أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - عنصرية المسيح ابن الله في العقيدة اليسوعية













المزيد.....

عنصرية المسيح ابن الله في العقيدة اليسوعية


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3825 - 2012 / 8 / 20 - 15:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عنصرية المسيح ابن الله في العقيدة اليسوعية


التمييز العنصري والتباين الديني والحقد العرقي سببه العبادات الوثنية الشركية الظلامية.. فمن الرغبات الإنسانية والإطماع الدنيوية التي تحققها الأوثان لإتباعها.. ينبثق الشر من داخلهم على شكل مشاكسة وصراع نفسي مع من لا يؤمن بها .. قال الله {ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً رَّجُلاً فِيهِ شُرَكَاء مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلاً سَلَماً لِّرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلاً الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ }الزمر29..... صور الله سبحانه وتعالى العنصرية التي تنبثق من الأوثان ..كرجل فيه شركاء متشاكسون على أطماعه فمنها تتبلور العداوة والعنصرية فيما بينهم صراعا عليه ... ورجل سلم لرجل .. أي رجل اخلص لرجل أخر دون إطماع .. فالعنصرية ...هي سلوك نفسي ديني وثني يرفض مشاركة الأجناس الأخرى في مجتمعه لمنعهم من محاصصة أطماعه الدنيوية والسياسية .... ولنا أمثلة كثيرة على التمييز العنصري... منها التمييز العنصري اليسوعي الوثني ضد السود في أوربا وأمريكا ..والتمييز العرقي البوذي الوثني ضد المسلمين في بورما .. والتمييز المسيحي الوثني الطائفي ضد المسلمين في ألبوسنا ..




الاتفاقية الدولية للقضاء علي جميع أشكال التمييز العنصري


اعتمدت وعرضت للتوقيع والتصديق والانضمام بموجب قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 2106 ألف (د-20) المؤرخ في 21 كانون الأول/ديسمبر 1965
تاريخ بدء النفاذ: 4 كانون الثاني/يناير 1969، وفقا للمادة 19

إن الدول الأطراف في هذه الاتفاقية،
إذ تري أن ميثاق الأمم المتحدة يقوم علي مبدأي الكرامة والتساوي الأصيلين في جميع البشر، وأن جميع الدول الأعضاء قد تعهدت باتخاذ إجراءات جماعية وفردية، بالتعاون مع المنظمة، بغية إدراك أحد مقاصد الأمم المتحدة المتمثل في تعزيز وتشجيع الاحترام والمراعاة العالميين لحقوق الإنسان والحريات الأساسية للناس جميعا، دون تمييز بسبب العرق أو الجنس أو اللغة أو الدين،
وإذ تري أن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان يعلن أن البشر يولدون جميعا أحرارا ومتساوين في الكرامة والحقوق، وأن لكل إنسان حق التمتع بجميع الحقوق والحريات المقررة فيه، دون أي تمييز لا سيما بسبب العرق أو اللون أو الأصل القومي،
وإذ تري أن جميع البشر متساوون أمام القانون ولهم حق متساو في حمايته لهم من أي تمييز ومن أي تحريض علي التمييز،
وإذ تري أن الأمم المتحدة قد شجبت الاستعمار وجميع ممارسات العزل والتمييز المقترنة به، بكافة أشكالها وحيثما وجدت، وأن إعلان منح الاستقلال للبلدان والشعوب المستعمرة الصادر في 14 كانون الأول/ديسمبر 1960 (قرار الجمعية العامة 1514 (د-15)) قد أكد وأعلن رسميا ضرورة وضع حد لها بسرعة وبدون قيد أو شرط،
وإذ تري أن إعلان الأمم المتحدة للقضاء علي جميع أشكال التمييز العنصري الصادر في 20 تشرين الثاني/نوفمبر 1963 (قرار الجمعية العامة 1904 (د-18)) يؤكد رسميا ضرورة القضاء السريع علي التمييز العنصري في جميع أنحاء العالم، بكافة أشكاله ومظاهره، وضرورة تأمين فهم كرامة الشخص الإنساني واحترامها،
وإيمانا منها بأن أي مذهب للتفوق القائم علي التفرقة العنصرية مذهب خاطئ علميا ومشجوب أدبيا وظالم وخطر اجتماعيا، وبأنه لا يوجد أي مبرر نظري أو عملي للتمييز العنصري في أي مكان،
وإذ تؤكد من جديد أن التمييز بين البشر بسبب العرق أو اللون أو الأصل الاثني يشكل عقبة تعترض العلاقات الودية والسلمية بين الأمم وواقعا من شأنه تعكير السلم والأمن بين الشعوب والإخلال بالوئام بين أشخاص يعيشون جنبا إلي جنب حتى في داخل الدولة الواحدة،
وإيمانا منها بأن وجود حواجز عنصرية أمر مناف للمثل العليا لأي مجتمع إنساني،
وإذ يساورها شديد القلق لمظاهر التمييز العنصري التي لا تزال ملحوظة في بعض مناطق العالم، وللسياسات الحكومية القائمة علي أساس التفوق العنصري أو الكراهية العنصرية مثل سياسات الفصل العنصري أو العزل أو التفرقة،
وقد عقدت عزمها علي اتخاذ جميع التدابير اللازمة للقضاء السريع علي التمييز العنصري بكافة أشكاله ومظاهره، وعلي منع المذاهب والممارسات العنصرية ومكافحتها بغية تعزيز التفاهم بين الأجناس وبناء مجتمع عالمي متحرر من جميع أشكال العزل والتمييز العنصريين،
وإذ تذكر الاتفاقية المتعلقة بالتمييز في مجال الاستخدام والمهنة التي أقرتها منظمة العمل الدولية في عام 1958، واتفاقية مكافحة التمييز في التعليم والتي أقرتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة في عام 1960،
ورغبة منها في تنفيذ المبادئ الواردة في إعلان الأمم المتحدة للقضاء علي التمييز العنصري بكافة أشكاله، وفي تأمين اتخاذ التدابير العملية اللازمة في أقرب وقت ممكن لتحقيق ذلك،

http://www1.umn.edu/humanrts/arab/b010.html


تعليق ..

انتبه عزيزي القاري إلى ازدواجية عقيدة الأعوج المسيح ابن الله .. قرانا أعلاه الاتفاقية الدولية للقضاء علي جميع أشكال التمييز العنصري.. اقرأ أدناه كيف اخترقت الولايات المتحدة شروط تلك الاتفاقية ... قال الله .. {وَمَا وَجَدْنَا لأَكْثَرِهِم مِّنْ عَهْدٍ وَإِن وَجَدْنَا أَكْثَرَهُمْ لَفَاسِقِينَ }الأعراف102




كنيسة في ميسيسيبي ترفض عقد قران بسبب لون بشرة العريسين


"انها صدمة الحياة". بهذه الكلمات عبر رجل وامرأة عن شعورهما إزاء رفض إحدى كنائس ولاية ميسيسيبي عقد قرانهما بسبب بشرتهما السوداء، لتعزز بهذا القرار نهجاً معتمداً منذ تأسيسها في عام 1883 بعدم تزويج "الملونين" بين جدرانها. لم يقتصر الشعور بالصدمة على السيد تشارلز والسيدة نياتدرا اللذين قررا الارتباط، بل تجاوزه ليشمل سكان المنطقة حيث يعيشان، وحيث تتواجد الكنيسة التي كانا من رعاياها منذ صغرهما.

وعلل قس الكنيسة ستان ويرفورد ما حصل في حوار صحفي بان رعايا كنيسة "فيرست بابتيست تشيرتش" في مدينة كريستال سبرينغر البيض رفضوا فكرة زواج تشارلز ونياترا في كنيستهم لأنهما اسودان، ولوحوا بالعمل على طرده من منصبه اذا لم يمتثل لرغبتهم، مما دفعه الى اقتراح عقد قرانهما في كنيسة أخرى يتردد عليها السود.

الجدير بالذكر ان ولاية ميسيسيبي تعتبر من أكثر الولايات الأمريكية التي يتبادر التمييز على الأساس العرقي لأذهان الكثيرين حين يرد اسمها المرتبط بقانون "جيم كرو" غير الرسمي المنظم لمظاهر التمييز في الفترة ما بين 1890 و1964.

وقد تناولت العديد من الأعمال الفنية الطابع العنصري الذي تميزت به هذه الولاية عن غيرها من ولايات البلاد، ربما أبرزها فيلم "أشباح ميسيسيبي" الذي طرح قضية اغتيال الناشط الأمريكي الأسود ميدغار إيفرس الذي طالب بمساواة حقوق أبناء الولاية السود بالبيض، ودعا الى دمج الأمريكيين الأفارقة في المجتمع والسماح لهم بالدراسة في جامعات الولاية.

وقد تم إنتاج الفيلم بناءً على قصة حقيقية حول اغتيال إيفرس في عام 1963 وأغلق الملف لعشرات السنين، ليعاد فتح ملف القضية ومحاكمة المتهم بناءً على أدلة تفيد بتضليل التحقيق بعد حادث الاغتيال. ومن أهم الجُمل التي ورد ذكرها في الفيلم حوار دار بين محامي الإدعاء بوبي دي لاوتر الذي جسده الممثل أليك بولدوين والمتهم بايرون دي لا بيكويث الذي أدى دوره جيمس وودز، حين يشير الأول الى عدالة القضاء في أمريكا ليرد دي لا بيكويث "من يتحدث عن أمريكا ! نحن في ميسيسيبي"، لينتهي الفيلم بإدانة المتهم.

الجدير بالذكر ان الكثير من الشخصيات الشهيرة جاءت من هذه الولاية التي كانت توصف بالأكثر عنصرية، أشهرهم المغني الأمريكي اليهودي إلفيس برسلي، وإحدى أشهر النجوم بين الأمريكيين السود، الإعلامية المرموقة أوبرا وينفري، كما يُذكر ان قانون العبودية ألغي رسمياً في الولاية في عام 1996.


http://arabic.rt.com/news_all_news/news/590957/



العنصرية في الكتاب المقدس ...


وكانَ نُوحٌ أوَّلَ فلاَحِ غرسَ كَرْمًا. وشربَ نُوحٌ مِنَ الخمرِ، فسَكِرَ وتَعَرَّى في خيمَتِه. فرأى حامٌ أبو كنعانَ عَورَةَ أبيهِ، فأخبَرَ أخويهِ وهُما خارِجا. فأخذَ سامٌ ويافَثُ ثوبًا وألقَياهُ على أكتافِهِما. ومَشيا إلى الوراءِ لِيَستُرا عَورَة أبيهِما، وكانَ وجهاهُما إلى الخلْفِ، فما أبصَرا عَورَةَ أبيهِما. فلمَّا أفاقَ نُوحٌ مِنْ سُكْرِهِ عَلِمَ بِما فعَلَ بِهِ اَبنُهُ الصَّغيرُ، فقالَ: ((مَلعونٌ كنعانُ! عبدًا ذليلاً يكونُ لإخوَتِهِ)). (التكوين 9 : 20-25)

فأَقبلَتْ إلَيهِ اَمرأةٌ كَنْعانِـيّةٌ مِنْ تِلكَ البلادِ وصاحَتْ: ((اَرْحَمني، يا سيِّدي، يا اَبن داودَ! اَبنتي فيها شَيطانٌ، ويُعذِّبُها كثيرًا)). فما أجابَها يَسوعُ بكَلِمَةٍ. فَدنا تلاميذُهُ وتَوَسَّلوا إلَيهِ بقولِهِم: ((اَصرِفْها عنَّا، لأنَّها تَتبَعُنا بِصياحِها! )) فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما أرسلَني اللهُ إلاَّ إلى الخِرافِ الضّالَّةِ مِنْ بَني إِسرائيلَ)). ولكنَّ المرأةَ جاءَتْ فسَجَدَتْ لَه وقالَت: ((ساعِدْني، يا سيِّدي! )) فأجابَها: ((لا يَجوزُ أنْ يُؤخذَ خُبزُ البَنينَ ويُرمى إلى الكِلابِ)). (متى 15: 22-26)

لِلأَجْنَبِيِّ تُقْرِضُ بِرِباً وَلكِنْ لأَخِيكَ لا تُقْرِضْ بِرِباً لِيُبَارِكَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ فِي كُلِّ مَا تَمْتَدُّ إِليْهِ يَدُكَ فِي الأَرْضِ التِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِليْهَا لِتَمْتَلِكَهَا. (التثنية 23: 20)


القران... لا فرق بين الناس عند ربهم إلا بالتقوى

{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13

{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً }النساء1

{إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ }الأنبياء92

{وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ }المؤمنون52



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بناء المسجد الأقصى -2
- بناء المسجد الأقصى -1
- - زنا - باسم الله (فضائح رجال الدين السنة)
- - زنا- باسم الله (الفضائح الجنسية لرجال الدين )
- الإرث والتركات في شريعة الأعوج المسيح ابن الله
- الدكتور يسوع أخصائي بالإمراض النسائية والتوليد..(لوقا) -2
- شيطنة يسوع أخرجت الشياطين من أمه ..(لوقا)-1
- هل بامكان الإسلام السياسي الارتقاء إلى مستوى اليسار لكشف حجم ...
- ديمقراطية الإسلام السياسي..هل يستحي السيستاني من جيفارا ؟؟؟
- الملحد!! وشريعة الناقص المسيح ابن الله ..رد على مقالة صلاح ي ...
- صلاة وصيام البهائية بين الدين السياسي والتنزيل (الكتاب الأقد ...
- البهائية بين الدين السياسي والتنزيل (الكتاب الأقدس)-1
- اله أكل الطعام وشرب الخمر وعاشر العاهرات (المسيح ابن الله أن ...
- بداية نشوء الدين السياسي البهائي (بهاء الله) – 2
- بداية نشوء الدين السياسي البهائي (بهاء الله) – 1
- رد على مقالة جهاد علاونه ! الشعور بالذنب بين المسيحي والمسلم
- تخبط اله التوراة في صحراء مصر (الخروج)
- سفسطة نهى سيلين الزبرقان .. رد على مقالتها .. الحجاب والسفسط ...
- سفسطة نهى سيلين الزبرقان .. رد على مقالتها ..في الحجاب والسف ...
- رد على مقالة جهاد علاونه .. التشابه بين الشعائر السماوية وال ...


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - عنصرية المسيح ابن الله في العقيدة اليسوعية