أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - وليد المسعودي - الطائفية والطبقة العاملة في العراق ( بديل وطني أم مصنع طائفي )















المزيد.....

الطائفية والطبقة العاملة في العراق ( بديل وطني أم مصنع طائفي )


وليد المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 3830 - 2012 / 8 / 25 - 00:17
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


هناك اختلاف بين الطائفية والطبقة العاملة في العراق من حيث الوجود والتأسيس والتأثير والممارسة السياسية والاجتماعية ، إذ إن للأولى أي الطائفية بنية تاريخية قديمة ذات تأثير اجتماعي وثقافي يتضمن الخلاف والاختلاف ضمن أبعاد الزمن الثلاثة " الماضي والحاضر وربما المستقبل " فضلا عن كونها تملك المعاني والرموز التي تعطي بدورها للأجيال الاجتماعية مفهوما ثابتا حول الأزمنة الثلاث أو حول وجودها الأرضي والأخروي ، وكل ذلك يتم الاشتغال عليه اليوم بواسطة مجموعة من الديناميات المحركة للوعي الطائفي ترتبط بمجاميع رجال الدين والأحزاب والمدارس والقوى الاجتماعية الدينية الفاعلة ، الأمر الذي يجعل من الطائفة جهازا أو نسقا يمارس السلطة المادية والمعنوية في ذهنية المجتمع سواء تم بواسطة حدود العرض والتبشير والإعلام أو ضمن حدود لغة الفرض والحضر والضبط والاستبعاد لجميع عناصر الاختلاف عن مكونات الطائفة وطبيعتها المغلقة إلى حد بعيد . في حين تختلف الطبقة العاملة من حيث بعدها التاريخي وتأثيرها الثقافي والسياسي ، إذ إنها وليدة المصانع وحركة رأس المال وحريته في التداول والانتقال والاستغلال والامتهان لكرامة الإنسان ، والطبقة العاملة في العراق لا تخرج عن ذلك الإطار ، فقد ظهرت نتيجة دخول رأس المال الأجنبي ، متمثلا بالقوى الاستعمارية وتأسيس الدولة العراقية الحديثة عام 1921 ، فكانت البدايات ( مع عمال سكك الحديد والموانئ وشركات النفط ) ذات طابع احتجاجي رافض للاستغلال والاضطهاد ، غير منظم بشكل إيديولوجي عمالي ، أي إن الطبقة العاملة لا تملك تصورا مستقبليا حول طبيعة الصراع الاقتصادي والطبقي ، ومن ثم غياب الحلول الجذرية لمشاكلها وأوضاعها الاقتصادية والإنسانية بشكل عام ، ولكن مع ظهور الحركات اليسارية من اشتراكية وشيوعية ، بدأت الطبقة العاملة تدخل أكثر فأكثر في مراحل التنظيم والتعبئة والادلجة من حيث الفاعلية في تكوين الاحتجاجات والإضرابات والمواجهة مع سلطات القمع ، وبالتالي تجاوزت الطبقة العاملة في العراق " نظرية التحسينات " للواقع الخدمي والإنساني الحقوقي ، وصولا إلى تحقيق الفعل الثوري والتطلع إلى استلام السلطة وتجاوز الاستغلال الرأسمالي وبناء دولة المساواة والعدالة بين المواطنين جميعا . لم تكن الديناميات المحركة للطبقة العاملة تتضمن وجود الفاعل السياسي من قادة عماليين ونشطاء حزبيين أو وجود الدعم الأيديولوجي ، الدولي من قبل الاتحاد السوفيتي السابق فحسب بل كانت هناك ظروف التنظيم والاحتجاج العمالي مرتبطة بالأوضاع السيئة التي تعيشها الطبقة العاملة ضمن حقب متتالية بدءا بالأزمنة الملكية وما كانت تعانيه الطبقة العاملة من هيمنة الشركات الاستعمارية على الكثير من القطاعات الصناعية والنفطية ، فضلا عن وجود طبقة برجوازية طفيلية غير مساندة لحقوق العمال ولا تملك القدرة على تشريع وتطبيق القوانين التي تنصف الطبقة العاملة من حيث توفير الضمانات الاقتصادية والصحية والإنسانية بشكل عام ، وانتهاء بالعصر الجمهوري الذي ساهمت كثيرا الطبقة العاملة في إنتاجه وصناعته من خلال الثورات والانتفاضات التي قادتها ضد النظام الملكي ، والنتيجة إن الطبقة العاملة بالرغم من الانجازات التي قدمتها ثورة 14 تموز من حيث التعديلات في قانون العمل وإنشاء أول اتحاد عام لنقابات العمال في العراق ( عطل في عام 1959 وأعيد تشكيله عام 1960 ) وإصدار قانون رقم ( 80 ) ( المتضمن سحب جميع الأراضي غير المستثمرة ، التي كانت تحت سيطرة الشركات الاحتكارية الأجنبية والتي تشكل مساحتها ( 95،5 ) من الأراضي العراقية ) نقول مع كل هذه المنجزات المتحققة إلا إن الطبقة العاملة كانت تعاني من التهميش والإقصاء والسجن ، إذ وصل عدد السجناء الشيوعيين في زمن عبد الكريم قاسم إلى أكثر من 20000 ألف سجين ، وبالطبع أن الكثير من أنصار الحزب الشيوعي العراقي هم من الطبقة العاملة وشغيلتها ، وذلك الأمر إن دل على شيء فانه يدل على التراجع عن تحقيق الإصلاحات وبناء مجتمع مدني تسوده قوى التكافؤ في الفرص والحاجات ، ومع الأخوين عارف ، غابت أية محاولات لتأسيس الاتحادات والنقابات العمالية بشكل حر وديمقراطي ، وبالتالي عدم تطور النقابات في العراق ، وتحولها في زمن الدكتاتورية البعثية إلى جهاز سلطوي ،دكتاتوري ، يمارس أدوات ووسائل الترهيب والقمع والعسكرة ، ومن ثم تراجعت مكانة الطبقة العاملة أكثر فأكثر من حيث قدرتها على تكوين العمل النقابي الحر واختراق الحدود التقليدية لسلطة البرجوازية متمثلة بطرق ووسائل التظاهر والإضراب والعصيان المدني ، فضلا عن فقدانها لمتتاليات متواصلة من الحقوق المتعلقة بالكرامة وحق العيش والبقاء ، فكانت القوانين البعثية أكثر قسوة وإلغاءا لحقوق الأكثرية المجتمعية متمثلة بالطبقات الكادحة والعاملة في العراق ، وهنا نذكر بهذا الصدد قانون رقم (150) لسنة 1987 ، الذي تم بموجبه تحويل جميع العمال إلى موظفين بهدف ترقيتهم وتحويلهم طبقيا من شكل العمالة إلى شكل الوظيفة ، وكل ذلك يدخل في مجال الخداع والزيف ، ويشكل تجاوزا مطلقا لتاريخ ونضال الطبقة العاملة في العراق من حيث الرغبة في إحداث الإصلاح وتحقيق المكتسبات على صعيد الاقتصاد والمجتمع والحياة بشكل عام ، ومن حيث المشاركة في صناعة القرار السياسي والثقافي والاقتصادي . إن قانون رقم ( 150 ) لسنة 1987 يعمل على خلق حالة من التبعية المباشرة للطبقة العاملة للجهاز الحكومي السلطوي ، وبالتالي تغيب لدينا القدرة على التطوير والتحسين المستمر لحقوق الإنسان العامل ، من خلال القدرة على النقد ومواجهة الأخطاء والانتهاكات بوسائل المعارضة والرفض .

الطائفية السياسية والطبقة العاملة

بعد سقوط النظام ألبعثي الدكتاتوري وجدت الطبقة العاملة في العراق ضمن أوضاع وصور غير إنسانية تتضمن التالي :
1- استمرارية العمل بقوانين الدكتاتورية التي منعت النشاط والعمل النقابي وحرية التعبير عن الحقوق والضمانات .
2- استمرارية انخفاض معدلات الأجور سواء ضمن مؤسسات الدولة التي يزيد فيها راتب " الشرطي " على مشغلي الآلات والمكائن الصناعية ضمن أربعة إلى خمسة أضعاف ، أو ضمن مؤسسات القطاع الخاص التي تفتقد إلى مراقبة الدولة لها وتنظيم العلاقة بينها وبين العمال من حيث ضبط معدلات الأجور والعمل والضمان الصحي والاقتصادي .
3- وجود بعض الجمعيات النقابية ضمن أسس ومكونات طائفية ودينية .
4- - سيطرة المحاصصة السياسية على جميع مفاصل " الدولة" الأمر الذي أعاق تأسيس التشريعات الحديثة لقوانين الضمان الاقتصادي والصحي والاجتماعي للطبقة العاملة .
5- وجود الطبقة العاملة ضمن أعداد كبيرة ضمن حالة الركود وعدم العمل وممارسة الإنتاج بسبب انهيار البنية التحتية للكثير من المنشآت والمصانع العراقية .
6- تأثير العنف الطائفي على الطبقة العاملة من حيث تحديد طبيعة العمل ضمن حدود الزمان والمكان ، فضلا عن وجود الكثير من العمليات الإرهابية التي طالت الطبقة العملة ضمن أماكن مختلفة ومتنوعة .
7- - وجود الفراغ السياسي لأحزاب اليسار وتأثيرها اجتماعيا وطبقيا خدمة للطبقة العاملة ، وبالتالي صعود وهيمنة الأصوليات والأحزاب الطائفية ، الدينية التي لا يشكل العامل ضمن أدبياتها أي اهتمام يذكر ، بحيث تقدم الطائفة والمذهب أو الفكرة والعقيدة على الطبقة العاملة والواقع المعاش .
8- - تراجع الكثير من مفاهيم الصراع الطبقي والوعي الطبقي ليس ضمن وعي الطبقة العاملة فحسب بل ضمن وعي المجتمع ككل ، وبالتالي حلول مفاهيم الوعي الطائفي والمذهبي والقومي .


المصنع الطائفي

ضمن هكذا واقع تعيشه الطبقة العاملة وفي ظل ظروف وقوانين وإرادات لا تحترم الإنسان الكادح والعامل ، من الطبيعي أن نجد المعامل والمصانع والمؤسسات ، الحكومية ، تعيش حالة من " التعبئة الطائفية " سواء وجدت ضمن هياكلها الإدارية التي تتحكم بطبيعة التعيينات والوظائف ، أو وجدت ضمن بنيتها التشغيلية والإنتاجية والصناعية من حيث سيادة الوعي الطائفي الذي يكرس حالة من التبعية المباشرة لمجموع الهياكل الإدارية ، الموظفة والمنتخبة ضمن معايير طائفية ، وبالتالي :
1- انعدام الشعور والتضامن الطبقي ضمن حدود النسبي .
2- تراجع دور الطبقة العاملة عن ممارسة الاحتجاج والإضراب والاعتصام .
3- معاقبة القيادات الناشطة عماليا والمناهضة للواقع المتردي الذي تعيشه الطبقة العاملة بوسائل تتضمن الإبعاد والنقل والتهديد أو التوبيخ والتنزيل والتسكين وظيفيا وإداريا .
4- عدم اهتمام السلطة السياسية بالطبقة العاملة وعدها " شريحة " لا تشكل خطرا أو تهديدا لمراكزها ونفوذها السياسي والاجتماعي .
5- عدم اهتمام السلطة السياسية بتطوير المصانع وإصلاحها ، بل عد الكثير منها ضمن " المنشآت الخاسرة " وبالتالي بيعها أو خصخصتها .
6- انشغال الطبقة العاملة بمشاكل وهموم لا تمت صلة بمصالحها وحقوقها العمالية بل بشؤون وطقوس الطائفة الدينية وطبيعة الصراع السياسي بين الطوائف والقبائل في العراق .

وهكذا يغدو واقع الطبقة العاملة أكثر ترديا وتراجعا سواء عن طريق مكتسبات الحقوق والضمانات أو عن طريق قدرتها على تشكيل " الإرادة العمالية " الصلبة المتضامنة ضد عناصر الاستغلال والتهميش والإبعاد عن المشاركة وصناعة القرار السياسي والاجتماعي والثقافي .

1- هل تمثل هذه صورة النهاية والاستسلام لقوى طائفية غير منشغلة بتطوير قدرات الإنسان العامل وتعزيز كرامته وإنسانيته ؟
2- ما هو دور الطبقة العاملة مستقبليا ، أي كيف تواجه حالة التهميش والاستغلال والاستعباد التي تعانيها في ظل حكومة طائفية تنظر إليها نظرة " الشريحة " غير الفاعلة والمنتجة ؟
3- هل هناك إمكانية لتوحيد القوى اليسارية والديمقراطية ضمن " كتلة سياسية " تجمع الطبقة العاملة والقوى المدافعة والمساندة لها ، مهمتها الدفاع عن الطبقة العاملة والعمل على تحقيق المكتسبات التي تتضمن الارتفاع في معدلات الأجور وتوفير الضمانات بمختلف أشكالها المادية والمعنوية ، الصحية والاقتصادية ، فضلا عن توسيع فكرة الديمقراطية وتطويرها وصولا إلى جعلها أكثر جماهيرية ومؤسسة ضمن سياقات الذات والموضوع ، المضمون والمحتوى ، السياسة والمجتمع ؟

صورة المستقبل :

إن صورة الاستسلام والهزيمة غير واردة في مقاييس الإنسان الذي يقع تحت عبء الاستغلال والتهميش ، الاستبعاد والاستعباد حتى ضمن أوضاع قاسية تتضمن وجود الطائفية كجهاز إداري وسياسي يلغي الحقوق والضمانات ، ويقدم بدلا عنها الأساطير والطقوس المهدئة والمخربة لذهنية الإنسان العامل ، التي تجعله في غاية القبول والرضا والاستسلام ، وذلك باعتبار ما يحدث له من أوضاع متردية وسيئة غير مرتبطة بفاعل بشري يمتلك الاستئثار والاستغلال والنفوذ ، بل من قبل قوى خارجية " الله " على سبيل المثال ، وبالتالي يقدم لنا المصنع الطائفي مجاميع بشرية مستسلمة تعيش في آماكن وزوايا مظلمة من الحياة ، لا تملك القدرة على الاحتجاج والرفض . هذه الصورة يوما بعد يوم تتلاشى وتزول ، خصوصا وان الطبقة العاملة والكادحة ، بدأت تدرك إن الطائفية ومن يقف وراءها من جهاز عقائدي وديني ، مادي ومعنوي ، وبشري ودنيوي ، نقول بدأت في التراجع وعدم القبول اجتماعيا ، بسبب تلوث الدين بالسياسة ، وابتعاد السياسة ذاتها وما تحمل من قادة ورموز وشخصيات ذات سلطة ونفوذ كبيرين ، عن الجماهير ومشاكلها وهمومها . وبالتالي ينبغي استغلال هذا الواقع السيئ الذي تقوده قوى الإسلام السياسي المنقسم على نفسه طائفيا ، وحزبيا ، من خلال : -
1- الخروج من المصنع الطائفي ليس للطبقة العاملة فحسب بل للمجتمع ككل من خلال الوعي بان الطائفية في العراق كفكرة شمولية ومغلقه لا تستطيع العيش إلا من خلال أدوات الصراع والإقصاء وخلق الأعداء بشكل دائم ومستمر ، فضلا عن قيامها بتأسيس خزين هائل من الأساطير والمقدسات سواء كانت ضمن حدود الاعتقاد الطائفي ، الديني أو ضمن حدود تقديس البشر الأموات أو الأحياء ، وكذلك انشغالها عن قضية المستقبل ، فالأخير جاهز ومكتمل لها ضمن حدود الإنقاذ والخلاص الفكري والعقائدي .
2- العمل على توسيع قاعدة الاحتجاج السلمي ، تلك التي تتضمن تعريه ورفض النظام الطائفي من خلال مواصلة وتفعيل التظاهرات والإضرابات العمالية والوظيفية .
3- طرح البديل الأفضل ليس للطبقة العاملة فحسب بل للمجتمع ككل ، متمثلا بالبديل الوطني المتضامن مع مشاكل وهموم الطبقة العاملة في العراق . من خلال توحيد القوى اليسارية والديمقراطية ضمن كتلة واحدة تعمل على المشاركة في الانتخابات القادمة ، مهمتها التخلي عن الخلافات الثانوية والحزبية الضيقة ، والارتفاع إلى المشتركات والأسس التي يتفق الجميع عليها أي القوى اليسارية والديمقراطية ، تلك التي تتضمن تحقيق المجتمع المدني وتنمية وترسيخ ثقافة حقوق الإنسان بما فيها حقوق الطبقة العاملة والكادحة ، فضلا عن تنمية ثقافة الحرية ضمن جميع أشكالها المادية والمعنوية .



#وليد_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سؤال في الهوية العراقية ( البحث عن علمانية راسخة الجذور والب ...
- قواعد ثقافة الاحتجاج
- صناعة المجتمع المفتوح ( مشروع يتجاوز الطائفية في العراق )
- الملك المغتصب او العراق .. الى اين
- الصوت الاخر في العراق .. ولادة عهد جديد
- مثقف السلطة في العراق ( الوظيفة ، الاشكال ، المستقبل )
- الجمهور القارئ وثقافة الكتاب .. المعوقات .. المستقبل
- الوقوف على السواد
- الثقافة العلمية بين الواقع والطموح (4 - 4 )
- الثقافة العلمية بين الواقع والطموح (3 _ 4 )
- الثقافة العلمية بين الواقع والطموح (3 - 4 )
- الثقافة العلمية بين الواقع والطموح (2 - 4 )
- الثقافة العلمية بين الواقع والطموح ( 1- 4 )
- الانساق الثابتة والمتحولة في المعرفة والحرية
- ثقافة الخطأ ومراجعة الذات
- المدينة والفلسفة من القطيعة الى التواصل ( 1- 2 )
- المدينة والفلسفة من القطيعة الى التواصل ( 2 - 2 )
- قواعد السؤال الوجودي للذات
- الايديولوجيا في مناهجنا التربوية
- مسارات التنوع الثقافي في العراق


المزيد.....




- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - وليد المسعودي - الطائفية والطبقة العاملة في العراق ( بديل وطني أم مصنع طائفي )