أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد صبيح - معبر الانتخابات الى الهزيمة















المزيد.....

معبر الانتخابات الى الهزيمة


خالد صبيح

الحوار المتمدن-العدد: 1116 - 2005 / 2 / 21 - 10:21
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


شكلت انتخابات الجمعية الوطنية العراقية منعطفا مهما ومعلما بارزا في الحياة السياسية العراقية بعد إسقاط النظام ألبعثي في نيسان 2003 بكسرها لقواعد نظم الشرعية الحكومية المتهرئة السائدة في المنطقة والقائمة على المبايعة وتكريس الولاء المطلق، وكذلك بتوسيعها لأفق العملية السياسية الجاري في العراق ولتحديدها سقف من المتطلبات والاستحقاقات يقر بمبدأ التعدد السياسي والفكري والاجتماعي. غير إن هذا السقف لايمكن اعتباره خطا احمرا لايمكن للقوى السياسية المتصارعة أن تتخطاه؛ فتجربتنا( الديمقراطية) وممارستنا السياسية هي بكل الأحوال نتاج لبنية مجتمعنا وثمرة لتحولاته وهذا يؤشر بالضرورة لفقر وتخلخل في طبيعة مسار العملية السياسية يعكس فقر مجتمعنا على إنتاج آليات وقوى لتحريك الواقع وتنضيجه ليأخذ بمسار العملية الديمقراطية الناشئة إلى مديات متقدمة. بمعنى إن هذا الإنجاز الذي أسست له الانتخابات بمستواها الاستراتيجي، إن صحت التسمية، لن يكون بمنأى عن توظيف أو استغلال قوى سياسية، ذات بنية مغلقة ومتعصبة كغالبية القوى الإسلامية والقومية، له لتجيير نتائجه لصالح مشاريع وبرامج تتنافى مع جوهره الديمقراطي المعترف بالتعددية.

لا يمكننا في ذات الوقت في محاولة الاحاطة بالموقف من تخطي عنصر فاعل بقوة في الواقع العراقي بعمومه وهو الاحتلال الأمريكي وماله من تأثير في ترسيم أبعاد الممارسة السياسية. فمن غير الخوض في تفاصيل هذا الدور وأبعاده، لأنه يدخلنا في متاهة من التناقضات، يمكن القول إن الاحتلال، رغم الشكل والنتائج السيئة المترتبة عليه والنابعة منه، يشكل، بتصوري، صمام أمان للعملية السياسية لأنه يشكل المظلة الحامية للعملية وللقوى الناشطة فيها من غير أن يمنع ذلك من أن تاخذ هذه الحماية التجربة لمسارات متناقضة. والحماية هذه هي موطن الضغط على كل القوى لكي لاتتجاوز السقف الأمريكي المقرر، فالكل يعرف ان الجميع يستظل بظل الاحتلال الأمريكي الذي( لاظل سوى ظله) في العراق الآن.

ولكن تحت هذا السقف جرت الانتخابات. ومهما يكن فان هذا لايفقدها لا الشرعية ولا الصدق. صحيح تخللتها تجاوزات، بعضها من الحجم الكبير، لكن ذلك لايبخسها منجزها الأكبر وهو إعلام كل طرف سياسي في العراق بحجمه وقدراته. ولايخفى إنها أسست لفرز سياسي وأيدلوجي جديد مفروض منه أن يؤسس لاصطفافات جديدة. لان زمن التوائم الكاذب في المواقف والقبول المتبادل على مضض بين القوى والأحزاب الذي حتمته اولويات مشروع إسقاط النظام ألبعثي قد ولى وربما بلا رجعة إلا تحت واجهة الزيف والنفاق السياسي لااكثر. فهي السلطة إذن ومراكز القوة والنفوذ التي يتصارع عليها السياسيون والأحزاب الآن، وهي عناصر مادية ملموسة ومنثورة كالمعاني( في الطرقات) وعلى القادر أن يجمع اكبر قدر ممكن منها في سلته ليؤسس لمستقبله. لهذا ومن هذه الأرضية مارست كل الأحزاب السياسية، وبصراحة وعلنية، كل ماتستطيع عليه من استثمار واستغلال للعناصر المتوافرة بيدها لأجل أن تحقق شيئا ملموسا على الأرض يرضيها. ولايمكننا بهذا الصدد إذا أردنا أن ننتقد وندين إلا أن نذكّر بممارسات التزوير والإكراه والتهديد التي مورست من قبل بعض القوى لاسيما الأحزاب القومية الكردية باعتبارها ممارسات لاديمقراطية ولااخلاقية، ولكن لايجوز لأحد، لأنه خسر كل مواقعه، أن يدين توظيفا لرصيد متوافر لدى قوى سياسية مارسته لاجل تحقيق أهدافها طالما أنها لم تقم بممارسات مشينة وعلى مستوى واسع، لهذا أرى هنا إن التنديد والنقد الموجهان للأحزاب السياسية الشيعية بادعاء إنها استغلت اسم المرجعية الدينية لايمكن الاتفاق معه لان هذه الأحزاب، بتصوري، وظفت رصيدا موجودا لها في المجتمع لااكثر. وغالبا لو إن أي حزب أو تيار لديه قدرة على تحريك أي طاقة في المجتمع لتوظيفها لصالحه لما تردد في توظيفها وسوف لن يلومه احد على ذلك حينها. لهذا اعتقد إن الانتقاد لقائمة الائتلاف العراقي الموحد هو انتقاد باطل ولايعكس سوى تأزم مطلقيه لفشلهم في اجتذاب جمهرة الناخبين.

لكن في المقابل لايمكننا التغاضي عن إن الانتخابات، وبغض النظر عن عناصرها الايجابية، قد كشفت عن انقسام وتدهور اجتماعي واضح وعن وعي سياسي اقل مايوصف به انه انحطاطي. فقد أدلت غالبية الناخبين بأصواتها لاعتبارات مذهبية وقومية ودينية وعشائرية. لهذا تقدمت القوائم التي تمثل هذه الاتجاهات من غير أي برنامج سياسي يميزها ويمنحها الأفضلية. وهذا الواقع يشرح إلى حد ما تراجع حصص ومكانة القوى الديمقراطية واليسارية والعلمانية من غير أن يمنحها مبررا تعلق عليه قصوراتها. لان هذا الواقع جسد أيضا ضعف هذه القوى وتخلفها في اداء أي دور مميز لها في المجتمع فحصدت بالنتيجة وبالأرقام مازرعته بتخلفها وضعفها وتشرذمها.

وإذا استثنينا النجاح الذي حققته قائمة رئيس الوزراء ، وهي قائمة علمانية، لأنها كسبت أصواتها باستغلالها للسلطة وتحالفها مع البعثيين وإتباعها لسياسة التضليل والإغراء عموما. فبلا شك لايمكننا إلا أن ننعت النتائج الهزيلة التي حققتها القوى العلمانية والديمقراطية الوطنية في الانتخابات بالهزيمة الكبيرة. ومع إن تيار القوى العلمانية هو تيار واسع ومتعدد إلا انه وللاسف لم يستطع أن يوحد نفسه في قائمة تجتمع فيها قوته. وإذا كان يمكن إرجاع ضعف بعض قوى هذا التيار إلى حداثة عهدها بالسياسة وبالنشاط بين الجماهير، فكيف يمكن تفسير أمر الإخفاق لقوى سياسية لها وجود قديم وتعتمد في كل طروحاتها على قدم تنظيماتها وعراقتها، بعض منها له في تاريخه حضور واسع بين الجماهير كالحزب الشيوعي العراقي والحزب الوطني الديمقراطي
( الجادرجي). وإذا استطعنا إيجاد مدخلا يشرح لنا سبب تراجع الحزب الوطني الديمقراطي لأنه حزب نخبوي ولا يستطيع أن يحقق دوره وفاعليته إلا وسط الطبقة الوسطي التي شهدت تحطما شبه كامل لها بالمراحل المتأخرة من عهد حكم البعث الفاشي فكيف يمكن أن نشرح سبب تراجع الحزب الشيوعي العراقي وقائمته اتحاد الشعب. وهو حزب مركز نشاطه عادة جماهير الفقراء والكادحين وهم يشكلون غالبية الشعب العراقي المطلقة الآن؟.

في مقاربتنا لأسباب تراجع شعبية الحزب الشيوعي العراقي سوف لن ننطلق من معايير ومواقف تجريدية بل من وقائع ملموسة دللت في واحدة من معانيها على التقديرات الخاطئة لدى الحزب لوضعه ولتصوره عن نفسه وعن قدراته وهذه التقديرات الخاطئة، كما لا يغيب عن بال الكثيرين، ستؤدي مثلما ادت في السابق الى مصاعب وانتكاسات اذا لم نقل الى كوارث. سنتوقف في البدء عند تصريح السيد القيادي في الحزب، الذي أدلى به بعيد سقوط النظام ألبعثي والذي ذكر فيه أن هناك المئات يتدفقون يوميا على الحزب وعلى مقراته وان الحزب يواجه مصاعب في السيطرة على إدارة هذه الأعداد وتعبئتها لقلة الكادر. ومع إن هذا التصريح ينحو منحى كاريكاتوريا في توصيف الواقع، إلا إن ذلك لم يمنع الدكتور< كاظم حبيب> وهو قيادي سابق في الحزب الشيوعي، من أن يناقش التصريح في حينه ويظهر تهافته ولا معقوليته. ومؤكد إن هذا التصريح بحد ذاته، ومن أي وجه نأخذه، يثير إشكالية تاخذ شكل مفارقة. فإذا كان هذا التصريح صحيحا وعكس الواقع في حينه فلا يمكننا سوى أن نتساءل هنا أين ذهبت هذه الأعداد وكيف أهدرت أصواتها إذن؟ وإذا كان تصريحا لايعكس الواقع بدقة فلماذا هذا الادعاء إذن ؟ وإذا كان صحيحا في حينه، وهي الطامة الكبرى، وان هذه الأعداد قد تراجعت عن تأييدها للحزب فعلى الحزب أن يطرح أمام نفسه سؤلا يجب أن يقلقه وهو: لماذا تراجع هؤلاء؟.

الواقعة الثانية هي أجواء التفاؤل التي سادت وسط الشيوعيين قبل الانتخابات وتصورهم، سواء بسبب الاستفتاءات التي أجرتها مؤسسات وصفحات على الانترنيت أو بتقديراتهم الشخصية، على أنهم سيحرزون تفوقا انتخابيا وصل بالبعض منهم لإطلاق أرقام بدت خيالية لمن يفهم أوضاع الحزب وواقعه بلغت حدود 29 بالمائة. وبديهي إن الوقائع اللاحقة أثبتت بطلان ولاواقعية هذا التفاؤل.

الواقعة الثالثة هي التبريرات والتاويلات للواقعة وكيفية تقييم الأوساط الحزبية للنتائج. فقد ابتدات بالشعور بالإحباط، وهذا أمر طبيعي ومتوقع، لينتقل خلال وقت قصير جدا إلى التبرير. واكتشف بعض الشيوعيين اثناء تبريرهم إن من بين أهم الأسباب التي قلصت رصيد الحزب في الشارع هي إن المجتمع قد اصبح متخلفا، وان هناك تزويرا جرى في الانتخاب وكذلك لان الحزب كان مغيبا لزمن طويل عن الساحة لأنه تعرض للاضطهاد الخ... من قائمة طويلة اعتاد التبريريون أن يعلقوا عليها كل خسائر الحزب وإخفاقاته من غير أن يجرأوا على لمس الأسباب الحقيقية أو على الأقل التساؤل حولها. ولايمكن للمرء ان ينكر هنا الكثير من دقة هذه التحليلات وصحتها إلا أن قصر الأمر عليها وتحويلها إلى ادة للتبرير يقلل من قيمتها العلمية. ثم تأتي المرحلة الثالثة وبوقت اقصر من قبله، لتحول الموقف تحولا جذريا ليقال إن الذي تحقق هو انتصار، بل وانتصار عظيم، لان الحزب يدخل لأول مرة إلى البرلمان. واظن ان هكذا تبريرات لاتستوجب مناقشتها لانها متهافتة وذرائعية لكن من الضروري القول إن سوق هكذا تبريرات والاتكاء عليها سوف لن يؤدي إلا إلى تفاقم ألازمات وزيادة التراجعات. والأكثر ايلاما وفضائحية هو أن ليس لكل هذه التبريرات ولا لتحويل الهزيمة إلى نصر أي حظ من الإقناع لان حججها محدودة ومنتقاة ولاتقتصر على واقع الحزب وحده. فالاضطهاد والتغييب الذي تعرض له الحزب هو قاسم مشترك لجميع الأحزاب والقوى السياسية. وتخلف المجتمع هو واقع فعلي ولكنه ليس جديدا وهو نتيجة اكثر منه سببا. ثم إن هذه الجماهير، التي تحولت بين عشية وضحاها إلى جماهير متخلفة، هي مجال الحزب الحيوي، فأين هو وأين دوره، باعتباه حزبا طليعيا، من العمل لرفع مستواها ؟ كما إن التزويرات والضغوط التي رافقت الانتخابات وسيقت كمبررات لاتعني بالضرورة إن من لم يُضغط عليه لتقديم صوته إلى القوميين الأكراد أو الإسلاميين الشيعة سيمنح صوته بالضرورة للحزب الشيوعي أو للقوائم الديمقراطية. ثم ان الخروقات والتزويرات تلك هي في عمومها محدودة وقليلة ولايمكن ان تكون سببا كاملا يؤدي الى هذه النتائج المحرجة..
إذن المسالة اكبر وأعمق من هذه الأسباب والتبريرات.

الملفت للانتباه انه لم يتطرق كثيرون لمناقشة هذه الواقعة. وأكاد اجزم هنا لو كانت قائمة اتحاد الشعب قد حققت تقدما مميزا لرأينا الهتافون والأدعياء قد ملأوا الدنيا ضجيجا بتفاخرهم. بينما الحزب الشيوعي العراقي والحركة الوطنية والعلمانية أحوج الآن من أي وقت اخر لكتابات تحلل بموضوعية وصدق أسباب هذا التراجع فومن المديح والهتاف يفترض بانه في طريقه للانقراض.

غير ان هذا التقاعس الذي يدلل على الكثير لم يمنع أن تبادر بعض الأقلام الجادة إلى مناقشة الموقف بجدية. فقد كتب احد الأصدقاء مقالا نشره في الحوار المتمدن قدم به رؤيته وتحليله للواقعة، والتحليل، رغم اتسامه بالواقعية والموضوعية والدقة، إلا انه، برأيي، كان قاصرا( وليعذرني الصديق على هذا التعبير) لأنه ركز على أبعاد عامة ولم يغر كثيرا في عمق الأشياء كما يفهمها ويعرفها من عرف واقع الحزب عن قرب، فهو قد تجاوز سؤالا واقعيا مهما، هو: لماذا وأين يكمن السبب في هذا الخلل والقصور في تكتيكات الحزب وشعاراته وبرامجه ؟

اعتقد أن هناك إجابة تحمل تأويلي الشخصي للموقف، قلتها وأقولها هنا، إن العلة تكمن بشكل جوهري في الحياة الداخلية للحزب، بالتركيب القيادي والتنظيمي له وبمفاهيمه التي يدير بها عمله الحزبي. لان التاريخ العريق والتجربة الثرة والمواقف البطولية والتضحيات وغيرها من الموروثات القيمة التي يعتمدها الحزب في توصيف نفسه لاتشتغل آليا ومن ذاتها كما يتوهم البعض. إذ يجب أن تكون هناك عقول واردات تحركها وتوجهها وهذه بالضبط هي مهام وادوار العقل القيادي وتدبيره.

كالعادة، قد لاتكون إجابتي هذه مقنعة للشيوعيين، ولكنها لايجب، برأيي، أن تمنعهم من البحث، بجرأة ووضوح، عن إجابة للأسئلة الملحة التي يطرحها عليهم الواقع الآن.
ليغلقوا اذن بوابة المديح المنافق المحيطة بهم وليفتحوا كوة النقد الصادق.



#خالد_صبيح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات العراقية... منتصرون ومهزومون
- صحوة الدائخ
- المصالحة الوطنية... ماساة ام مهزلة؟
- نظرة في الدعاية الانتخابية
- محنة الناخب العراقي وسؤال الشرعية
- ثوب الديمقراطية الفضفاض
- تمخض الجبل فولد فارا
- حق الانفصال وداعا ايها الكرد وداعا
- خلل بنيوي وتبعية مركبة
- ماذا عن القتلة
- هيئة علماء المسلمين بين الكراهية الدينية واعادة الاعتبار للن ...
- الجانب الاهم في جرائم النظام البعثي
- الحوار المتمدن في لحظة اختبار
- العراق .. عراق من؟
- تضييق دائرة الصراع علاوي ـ الزرقاوي
- الشهيد عاشقا للحياة
- مخاض السيادة ورهان الامن
- وحدة اليسار العراقي
- البطالة السياسية - عن ظاهرة المنسحبين من الحزب
- شمر بخير ولكن....!


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد صبيح - معبر الانتخابات الى الهزيمة