أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - التيار اليساري الوطني العراقي - في ذكرى استشهاد المناضل الوطني هادي المهدي يبقى السؤال قائماً : من قتل الشهيد هادي المهدي : الطالباني ... المالكي...الساعدي...الشلاه أم من يتاجر باسمه اليوم؟















المزيد.....

في ذكرى استشهاد المناضل الوطني هادي المهدي يبقى السؤال قائماً : من قتل الشهيد هادي المهدي : الطالباني ... المالكي...الساعدي...الشلاه أم من يتاجر باسمه اليوم؟


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3837 - 2012 / 9 / 1 - 13:24
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


في ذكرى استشهاد المناضل الوطني هادي المهدي يبقى السؤال قائماً :


من قتل الشهيد هادي المهدي : الطالباني ... المالكي...الساعدي...الشلاه أم من يتاجر باسمه اليوم؟


قام عنصر من جهاز أمن نوري السعيد الثاني وقبل ثلاثة ايام من تنفيذ عملية اغتيال الشهيد هادي المهدي برفع كاميرات لمنظمة مجتمع مدني مواجهة لبيت هادي المهدي , الذي كان قد أعتقل يوم 25 شباط 2011 وتعرض للاهانة والتعذيب , وعقد بعد الافراج عنه هو وزملاؤه مؤتمرا صحفيا فضح فيه وبشجاعة الاساليب والممارسات القذرة التي مورست بحقهم. علما ان المهدي قد عائد الى العراق بعد سقوط النظام البعثي الفاشي واحتلال العراق في 9 نيسان 2003, وقد لعب دورا محوريا في قيادة الحراك الجماهيري في ساحة التحرير.وتحول الى شخصية اعلامية مستقلة مناهضة للاحتلال والنظام الطائفي الاثني الفاسد.

لقد أعلن الشهيد هادي المهدي وعلى رؤوس الاشهاد بأن من سيقتله هم الطالباني – المالكي وأبنه أحمد – الساعدي – الشلاه (- اننى هنا اود ان اسجل ملاحظة مهمة وحساسة لمعرفتي بعقلية من اتكلم عنهم وبجرئة ووضوح : انني احمل مسؤولية اي اعتداء اتعرض له او اي خطر يتهدد حياتي باي شكل كان احمل مسؤوليته على عاتق هؤلاء الذين ذكرتهم بالاسماء .. وماقلته هنا هي حقائق ناصعة وانا مستعد ان امثل امام القضاء للمحاسبة عليها لو كذبوا مقاصدي .) , وكان الشهيد اعتبر تنازلات حكومة نوري السعيد الثاني انتصاراً للحراك الجماهيري الشعبي , أما اتهام الحكومة المتظاهرين بأنهم عصابات بعثية أهانة للشعب العراقي وهو عار على الحكومة وأزلامها من البعثيين الذي تحولوا بين ليلة وضحاها من بعثيين قومجيين الى بعثدعوجية اسلامويين :(هذا اول مقال لي بعد اعتقالي والاعتداء علي بشكل وحشي ماجرى قربان للعراق وشيء اقل من القليل ماقدمناه من اجل عراق افضل وحكومة افضل وحياة حرة كريمة وما نلنا العقاب عليه هو اقل ما يمكن ان نقدمه لعراق المواطن عراق يكون فيه المواطن مكرم والمسؤول خادم ووضع حد لنخب وحيتان السياسية من نهب العراق واهانة شعب العراق .. لا املك ان اقول فعلت الكثير امام الاب البصري الذي قتل وحيده على يد قوات المالكي في البصرة ولا املك الا ان انحني لاسرة الطفل الذي قتلته عصابات جلال الطلباني في السليمانية .. نعم ما حققناه اننا دفعنا المالكى وليومين ان يقف ويقول كلمتنا وشعاراتنا ومطالبنا المشروعة بدولة عادلة لا نهب ولافساد ولا مزورين ولا نخب يتحكمون بها وهاهو بقدرة التظاهرات والتضحيات ارغم على ان يقدم مشروع المئة يوم وهو مشروع نفتخر به ونعتبره جزء صغير من مطالبنا ولكن تبقى عبرة وغصة اليس ما يصرح به المالكي الان كان هو شعار تظاهرات العراقيين فكيف وصفهم بالبعثيين وهو الان يعد بتحقيق مطالبهم ويعدها مشروعة ؟ وان كنت اجزم انها ستبقى وعود وحبر على ورق ومورفين لتخدير التظاهرات والغضب العراقي على حجيم الوضع الانسانى والاقتصادي المزري الذي نعيشه .).


كما فضح الشهيد بكلمات واضحة لا لبس فيها , فضح الخطاب السياسي المتاجر بالدين :
(تبقى مسالة اخرى اود ان اتسائل عنها وانا ببالغ الشك والريب فيها .. قضية جرحتنى اكثر من اختطافي وتعذيبي وارهابي بمنهجية بعثية :- اسالكم يا خبراء السياسة ويا اعلامي العراق ويا قائمة دولة القانون ويا موظفي رئاسة الوزراء ويا مكتب حزب الدعوة بكل فروعه وتفريعاته : ترى هل كان السيد نوري المالكي ياكل ويشرب ويستحم ويصلي يوم الجمعة 25 شباط وكنا نحن نهان ونقتل في كل المدن ؟؟ ترى اي صلاة كان يؤديها وعلى اي دين او ملة ولاي رب واي مغفرة كان يرجوها بينما كانا ننزف كرامتنا على يد عساكره المتورطين والمضغوط عليه باوامره البشعة ؟).

ولعل أكثر ما اثار غضب القتلة هو تلك المقارنة بين المقبور عدي صدام وأحمد ابن نوري المالكي, المقارنة المبرهنة على انهما وجهان لعملة واحدة عنوانها الاستهتار والقتل والنهب, ناهيكم عن فضح تاريخ علي الشلاه الصدامي ودور كمال الساعدي القذر:
(- اسالكم يا برلمان الشعب العراقي ( المنتخب ! ) اسال السيد النجيفي والشيخ صباح الساعدى الشجاع وبهاء الاعرجي الشهم واسال نواب المجلس الاعلى وعلى راسهم الشجاع باقر جبر الزبيدي والتيار الصدري والقائمة العراقية : هل ان كمال الساعدى عضو حزب الدعوة وقائمة دولة القانون والنائب في برلمانكم الموقر هو حقا من ظهرة صورته يقف بمكان عدى صدام في الاعلى في المطعم التركي يوجه ويراقب انتهاك حقوقنا واهانتنا واطلاق النار علينا واختطافنا في ساحة التحرير يوم الجمعة 25 شباط ؟ استحلفكم بالله قولوا لا وانكطروا لان اثبات الامر سيجعل كمال الساعدي مسيئا للعراق وللعملية الديمقراطية والبرلمان ذلك ان صح ظهوره ووقوفه في الاعلى وتوجيهه الاوامر بقتنلنا وسحلنا واختطافنا انما هي ممارسة بعثية لاتمت للقانون والديمقراطية بصلة وهي ممارسىة بعثية تذكرنا برفاق الطاغية وكيف هبوا للدفاع عن عرشه في انتفاظة 1991 وباي حال لايمكن لكمال الساعدى ان يتصرف وهو لايملك سوى صفة عضو برلمان فهل يحق له خرق قسمه بخدمة الشعب العراقي بهذا الشكل ان مافعله كمال الساعدي ان صدقت الصور يجعله حانثا باليمين ويستحق الغاء عضويته في البرلمان العراقي والا دعونا نتصور عضو اخر يشكل مليشيات ويقف بالجانب الاخر يتقاتل مع الساعدى وعسكره وهكذا نسحق القانون ونحول ساحة التحرير الى مجزرة .. ان اشك ومن اجل بقية امل لي بالعراق وبالحكومة ان تكون الصور خطأ او مفبركة والا فاننا نقف ازاء رجال لايحترمون القانون ولا البرلمان وينتمون لروح العصابة الحزبية الفتاكة من اجل الحزب الاوحد والقائد الضرر .. وان صح الخبر وصدقت الصور فيتوجب على من ناشدتهم ان يهبوا لحماية شرف وكرامة البرلمان بطرد هذا المعتدي على هيبة البرلمان الشعب العراقي وكفى نضع رؤسنا في الرمل كالنعام .
- اتسائل حول الاشاعات حول ظهور احمد المالكي وكمال الساعدي في المطعم التركي مرتع عدي صدام ومراقبتهم للتظاهرات وتوجيهاتهم للاوامر هل حدث هذا حقا وماهي صفة احمد المالكي الحكومية وماهي صفة الساعدي العسكرية ليقوم بهذه المهمة ؟
- هل ذهب الساعدي واحمد ان صدق الخبر لتناول الطعام والاستحمام واداء الصلاة بعد انتهاك حقوق المتظاهرين والاعتداء عليهم .. وهل شعرا بالرضا عن نفسيهما وشكرا الله على تمكنهما من اهانة العراقيين بهذا الشكل ؟؟ ).
وفضح الشهيد عملية الهيمنة الدعوجية المنظمة على الاعلام الرسمي وفق النموذج البعثي الفاشي سئ الصيت:
(- اسال البرلمان العراقي : هل شبكة الاعلام العراقية وهي قناة العراقية وصحيفة الصباح عراقية حقا وملكا للبرلمان ام ملك للمالكى وحزب الدعوة ودولة القانون ؟؟ اتسائل كيف احتل علي الشلاه والموسوي قناة العراقية ومنعوا النقل المباشر وكذبوا الاخبار واهانوا التظاهرات وكيف تقلب صحيفة الصباح الحقائق من اجل قائمة وحزب وشخص ؟؟ الا يحاسب البرلمان الشبكة على انحرافها هذا ؟ كيف تمول الشبكة من اموال العراق وهي مجرد بوق لحزب وشخص وقائمة ؟).
وناشد الشهيد الجيش العراقي في ان ينحاز للشعب ويحترم دور الجيش الوطني, وهو يضرب بذلك على وتر حساس في النظام الطائفي الاثني الفاسد, النظام الذي أراد للجيش ان يتأسس على اساس طائفي اثني :
(- هل شعر السيد المالكى ودولة القانون وحزب الدعوة بالرضا وشكروا الله على توريط الجيش العراقي النزيه والنبيل والشجاع والمهني باهانة العراقيين والاعتداء عليهم ؟؟
- هل فكر قادة الجيش وجنرلات العراق النبلاء الرائعيين بنتائج هذه الممارسات في حمايتهم لحيتنان السياسة ومن نهبوا العراق واهانوا الشعب العراقي هل فكروا انه تم توريطهم للعب دور محامي الشيطان وهم اصحاب الروح الوطنية والايدي النظفية بينما رجال السياسية الذين ورطوهم هم اللصوص وهم المفسدين وهم عملاء الاجندات المعادية للشعب العراقي ؟؟).
وقد لامس الشهيد هادي المهدي قضية في غاية الحساسية, الا وهي , قضية شهداء حزب الدعوة المهملة عوائلهم مقابل تكريم البعثيين القتلة بضمهم الى حزب الدعوة والجيش والأمن بعد ان غيروا الولاء, خصوصا وان هناك حالة استياء على مستوى قواعد وكوادر هذا الحزب من آل اليه مصير حزبهم الذي تحول الى حزب بعثدعوجي:
(- سؤالي الى حزب الدعوة .. الى اسر شهداء الدعوة .. الى السيد جعفر محمد باقر الصدر .. الى الدكتور وليد الحلي والاستاذ علي الاديب والاستاذ صادق الركابي واسال قبور اخوانى شهداء الدعوة : ترى كيف اصبح ابرز خادم البعث ربيب لؤي حقي ( ابن صدام الثالث بالتبني ) ناطقا باسم حزب الدعوة وكيف اصبحت انا متهم بالبعث ؟؟ كيف امسى من تزلف وتملق وتربى في مؤسسات المقبور عدي صدام واعني به النائب ( علي الشلاه ) كيف اصبح عضوا في برلمان العراق وممثلا لحزب الدعوة والناطق باسم شهداء الدعوة ودولة القانون وشتام التظاهرات الساخر من تطلعات العراقيين ؟؟ من هو البعثي اذن يا كوادر الدعوة تعالوا نتكاشف امام العراقيين وامام قبر السيد محمد باقر الصدر قدس .. دولة رئيس الوزراء يتهم التظاهرات بالبعث وهو يضم لحزبه وقائمته اشهر خدام البعث ويدفعه ليحتل قناة العراقية ويشتم ويشكك بالتظاهرات .. ليسال نوري المالكي وحزب الدعوة من هو علي الشلاه ومن انا ومن هم المثقفين الشرفاء الذين خرجوا في تظاهرات الجمعة .. لقد قالها بهاء الاعرجي الشجاع في حرم البرلمان وبوجه علي الشلاه ( انت بعثي وعدو الشعب العراقي وربيب مؤسسات البعث ) الم يسمع بذلك المالكى وعلي الحلي وعلي الاديب والركابي .. ام تراهم يجهلون بتاريخ العراقيين ويتورطون بدفع بعثي خدم لؤي حقي وتلقى منه ضربه شهيره بحذائه على جبهته ليوجهوه ويدفعونه لشتم من هم ارفع قامة وانقى تاريخا وتضحيات منه ومن العديد من امعات السلطة والاحزاب ؟؟ من هو البعثي الان يا حزب الدعوة ويا دولة القانون ويا دولة رئيس الوزراء انا وبقية االشرفاء ام صاحبكم والناطق باسمكم علي الشلاه ؟؟ اريد الرد ان كنتم تملكون شجاعه ووطنية ودين وانى اقيم الحجة عليكم امام الله والعراقيين .).
وناشد الشهيد هادي المهدي الجماهير الشعبية العراقية من أجل ان تأخذ زمام المبادرة وتدافع عن حقوقها المهدورة على يد عصابات الاحتلال, وتعهد بمواصلة الكفاح حتى تحقيق النصر للشعب العراقي :
(ومن اجل من سقطوا قتلى ومن اهينوا ومن اعتقلوا ومن اجل كل عراقي عاطل ومحروم ومهمش ومسحوق سنواصل رفع اصواتنا وحجنا سيكون الى ساحات المدن العراقية من اجل استعادت عراقنا من حيتان السياسة واعلاء كرامة المواطن ورد الاعتبار للعراقيين ).

نعم ان من اغتال الشهيد هادي المهدي هم عصابات العمالة والقتل وعلى رأسها المجرم جلال الطالباني ونوري السعيد الثاني واحمد المالكي وكمال الساعدي وعلي الشلاه ,أما من يريد ان يقتله مرة ثانية بالمتاجرة بأسمه, فهم تجار ثقافة الاحتلال الممولة مؤسساتهم " الثقافية " بأموال الشعب العراقي المنهوبة على يد المحتل المرمي فتاتها في صندوق دعم هذه المؤسسات المشبوهة المتاجرة بالوطنية والعدالة الاجتماعية .

لقد بادر اصدقاء واخوة الشهيد الوطني العراقي هادي المهدي الى إقامة تشييع رمزي للشهيد الذي أغتيل في 8/9/2011 , اي قبل يوم واحد من مظاهرات ساهم مساهمة نشيطة في التحضير لها , حيث شيعت جنازة رمزية له من منزله في الكرادة الشرقية مرورا بساحة كهرمانة وساحة الفردوس , وقد اوقف الموكب في ساحة النصر منعا لوصوله الى ساحة التحرير, إذ صودر النعش الرمزي, ورغم ذلك واصل الموكب مسيرته حتى ساحة التحرير وسط هتافات التنديد بالقتلة والنظام العميل, والتعهد بالسير قدما على خطى الشهيدهادي المهدي حتى تحقيق أهداف الشعب العراقي في الحرية والعدالة الاجتماعية.

التيار اليساري الوطني العراقي
المكتب الاعلامي
العراق المحتل
13/09/2011





#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سجالات كثيرة وتحديات أكثر - «اليساريّة» تنطلق (أخيراً) الشهر ...
- إدانة الاعتداء القذر على فضائية اليسارية
- العراق ومسيرة الدم -الطريق الى الحرية
- محور موقع اليسار العراقي الشهري - دعاة الليبرالية في العراق ...
- لن يتخلف الشعب السوداني الشقيق عن الركب الثوري
- بلاغ صادرعن إجتماع تموز2012- مكتب التنظيم المحلي للتيار اليس ...
- اللاجئون العراقيون والسوريون يهربون من جحيم الصراع االمسلح ب ...
- البصرة تنتفض من جديد : نعم للانتفاضة الشعبية الشاملة
- التيار اليساري الوطني العراقي - النظام الداخلي و البرنامج ال ...
- قناة اليساريّة و ندوة سياسيّة لمنسق مكاتب التيار اليساري الو ...
- البرنامج السياسي :المُقر في الاجتماع السنوي الخامس - 25 آيار ...
- اجتماع بين الإرادة الشعبية والتيار اليساري العراقي
- الحزب الشيوعي اللبناني الشقيق يتضامن مع شعبنا العراقي وقواه ...
- بلاغ صحقي : مشاورات في أربيل وصلاح الدين
- في ظل صراع الطبقة السياسية الفاسدة على مفاتيح السلطة في البل ...
- اعتقال الرفيق مهند دليقان استهتار من قبل الاجهزة الامنية الس ...
- بلاغ صادر عن الاجتماع السنوي الخامس للتيار اليساري الوطني ال ...
- الطفيليون والموقف اليساري المتصهين : مساواة التدخل الايراني ...
- استراتيجيتنا اليسارية الراهنة وصولا الى موعد- انسحاب- قوات ا ...
- الاستأذ صادق اطيمش يتفاجأ بصداقة - الرئيس- للقاتل المقبور بر ...


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - التيار اليساري الوطني العراقي - في ذكرى استشهاد المناضل الوطني هادي المهدي يبقى السؤال قائماً : من قتل الشهيد هادي المهدي : الطالباني ... المالكي...الساعدي...الشلاه أم من يتاجر باسمه اليوم؟