها المحدد فإنه يحق للمجلس القائم أن يمارس مهامه، حتى تتم الانتخابات أو يصدر رئيس الجمهورية قراراً بحل المجلس ويدعو في نفس القرار إلى انتخابات برلمانية بعد شهرين من حل البرلمان السابق، وهذا ما ينص عليه الدستور

وكشفت مصادر مطلعة عن الزيارة السرية المفاجئة التي قام بها الرئيس عبدربه منصور هادي واللواء علي محسن الاحمر والدكتور ياسين سعيد نعمان الى دولة قطر وما رافقها من غموض.
وقالت المصادر ان محور الزيارة والقمة التي عقدت في الدوحة لساعات محدودة بين حاكم قطر والرئيس اليمني ومرافقيه كرست لمناقشة بنود وثيقة العهد بين كل من الرئيس هادي واللواء محسن والدكتور نعمان وأمير دولة قطر والتوقيع عليها.
وأضافت المصادر ان وثيقة العهد تتكون من عدت بنود أهمها ما يلي :
تمديد فترة الحكم للمشير عبدربه منصور هادي من سنتين الى اربع حتى ست سنوات لقطع الطريق امام احمد علي عبدالله صالح من الترشح لمنصب الرئاسة .
تعيين ياسين سعيد نعمان رئيسا للحكومة كممثل للحزب الاشتراكي اليمني بحكم انه كان يحكم اليمن الجنوبي سابقا .
- تعيين حميد الاحمر نائبا لرئيس الجمهورية وفقا لمقترح الامير القطري .
تعيين علي محسن الاحمر قائدا لقوات درع الجزيرة بعد اقناعه من ان منصب نائب رئيس الجمهورية غير ملائم له في هذه الفترة
تشتيت قوات الحرس الجمهوري من خلال توزيع الالوية على المناطق العسكرية في محافظات الجمهورية بنفس الطريقة التي تم فيها تشتيت قوات العمالقة وخلق الفتنة بين قيادات الوية الحرس الجمهوري.
تشكيل 4 الوية تحت مسمى ( حماية رئاسية ) وبزي عسكري مختلف اقترح نوعه وخامته أمير دولة قطر لعدد مائة الف بدلة عسكرية بمقاسات مختلفة تم تصنيعها وتجهيزها في معامل الموساد الاسرائيلي حتى يصعب على الآخرين تقليد الخامة او انتشارها في السوق .
- تكفل أمير دولة قطر بالموازنة المالية الخاصة بمنتسبي ( قوات الحماية الرئاسية ) .
-اقصاء جميع قيادات النظام السابق من المراكز القيادية وعلى رأسهم اقرباء الرئيس صالح.
- العمل على دعم قرارات الرئيس هادي لتمكينه من السيطرة الكاملة على المؤسسات الايرادية بما فيها البنك المركزي اليمني وكاك بنك ووزارة المالية عن طريق تعيين أقرباءه أو من يثق بهم من ابناء منطقته أو غيرها بالاضافة الى المناصب العسكرية المهمة لضمان الولاء وإحكام السيطرة.
التزام الرئيس هادي بتنفيذ الأجندة القطرية والرؤى السياسية في تسيير نظام الحكم في اليمن والقرارات التي يتم اتخاذها .
- تلتزم الحكومة اليمنية بإلغاء كافة العقود الخاصة بالنفط والغاز بإعتبارها الغيت بخروج النظام السابق من العملية السياسية وتسليمها للقيادة القطرية مقابل الدعم القطري المفتوح.
- تعهد حاكم قطر بإقناع قادة دول الخليج بتعديل بنود المبادرة الخليجية واليتها التنفيذية بما يخدم تمديد الفترة الرئاسية للرئيس هادي واقصاء الطرف الآخر ( المؤتمر الشعبي العام ) والعمل على الضغط لإخراج الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح من اليمن كون خروجه سيسهل عملية تفكيك المؤتمر الشعبي العام وقواعده التنظيمية.
يلتزم علي محسن صالح بالكشف عن قيادات وعناصر القاعدة وأماكن تواجدهم ونوعية تحركاتهم لإثراء الكشوفات السابقة لتمكين الطائرات الامريكية ( بدون طيار) من تعقبهم والتي تتخذ من قطر قاعدة لها للقضاء عليهم بنفس الطريقة السابقة والذين تم تعقبهم بموجب تلك الكشوفات.
تعهد الحكومة اليمنية بالتطبيع مع اسرائيل وفتح سفارة لها في عدن .
- الاستجابة للطلب الذي تقدمت به المملكة العربية السعودية الى اليمن وطلبت من أمير قطر تبني عملية الوساطة .. تلتزم الحكومة اليمنية بمنح المملكة العربية السعودية ممر نفطي الى البحر العربي بعرض 100 كيلو متر أو تأجيرها محافظة حضرموت وجزء من شبوة مقابل تكفل المملكة العربية السعودية ومجلس التعاون الخليجي بدعم الاقتصاد اليمني وضم اليمن الى مجلس التعاون الخليجي.
تعهد امير قطر بإستمرار دعمه لشباب الاصلاح للبقاء في الساحات وذلك لقطع الطريق امام الطرف الآخر ( المؤتمر الشعبي العام ) من اللجوء اليها بحكم انها تشكل عامل تهديد من خلال رفض المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومطالبتها المستمرة بالغاء الحصانة عن قيادات النظام السابق.
وأشارت المصادر الى ان اللواء علي محسن صالح اعترض على بند تعيين حميد الاحمر نائبا لرئيس الجمهورية كون هذا المنصب من استحقاقه الا ان حاكم قطر اقنعه بأن حميد الأحمر رجل مناسب لهذا المنصب وأن اختيار اللواء محسن قائدا لقوات درع الجزيرة يعد صفقة كبيرة كون حاكم قطر يتطلع الى ان تكون قوات درع الجزيرة قوة ضاربة يتم استخدامها لتركيع الدول والشعوب العربية الخارجه عن توجهات مخطط رسم خارطة الشرق الاوسط الجديد تحت غلاف ( ثورات الربيع العربي ) بدلا من الاستعانة بقوات الناتو نظرا لتجارب علي محسن العسكرية الميدانية منها الحروب الستة التي خاضها في صعدة لدعم المد الوهابي على حساب تقويض المذهب الزيدي.
وأكدت المصادر ان رغبة علي محسن الجامحة في قص اجنحة العميد أحمد علي عبدالله صالح والقضاء على قوات الحرس الجمهوري التي تمثل الانموذج الأسماء والأرقى في صنوف وتشكيلات القوات المسلحة اليمنية والعربية لما شهدته وتشهد الكثير من الانجازات والتطورات في بناءها المؤسسي ( تدريبا وتنظيما وتسليحا ) وفق برامج وخطط محكمة ناهيك عن الكفاءات القيادية لقوات الحرس الجمهوري والذي باتت دول الخليج وإسرائيل توجس خيفة منه وهو ما كرست اسرائيل عن طريق بعض دول الخليج جهودها لتفكيك هذه المؤسسة العسكرية الرائدة كما فعلت بالأمس بالحرس الجمهوري العراقي الذي كانت تخشاه دول الخليج في السابق وكذا تمارس اليوم مخططها ضد الحرس الجمهوري السوري .
هذا وبعد مناقشة مستفيضة تم التوقيع على هذه الوثيقة من قبل الاطراف المذكورة عدى حميد الاحمر الذي تعمدوا عدم حضوره حتى لا تنكشف العملية السرية التي يقدمون عليها كونه سيوقعها فيما بعد.
يشار الى ان حضور ياسين سعيد نعمان وتغييب بقية احزاب المشترك يعد شريكا ثالثا لتقاسم السلطة القادمة والتي ستكون في اطار إئتلاف ثلاثي بين تجمع الاصلاح والاشتراكي والزمرة
ويثار اليوم السؤال عن السيناريو الذي يمكن أن يرسم في سياق عودة تخالفات الرئيس صالح الي سابق عهدها ؟والدور الذي يرجح وقوف من قبل الشيخ الزاندني إلى جانب الرئيس المخلوع صالح في الأزمة العاصفة في اليمن ؟ ويبدو ان الطريق الي العودة الي القصر الرياسي اليمني بات اسهل ومعدة لوصول الرئيس المخلوع صالح اما بالنسبة للرئيس عبدربة منصور فانها ملي بالعديد من المحاضر الامنية ؟ ويبدو ان التحديرات الامريكية بشان انتقال الرئيس عبدربة للاقامة في القصر الرياسي واضحة وهي بمتابة رسالة قوية من الامريكيين للرئيس عبدربة منصور ويبدو ان هناك ميول امريكية نحو نجل الرئيس المخلوع صالح احمد على اكثر من الرئيس عبدربة منصور وهو الامر التي دفع بامير قطر الي المطالبة بتمديد فترة الحكم للمشير عبدربه منصور هادي من سنتين الى اربع حتى ست سنوات لقطع الطريق امام احمد علي عبدالله صالح من الترشح لمنصب الرئاسة , , كل ذلك يعد بمتابة موشر عن اتساع نفود صراع وتقاطع المصالح الدولية في اليمن وكل الاطراف اليمنية لست بعيد عن صراع تقاطع المصالح اليمنية بمافيهم قوي الحراك الجنوبية التي تطالب بفك الارتباط واستعادة الدولة الجنوبية



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وفاء
- تصاعد الخلاف الدبلوماسي بين الأكوادور وبريطانيا في قضية مؤسس ...
- القات ممنوع رسميا في اروباء لكنة موجود في بريطانيا وكل مكان
- الحرية لشعب الجنوب وحق تقرير المصير ... وعيدكم مبارك
- الحراكشين ...قبيلة وعقيدة وغنيمة وموامرة
- بعد26 سنة مضت عبدالفتاح إسماعيل لايزال اللغز المحير في احداث ...
- توكل كرمان من داعية سلام الي داعية حرب
- بالحب تبني الاوطان ..وتقام كيان الامة
- القلوعة اطفال تلعب تمرج
- ليلة
- الرئيس علي ناصر محمد والقضية الجنوبية
- مشروع وثيقة الحوار الوطني الجنوبي-الجنوبي
- الحوار الوطني في (الجنوب العربي ) واثارها النفسي والمعنوي
- دعوة للمواجهة مع الطابور الخامس
- كن قطرة ندي علي الورد وعلي البشر
- الاصلاح مابين تقافة التكفير والمواجهة واملاك الدولة الجنوبية ...
- كانت تراقب ما انشر
- الديمغرافية السكانية في الجنوب ودورها في الكشف عن ملامح القو ...
- بعض من تدعيات الدعوة الي عقد الحوار الوطني الديمقراطي الجنوب ...
- رحل استاذ التاريح دكتور شكري ورحلت معها كل الحكايات والاساطي ...


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - اليمن و السيناريو الذي يمكن أن يرتسم في سياق الأزمة اليمنية