أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - موسى فرج - رد على: هل أنت ماسوني.. ؟ للأستاذ هاشم كريم : قصة الفساد في العراق...















المزيد.....

رد على: هل أنت ماسوني.. ؟ للأستاذ هاشم كريم : قصة الفساد في العراق...


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3829 - 2012 / 8 / 24 - 20:19
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


. . . منذ شهر أو يزيد وآنا معتكف في محرابي وقد تخليت عن كتابة المقالات ، عاكف على إعداد : قصة الفساد في العراق..لأرويها لكم أنتم وليس لشهريار فاسد..لأني لا املك ملاحة شهرزاد ، ولأني لم أتعود أن أقف بين يدي أحد فأقص له وإنما أقف بينكم أنتم .. . وبينما أنا في المراحل الأخيرة من : قصة الفساد في العراق.. فاجأتني رسالة الأستاذ العزيز هاشم كريم وهي تقول : . (مثقف في حوار مفتوح مع الكاتب والسياسي موسى فرج (13).. .
هاشم كريم. ..

اتهمك الشيخ صباح الساعدي بأنك ماسوني في قناة البغدادية وانك حملت من الوثائق المتعلقة بالنزاهة وغادرت العراق .. هل أنت ماسوني فعلا؟ وهل تخاف التصريح بذلك ؟ شكو بيها الماسونية؟..). . فأحببت أن يكون ردي هو بعض مما جاء في : قصة الفساد في العراق .. . الأهداء ... . في موقفهم من الفساد انقسم الناس في العراق ـ كما هو شأنهم دائماً ـ في خنادق ، فمنهم من أنكر وجوده وبخس ضرره الماحق على حاضر الشعب ومستقبله وادعى انه مجرد رشاوى في حافات الجهاز الحكومي وهؤلاء هم بطانة السوء , ومنهم من ركبه موجة للتشهير والتسقيط يمني نفسه المريضة بالعودة بالأمور إلى ما كانت عليه قبل عام 2003 .. كلا الفئتين افسد من ضرتها وأشر..، ولكن بالمقابل كانت هناك الفئة الثالثة من العراقيين التي واجهت الفساد ذوداً عن الشعب وسعياً لبناء نظام الحكم الصالح في العراق وتمسكا بالمثل العليا ، وقد أبلت بلاء حسناً ولكن أمامها الكثير الكثير.. إلى هذه الفئة من العراقيين النبلاء بالذات أروي : قصة الفساد في العراق ..عسى أن يكتبوا هم نهاية لها ولو بعد حين.. . . موقف... . إن تحقيق أي تقدم في بناء العراق الجديد مرهون بتحقيق النصر على الفساد وإشاعة قيم النزاهة في بناء وممارسات الدولة.. . وإن دورنا في مكافحة الفساد ليس ميزة نحاول انتزاعها من الآخرين أو تشريفاً نسعى لاحتكاره ، بل مواجهه ضارية نيابة عن الشعب يفرضها انتماؤنا للعراق شعباً ووطناً وتجربة سياسية وهي ليست مماحكات بل يختلط فيها العرق والدم والإصرار والعزم والتمسك بالمبادئ والاستعداد للاستشهاد دونها ذوداً عن فقراء ومعوزي الشعب وكرامته وسمعة العراق الدولية وثروته الوطنية. . ولابد من الوقوف مع الهيئة ودعمها لتحقيق مطالب الشعب بأن يكون عام 2008 عاماً لتحقيق النصر على الفساد والفاسدين والمفسدين، وعاماً لإشاعة قيم النزاهة والاستقامة والكفاءة في ممارسة العمل الحكومي.. . موسى فرج ـ من كلمته في اليوم السنوي لهيئة النزاهة 2007. . . بيان صحفي.. . لرئيس مفوضية النزاهة الجديد:
جاء في بيان نشرته مفوضية النزاهة: . في ضوء الضجة الإعلامية التي أثارها (راضي حمزة الراضي) رئيس هيئة النزاهة السابق من خلال الإدلاء بشهادته أمام الكونكرس الأمريكي بعد هروبه من العراق نبين الآتي :
1.ابتداءً لابد من الإشارة إلى حقيقة يعرفها الجميع مفادها إن كرامة العراقي وعزته الوطنية تُجرح عند كل مرأى لعسكري أجنبي أو آلية عسكرية أجنبية تمرُق في شوارع المدن العراقية ولكن ما حصل حصل ويتحمل مسؤوليته النظام الصدامي البائد .
2. وحقيقة أخرى ينبغي أن يعرفها الجميع أن السيادة سُلمت إلى الجانب العراقي في حزيران /2004 وقامت مؤسسات دستورية وقضائية وحكومة مُنتخبه والعراقيون يؤمنون بان مرجعهم عراقي وان ما يربطهم بالآخرين صلة تعاون مشترك واحترام متبادل وان كانت العلاقات بين العراق والولايات المتحدة تتصف بالعمق والسعة قياساً بغيرها من الدول ولكن تبقى المؤسسات النيابية والقضائية والدستورية هي مرجع العراقي وفي النهاية الشعب العراقي .
3. موضوع الفساد موضوع خطير وحساس ومهم وتتطلب مواجهته مواصفات شخصية في القائمين بها من بينها المبدأية العالية والشجاعة والتجرد من النفعية والسعي للذود عن مصلحة الشعب والوطن والقدرة على المواجهة إن تطلب الأمر .
4. كنت نائباً لرئيس الهيئة وواجهت إخفاق وعدم كفاءة رئيسها السيد راضي الراضي وارتكابه مخالفات مالية وقانونية منذ سنه ونصف وتحملت جراء ذلك التنكيل والحرمان من الحماية والمورد والاستقرار وقد تميزت مواجهتي بالإصرار والمطاولة التي أعجبت الكثيرين ، ولم انطلق من أية رغبة سوى الذود عن فقراء الشعب وكرامتي الشخصية .
5. السيد راضي حمزة الراضي رفعت ضده قضية مخالفات مالية وقانونية وأحلتها منذ 11/10/2006 ومن ثم أحيلت من قبل مجلس النواب وتم استقدام السيد راضي وجماعته من قبل المحكمة المركزية وأفرج عنه مكفلاً .. وحصل استجواب الراضي من قبل مجلس النواب وتقرر التصويت على سحب الثقة منه
6. وبدلاً من أن يواجه الراضي ويدافع عن نفسه أمام مجلس النواب والقضاء العراقي والشعب بدلاً من ذلك هرب إلى الخارج ومعه بعض معيته وأطنان من الوثائق كما يصرح في الإعلام وسعى للحصول على منافع اللجوء السياسي وممارسة الضغط لإسقاط التهم في حين أن ذاك شأن القضاء وأدلى بشهادته أمام الكونكرس الأمريكي متناسياً انه صوت ( إن كان قد شارك في الانتخابات ) لمجلس النواب العراقي والمجلس قائم والشعب موجود وهما المكان الأنسب .
7. لا انفي أن هيئة النزاهة تتعرض لضغوط من داخل العراق لاحتوائها ومن خارج العراق لتحجيمها وقطع الصلة بها .. وفي الوقت الذي أؤكد باني غير معني بمقاطعة الجانب الأمريكي للهيئة مع أني أطالب بإصرار بان يتعاون الأمريكان معنا قدر تعلق الأمر بالملفات الضخمة التي لها صلة بهم واسترداد المتهمين وأحث المسؤولين في السفارة على سماع وجهة نظرنا إن رغبوا وان لم يرغبوا فشأنهم إما بالنسبة للضغوط من داخل العراق فاني أؤكد بان هيئة النزاهة جهاز عراقي حكومي مستقل عن أي ضغوط من قبل الحكومة أو الأطراف السياسية مادمت موجودا فيها،هذا الجهاز يسعى لوضع حد للفساد الذي يتسبب في أزمات معيشية وخدمية خانقة تحاصر المواطن ويؤدي إلى خلق الفجوة وتعميقها بين الشعب والنظام السياسي الجديد وأيضا الإساءة البالغة لسمعة العراق الدولية .
8. كما هو شأني دائماً : لن أخضع ، لن أهرب ، لن أستجير بغير العراقي على عراقي ولن اذهب إلى الكونكرس أو الدوما بل إلى مجلس النواب بعد إن تكون قد أعيتني السبل والقنوات الرسمية وملجأي الأخير الشعب العراقي تلك المواصفات إلى جانب النزاهة والكفاءة والشجاعة هي ما أتمسك بها وافخر بها أمام عائلتي وهي أثمن من كل وظائف الحكومة وكل مرتباتها ولن أأبه بغير ذلك وان وجدت الطريق مسدود أمامي من قبل الأطراف العراقية عدت إلى عائلتي لأكون فخوراً بينهم بسيرتي وعملت لشعبي بقية حياتي في مجال آخر .
. موسى فــــــرج ..
رئيـــس هيئــــة النزاهــــة . . قصة الفساد في العراق.. ومن بين ما جاء فيها : . هل يتوقف الفساد في العراق ..؟ . . الفساد في العراق جامح والجامح إما أن يتوقف من تلقاء نفسه وهذا يحصل في حالة الرغبة المحضة أو الإعياء.. والفاسد الجامح في العراق لن يتوقف برغبة منه لأن الباعث على ارتكاب الفساد قائم ومتجدد.. وهو لن يتوقف بسبب الإعياء الناجم عن ممارسة الفساد فالفساد مثل المخدرات كلما تعاطى منها الشخص تعمق ادامانه على تعاطيها ، ومادام الفاسد لن يتوقف لانتفاء الرغبة ولن يتعب من ممارسة الفساد ولا يعيا..! فلابد من سبيل آخر.. والسبيل الآخر هو أن يُرغم الفاسد على التوقف عن ممارسة الفساد لكن ذلك يكون باللجم أو الكبح فالجامح يتوقف عندما يضغط زرًد اللجام بشدة على شدقيه .. والذي يشد اللجام هو الفارس والفارس هو الحاكم .. وحكامنا ليسوا من النوع الذي يلجم الفساد، بل من النوع الذي ينزع عنه اللجام ويفلت الزمام بل ويسابقه في الطراد.. ونظامنا السياسي ليس من النوع الطارد للفساد ، الحكم المناهض للفساد هو الحكم الصالح الرشيد ونظام الحكم عندنا ليس من هذا النوع .. في هذه الحالة لم يبق أمامنا غير أن يُكبح الفساد.. ومعلوم أن لفعل يكبح مدلول آخر مختلف عن ما يعنيه فعل يلجم فالكبح يقوم به شخص أو جهة أخرى غير الفارس الذي يعتلي صهوة الجامح .. فالكابح يقف في وجه الجامح ويسد عليه الطريق فيتوقف الجامح صاغراً.. فلنناقش أي الأمرين متوفر في العراق : لجم الفساد يعني تجفيف منابعه ومن أكثر السبل فاعلية في هذا المجال هي سلوك القادة، فان كان الكبار ينأون بأنفسهم عن ممارسة الفساد ويأنفون منه ويغضبون من الذي يرتكبه .. سعى المعية لإرضاء رؤساءهم من خلال التحلي بطباعهم فتقيدوا وابتعدت الغالبية منهم عن ممارسته ، ولكن إذا كان الأمر غير ذلك فالحال يكون غير ذلك طبعا.. وطبقاً للقاعدة المعروفة : إذا كان رب البيت في الدف ناقراً .. فشيمة أهل البيت كلهم رقص.. . لنفحص بعض من ممارسات القادة عندنا فان بعضها يبعث على القلق :
ـ مقارنة براتب الرئيس الفلبيني البالغ 2000 دولار شهريا فان الراتب الشهري لرئيس العراق وأيضا رئيس برلمان العراق يعادل رواتب رئيس الفلبين لمدة ثلاث سنوات ( ربك إذا يلتفت يغير الأحوال ..الفلبين يطلعها من حكم ماركوس وقنادر اميلدا إلى هذا أبو الألفين دولار ..والعراق يطلع من حكم صدام وسجوده يحطه بحلك هذه الديناصورات ..!). . ـ أما الرئيس الصيني فراتبه : 333 دولار شهرياً، أي 4 آلاف دولار سنوياً، يعني راتب فخامتنا الشهري يعادل رواتب الرئيس الصيني الذي يدير شؤون مليار ونصف من البشر لمدة 16 سنه .. !. . ـ نائبة عن كتلة الأحرار النيابية إن: 40% من الموازنة المالية العامة لعام 2012 خصصت للرئاسات الثلاث وأضافت أن " الأنفاق الحكومي كبير وأحدث فوارق وفجوة طبقية في الحياة الاقتصادية والمعيشية بين المجتمع حيث يمتلك الآن بعض المسؤولين أربع منازل أو أكثر ومواكب حمايات وهذه المصاريف كلها تتحملها الحكومة وحتى مصاريف عوائلهم وترميم بيوتهم..( في بداية عهدي بالوظيفة اشتغلت قبل عام 1974 في مكتب تدقيق قانوني في بغداد يعود للأستاذين عبد الملك الشمري وهادي التميمي وكلاهما درسني في الكلية وشريكهما الثالث رجل مصلاوي يدعى عبد المهيمن سليمان وكنا نعمل ساعات إضافية أيضا فبعد أن ينتهي الدوام الرسمي في دوائر الحكومة نحن نتغدى ونعود إليها نعمل ونسجل الساعات الإضافية في ( تايم شيت) نقدمه يوم استلام الراتب ليصرفوا بدله لنا ، فنظر عبد المهيمن في كشف احدهم وكانت الساعات كثيره فصاح في وجهه : اشنو هاي..؟ هاي أنت لازم حتى من تنام ويا زوجتك تسجلها بالتايم شيت ..!. هسا الجماعه مو بعيد ياخذون من ضلع الشعب العراقي فلوس الفياغرا همين!. . ـ احد النواب يشكو في وسائل الإعلام.. . جريدة بــابل:
نائب يقول ، هذه الرواتب لا تكفي جهود عمل النائب..
أيه مو على أساس يشتغل خبير بـ ناسا .. الحوك ...!، واحتمال يدير مختبر مدام كوري...!، في إحدى جلسات مجلس النواب العراقي.. زهك رئيس البرلمان محمود المشهداني على احد أعضاء المجلس فصرخ في وجهه: ولك أنت مو جنت تبيع بتيته مفرد وجبناك ويانا...؟. .
فإذن.. هذا الباب أعني باب القدوة بالحكام والبرلمانيين غير منتج لأنه لا يعلم للرقص فقط أنما يعلم.. للهجع ..!. والاقتداء بالقادة العراقيين مصيبة ما بعدها مصيبة والأجدر أن يتم الاقتداء بالعامة..أستر..! على الأقل خبرتهم اقل في دروب الفساد ، لأنه مصايره يا جماعه بلد ثلث سكانه تحت خط الفقر وماء صالح ماكو ، كهرباء ماكو ، خدمات بلديه ماكو ورواتب الجماعه لمدة شهر تعادل رواتب أقرانهم في الصين لمدة 16 سنه ..! هذولا إذا تتخذوهم قدوه راح.. الله يلعن الشيطان الواحد حقيقه يزهك.. والله الحجايه بطرف لساني وردت... ردت أكول إذا تقتدون بيهم يخرجوكم (.....!) . . ـ آنا هاي القصه مو كاتبها لهذا الجيل بس .. كاتبها للأجيال القادمه لأبنائنا وأحفادنا حتى إذا واحد من أحفادهم رفع راسه بين أحفادنا مفتخرا بأسلافه وقال : كان أبي .. يقولون له : أبوك همين جان وزّان ..؟.
رباط الكلام : آنا ما أتابع البغداديه .. بس إذا صباح الساعدي كايل هذا الكلام على الراضي أهم ربع وأثنينهم وزانين وتيهوا الحساب على الناس.. وإذا كايله عليّ..؟ قسماً عظماً لأحرمن أحفاده من أن يرفعوا رؤوسهم بين أحفادكم ويقولون كان أبي .. . قصة الفساد في العراق ... كتاب ضخم يفيدكم لأبنائكم وأحفادكم ..في طريقه إليكم، لم أسع من وراءه لفائدة مادية إلا المودة بفقراء الشعب ولجم وكبح الفساد...



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى السيد إبراهيم الجعفري مع أطيب التحيات.. . الإصلاح هو ...
- القتل اليومي للناس ..إلى متى ...؟.
- المدخل إلى..مواجهة الفساد في العراق ...
- حول .. منحي شهادة تقديريه ....
- رد ليس الأخير على الأستاذ جاسم الحلوائي ...
- رداً على :( والحوار لازال مع الأستاذ موسى فرج .. لا مكيال ول ...
- تصدع نظرية حكم المكونات ...
- رداً على ..(أنا والأستاذ موسى فرج والسيد كاظم الحائري ): الأ ...
- رأي في الأزمة السياسية الحالية ... ح 2 : لو كان السكوت من ذه ...
- رأي في الأزمة السياسية الحالية...
- ومن المثقفين من فاق الحكام فساداًً...!.
- الشهرستاني.. كسر ضلع المالكي...!.
- دارميّات قبل ألقمه.. مع صديقي كفاح السنجاري...
- حول العدادات و سرقة وتهريب النفط في العراق تقرير المجلس الد ...
- تقرير المجلس الدولي للمشورة والرقابة.. أهم بكثير من تقرير دي ...
- هل أننا أمام ..حكم السفهاء ...؟ .
- دراميّات مع أحمد ألجلبي حول الفساد في العراق ...!.
- ما لم يقله السيد أحمد ألجلبي بشان الفساد في العراق ...
- ما لم يقله احمد ألجلبي بشأن الفساد في العراق ...
- الفساد في العراق : بين ما قاله وما لم يقله احمد ألجلبي ...


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - موسى فرج - رد على: هل أنت ماسوني.. ؟ للأستاذ هاشم كريم : قصة الفساد في العراق...