أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فادي كمال الصباح - متفرقات في نقد الدين والمتدينين















المزيد.....

متفرقات في نقد الدين والمتدينين


فادي كمال الصباح

الحوار المتمدن-العدد: 3837 - 2012 / 9 / 1 - 20:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



· الأدلة على فرضية وجود خالق للكون ليست دليلاً على أنه إلهاكم الخاص !.


· وجود الشمس حقيقة مثبتة وليست نظرية ,أما الانفجار العظيم, الحياة على كواكب أخرى, الجن , الملائكة , الإله الشخصي, الجنة والنار,....!!


· إهتمام و حرص كل دين على ضرورة عبادة إلهه الخاص دون غيره, تشعرك بأنك أمام سوق شعبي, يتنافس فيه باعة الألهة على جذبك للشراء, بإغرائك تارة و ترهيبك تارة أخرى!.


· حكي أن عالماً اخترع نملة ألية تمجد وتسبح بإسمه في الليل والنهار, نقل بعدها الى مستشفى الأمراض العقلية والنفسية!!.


· مسألة الايمان بوجود الله أو عدمه , لن تؤثر على الانسان بعد الموت ,فالخالق إن وجد, أكبر من أن يهتم ,بكون انسان ما أمن به أم لا , لكنها تؤثر ايجاباً في حياة الانسان عبر ما تعكسه من أمل و إطمئنان هو بأمس الحاجة لهما أمام معاناة و صعوبة الحياة.


· متى يمكن للانسان أن يقتنع , بأن كل منظومته الدينية و الفكرية , بما تشمل من ألهة و أنبياء و أئمة و قديسين و كتب مقدسة, ليست بالحقائق اليقينة التي لا تحتمل الخطأ و التشكيك , فحتى وجود الله ليس بالحقيقة اليقينية كحقيقة وجود الشمس الساطعة في وضح النهار , فما بالك بما دونه !.


· إذا انتشر مرض خطير على مستوى الكرة الارضية و لم تخلو منه أي قارة و أصيب به كل إنسان, وهذا المرض لا يقف عند زمن او مكان محدد ,هل من المنطق والعقل ,بغية مكافحة هذا المرض على مستوى الكرة الارضية و البشرية بشكل عام ولكل الأزمان, أن يتم إعطاء الدواء واللقاح المضاد مرفقاً مع كل النصائح الطبية , فقط , لمجتمع أو قبيلة ما ضمن بقعة جغرافية ضئيلة جداً, في زمن معين, دون بقية الكرة الارضية والازمان, و يتم الادعاء بانه تم إلقاء الحجة على البشر و تم تنفيذ كافة الاجراءات لمكافحة المرض في كل زمان و مكان , و أنه من يصاب به هو من يتحمل مسؤولية إصابته ؟!.


· بحجة الغيبيات و قدرة الله , يتم تسطيح و تفريغ عقول المتدينين , ليؤمنوا بكل خرافة و سخافة, ويصبح عدم الإيمان بالخرافات و السخافات أمراً معيباً و مستغرباً ومستهجناً من الأكثرية المغيبة و المخدرة تجاه الأقلية التي قررت أن تعيد تشغيل عقلها بعد سنين طويلة من تراكم الصدأ الديني.


· من قال بأن ما تطرحه الاديان هو من البديهيات و لا يمكن الشك فيها !!, إله يرضى على سفك الدماء , إله تجسد كإنسان و صلب ,إله يبيد مدن بما فيه من ابرياء لأنهم لم يؤمنوا به, النملة المتكلمة, الشهب رجوم الشياطين, مخلوقات من نار , مخلوقات من نور ذات اجنحة , الشمس التي تدور حول الارض , السموات السبع , ياجوج وماجوج, اناس مسخوا قردة وخنازير, عفاريت تبني الهياكل و تغوص في الاعماق , شخص عاش 1000سنة , شخص فلق البحر , شخص طار الى السماء على ظهر دابة ,بساط الريح, شخص ينقل عرش مملكة من بلد الى بلد قبل ان ترمش العين, شخص عاش في بطن حوت , شخص مات مئة عام و عاد الى حياة , اشخاص ناموا 309 سنين , قوم انزل إليهم المن والسلوى من السماء, اشخاص انزلت إليهم مائدة من السماء, إمرأة تلد دون يمسها انس, طفل لم يتجاوز الايام يتكلم , شخص يحي الموتى , ألواح لنصوص مقدسة نزلت من السماء ,..!!


· المآسي و المعاناة التي تصيب البشر جراء بعض المجاعات الكبرى منذ بدايات الحياة, دليل على عدم توافق طرح الفكر الديني حول مسألة الرزق مع واقع الحياة , و بالمقابل لا يمكن ان يكون واقع المعاناة البشرية هو دليل على عدم وجود خالق للكون , لكنه بالتأكيد دليلاً على عدم وجود تدخل خارجي ماورائي في رزق و معونة الانسان و هو دليل ايضاً على تقاعس البشر لإيجاد حلول وقائية لتفادي المجاعات و دليلاً على تقصير البشر و عدم تحملهم مسؤوليتهم الانسانية في التكافل و المساعدة فيما بينهم.


· قليل ما يخطر في أذهاننا, مدى المعاناة والمآسي التي عاشها البشر طيلة وجودهم على هذا الكوكب , كم فتكت بهم الاوبئة لملايين السنين حتى تمكن أحدهم منذ عشرات السنين بإيجاد اللقاح المضاد!!, كم من ملايين البشر ماتت بفعل أمراض نجدها اليوم بسيطة !!, كم من ملايين الاطفال عانت من شلل الأطفال حتى وجد اللقاح!!, كم من ملايين فتكت بهم الكوراث الطبيعية والمجاعات و مواسم ندرة المطر دون أن يدري بهم أحد ليمدهم بالعون !!, أو ترمش عين السماء!! ومع ذلك تبقى البشرية تصنف المخترعين والعلماء بمستوى دون الانبياء الذين لم يأتونا سوى ببضع كلمات تريحنا مؤقتاً أمام معاناة الحياة.


· يمكن تفهم الرأي بأن معاناة الانسان في هذه الحياة عبارة عن اختبار و امتحان لإيمانه و صبره,... أما معاناة الحيوان في الحياة من الامراض التي تفتك فيه بعد وقت طويل من الألم... و إنعدام الأمان في حياته من جراء الخوف والخطر الدائم الذي يهدد حياته من مفترسيه , و صعوبة الحصول على ما يقتات عليه و ما يروي عطشه ,....فما الحكمة من كل ذلك !.


· الفكر الإنساني إرتقى عالياً جداً فوق الفكر السماوي!.


· من الضروري إعادة التقييم و النظر بكل تركيبة ما كان دواءاً لعصر ما و تسبب بمضاعفات خطيرة في سياق تقادمه الزمني وصولاً الى صيرورته كداء وبائي في عصرنا الحالي.


· عندما يتعرض بناء ما لهزات وتصدعات مركزية على مدار أكثر من 1400 عام , تصبح محاولات الإصلاح والترميم في الحالة مضيعة للوقت ولا تجدي نفعاً.أما الأبنية المتصدعة من 2012 سنة أو 3500 سنة فلا حاجة لتكرار النصحية بشأنها.


· لكل منتج بشري تاريخ انتهاء صلاحية , مرور1433سنة و ما فوق كافية لإنتهاء صلاحية أي منتج!!


· الأديان الإبراهيمية لم تأتي على مجتمعاتنا الا بالعنف والوحشية , مهما تشدقت بشعارات التسامح والمحبة فكلها عناوين فارغة امام حقائق التاريخ ,فالعنف من أساسيات الأديان الإبراهيمية ,لا يمكن التهرب من هذه الحقيقة فمصادرها الرئيسية تذخر بدعوات العنف ضد الأخر , بشكل عام إذا تم التدقيق بالنصوص التي تدعو الى القيم المثلى كالتسامح والمحبة , يمكن ملاحظة أن اغلبها موجه الى أتباعها في علاقتهم مع بعض . اما النصوص العنفية فهي موجهة الى الغير ,فكل دين إبراهيمي يعتبر نفسه .الحق المطلق و هو في صراع مع الباطل فمن الطبيعي أن ينتج عنه العنف!.


· البعض يبحث عن أي شبهة في الدين ليفك نفسه من أي قيد أخلاقي أو إنساني تحت شعار الحرية و البعض يبحث عن أي دليل في الدين ليفتك بالناس دون أي قيد أخلاقي او إنساني تحت شعار الله.


· فيما مضى كانت عبارة "بلا دين" لوصف مدى سوء شخص ما !! أما اليوم دارت الأيام !!


· عندما تعرف أن فهمك و تفسيرك للاسلام الذي تحمله, هو متوارث عن فقهاء لا يميزون بين عورة رجل و عورة جارية, ستعيد التفكير بكل ما ورثته من فهم و تفسير!.


· الكثير من العلماء المؤمنين يؤكدون أن الكتب المقدسة ليست كتب علمية لتناقض المسائل العلمية فيها مع الحقائق العلمية المثبتة, و على هذا الأساس لا يمكن إعتبارها أيضاً ككتب لتدوين الوقائع التاريخية لتناقض قصصها المسرودة مع المنطق و الحكمة و لا يمكن إعتبار هذه القصص كوقائع جرت بل كفن قصصي إفتراضي يهدف لإيصال عبرة أو حكمة ما.


· من خلق العقل, لن يُنزل أديان تخالف العقل ...عقلك استخدمه في دينك.. فما خالفه ,ليس من خالقه!.


· يخيّل لأتباع الأديان بأن كل من لا يؤمن بما يطرحه دينهم , هو جاحد و منكر للحق بعدما تبين له الحق من الباطل , و تشبيهه و التعامل معه كأنه أحد الجاحدين من قوم ابراهيم أو قوم هود وصالح أو أحد جنود فرعون, فهؤلاء بغض النظر عن مدى صحة هذه الحوادث, لكن انطلاقاً من الفكر الديني ,هؤلاء ألقيت عليهم الحجة و البراهين عبر حصول معجزات أمامهم لإثبات صدق هذا النبي و دينه, ولكنهم مع ذلك جحدوا . أما في يومنا هذا , في عصر اختفت المعجزات منذ آلاف السنين, لا يوجد أمام الإنسان أي حجة أو برهان قاطع لإثبات حقانية دين ما, سوى ما يثبته أو ينفيه عقله.


· أجمع المسلمون قاطبة على أن النبي محمد مبعوث إلى الجن كما هو مبعوث إلى الأنس كما ورد القرآن , لكن لماذا لا يوجد أحكام خاصة بالجن في القرآن؟ , بينما نجده يزخر بالأحكام و الحدود الخاصة بالإنس حول: الحج , الصوم , الوضوء, الصلاة,الحيض, السرقة, الزنا,...فليس من المنطقي أن يتشاركا بنفس الأحكام كونهما من طبيعتين مختلفتين!.


· المتدين , فيلسوف عقلاني أمام أساطير الاديان الأخرى, لكنه نعامة أمام أساطير دينه.



· قصة معاقبة آدم وحواء بإجراجهم من الجنة و إنزالهم الى الأرض بسبب خطئية إقترفوها هم و إستمرار هذا العقاب على ذريتهم الى ما لا نهاية, أشبه بقصص الأطفال !,فما دخلنا بخطيئتهم ولا تزر وازرة وزر أخرى!!



· هل من المنطقي الإيمان بوجود الشيطان دون أي أدلة ملموسة أو أثار تعكس او يستدل بها على وجود هذا المخلوق ذو القدرات الخارقة الأقرب الى الآلهة, سوى ما ورد حوله من نصوص دينية ؟؟.بينما يجد المؤمن بالله صعوبة كبيرة في إقناع الملحد بوجود الله , مهما تسلح بألآف الأدلة المادية المتوفرة أمامنا التي تعكس الإبداع و التصميم الذكي في وجودها و صنعها !!.


· الزنى والاغتصاب حرام ما أختلفنا ,لكن ماذا يمكن أن نسمي الحقارة التي كانت تحصل لنساء المشركين و أهل الكتاب بعد سبيهم خلال الفتوحات الاسلامية و توزيعهم غصباً على المجاهدين !!


· قد لا يوجد قوم بقدر المسلمين , بهوسهم لتقسيم و تصنيف البلدان والمجتمعات الى كافرة و مؤمنة!, على ماذا هم كفار ؟! , وأمام ماذا هم كفار؟!, هل على الحق الاسلامي الواضح وضوح شمس تجاهم و الذي يفترق المسلمين بإختلافهم عليه الى شيع و شيع ؟!, أم على أخلاق و عقائد الاسلام الاستثنائية ,كأن البشرية بأديانها المختلفة و تياراتها الفكرية لم تسمع بها او تدعو إليها ؟!.


· قبل ان تصف الأقوام الأخرى بالكفر ,ضع نفسك في موضعهم و مجتمعهم و لغتهم و علمهم, حينها هل تنبهر بما وجدت عليه أبآئك؟.


· أنا أحاول فقط كسر فكرة امتلاك الحقيقة المطلقة التي هي سبب لكل التفرقة والكراهية بين البشر انطلاقا من معايير دينية , فعندما يلتفت الانسان الى الثغرات والشبهات في دينه والتي لا تقل عما يراه من ثغرات وشبهات في دين غيره , من الممكن ان ينفتح على غيره وتقل حساسيته تجاه الاخر و يتغلب عليه الطابع الانساني في تعامله بدل الطابع الديني المقيد !.


· عندما يخرج الانسان من قيد الدين والمذهب الى رحاب الانسانية الواسع في تعامله مع الاخرين, حينها يكون جديرا بأن يطلق عليه مصطلح "انسان".



· عبارة "احبك في الله", كما هي فئوية وعنصرية و بعيدة عن الله و عن الانسانية !!


· التطرف الديني يؤجج بصاحبه شعوراً بالسلطة و الانا المتضخمة تجعله في رغبة شديدة لفرض موروثاته العقائدية و سلوكياته الفقهية على الاخرين و لو بالعنف بتوهمه حمل مسؤولية أو تكليفا إلهياً لفرض فكر و سلوك معين. و هذا الشعور بإمتلاك سلطة ما ,فوق الاخرين. من الصعب على الجهلة و الرعاع و أصحاب العقد النفسية أن يتخلو عنه ليصبح إدمانا و هوساً لتأكيد حضورهم و إظهار أنفسهم في المجتمع و لا يمكنهم العيش بدونه خوفاً من مواجهة حقيقة شعورهم بالدونية و عدم الحضور.


· الإله التوراتي, السادي الدموي الحقير ,يعاد إحياءه في زماننا على أيدي الحاخامات الوهابية.


· الإسلام هو الحل, يعني بكل بساطة أن تتراجع فكرياً وسلوكياً و علمياً 1433 سنة الى الوراء.


· الإسلاميون يريدون معالجة مشاكل الحاضر بحلول مضى عليها أكثر من 1400سنة تعود لقبائل لم تجد حلولاً لتؤسس حضارتها إلا بالغزو والنهب.


· للمطالبين بتطبيق الشريعة الإسلامية ,رأينا منكم تطبيق شريعة يهوه التوراتي التي لا نجد لها دليلاً في شريعة الله القرآني !!


· أهداف أي ثورة تطالب بالديمقراطية والحرية يجهضها إشراك الإسلاميين الأصوليين فيها, حتى لو نجحت فهم سيخطفون ثمارها تحت شعار الله الذي لا يمكن التصدي له أمام الأغلبية التي تتخدر و تنساق بمجرد سماعها للشعارات التي تلصق بالله إلصاقاً.


· ما الذي يحسنه الاسلاميون عند صعودهم كراسي السلطة, غير الصور الملتقطة في المساجد!.


· الجماعة الدينية التي تحتاج أن تستعين بتلفيق قصص الرؤيا و المنام ذات البعد الديني المقدس لتدعم فكرها و لتحقق أهدافها و لتحكم السيطرة على أتباعها .لهو دليل على خواء فكرها و خبث أهدافها و غباء أتباعها!.


· لن تنعدم المبررات و المنطلقات امام البشر لايجاد الدوافع لإضطهاد غيرهم من البشر ,إن انعدمت المبررات الدينية سيختلقون المبررات على خلفيات,قومية ,عرقية , سياسية , اقتصادية,...

· من أبرز مظاهر الوهابية , أن جمهورها الجهلة والرعاع و رؤوسها الفسدة والسفلة من تجار الدين و وعاظ السلاطين.

· ماذا يمكن ان تفعل أمام ساذج مكبوت جنسياً مصاب بالشبق الجنسي , يسارع مسروراً لتفجير نفسه حتى يضاجع حور العين في الجنة !!.



#فادي_كمال_الصباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا لو امتلك المسيح جيشاً كجيش محمد !!
- معاناة الإماء تاريخياً تكشف تخلف فقهاء الإسلام
- بشرية القرآن في تشريعات زواج ملك اليمين
- فولتير, معتقده و نقده للأديان السماوية
- الاستخارة الشرعية في التراث الشيعي , عادة مبتدعة مخدرة للعقو ...
- نقد أسطورة الأعور الدجال في التراث السني والشيعي
- اسطورة ولادة الإمام عليّ داخل الكعبة, مصدرها و اشكالاتها.


المزيد.....




- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فادي كمال الصباح - متفرقات في نقد الدين والمتدينين