أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محمد يوسف - حقيقة ايمن نور بين التزوير والتحليق فى سماء السلطة















المزيد.....



حقيقة ايمن نور بين التزوير والتحليق فى سماء السلطة


محمد يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 1119 - 2005 / 2 / 24 - 10:18
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


أيمن بين التزوير والتحليق فى سماء السلطة
هل يدفع أيمن ثمن تجاوزه ماهو مرسوما له
اعضاء اللوبى الامريكى فى مصر هل انكشفوا بعد زيارة مادلين اولبرايت ونواح كوندليزا رايس على النائب المعجزة
لماذا اللعب على تمثيلية التزوير الان على الرغم من وجود دلائل تزوير قديمة فى قضية محاولة الاستيلاء على حزب مصر العربى الاشتراكى
تقدم ايمن بصورة شهادة ميلاد مدون فيها تاريخ الميلاد 1 / 10 / 1964 والاب عبد العزيز عطية نور المهنة محامى الجنسية عربى وجنسية الام عربية ومن هنا تننفى صفة الجنسية المصرية وذلك لجنسية الاب والام علاوة على جريمة التزوير فى شهادة ميلاد حيث تقدم لادارة الانتخابات بصورة بطاقة عائلية حيث ورد تاريخ الميلاد بالحروف اول يناير اربعة وستون وبالارقام 1 / 10 / 1964 وكذلك اقر امام اللجنة القضائية لنقابة المحامين فى 10 / 5 / 2003 بأن اسمه هو أيمن عبد العزيز عطيه نور وان اسم والده هو الصبا حى عطيه محمود نور وورد خطاب من مصلحة الاحوال المدنية الى محكمة القضاء الادارى يفيد بعدم وجود واقعة ميلاد المواطن عبد العزيز عطيه نور على الرغم من وجود قيد عائلى وبطاقة عائلية وتم الاستدلال على واقعة قيد المواطن الصباحى عطية محمود نور ولم يستدل على بطاقة عائلية او شخصية او حتى قيد عائلى

حين ننظر إلى الخريطة السياسية على مستوى القاعدة وليس على مستوى النخبة الحاكمة نجد ان هناك تغيرات شملت العديد من الاشخاص مع إرساء قاعدة الايمان بماتفعله النخبة الحاكمة وجاءت تلك المتغييرات مع تتابع الاحداث التى فرضت على النخبة الحاكمة أن تدخل فى شراكة مع شخصيات تستطيع ان تقدم للعالم الخارجى نموذج الليبراليين الجدد والايمان المطلق بالمنظومة الرأسمالية ومشتملاتها سواء العسكرية او الاقتصادية وقد فرضت الاحداث على النخبة المترسملة حسب النموذج الامريكى للحكام الجدد فى المنطقة وهى التبعية المطلقة والايمان بالشراكة الكاملة وان اللاعب الوحيد فى مقدرات المنطقة هو اللاعب الامريكى وان الشعوب الفقيرة تتوق حلما الى النموذج الرأسمالى فى الحراك الاجتماعى والحياة بحرية كاملة بعيدا عن التدخل فى شئون الحكم والتوريث ولعبة الانتخابات والديمقراطية وجاء كل هذا متتابعا بعد موت جمال عبد الناصر وتولى الرئيس الاستيكة سدة الحكم وانهاء الدور الاشتراكى وبداية صناعة طبقة طفيلية كاملة الدسم مترامية الاطراف مخلبية التكوين حامية للنظام الطبقى الرأسمالى ضد الاشتراكيين الكفرة والماركسيين العملاء والناصريين المتمسحيين فى قميص عبد الناصر ولحصار ذلك الزخم اليسارى فى الشارع لمصرى تم صناعة حسب الطلب اعلاءا لفكرة العودة الى الله وإرساء الفقه السلفى لآن الجارة التى إنتصرت على اليساريين دولة قائمة على فكرة تابوت الرب الذى يحارب مع المقاتلة فلماذا لانصنع نحن ايضا تابوتا للرب ونحن خير أمة أخرجت للناس وتغلغل الخطاب الدينى واصبح هو المسيطر لكن فى ثوب رأسمالى ان الله هو الرزاق ولاتسألوا عن السبب لانه يرزق من يشاء بغير حساب وان الله لايسأل عندما يرضى عن عبده فى عطاياه ومن منطلق الحصار لليسار انتشرت الرأسمالية الطفيلية الخارجة من تجارة المخدرات وتجارة السلاح والدعارة والسمسرة وبيع اراضى الوطن ولم نصل بعد الى بيع جسدالوطن لان مشروع البيع كان يتحسس طريقه. ومن خلال اصرار النظام الحاكم صناعة حراس قادرين على حمايته من بين الحالمين بالصعود السريع على حساب او بأى باراشوت قادم من أى اتجاه بعد أن أكتشف النظام أن لعبة الخطاب الدينى قد اكلت رأس فاعلها بعملية اغتيال المنصة وخوف السلطة الحاكمة من تصاعد المد الدينى المسلح الذى اصبح مترامى الاطراف داخل وخارج الوطن من خلال حماية الرأسمالية العالمية وأجهزة مخابراتها المتعددة الرؤوس والاتجاهات طالما ان ذلك المد الدينى يسنخدم من خلال العملية )سفارى) وهى محاربة المد الشيوعى وتجسدت العملية فى حرب افغانستان وسقوط الاتحاد السوفيتى فى مستنقع دفع اليه دفعا وكان يتصور انه يقدم خدمات لمجتمع يحتاج الى الفكر الاشتراكى .... وعند اصطدام النظام بلعبته التى تصور انه يمسك خيوطها ويمدها بأحتياجاتها على الحياة ومقاومة الشيوعية لم يكن يتصور ان السحر سينقلب على الساحر ويصبح فى موقف المدافع بعد أن كان فى موقف المربى والحاضنة ... وانتشرت الحروب الارهابية المسلحة بين كر وفر بين الجماعات المسلحة وقوات الامن بعد طالت رصاصة الارهاب شخصيات هامة فى السلطة وتعددت محاولات الاغتيالات ومع تعدد تلك العمليات المسلحة كان لابد من صناعة جديدة من بين المحاولين للوصول والباحثين عن هوية وحلم طبقى جديد وانتشارر فكرة الديمقراطية ومن خلال اصرار النظام الحاكم والمسيطر بالحديد والنار وترسانة القوانين سيئة السمعة من خلال استناده الى قانون الطوارئ الذى استمر اكثر من 24 سنة ... فجاءت الفكرة السلطوية وهى صناعة اشخاص ماريونيتية تتطابق مصالحها مع مصالح النظام وانتشرت لجان الاختيار من خلال الاجهزة الامنية المتناثرة فى كافة المؤسسات والصحف والاحزاب وظهرعلى السطح طبقة جديدة متنامية الاطراف ومترامية فى احضان نظام عالمى جديد يبحث عن موقع قدم داخل الوطن المهتوك والمنتهك من مسلسل المص الدائم فمن خلال فنرة الانفتاح الاقتصادى وسيطرة مجموعة من المنتفعين ومحاولة إرساء قاعدة الرأسمالية الاستهلاكية منطلقة من فكرة(حطم حمامك القديم) فاحت رائحة الفساد وزكمت انوف الشعب وسيطرة على النظام الحاكم فكرة إلغاء الدعم من على الاحتياجات الشعبية والغاء بطاقة التموين فجاءت مدوية احداث ثورة 18و19 يناير 1977 مماجعل النظام يؤكد على منظومة الحرس الجديد ويسرع خطوات تكوينها لضرب كل الجحافل اليسارية والتنظيمات الماركسية . وتتسارع معه كل الخطوات وتأتى إتفاقية الهوان وإدخال العدو الصهيونى إلى أطفالنا مع كل كوب ماء يتناولونه من الصنبور ودنس سماء الوطن علم الصهيونية وهو يعانق الشمس فى كل صباح وينام فى المساء فى أحضان القمر مماجعل قوى الرفض نحاول ان تتجبه فى مواحهة المتغيريات وجاء الصدام والاعتقالات والاغتيال الذى عبر عن صوت الشعب القوى ضد الطاغية الخائن الذى جاهد لادخال مصر فى منظومة الرأسمالية العالمية والارتماء تحت اقدام المخابرات الامريكية ... لكنه لم يستمتع بمنجزات خيانته وتولى جيل أكتوبر سدة الحكم من خلال انه قاد الضربة الجوية التى قادت كل الجيوش لتحقيق إنجاز أكتوبر الذى حقق معجزة الخيانة فقد طرح سؤال هام كيف لشعب منتصر يهرول لتوقيع اتفاقية إستسلام غارقة فى دماء الشهداء ودموع القادة وإستقالات الوزراء .... وتتوالى منظمة صياغة جديدة لصناعة حكام جدد من عباءة التمويل الامريكى والمنحة السنوية التى تذهب للسادة أولياء الامر بعيدا عن إحتياجات شعب ومستلزمات وطن وفجاءة مع مؤتمر الاصلاح الاقتصادى الذىى عقد فى 1984 ظهرت مصطلحات رأسمالية جديدة حسب أوامر البنك الدولى مثل الخصخصة وتعويم الجنيه ومن خلال ذلك المؤتمر استولى رجال الاعمال على العمق الاستراتيجى للاقتصاد الوطنى فى ضربة قاصمة بالاستيلاء على القطاع العام والمشاريع الحيوية وقامت الحكومة بتاكيد دور الحراس من خلال اتاحة الفرصة لعرض الامكانيات وإعلان الرأى الاخر المتضامن مع فكر النظام الجديد من خلال رسملة حتى الافكار والاراء وإعلان أن الامريكيين لايعيشوا فقط فى امريكا ولكنهم مثل دود المش منه فيه ولعلنا مع النموذج الكرزاوى فى افغانستان والعلاوى فى العراق أصبحت السلطة تداعب مخيلة الحرس الجديد الذى خرج من عباءة الاصلاح الاقتصادى والخصخصة ولعبة التمويل الحر من كافة مؤسسات التمويل سواء أوربية او امريكية ... وجاءت القنوات الفضائية لرسم دور الشخصيات الجدد واظهارهم بدور المناضليين من أجل الحرية والديمقراطية وكيف لا ومازال ماثل فى الاذهان تحطيم حائط برلين واسقاط تماثيل لينين وستالين فى موسكو واخيرا الثورة الوردية فى اوكرانيا ومن قبلها جورجيا وجاءوا جميعهم صنائع المخابرات الامريكية والغريب مثل كرازاى الجميع عاش واثرى فى واشنطن وبأموال المخابرات الامريكية .... ومن خلال التجربة العالمية ومن خلال ان العالم تحول الى قرية صغيرة تأتى اليك عن طريق الريموت تجسد النموذج المصرى وتصور الجميع انه تجسد فى غفلة من النظام لكن الحقيقة ان الجميع تدجنوا فى أحضان النظام فمن النظرة فى الصعود الصاروخى للنائب المحبوس على ذمة قضية تزوير فى توكيلات الحزب نجد انه تربى وتتدجن فى احضان النظام ومارس لعبى التزوير واتقنها ممنذ نعومة اظافره فلعلنا نتذكر حدوته الصور للتعذيب فى سجون زكى بدر وزير الداخلية الاسبق ومحاولة التزوير فى الاستيلاء على حزب مصر العربى الاشتراكى والعدالة الاجتماعية هل تمت كل محاولات التزوير بعيدا عن الامن وليكن . فى انتخابات 1995 لمجلس الشعب منذ عشر سنوات جاء المدعو ايمن نور الى باب الشعرية عن طريق بلطجى وتاجر بانجو اسمه جمال عبد الناصر الذى اقنعه عن طريق مظارة هدية أن الدائرة فارغة ومن الممكن ان يسودها بسهولة فهل تم هذا بعيدا عن الامن وقد ذكر ان المخطط لعملية الانتخابات فى تلك الدورة ضابط امن دولة اسمه ( ح ...) وهو حاليا عضو مجلس شعب ايضا عن دائرة صعيدية فقد ذكر اهالى باب الشعرية ان تمثيلية ضرب التار بالقرب من الحسينية على بعد خطوات من قسم باب الشعرية التى لم يسمع احد صوت طلقات نارية ولم تتحرك اى قوات على الرغم من حالة الطوارئ التى يعيشها الوطن ولكن انطلق المعاونين بسرعة البرق ( ايمن اضرب بالنار يارجالة ) ومن خلال ان المنطقةةتضامنية لانها اصل اولاد البلد تضامنت باب الشعرية مع المضروب وكسب الجولة التى بدأها ببذخ فى الانفاق من كراسات المدارس الى البطاطين الى شرائط كاسيت بالمجموعات الى الحفلات هل كل هذا تم بعيدا عن ايدى الامن والنظام . وفى الجولة الثانية التى بدأت فى 2000 وخلافه مع جمال عبد الناصر بسبب فاكس قادم من الخارج بحوالى 400 الف دولار وتم مراضاة جمال ب40 الف جنيه مصرى لاغير هل تم هذا بعيدا عن الامن وعيون النظام داخل اعوان ايمن .... ان هناك اشياء كثيرة تمت بمعرفة النظام واجهزته الامنية ولم يكن هناك غضاضة على الشخص لانه لم يتجاوز خطوطه الحمراء ولكن كان ملتزم بما هو مرسوم له ويمارسه بذكاء شديد ولعلنا نتذكر المشادة الكلامية التى انتهت بسب (أم ايمن) من يوسف بطرس غالى وانتهت بعزومة غذاء جمع الوزير والنائب على طاولة مسئوليين كبار فى الوطن وسمع الكلام ايمن ونفذ المطلوب وسحب شكوته ... وعندما تطاول محمد فريد حسنين على رأس الدولة طلب من أيمن نور أن يقدم فريد حسنين أستقالته من مجلس الشعب ... وتمت الموافقة على الحزب بعد الجلسة المطولة النى جلسها مع مسئول حزبى كبير على الرغم من عدم الموافقة على حزب الكرامة او الوسط لماذا لان حمدين لايحسب على حراس النظام الجدد ولا ابو العلا ماضى ولكن ايمن من ايام التلمذة وهو الابن المدلل لاجهزة كثيرة ... نأتى الى قانون (من اين لك هذا ...) هل سأل احد السيد النائب من أين لك هذا على الرغم من ادعاءاته الكثير ة انه ابن باشوات ووريث شرعى لتركة المرحومة على الرغم من أن الجميع يعلم اصله وفصله وحقيقة تمويل جمعية نور الاجتماعية التى استطاعت ان تحول باب الشعرية الى بوتيك للعاطلين لماذا لانه اسهل للشاب أن يدعى انه لديه تفرغ سياسى مع السيد النائب افضل من السعى فى مناكب الارض والاكل من رزقها ولكنه اعتمد على الشهرية المصروفة من السيد النائب . ففى نوفمبر 2001 أدعى رئاسته لحزب مصر العربى الاشتراكى مستخدما زورا توكيل محاماة من المرحوم جمال ربيع رئيس الحزب فى ذلك الوقت وأقام بموجبه دعوتين 2311 لسنة 1996 بمحكمة القضاء الادارى وقضية برقم 15931 لسنة 2001 بمحكمة جنوب القاهرة يطالب فيها ببأحقية جمال ربيع فى رئاسة الحزب وفى 20/ 11 / 2001 ادعى انه انتخب رئيسا تنفيذيا للحزب وان المرحوم جمال ربيع انذاك اصبح زعيما للحزب وتم اخطار رئيس مجلس الشورى وبتاريخ 12 / 12 / 2001 اخطر السيد جمال ربيع مجلسى الشعب والشورى بما يفيد كذب ادعاءات ايمن نور فى ادعاءاته بشأن حزب مصر العربى الاشتراكى وفى 22 / 1 / 2002 تم الغاء التوكيل وفى 26 / 2 / 2002 تم انتفاء صفة ايمن نور بحزب مصر العربى الاشتراكى وفى 26 / 2 / 2002 رفع ايمن نور دعوى انتفاء صفة جمال ربيع من رئاسة الحزب وانه اصبح رئيسا للحزب وعندما فشل فى الاستيلاء على الحزب امتنع عن حضور الجلسات وبعد وفاة جمال ربيع فى 27 / 4 / 2002 نازع مرة اخرى على رئاسة الحزب وفى 30 / 4 / 2002 ادعى امام محكمة القضاء الادارى انه نائب اول للحزب وقدم ايمن نور للمحكمة بمحرر نسب التوقيع عليها للراحل جمال ربيع لاثبات عضويته ولكن جمال ربيع كان قد تقدم ببلاغ الى قسم قصر النيل رقم 1280 فى 22 / 2 / 2002 بفقد اختام الحزب واتهم ايمن نور بالحصول عليها بطريقة ما فتم الطعن بالتزوير امام المحكمة .و تقدم رئيس حزب مصر العربى الاشتراكى وحيد الاقصرى فى وقت التنازع على رئاسة الحزب بأتهام ايمن نور بالتزوير فى محررات رسمية لنقابة الى نقابة المحامونبخصوص شهادة الدكتوراه فقد تقدم الة النقابة بأربع ورقات زعم انها دليل حصوله على الدكتوراة من معهد الاستشراق التابع لاكاديمية العلوم الروسية فى الفلسفة تخصص تاريخ قانون ويضيف وحيد الافصرة انه بالاستعلام عنها رسميا بوزارة التعليم العالى لم يتم التمكن من رصد صحة اصدارها وحاول وحيد الاقصرى البحث عنها فى ادارة المعادلات فلم يعثر لها على أثر فتقدم طاعنا بالتزوير .... وتقدم ايمن نور الى نقابة المحامين بصورة من بطاقة رقم قومى ثابت فيها حصوله على الدكتوراة فى العلوم السياسية بما يتناقض مع قصة الدكتوراه فى تاريخ القانون والنظم السياسية ويضيف الاقصرى تقدم ايمن بصورة شهادة ميلاد مدون فيها تاريخ الميلاد 1 / 10 / 1964 والاب عبد العزيز عطية نور المهنة محامى الجنسية عربى وجنسية الام عربية ومن هنا كما يسرد وحيد الاقصرى تننفى صفة الجنسية المصرية وذلك لجنسية الاب والام علاوة على جريمة التزوير فى شهادة ميلاد حيث تقدم لادارة الانتخابات بصورة بطاقة عائلية حيث ورد تاريخ الميلاد بالحروف اول يناير اربعة وستون وبالارقام 1 / 10 / 1964 وكذلك اقر امام اللجنة القضائية لنقابة المحامين فى 10 / 5 / 2003 بأن اسمه هو أيمن عبد العزيز عطيه نور وان اسم والده هو الصباحى عطيه محمود نور وورد خطاب من مصلحة الاحوال المدنية الى محكمة القضاء الادارى يفيد بعدم وجود واقعة ميلاد المواطن عبد العزيز عطيه نور على الرغم من وجود قيد عائلى وبطاقة عائلية وتم الاستدلال على واقعة قيد المواطن الصباحى عطية محمود نور ولم يستدل على بطاقة عائلية او شخصية او حتى قيد عائلى وعلى الرغم من كل هذا التزوير لم تتحرك اجهزة الامن ولم تلق بالا للشكوى لماذا لان ايمن له دور مرسوم يلعبه مت اجل النظام واستمرار التعسف السياسى والتزوير وقانون الطوارئ وتبيض الاموال .... ان ايمن نور يمثل لوبى ابيض يتبع الان الدمقرطة الامريكية ولعل جلسته الاخيرة مع مادلين اولبرايت وتصريحات كوندليزا رايس تجيب عن اسئلة كثيرة من وراء ايمن نور وماحقيقة زراعته فى الوسط السياسى وقدرته الانفاقية العالية على الاحداث وشراء الاعوان والمتضامنين والاعلام الوردية وركوب نقابة الصحفيين وفتح القاعات المجانية تحت اسم لجنة الحريات هذا يؤكد الارتباط المثمر بين اللوبى الامريكى والفكر الدينى عندما نذكر اسم امين لجنة الحريات ... لقد سقط النظام فى خطأ كما تعود دائما الااذا كان هذا السقوط مقصودا فى صناعة نجما يستطيع أن يحول ساحة المعارضة الى صالح النظام وما يريد أن يفعله ... ان التضامن الغريب مع ايمن نور تعجبت له فهذا النائب لم يحرك الاعوان ضد غزو العراق واحتلال امريكا لعاصمة عربية ولم يستنكر المجازر الصهيونية ضد الفلسطتينين ولم يعلن عن رفضه لوجود سفارة العدو الصهيونى على ارض مصر ولكنه تضامن مع المشروع الامريكى لتغيير المنطقة على النظام الامريكى ومن خلال المشروع الامريكى . أن خطة النظام هى صناعة نجم يلوى اعناق الحقيقة لصالح النظام المستمر رغم انف الجميع ونشر الوعى الامريكى من خلال منظومة انها راعية الديمقراطية فى العالم من خلال اعضاء اللوبى الرأسمالى الذىىيعتبر ايمن نور هو عروسة الماريونيت والمحرك الرئيسى خلف الستار وكلهم عملاء ضد مصلحة الوطن لانهم مجموعة من الانتهازيون الجدد الذين يبحثون عن بؤر الصراع وصناعتها من اجل سعر اعلى لتجارة السلاح الذى هو بالطبع امريكى ومن شركات عولميه .... ان مايحدث على الساحة هو محاولة تفتيت جهد المعارضة التى بدأت تحاول أن يكون لها لونا وطعما التى تحاول أن تكون نموذجا مصريا خالصا مثلما ماحدث مع اجتياح جنين والمقاومة الباسلة وأنشغلنا جميعا عن اخبار المقاتلين الاشداء الذين كبدوا العدو الصهيونى اشد خسائر بأخبار حصار المغفور له ابوعمار ... أن ماحدث مع ايمن نور هى حسبة بين افراد النظام والضغط على جهاز المخابرات الامريكية وإرسال رسالة عملية ( إحنا كشفين الاعيبك ) فالمفروض الا ننشغل عن تلك الاحداث ويتم التركيز على الهدف الاسمى نشر وعى الرفض والتحريض بين افراد الشعب ومحاولة صياغة منظومة مصرية خالصة نابعة من بين اهالينا تتحدث بلغة رصينة لاأحداث تليفزيونية ملفقة عن رغيف يرفع فى مجلس الشعب .... با أصدقائى ان تاريخ أيمن نور يجب أيقرأ بذكاء شديد فلا هو مناضل ولا هو يحزنون هو مجرد شاب انتهازى يحلم بالسلطة واضوائها لانه تربى تحت جزمة الباشا المرحوم فلاهو ناضل من اجل قضية ولاهو ناضل من اسقاط نظام فقد أدعى بعض الايام وهذا تحقيق مسجل فى مجلة روزا اليوسف عن حزب المستقبل الذى اخذ يدعى انه يقوم بتأسيسه هو وجمال مبارك وتم الغضب عليه وبعد لقاء مادلين اولبرايت اعلن ( نحن القادمون ) فتم القبض عليه ... مجرد طرح هل لو طلبت مادلين اولبرايت مقابلة عبد الحليم قندبل او حمدين او احمد بهاء شعبان لانهم يعلمون جيدا حقيقة الجلسة والامريكان لدبهم معلومات كافية عن مناضلى الساحة ومناضلى الصالونات . ان قراءة التاريخ ليس بمعضلة ولكن الشوارع نفسها تعرف من سحل عليها ومن خطف من فوق وجهها ومن سال دمه على غارضها لكن من الصعب أن نتحول الى مجرد مطيه يركبها كل من يبحث عن ركوبة او نعلن عن ازمة الحرية للقبض عن بودى جاردى النظام وربيبه .... ان القضية هى كشف الاشخاص قبل كشف الحقائق ... القضية هى يجب أن تظل المبادئ بها بعض من نبالتها وشفافيتها بعيدا عن الارتماء فى احضان العدو التاريخى المتسبب الرئيسى فى جوع هذا الشعب بعيدا عن معونته وتمويله لبعض الاشخاص الذين ارتضوا العمالة وبيع القضية الرئيسية لهذا الوطن معلبة الى الجهات الخارجية .... لعل بعد زيارة متصارع على الرئاسة الى الكيان الصهيونى وهروب الاخر خوفا عليه من الحهات الاحنبية الممولة للعملية ادعى لان تفكر مع من نقف ومع من نشكل الجبهات هل عندما نقف نهتف لايمن هل هو هتاف له ام للمشروع الامريكى ام نجرد ركوب الزحمة هل عندما نتضامن مع ايمن نتضامن معه ام مع الفكرة الامريكية ونموذج العراق .... ان االاشاعات التى دارت فى محاولة شراء اصوات نواب نجلس الشعب فى تسمية رئيس الجمهورية لهى كارثة صنعتها الحكومة بصناعة حراسها الجدد سواء عن طريق التزوبر او التلميع او القبض عليهم فتتأكد حالة البطولة والنضال .... ان حادثة الانهام بالتزوير عملية ساذجة وعبيطة والمفروض ان السادة ممارسي العمل السياسى السرى والعلنى يدركون المضمون من وراء تلك العملية هى فن اعادة صياغة الشخصية ووضع بعض الرتوش الناقصة على الصورة حتى تظهر اكثر رونقا وبهاءا فى محاولة ازاحة الماضى عن تاريخ الفتى المشبوه واعطاء رتوش بسيطة لتاريخ جديد منها انه تم القاء القبض عليه وتسارعت الدول فى طلب ايضاح لهذه القضية ... اليس هذا كشفا واضحا للنظاميين العالمى والمحلى الذى يدور فى دائرة واحدة وهى الدائرة الفارغة وإبعاد الحقيقة عن المضمون الواقعى لآحوال الناس واسقاط الاحداث فى تفاهة الفعل وجعل الجميع يدورون حول انفسهم . أن مايحدث تمثيلية جديدة مثل تمثيلية أغتيال رفيق الحريرى الذى تحول الى المناضل القومى ومن خلف موته ظهر قتاع وليد جنبلاط الذى ينادى بحماية دولية عن طريق ماذا لاأعرف ؟ . هذه هى الحقيقة فى تتباع الاحداث هل عندما افترشت المعارضة الارض امام مسرح فيصل ندا على الرغم انه مؤجر ( قطاع خاص ) ووقوفهم على الرصيف تحت المطر يتساوى مع فتح ابواب النقابة وقاعاتها ورفع اعلام حزب الغد تحت سمع وبصر السادة اعضاء المجلس الموقر . انها مهزلة سقط فيها تتدافع الاحداث واستغلها اخرين من منطلق أن السيد النائب عضو فى نقابتين الصحفيين والمحامون التى ارتضت الصمت ابتغاءا لمرضاة موسم الانتخابات لكن الصحفيين استطاعوا من منطلق الانقسامات الايديولوجية بين ناصرى واسلامى وحكومى وبعد الخلافات على رئلسة اتحاد الصحفيين العرب تحولت الى تصرفات شخصية بحتة لاتعبر عن مبادئ النقابة ففى اللحظة التى خطف فيها ابراهيم الصحارى لم يتحرك السادة اعضاء المجلس لاقامة المندبة على الصحفى المخطوف لكن الابواب والباحات استخدمت لصالح السيد النائب وحزبه الغد . ان حالى اللخبطيطة الموجودة على الساحة تؤكد ان هناك من يجيد فرض قاعدة اللخبطة على السادة اصحاب الرايات من أجل ماذا لا؟ من اجل أن يتحولوا الى شراذم متفرقة لديهم الكثير من القضايا ولايستطيعوا أن يؤكدوا على اهمية اى قضية اولا ... من منطلق ان السادة الفرقاء انطباعيين فمنهم من انبهر بالحدث ومنهم من يراهن على لعبة الدمقرطة الامريكية ومنهم من يراهن على المشروع الاوربى ولكن لايوج من يراهن على موقف مصرى خالص بعيدا عن فاعليات خارجية . تحاول ان تمارس لعبة التدخل من جديد او تبعث روح المساندة من خلال لعبة التمويل .... أن شبهة شراء الاصوات بأموال امريكية حتى لو كانت مجرد أشاعة تسرى فى الشارع السياسى تحتاج الى توقف جاد يؤكد رفض المشروع الامريكى ورفض التدخل فى الشأن الداخلى المصرى ايمانا من أن ذلك النظام العالمى الجديد بقيادة السيد بوش يراهن على الانظمة الديكتاتورية لتمرير مشروعه الامريكى الصهيونى واعلان التطبيع على انحاء المنطقة وتمرير مشروع الشرق الاوسط الكبير ومشروع دول البحر المتوسط ... أم الاحداث تتطلب منا ان نبتعد عن اسلوب الفرقعة السياسية ونمارس لعبة الهدوء والتركيز ماذا نفعل غدا ؟ ماذا نريد فعلا ؟ أن النماذج السياسية الشريفة الغير ملوثة كثيرة لماذا لانراهن على هؤلاء الشرفاء ؟ لماذا لانحاول عرض مشروع وطنى خالص يعبر عن حركة المد التى فرضت نفسها على الشارع السياسى بعد حالى تخمة القرف التى أفرزت حالة التوجس من كل النظام ومفرداته ؟ لماذا لانحاول أن نعرض فكرة الدخول فى معركة الانتخابات القادمة لمجلس الشعب بأكبر عدد ممكن من المثقفين السياسين المصريين بكافة ايديولجياتهم وفكرهم السياسى ؟.... لماذا لانحاول ان نجتمع جميعا فى حزب يعبر عن فكرنا واحلامنا وخططنا المستقبلية لماذا لانلااهن على المستقبل ؟ لماذا لانحاول ان نجعل الفعل حقيقة ونتحلص من مجرد ارهاصات المثقفين بمعنى أن نطرح الفكرة ونتركها الى اخرى وهكذا ؟ ايها السادة لقد جاء زمن الفعل الانسانى بعيدا عن الفعل الانتهازى بعد سقوط السادة الاحزاب فى براثن الحزب الوطنى وموافقتهم على التمديد والتفكير فى تغيير الدستور بعد الاستفتاء الجميع يعلم انها انتهازية انتخابات والبحث عن حلم زيادة عدد الكراسى فى مجلس الشعب . حين أخاطب العقل ابحث عن عقلاء لديهم القدرة على قراءة ومشاهدة الخريطة السياسية ومعرفة على من يعتمدون فالاعتماد على المشروع الامريكى مثلما من يتجرع سما فى العسل لابد من احياء المنظومة الوطنية والرهان على المد الشعبى وتأجيج رغبة التغيير فى داخله لايهمنى أن يتم التغيير الان الا اذا كامن تولد داخل النخب رغبة الرئاسة والوزارة ولكن لابد من شرح العملية وتأصيل الوعى فى الاختيار ومعرفة الحقوق الدستورية وشرح مساوئ الدستور والرغبة الاصيلة فى رسم دستور مصرى شعبى عن طريق النقابات والجمعيات وعلماء القانون والتاريخ والاجتماع متمسكين بمصريتنا محافظين على تلك الهوية الاصيلة الضاربة الجذور مدركين الدور التاريخى والجغرافى لمصر محاولين عودة مصر الى ذلك الدور ورفض دور سمسار التطبيع وتوفيق رأسين فى الحرام . أن الخطوة القادمة هى المد الشعبى ولعلنا جميعا نشم رائحة 77 وفعل الجماهير تخلصوا ايها السادة من ياقاتكم البيضاء وأخرجوا الى الناس وراهنوا عليهم لاتراهنوا على النظام وقطعة اللحمة الذى سيلقيها الى كل الاحزاب اجعلونا نخرج بعيدا عن الدائرة الحزبية ونعود كما كنا ببراءة الزمن واعتقد أن الجميع قد حقق مايريد وجاء ت اللحظة أن ندفع جميعا حق هذا الوطن اخرجوا من أحلامكم البرجوازية وعيشوا فى أحلام الناس البسيطة ولاتراهنوا على المشروع الامريكى الصهيونى لكن راهنوا على الجماهير والحظة التاريخية القادمة



#محمد_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع رمز من رموز الحركة الطلابية احمد بهاء شعبان
- محمد يوسف فى حوار مع علاء الاسوانى بعيدا عن الادب والابداع ي ...
- محمد يوسف وحوار مع النقابى المناضل طه سعد عثمان عن الحركة ال ...
- محمد يوسف فى حوار مع سيد ابوزيد المسنشار القانونى لنقابة الص ...
- محمد يوسف فى حوار مع شوقى الكردى وايام الشقاوة والجامعة والن ...
- حوار مع اهم رمز من رموز الحركة الطلابية احمد بهاء شعبان
- حوار مع عضو اللجنة الطلابية العليا عن هند سة عين شمس فتحى ام ...
- دعوة للاخر تعليق على كلمة نبيل الهلالى
- محمد يوسف يقلب فى اوراق المفكر الكبير محمود امين العالم
- حوار مع بنت جيل السبيعينات التى مازالت على ساحة الرفض والمطا ...
- بمناسبة اقتراب موسم التوريث
- كتاب اليسار الشيوعي المفترى عليه ولعبة خلط الأوراق
- محمد يوسف فى حوار مع عضو التيار الثورى الماركسى الدكتور عبد ...
- من اجل عيون الكويزكلنا في الهوا طراطير
- الرهان
- لماذا نحن هكذا
- يابتوع نضال اخر زمن في العوامات
- مقالتين عن اليسار الشيوعي
- المحاكمة ( في اطار نقد الحركة اليسارية في الوطن العربي )
- المثقف سلاح الثورة والتغيير وألد أعدائهما


المزيد.....




- سقط سرواله فجأة.. عمدة مدينة كولومبية يتعرض لموقف محرج أثناء ...
- -الركوب على النيازك-.. فرضية لطريقة تنقّل الكائنات الفضائية ...
- انتقادات واسعة لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريح ...
- عقوبات أمريكية جديدة على إيران ضد منفذي هجمات سيبرانية
- اتحاد الجزائر يطالب الـ-كاف- باعتباره فائزا أمام نهضة بركان ...
- الاتحاد الأوروبي يوافق على إنشاء قوة رد سريع مشتركة
- موقع عبري: إسرائيل لم تحقق الأهداف الأساسية بعد 200 يوم من ا ...
- رئيسي يهدد إسرائيل بأن لن يبقى منها شيء إذا ارتكبت خطأ آخر ض ...
- بريطانيا.. الاستماع لدعوى مؤسستين حقوقيتين بوقف تزويد إسرائي ...
- البنتاغون: الحزمة الجديدة من المساعدات لأوكرانيا ستغطي احتيا ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محمد يوسف - حقيقة ايمن نور بين التزوير والتحليق فى سماء السلطة