أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هشام حتاته - ثلاثية الثورة المصرية: امريكا، الاخوان ، العسكرى 2/3















المزيد.....

ثلاثية الثورة المصرية: امريكا، الاخوان ، العسكرى 2/3


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 3829 - 2012 / 8 / 24 - 20:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اوضحنا فى المقالة السابقة ان صانع القرار الامريكى توصل الى نتيجه مفادها ان التغيير لابد ان يكون من الداخل ، وان تكون الديمقراطية ذات مرجعية اسلامية ، وان الهدف الامريكى التقى مع تطلعات جماعة الاخوان المسلمين الى الحكم والذين قدموا انفسهم كجماعة اسلامية وسطية تؤمن بالديمقراطية وتداول السلطة .
سارت امريكا على خطين متوازيين :
** الاول : دعم جمعيات حقوق الانسان والمجتمع المدنى فى مصر خصما من الدعم المالى المقرر لمصر ، وفى حالة رفض مصر يلغى الدعم نهائيا ، وهو ما اجبر مبارك على القبول ، وفى نفس الوقت قدمت منح من خلال هذا الدعم لمجموعات من الشباب المصريين للتدريب على برامج دعم الديمقراطية وسافروا الى صربيا ودول اشتراكية اخرى تحت سمع وبصر السلطات المصرية ، وهناك تم تدريبهم على كيفية التظاهر السلمى واستعمال شبكات التواصل الاجتماعى فى الحشد الجماهيرى من شباب الطبقة الوسطى ، وكيفية ارهاق ضباط وجنود الشرطة من خلال الانتقال الدائم والمستمر بين الميادين والشوارع الجانبية .
كانت قطر تتطلع الى دور مميز فى المنطقة العربية ، وكانت قناة الجزيرة اول من رمى بحجر فى ثورة الاعلام العربى ، رأى الناس لاول مرة برامج حواريه بين ضيفين على طرفى النقيض فى اى اتجاه سواء سياسى او اقتصدى او اجتماعى ، ولما استحوذت قناة الجزيرة على الساحة الاعلامية فى العالم العربى دخلت القنوات الخاصة فى مصرحلبة المنافسه ، ورأينا لاول مرة برامج حوارية بين الرأى والرأى الاخر ، مما كان له اثره الفعال فى بدايات تشكل العقلية النقدية بدلا من العقلية الآحادية التى تكونت عبر عشرات السنين من الاعلام الحكومى الاحادى الموجه ، وتزايدت هذه البرامج الحوارية ( التوك شو ) وامتلأت بها كل القنوات الفضائية الخاصة المصرية وتزايدت جراة النقد جنبا الى جنب مع الصحافة الخاصة ايضا . وكان الموضوعات الرئيسية التى تداولها الاعلام هى الفساد الناجم عن التزاوج بين رجال الاعمال والسلطه ، ومستويات الفقر والمرض التى وصل اليها الشعب المصرى ، والعامل الحاسم انها تناولت بجرأة موضوع التوريث الذى بدأت ظواهره فى الافق فى السنوات الثلاثة الاخيرة من حكم مبارك والتحالف المنفر والمثير للغثيان بين جمال المتغطرس المتعالى واحمد عز ( المطيباتى ) رجل الاعمال الذى جاء من عازف فى فرقة موسيقية الى قمة الثروة والحكم خلال سبعة اعوام لاغير .
** الثانى : عقد اللقاءات السرية مع قيادات جماعة الاخوان المسلمين للتعرف على اتجاهاتهم فى حالة اوصلتهم امريكا للسلطة ، كانت اللقاءات برعاية قطر ، فكما كانت السعودية هى الراعى الرسمى للتقارب بين السادات وامريكا فى بداية حكمه بحكم العلاقة بين السادات وكمال ادهم صهر الملك فيصل ومدير المخابرات السعودية وقتها ، لعبت قطر نفس الدور بين امريكا والاخوان بحكم جنون العظمة لاميرها ورئيس وزرائه ووجود القاعدة الامريكية التى منحت مجانا بكامل تجهيزاتها - تسليم مفتاح- للاصدقاء الامريكان ، وبحكم وجود القرضاوى فيها والذى يعتبر من الرموز المقدسة للاخوان .
** معنا على الخط الباحث / عبدالرحيم على مدير احد المراكز البحثيه المتخصصة فى شئون الجماعات الإسلامية وتحديدا جماعة الإخوان المسلمين.ونظرا للمعلومات الموثقة والدقيقة التى ينشرها عن تحركات قادة الاخوان داخل وخارج مصر قالت الجماعه انه على علاقه وثيقة بماحث امن الدولة . وفى هذا صدقت الجماعه – ربما من المرات القليله التى تقول صدقا – صدقت الجماعه لان المعلومات التى لديه عن تحركاتهم لايستطيع ان يحصل عليها الا جهاز امنى متخصص فى رصد تحركاتهم ومهتم بهذه التحركات وهو بالطبع جهاز مباحث امن الدولة . واتهامه بالعلاقه بمباحث امن الدولة دون نفى حدوث هذه اللقاءات دليل على صدق معلوماته ، ثم اننى على المستوى الشخصى اعرف هذه العلاقة وهى ليست علاقة مشينه يتم التبرأ منها ولكنها جزء من حرب مباحث امن الدولة ضد جماعه الاخوان .
فى جريدة الفجر الاسبوعية الصادرة بتاريخ 16 يناير 2012 التقى به الاستاذ / محمد الباز نائب رئيس التحرير ودار بينهم حوار طويل عن العلاقة بين امريكا والاخوان واللقاءات التى تمت بينهم قبل وبعد الثورة
يرصد عبدالرحيم على اللقاء الذى تم بين اللواء حسن عبدالرحمن رئيس جهاز مباحث امن الدولة فى الاسبوع الاول من اغسطس 2010 حيث توسط محمد سليم العوا بين حسن عبد الرحمن ومحمد بديع مرشد الإخوان، وتم اللقاء بحضور العوا وبديع ومحمد مرسى وسعد الكتاتني، واثنين من المسئولين فى الجهاز.
استمر هذا اللقاء نحو 6 ساعات وتم الاتفاق فيه على أن يحصل الإخوان على 45 مقعداً فى برلمان 2010، وأن وقتها لم تكن هناك إتصالات تمت مع الوفد بعد، وقام اللواء (ع خ) بالإتفاق مع رفعت السعيد، وكان أمن الدولة وقتها يرى أن هذه الصفقة ستكون تغطية للحياة السياسية المصرية المقبلة على سيناريو توريث الحكم لجمال مبارك )
فى تركيا يتواجد إخوانى هارب وممنوع من دخول مصر لتورطه فى عدة قضايا، هو أحمد محمد محمد عبد العاطي.. مسئول الجماعة هناك.. فى نفس التوقيت تقريباً الذى كان الإخوان يجلسون فيه مع حسن عبد الرحمن، كان هو يجلس مع مسئول أمريكى من جهاز أمني، نصحه بألا يكمل الإخوان صفقتهم مع النظام المصرى فى هذا التوقيت : (التقى أحمد عبد العاطى ما أسماه هو فى التليفون فى مكالمة هاتفية - رصدت من جهة أمنية من تليفون مشفر كان يحمله محمد مرسى مسئول الملف السياسى بالجماعة وقتها.. وكان يعتقد أنه ليس مراقباً - الرجل رقم واحد فى الجهاز إياه ) .
(عبد العاطى قال لمرسي:الأمريكان بيقولوا مفيش داعى لأى صفقات مع النظام المصرى الآن، وسأوافيك بالتفاصيل، وسوف أرسل لكم من يكمل لكم الصورة قريباً .. وقد استمرت هذه المكالمة 16 دقيقة كاملة، وبالفعل جاء إلى مصر خلال هذه الفترة من أطلقوا عليه الرجل رقم 2 وقابل محمد مرسى وسعد الكتاتنى فى مقر الكتلة البرلمانية للإخوان فى جسر السويس، وأكد لهم أن النظام يتخبط وأنه يمكن أن يتعرض لضربات قادمة، ولا داعى لعقد أى صفقات معه ) وبهذا رفض الاخوان صفقة الانتخابات ، وفى نفس الوقت عندما عرضت امن الدولة تفاصيل ماتوصلت اليه مع الاخوان الى الحزب الوطنى رفضها كلا من احمد عز وجمال مبارك وكان رد فعل جمال مبارك عنيفاً على اتصالات الإخوان بالأمريكان، يقول عبد الرحيم: (عقد جمال اجتماعا فى مقر القوات الجوية، وحضره زكريا عزمى والمستشار محمد الدكرورى محامى الحزب الوطنى ومسئول مكافحة الإخوان واتفقوا على رفع قضية ضد الإخوان بتهمة أنهم تنظيم غير قانوني، فيكون بعد ذلك من السهل الإطاحة بأى عضو ينجح منهم فى الانتخابات، كما أنها ستكون فرصة لتهديد الجماعة.. وهى القضية التى تقدم بها الدكرورى بالفعل للنائب العام قبل الانتخابات بنحو عشرة أيام.. وروج لها الحزب الوطنى عبر التليفزيون المصرى بشكل جيد).
عمل الإخوان بنصيحة الأمريكان، لم يعقدوا أى صفقة مع الحزب الوطنى برعاية أمن الدولة، وكانت النتيجة أنهم لم يحصلوا على أى مقعد فى البرلمان، ثم جاءت اللحظة الحاسمة، عندما هرب زين العابدين بن على من تونس، يقول عبد الرحيم:( بدأ الأمريكان يدخلون بجدية شديدة على الخط بداية من يوم 18 يناير، اجتمع أحمد عبد العاطى بالرجل الأول الأمريكي، وحضر الاجتماع مندوب من حزب النهضة التونسي، أعلن المسئول الأمريكى أن أمريكا سوف تدعم الثورات العربية وأنها تتوقع ثورة قريبة جداً فى مصر)
( نقل أحمد عبد العاطى لمحمد مرسى فى القاهرة ما استقر عليه رأى المسئول الأمريكي، قال له: الأمريكان رأيهم ألا ينزل الإخوان المظاهرات من أول يوم.. ولا يظهروا حتى لا يأخذهم النظام ذريعة للقضاء على الثورة من أول يوم، كانت النصيحة بالنص: لا تظهروا إلا بعد أن يتمكن الشباب من الشارع )
ويكشف عبد الرحيم على : ( كان هناك محضر تحريات بهذه الاتصالات، وهو تحديداً المحضر الذى استندت إليه نيابة أمن الدولة العليا فى القبض على عدد من قيادات الإخوان كان عصام العريان من بينهم، وهم الذين خرجوا بعد اقتحام السجون، ولا يزال هذا المحضر فى نيابة أمن الدولة العليا.. دون أن نعرف ما الذى تم فيه بالضبط )
(كان رأى الرجل الثانى فى الجهاز الأمنى الأمريكى أيضا ألا يتحرك الإخوان إلا بعد أن يتلقوا الإشارة من الأمريكان، ويعتقد عبد الرحيم على - هنا تحليل وليست معلومة بالمناسبة - أن هذه الإشارة وردت يوم 27 يناير، وكانت الأجهزة قد رصدت هذه الاتصالات كلها، وقد أشار حسن عبد الرحمن فى تقريره الذى رفعه إلى حبيب العادلى فى 18 يناير إلى أن هناك قوى دولية تتصل بعناصر داخلية.. وكان يقصد الإخوان تحديداً.
وهو ما عاد إليه عمر سليمان مرة أخرى بعد أن أصبح نائبا للرئيس حيث قال إن هناك تياراً سياسياً مصرياً على اتصال بجهة أجنبية وأن الأجهزة الأمنية رصدت كل هذه الاتصالات.
وصلت ذروة الاتصالات بين الجماعة والأمريكان بزيارة جون كيرى إلى القاهرة.. ثم بعدها بأيام قليلة عن طريق المتحدث الرسمى باسم الخارجية الأمريكية الذى قال إن الإخوان منحوا الأمريكان تطمينات كاملة حول أنهم سيحافظون على المعاهدة مع إسرائيل.
زيارة جون كيرى كانت مهمة بالنسبة للإخوان جدا، فقد ظلوا كثيرا يتحدثون أنهم لا يلتقون بأى مسئولين أجانب إلا من خلال وزارة الخارجية، لكنهم الآن فعلوها، تجاوزا كل ما قالوه ودعوا جون كيرى إلى دارهم، يقول عبد الرحيم: (لم يكن صحيحا أن جون كيرى جاء ليقابل قيادات حزب الحرية والعدالة.. لكنه كان يريد أن يتحدث مع قيادات الجماعة.. ورغم أنهم جلسوا معه وقالوا إنهم يحملون رسائل خاصة من المرشد )
كان كلام قيادات الجماعة مطمئنا لجون كيرى ومن أرسلوا به، لكن عبد الرحيم على يكشف شيئاً مختلفا، يقول: ( بعد زيارة جون كيرى مباشرة سافر الدكتور محمد بديع إلى تركيا، ذهب إلى المطار دون أن يتم الإعلان عن ذلك لا على مستوى الحزب ولا على مستوى الجماعة، وكانت هذه أول مرة يسافر فيها بديع إلى الخارج بوصفه مرشد الإخوان، استقبله هناك أحمد عبد العاطي ).
لا توجد معلومات واضحة عما تم فى زيارة محمد بديع إلى تركيا لكن عبد الرحيم يقول:( من خلال أحاديث عديدة مع شخصيات عربية نافذة كانت هناك تأكيدات بأن بديع اجتمع هناك مع المسئول الأمريكى رقم واحد.. وذلك لأن الأمريكان لم يقتنعوا بما قاله قادة الجماعة.. كانوا يريدون تأكيدات من فم الرجل الأول فى الجماعة حول موقفه من إسرائيل.. حتى لا يأتى أحد بعد ذلك ويقول إن ما قيل عن احترام الإخوان لمعاهدة السلام لم يكن كلام المرشد، بل كان كلام قيادات الجماعة )
بعد زيارة محمد بديع إلى تركيا سارت الأمور فى مصر فى مصلحة الإخوان تماما، فهناك كما يقول عبد الرحيم على ميزانية مفتوحة رصدها الأمريكان لاحتواء الإخوان.. وإن كانت هذه الميزانية لا تغفل المشروع الليبرالى المصري، لابد من الحفاظ عليه.
انتهى كلام الاستاذ عبدالرحيم على الذى وضعت نص حديثه بين مزوجتين ويستطيع القارئ العزيز ان يطالع الحوار بالكامل على الرابط التالى :
http://www.elfagr.org/index.php?option=com_content&view=article&id=110567#
وتصديقا للدعم الامريكى المادى لجماعة الاخوان المسلمين فقد طالعتنا شبكة البصرة للانباء عن جريدة الواشنطن تايمز منذ اسبوعين تقريبا بالخبر التالى :
( في الوقت الذي انتهت فيه مراسم تنصيب محمد مرسي رئيسا منتخبا لمصر، فجر عضو الكونجرس الأمريكي فرانك وولف قنبلة من العيار الثقيل حيث تقدم بمذكرة قانونية للكونجرس الأمريكي يطالب فيها بالتحقيق مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون في المستندات المنسوبة إليهما من جهات أمنية أمريكية تفيد دعمهما لجماعة الإخوان المسلمين بحوالي 50 مليون دولار في الانتخابات الرئاسية المصرية في جولة الإعادة لصالح الدكتور محمد مرسي مرشح حزب «الحرية والعدالة» )
عزيزى القارئ : كنت اعتقد ان الموضوع سيحتاج الى جزأين فقط ، ولكنى انتهيت من الجزء الثانى وبقي المحور الثالث فى الثلاثية وهو المجلس العسكرى ، وبقى ايضا ان نوضح لماذا انهار جهاز الشرطة فى مصر فى الايام الثلاثة الاولى من الثورة ، وهل بوصول الاخوان انتهى الدور الامريكى فى عباءة الاخوان ، وهل تخلت امريكا عن دعم الليبراليين وانصار الدولة المدنية .
فالى الجزء الثالث قريبا .



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثلاثية الثورة المصرية : امريكا ، الاخوان ، العسكرى 1/2
- قراءة فى انقلاب مرسى على العسكرى
- مرسى بين شجاعة ميدان التحرير والهروب الكبير
- فى زمن الاخوان : استباحة الدم والحدود والارض المصرية
- زمن الاخوان والكيل بمكيالين بين احداث دهشور ونايل سيتى
- مشروع النهضة الاخوانى : الاستثمار فى عبادات رمضان ..!!
- هل الكذب سمة مصرية ؟؟
- ماركسية الحوار المتمدن بين افيون الشعوب وديكتاتورية الحزب
- هل انتخاب احمد شفيق خيانه للثورة المصرية ؟؟
- الى الاخوان والسلفيين : مصر كبيرة عليكم
- الجيتو الاسلامى واشكالية الجبر والاختيار 2/2
- الجيتو الاسلامى واشكالية الجبر والاختيار 1/2
- - براءة من الله لبديع واخوانه المؤمنين من الذين عاهدتم من ال ...
- تكريس مفهوم العبودية فى الاسلام
- المثلية الجنسية فى جزيرة العرب 2/2
- المثلية الجنسية فى جزيرة العرب 1/2
- الحياة الجنسية للنبى محمد من خلال آيات القرآن
- التحليل النفسى لزواج النبى محمد من عائشة
- تبخيس المرأة فى الفكر البدوى وارتباطه بالتعويض النفسى عن الع ...
- جمعية تبادل الزوجات بين الخلفاء الراشدين وكبار الصحابة..!!


المزيد.....




- ما هي صفقة الصواريخ التي أرسلتها أمريكا لأوكرانيا سرا بعد أش ...
- الرئيس الموريتاني يترشح لولاية رئاسية ثانية وأخيرة -تلبية لن ...
- واشنطن تستأنف مساعداتها العسكرية لأوكرانيا بعد شهور من التوق ...
- شهداء بقصف إسرائيلي 3 منازل في رفح واحتدام المعارك وسط غزة
- إعلام إسرائيلي: مجلسا الحرب والكابينت يناقشان اليوم بنود صفق ...
- روسيا تعلن عن اتفاق مع أوكرانيا لتبادل أطفال
- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هشام حتاته - ثلاثية الثورة المصرية: امريكا، الاخوان ، العسكرى 2/3