أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....17















المزيد.....

الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....17


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 3841 - 2012 / 9 / 5 - 18:01
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إلى:

كل حزبي يحرص على احترام المبادئ، والضوابط النقابية.

كل نقابي يلتزم بالمبادئ، والضوابط النقابية.

من أجل علاقة مبدئية بين الحزب، والنقابة.

من أجل نقابة تحترم فيها المبادئ، والضوابط النقابية.

محمد الحنفي

خلاصة عامة:

وهكذا نكون قد خلصنا، في معالجتنا، في موضوع (الحزب / النقابة: أية علاقة؟ وأية آفاق؟)، والذي تناولنا فيه مفهوم الحزب، ومفهوم النقابة، وعلاقة الحزب بالنقابة، باعتبارها علاقة مبدئية، أو علاقة تبعية، أو علاقة حزبية، أو علاقة اعتبار النقابة مجالا للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين، أو انعدام العلاقة بسبب الممارسة البيروقراطية، بالإضافة إلى واقع النقابة على مستوى الممارسة المبدئية، وعلى مستوى تبعية النقابة، وعلى مستوى حزبية النقابة، وعلى مستوى جعل النقابة مجالا للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين، وعلى مستوى بيروقراطية النقابة، إلى جانب آفاق النقابة، من خلال مناقشة الأفق المبدئي، وافق تكريس تبعية النقابة، وأفق تكريس حزبية النقابة، وافق تكريس الإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين، وأفق تكريس الممارسة البيروقراطية، إلى القول: بأن علاقة الحزب بالنقابة، واعني هنا الحزب الديمقراطي، أو التقدمي، أو اليساري، أو العمالي، على مستوى التصور: أن تصير هذه العلاقة محكومة بالاحترام المتبادل. وهو ما يعني: قيام الحزب باحترام مبادئ النقابة، وضوابطها التنظيمية: أي احترام الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية. وقيام النقابة باحترام مبادئ الحزب، وضوابطه التنظيمية، وأن لا تتعامل مع قواعدها على أساس انتماءاتهم الحزبية، التي يجب أن تحترم في الإطار النقابي، وأن النقابة يجب أن تحترم، كذلك، قرارات الحزب، ومواقفه السياسية، وأن لا تتدخل في شؤونه الداخلية. وهذا الاحترام المتبادل، هو الذي يكرس استقلالية النقابة، واستقلالية الحزب، في نفس الوقت، وأن العمل على تكريس هذه الاستقلالية بين النقابة، والحزب، في إطار الاحترام المتبادل بينهما، لا بد أن يؤدي إلى:

1 ـ نجاح عمل النقابة، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بأداء دورها الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.

2 ـ إنجاح عمل الحزب الديمقراطي، والتقدمي، واليساري، والعمالي، الذي يعمل من أجل تغيير الأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

وهذه الاستقلالية التي يجب أن تحكم مسار النقابة، ومسار الحزب، لا تنفي قيام تقاطعات الحزب، والنقابة.

فالمستهدفون بالنضال النقابي: من العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، هم أنفسهم المستهدفون بالنضال الحزبي الديمقراطي، والتقدمي، واليساري، والعمالي.

وأهداف النقابة، المتمثلة في تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، تساهم في إنضاج الشروط الموضوعية، لتحقيق الأهداف الحزبية: الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، المتمثلة في تغيير الأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لصالح أبناء الشعب الكادح.

والوعي النقابي المتقدم، والمتطور، لا بد أن يتحول إلى وعي سياسي متقدم، يدفع في اتجاه تقوية الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية. وكذلك الأمر بالنسبة للوعي السياسي، الذي تقف وراءه الأحزاب المذكورة، يدفع، كذلك، في اتجاه تقوية النقابة، التي تحترم في إطارها المبادئ، والضوابط التنظيمية.

وتفعيل البرنامج النقابي المبدئي، غير المحكوم بخلفيات معينة، يساهم في إنضاج الشروط الموضوعية، لتفعيل برامج الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية. وتفعيل برامج هذه الأحزاب في الميدان، يساعد، كذلك، على إنضاج الشروط الموضوعية، لتفعيل البرامج النقابية.

والمواقف النقابية الرائدة، المتخذة في المكان المناسب، وفي الزمن المناسب، تعضد المواقف الحزبية: الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية. ونفس الشيء بالنسبة للمواقف السياسية للأحزاب المذكورة، التي تقف وراء قوة، وصلابة المواقف النقابية المبدئية، من الأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

والملفات المطلبية النقابية: المادية، والمعنوية، عندما تصنف تصنيفا علميا دقيقا، فإنها تصير دعامة أساسية للمطالب السياسية، للأحزاب السياسية المذكورة. ونفس الشيء نقوله بالنسبة للمطالب السياسية المحددة، وبدقة، فإنها تصير، كذلك، دعامة أساسية للمطالب النقابية المبدئية.

وخوض النضالات النقابية المطلبية، يقف وراء إعداد المجال، أمام إمكانية خوض نضالات سياسية، تقودها الأحزاب السياسية المذكورة. ونفس الشيء بالنسبة لخوض النضالات الحزبية، بواسطة، وبقيادة الأحزاب المشار إليها، فإنها تساهم، بشكل كبير، في إعداد العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لخوض النضالات المطلبية السياسية.

وهذه التقاطعات العميقة، التي تجمع بين الحزب، والنقابة، في إطار ضمان تكريس استقلالية كل منهما عن الآخر، هي التي تضمن:

1 ـ تكريس العلاقة الجدلية بين النضال النقابي، والنضال السياسي.

2 ـ احترام الخصوصية، الخاصة بالنقابة، والخاصة بالحزب.

3 ـ تبادل الدعم بين الحزب، والنقابة، في الميدان النضالي.

4 ـ إتاحة الفرصة أمام النقابيين، بعد تطور وعيهم، من أجل أن ينخرطوا في الأحزاب الديمقراطية، أو التقدمية، أو اليسارية، أو العمالية.

5 ـ إمكانية قيام تنسيق بين النقابة، والحزب، أو تحالف، يهدف إلى النضال المشترك، لتحقيق أهداف اقتصادية، واجتماعية، وثقافية، وسياسية.

6 ـ إتاحة الفرصة أمام النقابة، من أجل الانخراط في إطار جبهة وطنية، للنضال من أجل الديمقراطية.

ولذلك، كان، من اللازم، الحرص على سلامة النقابة من التحريف، وعلى حرص الحزب على احترام استقلالية النقابة؛ لأن سلامة النقابة من التحريف، واحترام استقلاليتها، قوة للنقابة، وللحزب على حد سواء.

أما بالنسبة للنقابة التابعة، والحزبية، والمعتبرة مجالا للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين، والبيروقراطية، باعتبارها نقابة تحريفية، فإننا لا يمكن أن ننتظر منها أن تحترم مبادئها؛ لأنها لا مبادئ لها، ولا ضوابط تنظيمية، كما لا ننتظر منها أن تنسج علاقة بالحزب الديمقراطي، أو التقدمي، أو اليساري، أو العمالي؛ لأنها، في الأصل، تابعة لأجهزة الدولة، أو لحزب معين، لا علاقة له لا بالديمقراطية، ولا بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا بالتقدمية، ولا باليسارية، ولا بالعمالية، أو يدعي أنه، بسبب بيروقراطيته، لا يتعاطى مع الأحزاب السياسية.

وهذه النقابات، لا تجمعها قواسم مشتركة، بالأحزاب التي تحترم مبادئ النقابة، وضوابط العمل النقابي، ولا يمكن أن تنسق معها، أو تدخل معها في تحالف معين، أو تسعى إلى الانخراط في الجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية، ولا يمكن أن تسعى إلى خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

فالنقابات اللا مبدئية، تبقى نقابات لا مبدئية.

والنقابة المبدئية، تبقى نقابة مبدئية.

والحزب الذي يحترم مبادئ النقابة، وضوابطها التنظيمية، يبقى حزبا محترما لمبادئ النقابة، وضوابطها التنظيمية.

والحزب الذي يسعى إلى أن يجعل النقابة تابعة له، أو حزبية، يبقى، كذلك، مساهما، وبشكل كبير، في إفساد العمل النقابي.

والقيادة النقابية التي تعودت على إفساد العمل النقابي، تبقى كذلك، إلى مالا نهاية.

والانتهازية النقابية، المتمرسة على استغلال النقابة، لتحقيق تطلعاتها الطبقية، تبقى انتهازية نقابية، تحتاج إلى جرأة، من أجل تطهير النقابة منها.

ولكي يتخلص العمل النقابي من مختلف الأمراض، لا بد من جرأة قيادية رائدة، لتفعيل مبادئ الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية، والمحاسبة الفردية، والجماعية، والنقد، والنقد الذاتي، وممارسة المركزية الديمقراطية، في اتخاذ القرارات، والحرص على تنفيذ تلك القرارات، وإشراك القواعد النقابية في كل ذلك.

لقد آن الأوان، لأن يصير الحزب محترما للنقابة، ولأن تصير النقابة محترمة للحزب، وان يصير التواصل بينهما على أسس دقيقة، وأن تمتد جسور التواصل بين الحزب، والنقابة، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى تجد جماهير الشعب الكادح نفسها، مرتبطة بالحزب، وبالنقابة.

وإذا كانت معظم الأحزاب السياسية فاسدة، وكانت معظم النقابات فاسدة، فإن على النقابة التي تفعل مبادئها، وضوابطها التنظيمية، أن تعمل على فضح الفساد النقابي، مهما كان مصدره، في صفوف المستهدفين بالعمل النقابي، من أجل توعيتهم بخطورة الفساد النقابي على مستقبلهم.

وكذلك الشأن، بالنسبة للفساد السياسي، فإن على الحزب الديمقراطي، أو التقدمي، أو اليساري، أو العمالي، أن يعمل على فضح، وتعرية الفساد السياسي، مهما كان مصدره، وكيفما كان الحزب الممارس لذلك الفساد، من أجل توعية المستهدفين بالعمل الحزبي، بخطورة الفساد السياسي، على مستقبل الشعب المغربي.

وبمحاربة الفساد النقابي، والفساد السياسي، تصير المسؤولية واقعة على المستهدفين بالعمل النقابي، وبالعمل الحزبي.

ونظرا للعلاقة الجدلية القائمة بين النضال النقابي، والنضال السياسي، فإن محاربة الفساد النقابي، هي في نفس الوقت، جزء من محاربة الفساد السياسي. ومحاربة الفساد السياسي، يشمل، في عمقه، محاربة الفساد النقابي.

وإذا كان هناك من خطورة على الشعب المغربي، فإن هذه الخطورة، تتمثل، بالخصوص، في فساد أجهزة الدولة، وفساد معظم الأحزاب، وفساد معظم النقابات، وانتشار مظاهر الفساد في المسلكيات الفردية، والجماعية، وفي المجتمع، وفي كل مظاهر الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

والشعب المستهدف بكل أشكال الفساد، التي تنتجها مؤسساته، بما فيها المؤسسات الحزبية، والنقابية، لا يمكن أن يتطور.

فهل نكون قد أصبنا الهدف، في تناولنا لموضوع: (الحزب / النقابة: أية علاقة؟ وأية آفاق؟).

وهل حددنا مفهوم الحزب كما يجب؟

وهل حددنا مفهوم النقابة، كما يقتضي ذلك التحليل الملموس، للواقع الملموس؟

وهل تناولنا علاقة الحزب بالنقابة، تناولا علميا؟

هل حاولنا تحديد مفهوم العلاقة المبدئية؟

وهل حددنا مفهوم علاقة تبعية النقابة لجهة معينة؟

وهل تناولنا حزبية النقابة كما يجب؟

هل وقفنا على ممارسة القيادة النقابية، باعتبار النقابة مجرد مجال للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين، يصير ذرعا سياسيا للنقابة؟

هل حللنا، كما يجب، ادعاء النقابة البيروقراطية استقلاليتها عن الأحزاب، وعن الدولة؟

هل توفقنا، فعلا، في تفكيك واقع النقابة، والعمل النقابي؟

هل قمنا بتحليل الممارسة القائمة على احترام المبادئ، والضوابط التنظيمية للنقابة؟

هل قمنا بتفكيك ظاهرة تبعية النقابة لجهة معينة؟

هل قمنا بتسليط الأضواء على ظاهرة تحزيب النقابة؟

هل رصدنا ظاهرة اعتبار النقابة مجرد مجال للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين؟

هل رصدنا ظاهرة الممارسة البيروقراطية في النقابة، وفي العمل النقابي؟

هل حاولنا الوقوف على آفاق النقابة، والعمل النقابي؟

هل قمنا بتوضيح آفاق النقابة، التي تحترم في إطارها المبادئ النقابية، والضوابط التنظيمية؟

هل وقفنا على أفق الممارسة النقابية، في إطار النقابة التابعة؟

هل عملنا على توضيح أفق حزبية النقابة؟

هل عملنا على رصد أفق تكريس الإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين؟

هل وقفنا على أفق تكريس الممارسة البيروقراطية في النقابة؟

إننا عندما نطرح هذه الأسئلة، في ختام هذه الخلاصة، إنما نسعى إلى ضرورة تنبيه المتتبعين، والنقابيين، والحزبيين، بان ما يجري في النقابة، وفي العمل النقابي، لا يمكن أن يصير في مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بقدر ما يصير في مصلحة الجهات الحريصة، والمصرة على إفساد العمل النقابي، وتحريفه، إلا إذا استثنينا النقابة التي تحترم فيها المبادئ، والضوابط التنظيمية، الحريصة على أن تصير مطالبها، وبرامجها، ومواقفها، والنضالات المطلبية، التي تقودها، في مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....16
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....15
- هل العمل النقابي وسيلة لتحقيق تطلعات المسؤولين النقابيين الط ...
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....14
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....13
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....12
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....11
- هل من الدين الإسلامي إزعاج الأطفال، والمرضى، والعجزة، بالمبا ...
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....10
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....9
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....8
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....7
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....6
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....5
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....4
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....3
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....2
- الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟
- هل يمسك المسلمون المغاربة عن عقد آمالهم على الحزب المؤدلج لل ...
- الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية...!!!.....1


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - الحزب / النقابة أية علاقة؟ وأية آفاق؟.....17