أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميس اومازيغ - مداخلة على هامش مقال















المزيد.....

مداخلة على هامش مقال


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 3837 - 2012 / 9 / 1 - 22:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مداخلة على هامش مقال

حيث ان التعليق لا يسمح تجاوزه عدد الكلمات المشروط من قبل القائمين على الموقع .وحيث ان تجزئة المداخلة الطويلة من شأنه التسبب في خلق نوع من التشويش على الرأي المراد تبليغه سيما لأمكانية الفصل بين اجزاء المداخلة بنشر تعليقات القراء.,الأمر الذي قد يحول دون ايصال الفكرة للكاتب ,والحصول بالتالي على رد من قبله يكون فيه حريصا على عدم
الخروج عن مظمن التعليق والمداخلة. ارتايت ان ادلو بدلوي في الموضوع الذي تناوله المقال القيم للكاتب العقلاني المحترم محمد حسين يونس والمنشور حاليا على صفحته بالحوار المتمدن تحت عنوان(يا قوم الحرب على الأبواب2)برابطه التالي:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=322193


ايها القارىء المحترم انا لست بعالم بالغيب ولا عرافا ولا بقارىء فنجان. كما ان ذمتي المعرفية والمعلوماتية المتواظعة لا تظاهي ذمة الكاتب ولا كثيرين غيره من المتطوعين
لتنوير ابناء اقطارنا المنومين ,لا يبتغون من وراء مجهوداتهم لا جزاءا ولا شكورا. غير ان
هذا لن يقف حائلا دوني وابداء رأيي متى شعرت شخصيا بموضوعيته وعقلانيته معتمدا على قرائة الواقع بنضرة المتحرر من ايديولوجية الفكر الأطلاقي, مؤمنا بالديموقراطية,
العلمانية ,الحداثة والنسبية.

عزيزي القارىء, لقد ساهمت بمداخلة مقتظبة على هامش المقال المذكور وهي كالتالي: - صرخة العقلاء
2012 / 9 / 1 - 11:42
التحكم: الحوار المتمدن ميس او مازيغ
عزيزي م.حسين يونس تقبل تحياتي/ اليوم اوظحت بما فيه الكفاية رايك الحصيف الذي يبرز بوظوح المامك العقلاني بمجريات امور الساحة السياسية الدولية . اوافقك الرأ ي عزيزي في كل ما اوردته الا فيما اعتبرته استعمارا امريكيا وكذا مطمع اسرائيل فيما يتعلق بالمجال الأقليمي من الفراة الى النيل.
الحرب قادمة لا ريب فيها وهي التي ستتوج فكرة الفوظى الخلاقة. البذرة عزيزي لابد ان تتحول الى نبتة لتعطي هذه زهرة ثم الفاكهة وفاكهة الفوظى الخلاقة لن تكون سوى الديموقراطية والعلمانية بمفهوم ابعاد الدين عن المجال السياسي في انتظار الوثبة الكبرى للأنتقال من الفكر الديني الى العلمي استجابة لمقتضى حركة التطور البشري أفلا ترى كيف غاص الحكيم الأسرائيلي والغربي في التاريخ للخروج باستنتاج منطقي الذي هو خطورة الأسلام؟ لقد اشرت عزيزي الى سقيفة بني ساعدة وصرحت بانه نزاع دام 1400 سنة كما اشرت الى عملية تزوير تاريخ جل اقطارنا وكذا الصراعات الأثنية وألأختلافات القبلية؟ انه التاريخ يعيد نفسه فبعد ما يفوق 1400سنة من محاولات تفعيل الفكر الديني (الأسلام) من اجل حكم العالم حل اجل اعادة النضر في امره لفظحه امام اهله والغير..يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق 3 أعجبنى المزيد-الاشراك
العدد: 410236 9 - تابع
2012 / 9 / 1 - 13:28
التحكم: الحوار المتمدن ميس او مازيغ
كما تعلم عزيزي ان ابن القرن 21 ليس هو ابن تاريغ غزواة العرب المسلمين وبالتالي فان مجرد اظهار هذا الصراع بين الطوائف الدينية من شيعة وسنة وما اطلق عليه متطرفين ومعتدلين من المسلمين سوف يجعل المسلم امام حقيقة ان هذا الدين انما يفرق اكثر مما يجمع كما سيتظح له انه دين غير متفق على كنهه ليتبن ان صاحبه قد فشل في تبليغه الأمر الذي سيفقده صفة النبوة لترجع افكاره الى حيزها الطبيعي الذي هوالتراث الفكري البشري.
في شان المجال الأقليمي لأسرائيل من الفراة الى النيل فانني اعتقد جازما ان لا مجال لتحقيقه باعبار كونه مجرد تهديد غايته في النهاية حصول اسرائيل على تعوضات عن ممتلكات اليهود حيثما وجدت فيما سمي ببلاد الأسلام ولقد سبق ان تداولت بعد وسائل الأعلام ارقام هذه التعويضات المزمع المطالبة بها وان الغاية الرئيسية لأسرائيل هي تحقيق وجود آمن مع ضمان الحق في القيام بالدور المستحق على الصعيد الدولي في المجالات التي ترى انها مؤهلة للقيام فيها بذلك وهي كما تعلم اهل لذلك وما دور اللوبي اليهودي في امريكا الا دليل قاطع.
تحياتي للجميع
ايها القارىء الحترم ان جميح محاولات اقطارنا اللحاق بركب الحضارة البشرية كان وما يزال مآلها الفشل, لطغيان الخرافة على ذهنية شعوبنا وغلبة الأتكال ,اكف الضراعـــــــــة
و الأبتهال على سلوكنا. في الوقت الذي اضحى فيه الفكر العلمي سمة سلوك المواطن الأسرائيلي والغربي. ان ما حققه الفكر الغربي من تقدم مبهر للبشرية في الميادين العلمية الدقيقة, التي كان آخرها مغامرة مركبة( كيريوزيتي) التي افصحت بما يكفي عن العقلية العلمية التي يتسم بها, توظح لنا الفارق الزمني الذي يفصل بين عقليتنا و عقلية العالم الغربي ,والذي يقدربسنوات ظوئية لا يستهان بها. ان كل نظام مرآة تعكس مستوى تطور الشعب الذي يمثله و هذا الغرب لا يشذ عن القاعدة. وان هذه العقلية العلمية هي التي كانت وراء
فكرة الفوظى الخلاقة. هذه الفكرة التي ارىان معظم مثقفينا لم يتمكن بعد من هظمهاو ايلائها ما تستحق من اهتمام فكري. بل ويتحاشون حتى ذكرها. حتى انهم وصفوا الحركات الأحتجاجية السلمية منها والمسلحة التي عرفتها وتعرفها بعض اقطارنا بثورات, في الوقت الذي لا تعدوا فيه ان تكون غير فوظى. فالبذرة التي بذرها الحكيمين المذكورين لا بدلها ان تنمو وتزهر وتنتج فاكهتها التي هي الديموقراطية .وحتى تنمو هذه النبتة بالشكل الطبيعي في التربة التي تزرع فيها, لابد من ظمان توفر البيئة المناسبة بالقظاء على كل الطفيليات التي من شانها الحيلولة دون هذا النمو وبالتالي تحقيق الهدف. لذلك كان من الضروري
القضاء على الحشرة الضارة المتمثل في جمهورية الملالي, باعتبارها الممثل الواقعي
للخطر الأسلامي, وليس ادل على ذلك مما تقدم عليه من منافسة الوجه الآخر للأسلام
المتمثل في الأسلام السني بوجهيه الموصوفين بالمعتدل والمتطرف. ووظوح يدهـــــــا في
الأحداث التي تعرفها الحركات الشعبية في اقطارنا .وللدفع بالملالي الى مزيد من
ايظاح نواياهم المبيتة حرك البيدقين الرئيسين في المنطقة الممثلين في قطر والسعودية
الحليفين البليدين للغرب للعب الدور المنتظر منهما, والذي لن يخرج طبعا عن تفعيل
ألأسلام بما تعتقدانه خدمة لبقاء انظمتهما. في الوقت الذي يدرك فيه الحكيمين المشار اليهما
ان نهاية البيدقين هذين هو الأحتراق لأخلاء تربة القطرين امام زراعة بذرة الفوظــــى

انها فوظى متحكم فيها حتى تكون خلاقة لتحقيق الديموقراطية. وستبقى الدول التي هي
موضعالها تحت المراقبة الشديدة وعن قرب, مع تحريك خيوط اللعبة في الأتجاه
الواجب كلما اقتظت الضرورة ذلك.

حقا اني أوافق الصديق م.حسين يونس الرأي فيما يتعلق بكون الحرب قادمة .وهذه سيكون
هدفها اساسا جعل القط الأيراني الذي يخال نفسه سبعا وموائه زيرا اقول جعله يدرك
حجمه الحقيقي, بجعل الجمهورية الخرافية تفقد كل ما تعتقد انه مخلصها, مما كدسته من
اسلحة. هذه التي لن تستطيع الصمود امام انواع الأنتاج الحربي الغربي الذي لايعرف
عنه الملالي شيآ والذي سيفاجآ باستعماله ضدهم ويخرون ساجدين.

هل حقا سيتم استعمار اقطارنا من قبل امريكا وتتوسع اسرائيل؟

ان الجواب عن هذا السؤال سيختلف في مضمونه باختلاف ايطار تفكيركل واحد من الموجه اليهم. وباعتباري ليبيراليا ديموقراطيا علمانيا لا اجد من غضاضة في الجواب بان لا محل
للأستعمارلا في شكله التقليدي ولا في غيره من الأشكال ابتداءا من هذا القرن. وان الحق
في الدفاع من اجل الوجود الآمن بما يستلزمه من حماية للمصالح الخاصة والأستفادة من ثروات الأرض وفق المطلوب, انما هو حق مشروع متى اعتبرت المساواة في هذا الحق بين
كل الشعوب. والأمر سيكون كذلك واليها سينتهي عندما يتحقق الهدف من الفوظى الخلاقة.
ليس لأمريكا في اعتقادي ولو مجرد التفكير في الأستعمار,بقدر ما تفكرفي حقها في الوجود
الآمن وما يستلزمه ذلك من حماية لمصالحها في الأقطار موظوع الفوظى المذكورة. ان
التخويف مما تقدم عليه من كون الغاية منه هو النفط انما هو تخويف في غير محله متى
ضن استيلاؤها عليه بالطريقة التي علمتنا اياها طريقة استغلال المستعمر السابق لخيرات
مستعمراته.فاللبيب لا يخفى عليه ان امريكا لها اليد الطولى في عمليات التحكم في تسويقه.
فان هددت بالرفع من قيمة البرميل لأثمان غير معقولة ووجه هذا التهديد بامكانية الزيادة في الظخ من قبل احد او مجموعة من المنتجين لضرورة اللجوء الى هذا السلوك راهنا على الأقل من اجل حماية مصالح الأطراف المعنية.

وحيث ان تهديد ملالي ايران باغلاق مضيق هرمز وتلويحهم بابتكارات عسكرية مقرونا
باعلانهم الصريح بمناسبة وبغيرها بعدائهم لأسرائيل والولايات المتحدة الأمريكيـــــــــة
واعتقادهم لبلادتهم انهم سيرهبون الغرب, ويكونون في مأمن من المواجهة من قبلـــــــه
بما سيسمح لهم بربح الوقت قصد دخول نادي الكبار النوويين يقام لهم ويقعد وتكون
كلمتهم مسموعة هو تهديد حمل محمل الجد من قبل الموجه اليهم ,الذين تجاوزوا مرحلة
المراهقة السياسية ولم يعد من المقبول اللعب مع الأطفال انها الجدية والعقلانيـــــــــــة
في مواجهة الفكر الخرافي والغرور اللامبرر.

آن الأوان لأعادة ترتيب اوراق اللعب على الساحة السياسية الدولية بما يظمن البقاء الآمن لأسرائيل والغرب, وكذا الحماية اللازمة لمصالحهما ولو بتدميرالبنى التحتية لجمهورية
الملالي واخراج المكبوت وكل المسكوت عنه الى الوجود, لتعم الفوظى وبالشكل القابل
للتحكم فيه لغاية تحقيق الديموقراطية في هذا القطر.

ان شعوب اقطارنا شعوب مستهلكة كما سبق وقلت بطنيا تسليحا وترفيها احببنا ذلك
اوكرهناه. والنفط في الأقطار المنتجة لابد من تسويقه بالأحتكام الى قانون العرض والطلب.
غير ان هذه السوق لن يسمح لها بان تتصف بصفة الحيوانية والتوحش, اذ ان المجتمع
الدولي بعد تحقيق هدف الفوظى الخلاقة سيفصح بوظوح عن انسان القرن المقبل حيث ستسود اخلاق من صنف غير معهود فسيدخل مبدأ احترام حقوق الأنسان في ايطار التقديس مما سيكبح من جماح الشركات العابرة للقرات وهذا ما اسس له بما سمي بالمحكمة
الجنائية الدولية وما يظهر من مطالب اعادة النضر في تكوين مجلس الأمن.

اسرائيل والتوسع:
ليس لأسرائيل اية نية حقيقية في التوسع بقدرما هي فكرة في مخيلة المعتقد بها. فهي كما يقول المثل المغربي(ديرها فراس لحمق ؤخليها) ادخل الفكرة في ذهن المجنون واتركها انها ستفعل فعلها. ان غاية اسرائيل هي ظمان الوجود الآمن وفي نفس الوقت ظمان امكانيــــــــة
استغلال قدرتها في المجالات التي ترى فيها نفسها مؤهلة للعب ادوار منتجة ومفيدة للشعب
الأسرائيلي. ان فكرة التوسع المذكورة لا تخرج عن الهدف من فكرة يهودية دولة اسرائيل
والذي هو حمل المسلمين على ارتكاب حماقات من شأنها ربح اسرائيل امرالتعاطف
والتظامن الدوليين, وتسخير اليد الأمريكية الحديدية للمؤازرة والضرب على ايدي العدو,
كما ان هذه الفكرة قد تؤول الى المطالبة بالتعويض عن ممتلكات اليهود في الدول التي
تواجدت بها, ابتداءا من ممتلكات يهود خيبر اذ انهم في هذا الصدد لا يعيرون اهتماما
لما يطلق عليه تقادم الحق. ولقد سبق وتناولت بعض وسائل الأعلام ارقاما للتعويظ
المزمع المطالبة به حتى ان الرقم الخاص بالمغرب ان لم تخنني الذاكرة كان هو300
مليون دولار.

وكخاتمة لهذه المداخلة ارى من المفيد نقل رد العزيز م.حسين يونس على مداخلتي
المقتظبة على مقاله الذكور ليتبين للقاىء مدى تقارب مضموني فكرتينـــــــــــــــا

لكاتب-ة العدد: 410276 13 - الاستاذ ميس امازيغ
2012 / 9 / 1 - 16:13
التحكم: الكاتب-ة محمد حسين يونس
أشكر حوار سيادتك و اتفاقك و اختلافك .. في نقاش مع سكرتير حزب الماباى عن اطماع اسرائيل في الاراض العربيه كان رده .. مصنع ساعات فاخرة افضل من الف دونم صحراوى او زراعي في بلادكم .. اسرائيل لا تريد ان تحتل المنطقة من الفرات الي النيل عسكريا بالقدر الذى تسيطر فيه اقتصاديا عليها .. تقيم المشاريع براسمال امريكي و تكنولوجيا و ادارة اسرائيلية و عمالة عربيه رخيصة و مستهلكه هذا هو امل يهود القرنين العشرين و الحادى و العشرين لذلك لا تحتل غزة و تتركها في يد حلفاءها من حماس الحلم الاسرائيلي تطبيع وتجارة ان لم تفرضه سلما فحربا .. وعموما مع الاخوان لن تحتاج للحرب .. نفس المنطق مع امريكا فقيادة العمليه الانتاجية للبترول (( بحث، استخراج، تشغيل، نقل، بيع )) عندما تكون كل خيوطها بيدها عن طريق عملاء متخلفين ينفقون الاموال العائدة لهم من خلال بنوك امريكية و مؤسسات اقتصادية امريكية و مستشارين امريكان سيكون استعمارا اكثر تمكنا و اقل تكلفه من الاستعمار الكولوني لقد راينا كيف تنفق الخليج المليارات علي اسلحه هي اعجز من ان تستخدمها و كيف تغطي الخزانه الامريكية عجزها باموال الهطل و كيف تشغل مصانعها لحسابهم تحي
إرسال شكوى على هذا التعليق 4



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عماء الأدلجة
- المواجهة العقلانية للأسلام
- مطلب الحرية الجنسية واقتحام العقبة
- عملية الفرز وبداية الفتنة
- المسلمون في بلاد الكفار
- مستقبل الشيخ الحاكم و المريد
- انشاء الله و yes we can
- الى اصدقائي في الحوار المتمدن
- هل من كابح للفتنة؟
- الفرصة الأخيرة
- اللوح المحفوظ (5)
- اللوح المحفوظ (4)
- اللوح المحفوظ (3)
- اللوح المحفوظ (2)
- اللوح المحفوظ(1)
- 1948 والقنبلة الأنشطارية
- اليسار الديموقراطي والمظاهرات التظامنية
- التحية
- الفوضى الخلاقة والأسلام
- شالوم اسرائيل2


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميس اومازيغ - مداخلة على هامش مقال