المثليه الجنسيه هل تحافظ على النوع

والله الأرض بدون بشر أحسن بكثير وخاصة النوعية اللي ف بالي..قال نوع قال

إرسال شكوى على هذا التعليق          177 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو كاتب المقال وكأنه قد فهم أن المثلية شيء يروج له ويراد له الانتشار أو أنها عادة أو موضة
مقال السيدة صافو على صفحات الحوار كان صرخة ألم من انسانة..وهي لا ولم تدعو أحدا إلى المثلية أو ما نسميه نحن (الشذوذ) لأن هذا لا يأتي بالاختيار بل انه ميل طبيعي في بعض الناس

يا عبد الحكيم اسأل أي طبيب حولك وسيفهمك بأن الطبيعة _أو خالق الكون الذي تتعبد له خمس مرات يوميا إذا أردت خالق الرجال وخالق النساء _يحدث له أن يخلق (مسخا) ملتبس الكروموزومات فلا هي اكس اكس ولا هي اكس واي وانما 3 إكس أو غيرها
كذلك يولد الكثيرون بجهازين تناسليين أحدهما ذكري والآخر أنثوي كما يولد البعض بثلاثة أذرع أو رأسين


الشذوذ الجنسي طبعا ليس بالضرورة مقترنا بما ذكرت لكنه بالتأكيد مرتبط بأجزاء مجهولة لنا حتى اليوم في المخ تشكل الوعي بالجنس عند البشر

المثلية لا هي اختيار ولا هي مرض انها شعور وميل وغريزة لذا لا تنشر بالدعاية والاعلام وإلا لما وجد كل هذا القدر من الشواذ في بلاد الحجاز وما حولها

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد قولي هذا أتطرّق للكلام عن انقراض الجنس البشري المزعوم الذي تخيفنا به

يا سيدي الكريم كلامك غير واقعي وغير مقنع فالشذوذ الجنسي موجود منذ الانسان الأول وحتى اليوم فلا انتهى الكون ولا انقرض الانسان. وليعذرني مثليو الجنس من القراء فقد سمحت لنفسي أن استعمل كلمة الشذوذ التي تعودناها لانها أضحت أكثر انتشارا ولست أرى فيها تعديا عليهم

ثم ماذا يهم إن انقرض الانسان أو استمر تكاثره ؟
عش حرا ودع لاخيك حريته طالما لم يعتدي عليك...ليجامع من نفس الجنس...ليجامع البقر...ليجامع الماعز أو حتى الجمال كما في الأراضي المقدسة هذا ليس من شأني وليس من شأن سيادتك

لك فقط أن تسود الحرية و المساواة والعدل بين الناس أما كيف ينالون اللذة الجنسية فهذا لك أو لإلهك أن يفرضه

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

سؤالي لك وبلا لف أو دوران
حسب إعتقادك..من الذي خلق الخنثى؟ طبعا لا أتكلم عن الذي لديه الرغبة في مجامعة نفس الجنس ولكن الخنثى ...من الذي خلقه لا بالذكر ولا بالأنثى))تصلح تكون آيه .هههه
هل لا زال ربك يجرب الخلق ولم يصل بعد للتركيبة الصحيحة؟ أم هو يتسلى؟
طبعا لكل هذه الأسئلة إجابات ولكن في جنبات التطور وليس الخلق
وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد أثبتت لنا للمرّة الألف ضحالة تفكيرك وسطحية تعاملك مع الأشياء والمواضيع. رغبتك في الخوض في مواضيع كثيرة ومتنوّعة لا يمكن تفسيرها، ولكنك قبل أن تخوض في موضوع معيّن يجب عليك -من باب إحترام عقل القاريء- أن تبحث في الموضوع وتجمع ما يكفي من المعلومات حوله وإلا أنتجت موضوعا هزيلا وأصبحت أضحوكة لدى القراء.
سأجيبك عن نقطتين أساسيتين في تعليقي هذا، وقد أعود لأدق بقية المسامير في نعش مقالك هذا في وقت لاحق.
النقطة الأولى: زعمت أنك تريد التطرق لمسألة المثلية الجنسية بعيدا عن الأديان. لكن كلامك لم يتجاوز مرحلة الإدعاء إلى الفعل. والدّليل أنّ سؤالك الذي طرحته عدة مرات في مقالك هو: -تحفظ المثليه الجنسيه النوع البشري من الانقراض؟- وهذا السؤال ذو مرجعيّة دينية بالأساس. من الذي يدّعي أن الإنسان كائن مختلف وأعلى مستوى من الكائنات الأخرى؟ إنه الدّين. وذكرك للبقرة والدجاج في آخر مقالك دليل على أن ما يدور في دماغك مرتبط بفكرة أن كل الكائنات مسخّرة للإنسان. ومن يقول بأن غاية وجود الإنسان على الأرض إنما هي التناسل وتعمير الأرض؟ إنه الدّين.
لن أطيل كثيرا في شرح هذه النقطة فمقالك ذو خلفية دينية مائة بالمائة

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

النقطة الثانية:
لن أتحدث عن التشوهات الخلقية التي تنتج كائنا بين الذكر والأنثى، ففي هذه الحالات يسهل على الطب علاج معظم هذه التشوهات إعتمادا على ما لديه من تقنيات وإستنادا إلى فحص نفساني معمق لمعرفة الجنس الحقيقي (أي الصورة التي لدى الشخص المتعلقة بجسده ودرجات تفاعله مع كلا الجنسين، إلخ) لكنني سأتحدث عن المثلية الجنسية. المثلية الجنسية مرتبطة أساسا بأمور نفسية بعضها وراثي والبعض الآخر مكتسب (أي طاريء، بسبب تجارب الإنسان في الحياة) وفي الحالتين تنعدم القصديّة (إلا في حالات الإزدواجية الجنسية حيث هناك هامش يتعلق أساسا بتجربة شيء جديد في الممارسة الجنسية). فالمثلية الجنسية ليست إرادية، ذلك أن نفسية الشخص تملي عليه تصرّفاته وميولاته. فمثلما نجد شخصا مّا يحبّ أكل البطيخ ويكره التفاح مثلا، نجد شخصا منجذبا إلى أبناء جنسه في حين أن إحساسه تجاه الجنس الآخر يشعره بالنفور. كل هذه أمور نفسية تجد تفسيراتها في طبيعة الشخص وتجاربه ولا يمكن التوصل إليها إلا بالتحليل النفسي. فمن السطحية والتلفيق نسبة المثلية الجنسية إلى إرادة الشخص ولو جزئيا، ذلك أن الدوافع والأسباب تخضع لطبيعة نفسيته الخاصة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالك مبني على التشكيك الخبيث ذي الخلفية الدينية في أمور تتجاوز الدّين. ستقول لي أن الدين يهتم بكل شيء وكل ذلك الخطاب الفارغ الذي نعرفه، لكن المثلية الجنسية متعلقة بقيم غير موجودة في الأديان، قيم لا يمكن أن تجدها إلا في الميثاق العالمي لحقوق الإنسان، وهي قيم الحرية وإحترام الآخر المختلف وعدم التدخل في ما يخصّه ما دام لم يتدخل في ما يخصك وما دامت ممارسة حريته لم تصبك بسوء. هذه الحرية غير موجودة في الأديان لأن الدين مبني على النّمطية، يريد جعل كل معتنقيه نسخة مطابقة للأصل من بعضهم البعض، وهو يلغي الإختلاف ويقتله أيضا.
لذلك أرى أن مقالك لا يعدو أن يكون مجرّد ثرثرة لا أسس علمية لها ولا منطق فيها ولا تولي إهتماما بقضية الحريات التي كانت سببا في السماح لمثليي الجنسية للدخول في الجيش الأمريكي وجعلت لللواطيين والسحاقيات وغيرهم حقوقا يتمتعون بها في المجتمعات الغربية التي، وإن كانت غير مسلمة، فقد فاقت كل الأديان في إحترام إنسانية الإنسان.
ليس هناك أي أهمّية للإنسان على الأرض حتى نهتم بإمكانية إنقراضه. لكن يجب أن نهتم بجعله بعيش على الأرض بحرّية ويمارس حقوقه كاملة.
الإنسانية هي الأهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          174 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عنما يكون السؤال محرج وفي الاجابه له ادانه لك من يحمل فكر محدود وسطحي وضحل تراهم يبتعدون عن الاجابه ويحاولون اني يصرفوا ذهن المتصفح وتشويشه الابعاده على البحث عن اجابه
اذا لم يكن الغرض من الزواج هو عدم انقراض النوع البشري فلماذ يحدث الطلاق بين الازواج بسبب عدم انجاب الزوجه او عقم الرجل ولماذا علماء الاحياء يقيمون محميات للمحافظه على انواع من الحيونات المهدده بالانقراض
نعم على الانسان ان يعيش بحريه ولكن ليس بعشوائيه وبدون هدف السؤال المطروح هل شيوع المثليه الجنسيه يحافظ على النوع البشري من الانقراض ام لا
سؤال بسيط فلماذا اللف والدوران يا
مالك البارودي
محمد بن عبدالله
الباشت ستاتيك اجابتي لاحقا

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياسيدي اعداد البشر في ازدياد مضطرد والهند وصل عدد سكانها الى مليار ودولة مثل الصين تجبر مواطنيها على ان لاينجبوا اكثر من طفل واحد ، والبلاد العربية شعارها خلّف وخلي الحكومة تبتلي وقريبا لن تكفي موارد الارض لاطعام سكانها وحضرتك جاي تولول على اعداد البشر ؟
من يقرأ المقالة يتخيل ان البشرية تواجه خطر الانقراض بسبب المثلية ولذا من يدق لنا جرس الانذار وينبه النائمين الى كارثة باتت تطرق الابواب
من ليس لديه ميول مثلية (85%-90%من البشر) لن يقترب من الممارسات المثلية فهو يتقزز منها ولايحتاج الى مقالتك الرهيبة كي يمتنع
ومن كانت ميوله الجنسية مثلية (10%-15% من البشر) ليس بامكانه تغييرها في عقله ولو كتبت له الف مقالة تحذير بان البشرية ستنقرض (هاها!!!) بسببه
فما الذي تريد بهذه المقالة بالضبط؟ هل هي موجهة لاهل سدوم وعمورية؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ وسام يوسف هذه المقاله لمن يطالب بشرعية وحق من يطالب بزواج المثليين والسؤال واضح حل يحقق زواج المثلين استمرار توارد الاجيال البشريه وهل يحافظ على النوع البشري من الانقراض ارجوك ان تجيب عن السؤال وشكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالتاكيد لايحافظ زواج المثليين على النوع البشري من الانقراض لكنه ايضا لن يؤدي الى انقراضه وهذا هو اعتراضي على هدف المقالة
انا شخصيا ارفض الزواج المثلي لاني اعتقد انه يستهدف اضفاء شرعية قانونية على علاقة غير طبيعية وانا ارفض ماسيتبع تلك الشرعية من مطالبات بالتبني وعندها سنحكم على الاطفال الذين ينشأون بين ابوين من نفس الجنس بان يعيشوا في بيئة هجينة ومايترتب على ذلك من اضطرابات نفسية ستلحق بهم
من حقنا ان نرفض زواج المثليين كمبدا بلا اي عنف تجاههم لكن المنطق ان نضع اسبابا معقولة للرفض لان المثليين نسبة قليلة من البشر وحتى لو منعناهم من الزواج المثلي فلن يتزوجوا ولن ينجبوا اطفالا بالطريقة الطبيعية اصلا ، اي ان بقاء الجنس البشري غير مرهون بما سيفعلون

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في بلاد اوربية كثيرة سمحوا بالعيش المشترك بين المثليين أي بأن تكون حقوقهم القانونية مماثلة لحقوق الزوجين في مجالات المعاملات الضرائبية والميراث وخلافه وسمّوا هذا في فرنسا مثلا الباكس..أرى ذلك عدلا وخيرا

المشكلة في المطالبة بالمزيد فقد طالب المثليون ب(الزواج) وهذا غير واقعي فللزواج تعريف مقبول من سائر البشر من سالف العصور لكنهم إعتبروا مطلبهم هذا تأكيدا على مساواتهم بباقي الناس..وجهة نظر لها وجاهتها


زواجهم لا أقبله لأنه سيمنحهم حق التبنّي
أنا مع الأستاذ وسام في رفض ان يسمى اقتران المثليين زواجا لكنني استهجن كلمة (علاقة غير طبيعية) التي استعملها ففيها حكم غير مقبول علميا على ما هو (طبيعي) وما هو خلاف ذلك

ارفض منحهم حق التبني الذي أرى فيه ظلما للأطفال..لكن للمثليين ردا وجيها على ذلك بأن أطفال الملاجئ يعانون دائما من سوء المعاملة في الملاجئ وبالحرمان من اب وأم ..فأن يكون لهم أبّين أو أمّين أفضل من لا شيء ووجهة النظر هذه جديرة بالاحترام رغم رفضي لها

هذا كلام العلم والعقل أم الدين فيمنع مما يثبت تناقض الدين مع العلم وتناقضه مع العقل وقد اتفقنا على ترك الدين جانبا في حوارنا هذا

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلمة غير طبيعية كلمة علمية وليس المقصود بها الاساءة
وموقفي لا علاقة له بالدين ، فحتى وقت قريب كانت المثلية الجنسية تعتبر وفق التصنيفات العلمية اضطرابا نفسيا اي انه حالة غير طبيعية ، وكان ضمن قائمة الامراض النفسية التي اصدرتها منظمة الصحة العالمية عام 1977 ولم يرفع من القائمة حتى عام 1990 ، وتغيير الوصف الان لم يحدث لاسباب علمية بل نتيجة تداخلات اجتماعية وسياسية من جانب نشطاء حقوق الانسان وجماعات الضغط حتى تم اعتبار المثلية مجرد اسلوب بديل او مغاير في الحياة
اعتقد ان العلم لو لاحظ حيوانين من نفس الجنس يتعاشران فبالتأكيد سيعتبر الحالة غير طبيعية
كما انه سيعتبر من يستطيع مثلا ابتلاع الزجاج دون ان يتأذى حالة غير طبيعية دون ان يقصد بهذا الوصف اساءة تستدعي الاستهجان ، مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---