أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عصام عبد العزيز المعموري - حوار مع الكاتب واللغوي العراقي ظاهر شوكت















المزيد.....

حوار مع الكاتب واللغوي العراقي ظاهر شوكت


عصام عبد العزيز المعموري

الحوار المتمدن-العدد: 3832 - 2012 / 8 / 27 - 16:25
المحور: الادب والفن
    


حوار مع الكاتب واللغوي العراقي ظاهر شوكت
حاوره : الأستاذ المساعد الدكتور عصام عبد العزيز المعموري – معهد إعداد المعلمين- بعقوبة
إذا كان الأدب التربوي يصنّف المعلمين إلى أربعة أصناف هي : المعلم الضعيف وهو الذي يلقن والمعلم المتوسط وهو الذي يفسر والمعلم الجيد وهو الذي يعرض وأخيرا" المعلم الممتاز او المتميز وهو الذي يلهم .. فلقد كان الأستاذ ( ظاهر شوكت ) الكاتب واللغوي والمدرس المتألق في اختصاص اللغة العربية من النوع الرابع حيث كان مدرسا" ملهما" ، فلقد كنت تلميذا" له في ثانوية خرنابات ، ولم يكن درس اللغة العربية وخاصة مادة الإنشاء درسا" تقليديا" فقد كان مدرسنا ( ظاهر شوكت ) يتعامل مع هذه المادة على أنها مختبر لصناعة الإبداع الأدبي .. لقد كنا محظوظين لأننا تتلمذنا على يد مبدعين في شتى الاختصاصات وكان ( ظاهر شوكت ) أحدهم .. وحين ندقق في سيرته الذاتية والإبداعية نجد أنه يجمع بين أكثر من حقل إبداعي ، فقد ولد عام 1944 وحصل على بكالوريوس اللغة العربية من كلية التربية جامعة بغداد عام 1968 وعمل مدرسا" في المدارس الثانوية لمدة 24 سنة في العراق و11 سنة خارج العراق بالإضافة إلى سنوات خمس عاش مغتربا" بين الأقطار العربية وأوروبا .. له ثلاثة كتب مطبوعة ( تيسير الإعراب ، أدوات الإعراب - مطبوعان في بيروت – أما توأمة الأسطورة لضرورتها ومخاطرها فقد طبع في اليمن ) ، ويجيد الانكليزية نطقا" وكتابة ، كما يجيد الكردية وله إلمام في اللغة الفارسية والتركية وله عشرات المقالات نشرت في مختلف الصحف العراقية وفي مختلف المواقع الالكترونية.
وعن تجربته الإبداعية كان لنا معه هذا الحوار :
● في عام 2006 وفي حوار أجراه معك الزميل ( بلاسم الضاحي ) قلت أنك لاعب ومشاهد في آن معا" وأنك كرة ملتهبة تتدحرج على نحو ايجابي ولكنك حين تتعب تستعين بالتذكر اللذيذ .. أين أنت من هذه المواقف الآن ؟ وما هي الذكريات اللذيذة التي تستعين بها حين تتعب ؟
☼ مازلت لاعبا" ولكني تحولت من المشاهدة الى التحليل ومازلت كرة ملتهبة لكنها كبرت كثيرا" واشتد التهابها على نحو أصبح الالتهاب عصيا" على الشفاء لأني مازلت مغتربا" منفيا" في هذا الزمن الردئ .. لا استطيع الانفكاك عن التفاعل والاحتراق عسى أن اقدم شيئا" الى أبناء جلدتي ولو أن ألقى أحدهم بوجه طليق يجفف عرق الشقاء .. وكما أن الحلم نعمة فالتوقف في محطات الذاكرة نعمة لا تقل أهميتها عن نعمة الحلم .. وبخاصة اذا كان صندوقها ممتلئا" الى حد الانفجار .. ولكني أذكر واحدة أعتز بها .. ذات يوم وعلى نحو التحديد يوم أخرج العراقيون ليؤدوا مناسك ما عرفت بالبيعة آنذاك ، جاءني أحد الذين كانوا من رفاقي في درب الفكر ، قبلني ، وكان يلهث وهو يقول : عزيزي أبا فراس ، هناك مسألة خطيرة يجب أن تعرفها ، تتصرف معها بالحكمة فنحن مطالبون بالخروج في تظاهرة تعلن بيعتها للـ .... سوف يسجلون الأسماء ويحاسبون حسابا" عسيرا" وربما يعذبون عذابا" شديدا" فلا تفعل كما تفعل كل مرة حين تقبع أنت وجعفر عبود وصالح العزاوي في أماكن لا نعثر عليكم لتشاركوا في التظاهرات .. أنت تعرف جيدا" اني أحبك ، أخاف عليك ، أنت ثروة وطنية ، لست ملك نفسك وانما أنت ملك الآخرين ، فلا تفرط بما لا تملك .
نظرت اليه بازدراء ثم قلت حاسما" : يا فلان .. لقد سقطت أنت أو أسقطوك في بئر الرذيلة لأسباب أنت تعرفها أو تحاول أن تقدمها لتغطي على عار الهزيمة في داخلك ... ما علينا .. أقول : لو كنت تملك ذرة واحدة من التربية التي تربينا عليها سنوات عجاف لبادرت الى منع الآخرين من السقوط ، ثم غادرت ولم ألتفت .. سأذهب الى البيت وليكن الطوفان .. أفهمت ؟ اكتب ما تشاء .. ساد صمت رهيب .. ولم يحدث شيء، يبدو أنه نظر الى نفسه من الداخل
● لقد واجهت العربية الفصحى دعوات الى العامية ودعوات الى الكتابة بالحروف اللاتينية ودعوات الى التيسير النحوي ودعوات الى الغاء الاعراب .. ماذا أردت أن تقول في كتابك
( تيسير الاعراب ) الصادر عام 2004 في بيروت ؟
☼ اللغات جميعها تهتم بقواعدها ولكن النحو العربي تعرض الى الانحراف عن غايته الحقيقية ، فبدلا" من أن يكون وسيلة صار غاية يستعرض فيها المتفيقهون عضلاتهم ويحرصون على مبدأ خالف تعرف ، فلذا ظهرت مدارس لا تتفق ولو على مساحة صغيرة وكل يدعي امتلاك الحقيقة النهائية . الذي حاولته في كتابي تبسيط تلك القواعد لتصبح وسيلة للمعرفة وحرصت على الابتعاد عن الأمثلة الجوفاء التي حملت ثقافة اللامعقول مثل قام القوم الا حمارا" أو ثقافة العنف ضرب زيد عمرا" ولا أدري أنجحت في هذا الأمر أم لا ؟ وللعلم فقد نفدت الطبعة الاولى وتغلغلت الى كل الأقطار العربية بالاضافة الى تركيا وانكلترا والطريق مازالت سالكة .
● في حوار معك يوما" ما قلت أن مجلة التراث الشعبي التي نشرت فيها موضوعات عديدة في السبعينيات أخذت بيدك الى عالم الكتابة والتثقيف الذاتي .. كيف ساهمت هذه المجلة في هذا الدور ؟
☼ كأي شاب يبحث عن الشهرة .. وجدت في مجلة التراث الشعبي متنفسا" .. وفرحت فرحا" شديدا" لابظهور المقالة وانما بظهور اسمي ..ولكن الماء حين يستقر تستطيع أن تميز الأحجار من الأسماك والمحار .. الخ .
أدركت بعد حين أني لم أقدم شيئا" فيها بصمة إبهامي وصرت أقرأ كثيرا" فلجأت الى التحليل والتفسير والاستنتاج والمجيء بالجديد فيما أكتب وقد فعلت مثل ( في بخلاء الجاحظ )
و( بجماليون بين الأدب والأسطورة ) و ( فاوست ) وهذه المقالات وسعت أفق التفكير ومنحتني حلاوة الانتصار على الطريقة الجمعية وبخاصة بعد أن تلقيت شهادات تدل على جدة هذه الموضوعات في أسلوبها وأصالتها .. وتحركت في نفسي رغبات عدة .. صرت أصطاد كلما يجعلني أغلي .. فقد تكون الثمرة قصة أو قصيدة أكتبها أو نقدا" .. وأبعث بها الى صحف عربية وسرعان ما تأخذ طريقها الى النشر بدون معرفة شخصية ، هذا ما طمأنني الى أنني أسير في طريق سليمة أو مبشرة ولولا مجلة التراث الشعبي لما استطعت أن أطرق الأبواب كلها .. لاتعجب فان كثيرا" من المواقع تراسلني معاتبة لماذا لا ترسل الينا منذ حين ؟
● ان المتتبع لنتاجاتك الابداعية يجد نفسه في حيرة في التصنيف : هل يضعك في خانة النقاد لأنك مارسته أم في خانة القصة لأنك كتبتها أم في خانة الشعر لأنك كتبته باللغتين العربية والانكليزية أم في خانة اللغة وتيسير نحوها .. ألا ترى أن الانغماس في أكثر من تخصص ابداعي يفقدك القدرة على الابهار وأن تكون مرجعا" في تخصص ما ؟
☼ من خلال التجربة فأنا لا أؤمن بالتخصص في مجالات الكتابة الابداعية أو الوصفية .. ان الكتابة حالة حارة يمر بها الكاتب فيجب أن يطرق وبسرعة كيلا تفلت وبعد الكتابة يستنتج أن هذه قصة وتلك مقالة .. المهم صدق التجربة والاحتراق في أتون التفاعل مع الحياة .. ولا أشعر بالضياع الأدبي ولا أشعر بالخسارة .. ولكن المتلقي قد يستطيع أن يستنتج في أي صنف أتفوق أو يستطيع أن يصفني بالمبدع أو الجيد في الأقل . التخصص في الأدب عليه اعدام العواطف والأفكار والخيال .. أي انعدام تجربة الغليان وصدق التجربة .. أما اللغة فمن حسن حظي أنني أتقن أكثر من ثلاث لغات وقد تنتابني الحالة وانا مغمور في احداها .
● لقد كنت مولعا" بالكتابة عن الأساطير حتى تمخض هذا الولع باصدار كتابك الأول ( توأمة الاسطورة لضرورتها ومخاطرها ) وقلت أن الواقع قد تجاوز الاسطورة في خرافتها ولامعقوليتها وأوضحت في كتابك أن الاسطورة صارت وسيلة فعالة لتزييف الوعي .. هل تتفق معطيات الواقع الذي نعيشه الآن مع ما توصلت اليه ؟ وماذا نجني من دراسة الأساطير ؟ وماهي الطفرة النوعية التي تدّعي أن كتابك هذا يمثلها ؟
☼ الأساطير ثقافة خطيرة اذا تعرف الانسان جيدا" على أسبابها وغاياتها ن فالأنظمة القمعية حريصة على ابقائها لأنها تستعملها وسيلة فعالة لتزييف الوعي ... فأسطورة التفوق العرقي مثلا" أهلكت الملايين في الشرق وفي الغرب .. لقد أدركت وصرخت بأعلى صوتي اننا نرتدي الاسطورة أو تردينا الاسطورة حين وجدت ان الغرب ينفق الملايين على سباق الضفادع بينما يموت الملايين في أفريقيا وربما في شرق المتوسط جوعا" واذا كان النسيم يجرح خدود بعض المترفين المترهلين فان الشرقيين وبفضل أنظمتهم الرائعة تعودوا الجلوس على النار واعتبروا ذلك مجدا" لا يبارى فابتدعوا تعبيرا" جميلا" مثل ( الرقص على اكتاف الموت ) .
لقد صار الانسان أرخص من أعقاب السجائر .. فكيف تكون الاسطورة اذن ؟ فالاسطورة تبقى المحفز للتوعية عند المثقفين الطيبين لكي يدللوا بها على الخيبة التي يعيشها الناس عسى أن يستيقظوا من رقدتهم بعد أن يدركوا الأهداف وراء الابقاء على الأساطير .
● في مجال كتابة القصة تقول انك لا تستطيع كتابتها الا في حالات الغليان التي تستفزك .. وانك تعيش القصة بأحداثها وشخوصها على نحو تطالبك الكتابة بالشروع .. قلت هذا في عام 2006 وبعد مضي ستة أعوام ... ألم يشهد واقعنا حالات من الغليان تستفزك لكتابة القصة ؟ وبماذا تبرر كونك مقلا" في كتابتها ؟
☼ وكيف لا .. فلدي العشرات من المخطوط للقصة تحتاج الى القناعة بأن الحياة مازالت تستحق الدفاع عنها لترى النور ...انني أحرص على المثل القائل بأن الكلمة أسيرك مادامت في صدرك ولكنها حين تخرج تصبح أسيرا" لها . أنا أحب الأسر المشرّف حين أستطيع أن أعبر عن انسانيتي لا تمنعني الحدود من التعرف على الانسان الآخر مهما كانت صفاته وهويته .. فالفيضان في الكتابة ليس دليل الابداع بالضرورة .
● هنالك أربع نظريات تفسر الابداع بشكل عام ومنه الابداع الأدبي .. الاولى هي نظرية الالهام أو العبقرية والثانية هي النظرية العقلية التي تؤمن بأن الابداع هو نتاج العقل ووليد الفكر والثالثة هي النظرية الاجتماعية التي تؤمن بأن الفكر الابداعي يصدر عن عقل جمعي أو لاشعور جمعي والرابعة هي النظرية السيكولوجية لفرويد التي فسرت الابداع على أساس الشعور بمركب النقص ... الى أي من هذه النظريات تميل في تفسير الابداع الأدبي ؟ وما هو مبررك في ذلك ؟
☼ اني أؤمن بأن الابداع نتاج العقل ووليد الفكر وفي المجال الأدبي أضيف الى هذه النظرية و( وليد العاطفة الموجهة لا الهوجاء اضافة الى الثقافة والتثقيف المستمر ) لأن الابداع في المجال العلمي يعتمد على نتاج العقل والفكر ولكن في المجال الأدبي لايمكن اغفال القلب أبدا"



#عصام_عبد_العزيز_المعموري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى وفاة عالم الاجتماع د. علي الوردي - الوردي وهذا المزي ...
- معجم مصطلحات طرائق تدريس العلوم ( حرف H)
- معجم مصطلحات طرائق تدريس العلوم ( حرف G )
- معجم مصطلحات طرائق تدريس العلوم ( حرف F)
- معجم مصطلحات طرائق تدريس العلوم ( حرف E )
- معجم مصطلحات طرائق تدريس العلوم ( حرف D )
- معجم مصطلحات طرائق تدريس العلوم ( حرف C)
- معجم مصطلحات طرائق تدريس العلوم - تعديل واضافة على حرف A في ...
- معجم مصطلحات طرائق تدريس العلوم - حرف B
- معجم مصطلحات طرائق تدريس العلوم ( 1- حرف A )
- حوار في النحو وتيسير قواعد اللغه العربيه مع الدكتور علي العن ...
- بناء برنامج تعليمي - تعلمي للتفكير الابداعي وأثره في العمل ا ...
- حول ظاهرة انتحار المبدعين
- مستوى معرفة مدرسي الفيزياء لطرائق تدريس العلوم
- دراسة استطلاعية لآراء مدرسي ومدرسات الفيزياء حول أسباب عزوفه ...
- مائة سؤال وجواب في طرائق تدريس العلوم - الفصل الرابع ( الابد ...
- مائة سؤال وجواب في طرائق تدريس العلوم - الفصل الثالث ( طرائق ...
- مائة سؤال وجواب في طرائق تدريس العلوم - الفصل الثاني ( أهداف ...
- مائة سؤال وجواب في طرائق تدريس العلوم - الفصل الأول ( طبيعة ...
- تدريس العلوم في جامعاتنا باللغة الانكليزية بين القبول والرفض


المزيد.....




- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عصام عبد العزيز المعموري - حوار مع الكاتب واللغوي العراقي ظاهر شوكت