ردي على تعليق الاستاد مروان البلداوي

هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 3842 - 2012 / 9 / 6 - 18:54
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    

بدأت بقراءة الموضوع ولما وصلت الى يأجوج ومأجوج وذي القرنين توقفت غير أسف.
وأنا أعتقد ولي نظريات في ذالك أن منكر ونكير وطالوت وجالوت وهاروت وماروت وتوم وجيري وهيكل وجيكل هما سبب نقص الاوزون والتغير المناخي ... العتب ليس عليك وانما على (الحوار المتمدن) الذي نشر لك.
(( مروان البلداوي )) ؟؟؟!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ردي على التعليق
وددت ان اضع رد السيد (( مروان البلداوي )).. التهكمي .. ولا اعتقد انه بلداوي ؟؟؟... على بحثي (( نظرياتي في الاوزون والتغيير المتاخي )) .. على الحوار المتمدن .. وهو ملخص كتاب لي في المكتبة المركزية .. والذي القي في مؤتمر للبيئة في البحرين عام 1997 وفيه المصادر المستند عليها الكتاب .. واهمها القرآن الكريم .. لا كمصدر ديني .. بل كمصدر علمي .. موجود قبل اكثر من 1400 عام .. ويستطيع السيد البلداوي ان يعود للحوار المتمدن ان يطلع على ثلاث حلقات (( علمية .. وعالمية .. وعولمة القرآن الكريم ..)) ..
لم استغرب ان يكون رد ((الاستاد )) .. بلداوي .. بهذه السطحية ؟؟!.. فالمعروف ان الجهل في العراق .. اصبح سنة .. لها من يعمل على ادامته .. .. هناك جهلاء لا يعرفون .. ولكنهم يعرفوان انهم جهلاء ؟؟.. وهناك جهلاء لا يعر فون انهم جهلاء .. وهناك (( متعلمون )) .. يمتلكون خزينا" من المعلومات .. ولكن سلوكهم ليس بمستوى معر فتهم .. فهم غير مثقفين .. واخطر من الجهلاء .. .. مثل هؤلاء لا يتحملون ان يروا عند غيرهم ما هم لايعرفون .. فتهتز شخصياتهم .. برد فعل الجهلة من العوام .. بل ويذهبوا الى توجيه النقد الغير مهذب باتهام (( الحوار المتمدن )) .. كيف يسمح بنشر مثل هذا .. وما دري بان مثل هذه المؤسسة العالمية لم تقم وتنجح الاّ بما تمتلكه من امكانيات معرفية اهلتها الى النجاح والحصول على جوائز علامية ... يا (( استاد )) .. البلداوي .. ان نظر ية (( فلسفة الحكمة )).. تحترم كل انسان .. وتقول (( انه لايوجد انسان مخطىء .. وآخر مصيب )) .. بل كل يتكلم من خزين المعلومات لديه .. مثل الكومبيتر .. يجيبك استنادا" الى ما عنده .. وبالنقاش والمحاورة يتم تبادل المعلومات .. وان اشد الجهلاء جهالة" .. هو الذي يتهم الغير بالجهل ..
ومرّة" في معهد الصحة العالي طلبت الوزارة .. ان يقدم كل مدرس تأليف كتاب بالمواضيع التي يقوم بتدريسها .. فقدمت الجزء الاول من كتابي (( المدخل لدر اسة الصحة والبيئة )) .. ولمعر فتي بان من سيقوم بمراجعة الكتب هم من الارطباء – وانا لست بطبيب – والاطباء يضنون هم اعلم الناس .. فنسبت بهوامش الكتاب .. ما هو ر أي لي .. نسبته الى احد العلماء العالمين .. وانتحلت آراء هؤلاء العلماء على انها من آرائي.. .. وكانت النتيجة ردا" رسميا" يحمل من هؤلاء الاطباء سيل من الشتائم موجهة" لي :- على آراء العلماء التي نسبتها لي .. ويطلبون معاقبتي على تجاسري بوضع مثل هذه الآرلاء السخيفة الخاطئة .. ويستحسنون الهوامش المنسبة فيها آرائي الى العلماء .. وكانت فضيحه يا (( استاد- )) مروان البلداي .. عندما كشفت الحقيقة .. وعزمت على اللجوء الى القضاء على ما وجه لي من الشتائم .. وانتهى الامر بالاعتذار .. بعدها تم سرقة هذا الكتاب من قبل سكر تير وزير الصحه .. المرحوم ر ياض ابر اهيم الحاج حسين .. بعد اعدامه ؟؟..
يا (( استاد مروان )) ان الا خبار العلمية .. تنافلت السنة الماضية .. خبر اكتشاف التل المغناطيسي في شمال الكرة الاءضية .. والذي تنبأت انا به في بحثي .. ولك جزيل الشكر على آراءك الكارتونية السينمائية .. وان سبب ثقب الاوزون هو الجهل الذي ينعكس سلوكا" ملوثا" لطبقة الاوزون ... اللهم ارنا الحق حقا" فنتبعه ...

#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات